سجل حضورك بخاطرة.....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبوقصي الشافعي
    رئيس ملتقى الخاطرة
    • 13-06-2011
    • 34905

    بين تأرجحٍ و احتضار

    تبتدع الهفوات هزائم صارمة

    تكتسح أمانيك الغافلة

    كي لا تكتفي التناقضات

    بجمع المشع منك .



    كم روضت لوعدها الربما
    كلما شروقٌ بخدها ارتمى
    كم أحلت المساء لكحلها
    و أقمت بشامتها للبين مأتما
    كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
    و تقاسمنا سوياً ذات العمى



    https://www.facebook.com/mrmfq

    تعليق

    • أبوقصي الشافعي
      رئيس ملتقى الخاطرة
      • 13-06-2011
      • 34905

      دعيني
      في أنفاسك استريح
      على خديك ثواب قافيتي



      كم روضت لوعدها الربما
      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
      كم أحلت المساء لكحلها
      و أقمت بشامتها للبين مأتما
      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



      https://www.facebook.com/mrmfq

      تعليق

      • أبوقصي الشافعي
        رئيس ملتقى الخاطرة
        • 13-06-2011
        • 34905

        في كفكِ وردة
        يحسبها الشعر سماء
        كلما خاضت أناملك أحلامها
        تمثل الظل فجراً سويا ..



        كم روضت لوعدها الربما
        كلما شروقٌ بخدها ارتمى
        كم أحلت المساء لكحلها
        و أقمت بشامتها للبين مأتما
        كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
        و تقاسمنا سوياً ذات العمى



        https://www.facebook.com/mrmfq

        تعليق

        • أبوقصي الشافعي
          رئيس ملتقى الخاطرة
          • 13-06-2011
          • 34905

          لديني في لجج الهزيمة
          فككيني لوعة ً لوعة
          ولت متاريس الجسد
          و دكتني الأحلام المفقوءة
          على نشيج ٍ صبور
          مشوه الأماني



          كم روضت لوعدها الربما
          كلما شروقٌ بخدها ارتمى
          كم أحلت المساء لكحلها
          و أقمت بشامتها للبين مأتما
          كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
          و تقاسمنا سوياً ذات العمى



          https://www.facebook.com/mrmfq

          تعليق

          • أبوقصي الشافعي
            رئيس ملتقى الخاطرة
            • 13-06-2011
            • 34905

            لم يخبرني الليل
            أن الخرافات مثقفة
            لا تهتم بالشكل التقني بالقصيدة
            و لا تكتفي بهدر القلوب
            اللامطروقة..



            كم روضت لوعدها الربما
            كلما شروقٌ بخدها ارتمى
            كم أحلت المساء لكحلها
            و أقمت بشامتها للبين مأتما
            كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
            و تقاسمنا سوياً ذات العمى



            https://www.facebook.com/mrmfq

            تعليق

            • أبوقصي الشافعي
              رئيس ملتقى الخاطرة
              • 13-06-2011
              • 34905

              تصمتين في الوقت المخصص للازدهار

              كم يبدو هذا شهيا

              التجديف خلف إيقاع الهروب

              لأنتهي فيك مرتين..



              كم روضت لوعدها الربما
              كلما شروقٌ بخدها ارتمى
              كم أحلت المساء لكحلها
              و أقمت بشامتها للبين مأتما
              كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
              و تقاسمنا سوياً ذات العمى



              https://www.facebook.com/mrmfq

              تعليق

              • أبوقصي الشافعي
                رئيس ملتقى الخاطرة
                • 13-06-2011
                • 34905

                بمودةٍ بصراء
                تهذب ذواتنا المنهكة
                في أفق ٍ مثالي
                تؤسس صورا صادقة
                تبرز قيما أصيلة
                و لو هشمتنا معاناة
                و اضطهدنا شتات ..



                كم روضت لوعدها الربما
                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                كم أحلت المساء لكحلها
                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                https://www.facebook.com/mrmfq

                تعليق

                • جلال داود
                  نائب ملتقى فنون النثر
                  • 06-02-2011
                  • 3893

                  عند الفراق
                  وقفا سويا لا يجرؤ أحدهما على النظر في عيني الآخر
                  فعطش الشوق الآتي .. وجوع اللهفة المرتقبة بين لحظة وأخرى تبدو على العيون التي تتلفتْ في جزع مكبوت يرقد على المآقي الحزينة التي سهِرتْ ليلة الأمس لتنهل من القُرْب الذي سينقشع مع جحافل الظلام ..

                  تعليق

                  • وشاح كبرياء
                    • 24-08-2015
                    • 7

                    جاءتني صديقتي
                    شاكية وباكية أيضاً ،
                    فهدأت من روعها
                    وقلت لها إني أسمعك
                    ماذا بك ولما
                    هذا التمرد على كل شئ ؟
                    قالت لقد خلقت حرة
                    إمتداداً لحواء الأولى ،
                    وبحكم طبيعتي
                    ورسالتي في الحياة ،
                    إقترنت برجل كأي أنثى ،
                    لكنه أهلك مني العمر
                    وسقاني العذاب ألواناً
                    حتى صرت خيالا
                    وشبحاً لأمرأة
                    في خضم هذه الحياة ،
                    قد تكون هناك زيجات سعيدة
                    يفني الرجل عمره
                    في سبيل إسعاد زوجته ،
                    وهناك رجال على العكس
                    من ذلك تماماً
                    كتبت أقداري
                    أن أكون زوجةً لأحدهم ،
                    وكأني قد سطر على جبيني
                    أن أهلك بيد وفعل
                    رجل أحسبه عدوًا للمرأة
                    وقد خلق لكيدها ،

                    والغريب أن الرجال
                    يطلقون على الإناث لفظة
                    ( إن كيدهن عظيم )

                    بالرغم أن حنانهن
                    أعظم لمن يعطيهن
                    الأمان ودفئ الإقتران ،
                    فصاحتك يارجل
                    وتجاهلك لكيان الأنثى
                    أهلكتني وأنت لاتفقه شيئاً
                    عن هذا النبع الرقراق
                    من الدفئ والحنان ،
                    فأنا الأنثى قد خلقت لك ومن ضلعك ،
                    لتكملك وتكون نصفك الحلو
                    والمعينة لك في الحياة ،
                    ولتكون أنت البحر وأنا شاطئك ،
                    أنت تسعى وأنا أدبر لك شئون بيتك ،
                    وأكون واحتك الظليلة
                    التي تذهب تعبك وهمك
                    وتركن إليها عند الشدة والرخاء ،
                    وأربي لك أطفالاً

                    يكونون إمتداداً لك
                    إن صلحوا نسبوا إليك ورفعوا هامتك ،
                    وإن فشلوا تنسب فشلهم لي أنا ،
                    وواصلت صديقتي حكايتها
                    فقالت ،
                    كنت أحترمه فيهينني
                    وأزرع البسمة على شفتيه ،
                    فيبكيني وشبهني
                    بأحط الأوصاف والعبارات ،
                    فهل رأيتي أنثى
                    تحب زوجها
                    لكنها ترهب منه ؟
                    وتخاف أن تقترب
                    منه وأن أقتربت منه أرتجف ؟
                    وحين أحدثه ينفطر قلبي ؟
                    فأرتب الكلمات أمامه
                    وكأني في قاعة محكمة ؟
                    وحين أتكلم يغالبني البكاء ،
                    فأشعر بسعادته لكوني في هذا الموقف ؟
                    وكيف ينسى أن الأنثى كالياسمين
                    كلما رويتها أزداد رحيقها
                    وعندما ترهقها تفقد بريقها ؟
                    الانثى بحكم طبيعتها رقيقة
                    إن صمتت أمامك فليس ضعفاً
                    وإنما لآنها تحبك وهل تعلم أيها الرجل
                    أن الأنثى أكثر تحملاً من الرجل ،
                    وهي من تحتضن ألمها في صمت


                    وتبذل الجهد ألا يبدو عليها ؟

                    وإن أعطيتها الأمان والحب
                    تضعك في قرة العين منها ؟
                    فلماذا لاتأخذ بالمثل القائل

                    أن حنان الأنثى أعظم من كيدها ؟
                    أنثى لاتكيد أبداً
                    إلا إذا ضاقت بها السبل
                    وفقدت الوسيلة في أن تحيا
                    في أمان وسكينة .
                    لماذا ياآدم لاتستمع
                    إليها وتقدر مشاعرها
                    كرفيقة درب وشريكة حياة ؟
                    المرأة كيان
                    خلق من رقة وحنان
                    وأودع خالقها
                    في قلبها العاطفة
                    لتجبر كسرك
                    وتحنو عليك
                    وقت الشدة والملمات .
                    هي لاتحتاج منك
                    سوى نظرة
                    ولمسة حنان
                    لتكون لك رفيقة
                    وزوجة وحبيبة متيمة بك ،
                    لماذا لاتتذكر
                    حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم

                    " رفقاً بالقوارير "

                    حنانيك ياآآدم ...!!

                    حرف يصوغ
                    واقع المرأة في المجتمع
                    العربي ككل

                    بقلم وشآاح كبريآاء
                    التعديل الأخير تم بواسطة وشاح كبرياء; الساعة 27-08-2015, 07:41.

                    تعليق

                    • جلال داود
                      نائب ملتقى فنون النثر
                      • 06-02-2011
                      • 3893

                      منذ أن عرفتك ، إنمحتْ خارطة الملامح في ذاكرتي ، وبقي إسمك ورسمك وصوتك

                      تعليق

                      • همس العامري
                        أديب وكاتب
                        • 01-01-2013
                        • 909

                        حتى وإن غبت عني
                        فنسيمك قد قدم الكإس هنا
                        التعديل الأخير تم بواسطة همس العامري; الساعة 12-09-2015, 08:47.

                        الأرض لاتنسى جباه الساجدين
                        والليل لاينسى دعاء العابدين


                        اللهم برحمتك يا أرحم الراحمين
                        ارحم جميع أموات المسلمين وأغفر لهم

                        تعليق

                        • جلال داود
                          نائب ملتقى فنون النثر
                          • 06-02-2011
                          • 3893

                          بعض الذكريات تبقى كنواقيس تدق في أعماق بعيدة ، تطفو إلى السطح كلما مَرَق شيء من صفحاتها.
                          وبعض الذكريات تحاول جاهدا أن تبقيها في طى النسيان لأنها تنكأ جراحا قديمة ومنعطفات مؤلمة.
                          لذا : كان لزاما على القلب أن يطويها ويجعلها على رفوف النسيان

                          تعليق

                          • أبوقصي الشافعي
                            رئيس ملتقى الخاطرة
                            • 13-06-2011
                            • 34905

                            لن ينتهي الحديث
                            فللجروح شجون
                            و التيه صلاة
                            يهرع لمحرابها ليل
                            و يرتجف لسطوتها قلم..



                            كم روضت لوعدها الربما
                            كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                            كم أحلت المساء لكحلها
                            و أقمت بشامتها للبين مأتما
                            كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                            و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                            https://www.facebook.com/mrmfq

                            تعليق

                            • أبوقصي الشافعي
                              رئيس ملتقى الخاطرة
                              • 13-06-2011
                              • 34905

                              علميني
                              ما قبل الحب
                              وما بعد..
                              كيف أخلصني مني
                              لترثني عيناك ِ و القصائد
                              عنقود ظمأٍ
                              و الليل
                              لأرذل محبرتي يمتد
                              كيف أفوح بالغروب
                              ووجهك يختصرني
                              كيف أنتهي من جسدي
                              لأبدأ من صمت ٍ العد



                              كم روضت لوعدها الربما
                              كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                              كم أحلت المساء لكحلها
                              و أقمت بشامتها للبين مأتما
                              كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                              و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                              https://www.facebook.com/mrmfq

                              تعليق

                              • أبوقصي الشافعي
                                رئيس ملتقى الخاطرة
                                • 13-06-2011
                                • 34905

                                يا مواقيت الرماد
                                فرائض الوله تتوضأ اسمي
                                يظل عمري جائعا ً
                                و ثغركِ مواقد اشتهاء



                                كم روضت لوعدها الربما
                                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                                كم أحلت المساء لكحلها
                                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                                https://www.facebook.com/mrmfq

                                تعليق

                                يعمل...
                                X