اِسمحي لي كاتبتنا الجميلة وبعودتي مرة أخرى
وكنت أسترق الحديث أريد اقتباسات أوردها ولكن أخفق ماذا سآخذ للأستاذ حسين القدير ..
وكانت هذه الصفحة سببا لذلك الجمال نحن بحاجة لأمثاله لنتعلم ونستفيد
لدينا أحاسيسنا وبدواخلنا حشرجات نخرجها ولكن لا نعلم كيف نوجهها
أو نجعلها تسير على خط موازٍ لما نعبر ونشعر به ..
اِسمح لي أستاذ حسين أن أقول إنك كنز للملتقى ولن أثقلك كثيرا
بالمدح حتى لا أثبت المجاملة المتففنة (؟!!!) بحبر القلم ..
أستاذنا وكاتبتنا كونوا بخير حفظكما الله
دمتم بخير ..
أهلا بك الغلا و عساك بخير و عافية.
أشكر لك تقديرك الكبير لشخصي الصغير حقيقة و ليس ادعاءً،
ما أنا إلا طويلب علم ضئيل يحب الجمال و يعشق اللغة العربية، لغةَ الجمال و الدلال.
أنا لا أنسى بداياتي هنا في الملتقى الأدبي و لو قرأت لي ما كنت أخربشه في كتاباتي و ما أقترفه من أخطاء لما رغبت في قراءة شيء لي اليوم، و لكن الحمد لله على نعمه كلها فقد وجدت هنا في الملتقى من نصحني و نقدني و وجهني و لامني و عاتبني و عيرني، لكنني صبرت و لم ألم أحدا أساء إلي قصدا أو عرضا و لمت نفسي و صححت كثيرا من أخطائي، فكيف لا أرد اليوم بعض الجميل ليس إلى من علموني فهم مشكورون على تعليمهم لي و لكن إلى الزملاء الذين، ربما، لم يحالفهم ما حالفني من الحظ الجميل، فكيف أبخل عليهم ؟ لكنني لا أحب أن أبدو في مظهر الأستاذ الذي يقول فيحب أن يسمع إليه، بل أبدي رأيي بصراحة فمن أعجبه و قبله فهو مشكور و من رده فهو مشكور كذلك لأنه أرشدني إلى ضعف حجتي.
أما عن الكتابة الفنية، الأدبية أو العلمية، فهي تحتاج إلى مران و تدرب إضافة إلى الدراسة النظرية، و اللغة العربية فهي كفيلة لمن أتقنها أن تجعله مبدعا ... رغما عنه لأنها تزيد في العقل و المروءة.
نحن كلنا طلاب علم و معرفة فمن أسدى إلينا نصيحة قبلناها منه و شكرناها له أما المستكبرون فسيزولون حتما لأن الكبر عاقبته وخيمة نسأل الله السلامة و العافية.
أشكر لك يا الغلا تقديرك الكبير و كلامك الجميل عن هذا العبد الضعيف.
sigpic
(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
العنود الغالية
أيها الحمامة المطوقة التي أغرقت شعاب
مرجنا الأخضر في ترف الهديل
ما عساني أقوله في حرف يقطر من شغاف القلب
شفيفا نقيا أبيض كفلق الصبح
من كانت سراته مع تهاليل الفجر لا يخاف عليه قيظ الهجير
ستصلين بإذن الله أيتها الأديبة الرقيقة إلى ذروة الإبداع سريعا
وماجاء في تدخل الأستاذ القدير حسين ليشوري لم يترك لي
مجالا لإضافة أخرى،كوني لا زلت تلميذة أرتوي فن القول من
منابعه،وأقبل يد من توجه إلي بنقد يرشدني إلى أخطائي
وعيوبي
لله درك أديبنا الرائع حسين ليشوري على ما وافيتنا به من فيض
علمك وأدبك
لله درك أيتها العنود الشامخة،
وبارك الله فيك ولك
تحيتي وكل التقدير
العنود الغالية
أيها الحمامة المطوقة التي أغرقت شعاب
مرجنا الأخضر في ترف الهديل
ما عساني أقوله في حرف يقطر من شغاف القلب
شفيفا نقيا أبيض كفلق الصبح
من كانت سراته مع تهاليل الفجر لا يخاف عليه قيظ الهجير
ستصلين بإذن الله أيتها الأديبة الرقيقة إلى ذروة الإبداع سريعا
وماجاء في تدخل الأستاذ القدير حسين ليشوري لم يترك لي
مجالا لإضافة أخرى،كوني لا زلت تلميذة أرتوي فن القول من
منابعه،وأقبل يد من توجه إلي بنقد يرشدني إلى أخطائي
وعيوبي
لله درك أديبنا الرائع حسين ليشوري على ما وافيتنا به من فيض
علمك وأدبك
لله درك أيتها العنود الشامخة،
وبارك الله فيك ولك
تحيتي وكل التقدير
,
ماذا عساي
أقول أمام هذا الكم الهائل من الجمال
الذي يهطل من سماء طيبكم كغيث هذا المساء ؟
ما أسعدني بهذا الإحتفاء الجميل
بحضورٍ أكثر وأكثر من جميل
لكِ غاليتي
من الورد أجمله ومن الود أعظمه ومن الكلام أصدقه
حقاً أنا سعيدة بكم أخوتي وأخواتي
سعيدة بكم للغاية
دمتم أحبة
,
,
العنـــــــود
التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 19-03-2015, 19:48.
تعليق