شاعرنا الغالي
كم أغبطك وأنت تكتب عن القتال والشهادة
والأمة يقودها من يشتري كرسيه من أعداء
الأمة ، ربما تستنهض رماد أمة فتجد بقايا
شرارة ، حقيقة أغبطك / تثبت .

أنا عاشـقٌ للمـوتِ أطلبُ طعنـةً *** فـي اللهِ أُقـتـلُ أو أعـيــشُ أُقـاتـــــل
سلمت وطبت
شاعرنا المفدى : فكري النقاد
طلب نبيل المقصد استشهاد في سبيل الله ثمنه الجنة
ستحرر القدس بعون الله سبحانه وتعالى وترفرف رايات الحق في ربوعه
أحييك شاعرنا
ولك مني أرقى التحايا وأعطرها
محبتي

سـتعودُ بسـمتُك الجميلة مَوطني *** وتـظـلُّ تشــدو في رُبـاك بَـلابــــل
وسـيُشرقُ الطّفلُ البَريء سعادةً *** وتعـودُ تَـرفِـل في الحَريـرِ أيائِـــل
وسـيَنثرُ الرَّوضُ البَهيُّ زهـورَهُ *** والنَّحــلُ يَـلـثُـــم وَردَهُ ويُغــــازل

[align=justify]الأخ الشاعر القديرأ.فكري النقاد
قصيدة تنبض بالمعاني السامية وقيم الشهادة والرجولة
بيان سامق لايجود به إلا النخيل الأصيل الباسق..
تقبل ودي وتقديري
مع أعطر التحايا
[/align]

الله يسلم يمينك ويراعك وفكرك
شاعرنا الأبيّ--خريدة للقدس
باللآلي من عطر الشهيد تضمخت
راااااااائعة للقدس قلّدت بسحر من ألق
الشهادة----رحم الله شهداءنا لم يخشوا
تسعر سلاح الغدر
رحم الله الشهيد
و سلمت ولك تحياتي
ومحبة لا تنضب

يا قدس بالوجع المسافرفي دمي
القوم في سقم فلا تتألمي

لابدّ تنصرم الخطوب حبيبتي
والخانعون بجبنهم لجهنّم

طعم الشهادة فيك شهد مناحل
من روض مرجلَة وقطف ترنّمِ

أحبابك النّجباء رفّ أجادلٍ
لا بدّ ينهمرُ الفداء وتَسلمي

كم دولة دالت وزال بهاؤها
فاعدد لزلزلة الكيان لمجرم

​

الأستاذ والشاعر الكريم
لا بد من جذوة تشعل نار الرجولة في زمن التسلط
والبيع والاستسلام ...
أسأل الله أن يحيي موات الأمة ...
لتنهض وتحمل رسالتها

أشكرك على طيب الكلمات ,
والغبطة و"التثبيت"
ودمت شاعرا مبدعا
مع الاحترام والتقدير

بين أروقة الحروف ترنمت المشاعر

و انسكبت الروعة.

تحية وتقدير

ماذا أقول وقد نسجت لنا حلة
تزاخم ضيها فى العين ترفل
قسما بالله أنى بك معجب
فسر وكن على الله متوكل
تحياتى العطرة
تقبل مرورى المتواضع

الشاعر الكريم
سلمك الله وطيبك

وكلنا ميت ...
ولكن كيف نموت؟؟
من لم يكن هذا عنوان حياته... ونسي ...
فسيُنسى!

أشكر لك المرور والكلمات
وأسأل الله تفريج الكربات
في جميع البلاد وعن جميع المسلمين

ولك مني كل ود ومحبة واحترام

جميل هذا القلم المقاتل أخي الكريم ..
وألأجمل أن تهون الروح في سبيل ثرى الوطن ..
ولكن الأروع ألا تكون تلك التضحيات بلا بثمَن ..أو مقابل ..
والمقابل الذي اقصده هنا هو حفنة من تراب الوطن .
أو حائط نُعلق عليه صورنا العائلية ..
أو موطئاً لقدم على أرض القدس السبيّة ..
أما أن تكون الشهادة هدفاً بحد ذاتها دون انتظار لأي نتيجة
أو إحرازاً لأي تقدم ..أو نصر ..فهذا أصبح موجعاً للقلوب
ومصدراً للإحباط واليأس والشعور بعبثية الحياة ..
في وقت نقدم فيه خيرة شبابنا واخوتنا وابناءنا طعاماً للموت
بينما تجري تلك المفاوضات العبثية على نفس الوتيرة السابقة
دون أحراز أي هدف أو تقدم لخطوة واحدة ..وكأنها مجرد لعبة
يتم بها الضحك علينا ..وذر الرمال في عيوننا ..لإسكاتنا ..بوعود
السراب ..وامتصاص غضب الشعب ..ودفعهِ للتنفيس عما يضيق به صدره
بالكلام ..وبرمي شبابه الغض في ظلام المعتقلات ..ورطوبة الزنازين ..
بينما وحش الإستيطان يلتهم أراضينا مع كل صباح جديد ..وآلات البطش
تمعن في عمق اساسات الأقصى حفراً ..بات يهدد بزلزلة أركانهِ وصولاً
لإنهيارهِ ..تمهيداً لإقامة الهيكل المزعوم ...،
تحت سمع وبصر العرب والعجم ..دون أن يحركوا ساكناً ..بل بتواطيء
صامت ..يفهمه الإسرائيليون جيداً ..ويمضون في غيهم ..وتدميرهم وبطشهم
غير عابئين إلا بمصالحهم وتطلعاتهم نحو ما نفاه التاريخ والجغرافية ...
قصيدة رائعة المعنى والمبنى استاذ فكري ..
طاب مساءك ودمت مبدعاً متألقاً ..
وعذراً للفضفضة ..الموجوعة ..!
و

الأديبة الفاضلة
المؤامرة علينا وعلى ديننا وبلادنا وأوطاننا
ولكن من رحم الليل يظهر النهار
والظلم والباطل يزهقان
ولهم وعد ولنا وعد

أسمى الأماني الموت من أجل الله
وفي سبيله
فالشهيد حي عند ربه يرزق فرحا

صدقيني أحس فرجا عاما قريبا
يفرح الأمة بعد حزن
ويرفعها بعد ذل
وإن غدا لناظره قريب

دمت أختي حرة أبية
ووفقك الله
وأشكرك على كلماتك
الطيبة...
مع الاحترام والتقدير

أفق وعمق تناغما مع الأحداث الحالية ..
ربما تحوّل الآهات إلى مدمرات أرض جو
سلمت الجعبة .

أشكرك على زخة العطر
ورأيك مهم ويشرفني

دمت بخير
مع الاحترام والتقدير

مرورك أسعدني
وكلماتك العذبة الرقيقة كروحك أفرحتني

وأحبك الله الذي أحببتني فيه

دم بخير أخي الحبيب
مع كل الاحترام والتقدير