خواطر مترجم...!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أوبيري صابر
    عضو الملتقى
    • 23-05-2008
    • 26

    #16
    أخي عثمان،،،

    الوقائع والتجارب صعبة، لكن فقط لا تركن إليهم، بل ادرك الأمر واستوعبه وتجاوزه وكن مؤثرا لا متأثرا.

    من جهة أخرى، معك حق لأنه كما يقال بالعاميّة: ما يحس بالجمرة إلا إلي عافس عليها.

    من السهل جدا التنظير ووو، لكن من الصعب تقديم حلول للآخرين ومساعدتهم في تخطى العوائق.

    أعتقد أنّه علينا الاستفادة من تجارب الآخرين، سيما من جمعيات الترجمة في الغرب،والاحتكاك بها لعلنا نصاب بالعدوى ونتغيّر.

    كما أنّ العمل الجماعي يمكّننا من التقدم إلى الأمام وتحقيق الأهداف.

    شكرا لك على هذا الاهتمام وهذه الخاطرة.

    والله أعلم

    تعليق

    • عثمان علوشي
      أديب وكاتب
      • 04-06-2007
      • 1604

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة رشيدة فقري مشاهدة المشاركة
      اخي الكريم عثمان
      التعامل مع القلم في اي ميدان كان هو رسالة مقدسة ملقاة على عاتقنا
      فاما ا نوظفه في خير الامة والصالح العام وهذا يفتح امامنا طريقا وعرة وصعوبات وعداوات واشواكا لا قبل لنا بها
      واما ان نوظفه للصالح الخاص وما اسهل بلوغ الاهداف بالتملق والكذب والمحاباة
      واني اراك من الفريق الاول وانك تحمل وجع الابداع منذ كنت تقرا رواية في ثلاثة ايام وتعيش مع احداثها شهرا بعد ذلك
      فواصل اخي ولنكن سويا في طريق الكفاح ولا يهم ما سيضيع منا ان كسبنا انفسنا
      تقديري ومحبتي
      *اخي ارى انك نأيت بعض الشيء عن الخاطرة ان موضوعك اقرب للنقاش الجدا ولكني لن انقله ما دمت اخترت ان يكون مذكرات وستكون في حلقات
      اختك رشيدة
      سلم قلمك أيتها الأدبية المغربية
      الذي يبيع ثقافته وفكره من أجل دريهمات فانية لا يسمى أديبا ولا مثقفا بل ثقفوف متكسب
      والكلمة عهد وميثاق وشهادة على صاحبها
      أشكرك على دعمك وعلى عدم "نفي" خواطري إلى قسم آخر ههههههه
      لك ألف تحية
      عثمان علوشي
      مترجم مستقل​

      تعليق

      • سميرة ابراهيم
        عضو الملتقى
        • 02-12-2007
        • 861

        #18
        الاخ علوشي عثمان

        بالفعل كل ما تفضلت بقوله
        لكن ألا تتفق معي أن أحلام الصغر غالبا ما تنتهي بحواجز لا نهاية لها وفي كل المجالات ومادمت تحمل على عاتقك مبادئ فتأكد أن مصيرك أن تمشي في طرق كلها مطبات ومادمت تحمل بين أناملك قلما فتأكد أنه يوما ما سينكسر فلا تبتئس لأن قلم الرصاص يكمل مسيرته حتى لو طاله الانكسار فله صديقته : المنجرة التي تعينه على القيام من جديد


        همسة : بدأت بأسلوب خاطرة وحديث وانتهيت بسؤال للنقاش وهذا ليس عيبا إنما تواصل مع القارئ وقد يكون بطريقة أخرى حتى تبقى في إطار الخاطرة ولهذا فقد أتفق مع الأخت رشيدة في هذا الأمر

        لك كل التقدير لك ولقلمك المميز
        [bor=009959]
        _((ما هموني غير الرجال إلَى ضَاعـُو لْحْيُوط إلى رَابُو كُلّها يَبْنِي دَار))_


        /// كنت هنا ولم أعد...///

        [/bor]

        تعليق

        • عثمان علوشي
          أديب وكاتب
          • 04-06-2007
          • 1604

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة غسّان غصن مشاهدة المشاركة
          الأخ عثمان،

          "حكايتي مع الترجمة" عمرهُا أكثر من أربعة عقود، لم أنتبه خلالها إلى أن ميداننا هذا "يستحوذ عليه اللصوص وقطاع الطرق."

          لا شكَّ في أن كلّ - أو معظم - المترجمين في مختلف أرجاء العالم يواجهون في حياتهم العملية بضعَ حالاتٍ مزعجةٍ ومحبِطة من مؤسسات أو مكاتب أو أفراد، لكنّ هذا لا يًسوِّغ تصويرَ هذا المجال برُمّته وكأنه واقعٌ تحت رحمة "اللصوص وقطاع الطرق." فالتعميم، في كل شيء، خطأ جسيم.

          أتطلّع بشوقٍ إلى ما سنقرأه في الجزء التالي، أو الأجزاء التالية.

          تحيّاتي

          غسّان غصن
          الأستاذ غسان غصن،
          تحية طيبة،
          لست أقول أن الميدان يزخر بعناصر كثيرة يجب علينا أن نشكرها كل يوم على المجهودات التي يقدمونها للنهوض بالترجمة. ولكن، ما الداعي للنظر إلى النصف المملوءة من الكأس؟ أعتقد أن النصف الفارغ هو الشغل الشاغل للمترجم الغيور على مهنته.
          وفي أي ميدان، يمكن أن نجد مترجما متفاعلا بإيجابية مع محيطه المهني. وفي نفس الوقت هناك مترجم سلبي البتة لأنه لا يؤمن بأن مهنته رسالة، بل يعتبرها مصدر عيشه فقط. وهذا النوع من المترجمين لا نفع منهم على كل حال. وهناك في الأخير مترجم ينتحل صفة مترجم أو يستغل مهنته ليقضي مآرب فضيعة لا يقبلها العقل وأخلاقيات المهنة.
          وإذا طلبت منك أن تحدثنا عن تجربتك التي دامت 4 عقود، فسوف لن تتحدث لنا عن جنان المترجم ونعيمه لأنه لا أحد سيصدق ذلك.. كل نعمة في طياتها نقمة.
          أما ما يخص البقية، فسأنشرها قريبا إن كان في العمر بقية...
          تحياتي
          عثمان علوشي
          مترجم مستقل​

          تعليق

          يعمل...
          X