تويت
[read]
,
الحمد لله ... الحمد لله ... الحمد لله
,
,
العنـــــــــود
[/read]
,
الحمد لله ... الحمد لله ... الحمد لله
,
,
العنـــــــــود
[/read]
-
التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 16-03-2015, 13:44. -
[read]
,
أبداً
لم يكنْ نومها هانئاً
فكيف يكون
هانئاً وقد سبقتها تلكَ الدموع
لوسادتها ..لإغفائتها
لتمنحها أضغاث أحلام
اجتثت من خيالها
كل روعة وكل جمال !
و
و
ويا الهي الصباح أقبل
ولكن !!!
الشمسُ المشرقة لم تقبلْ
كم الساعة الآن
آهٍ
تباً لهذه العقاقير
سلبتني الإحساس
بالمقادير
فلم أعدْ
أعرف ليلاً من نهار
ولا صبحاً من مساء
ولكن !!!
أين تلكَ العصافير
مالي
لا أراها على الأغصان
أيعقل
أحسَّتْ بانتهاء الحب
ونفاذ الحنان ؟
أم أنَّها
تنتظر إشراقتي بإشراقة فلان
ليشرق
ثغري الحزين بتلكَ الابتسامات ؟
كأسٌ من ماء
وبسم الله وجرعة دواء
لعلها تحملُ لها الشفاء
بإذن الله ..
وكالمعتاد
بقربها ذاكَ الذي يشابهٌ
قوس قزح
بما يحمله لفكرها من ألوان
حسناً
سأستطلع ماكتبه ليلة أمس
قلم الحب .. قلم العناء .. قلم الأحزان
آهٍ كم كنتُ حزينة
آهٍ
كم كنتُ أتألم بوحدتي الأليمة
لا أنكر
أنَّ الأهل والأصدقاء حولي
ولا أنكر اهتمامهم بي وبقلبي
ولا أنكر
أنَّ العزلة عن الكلام معهم
باتتْ على الأغلب طبعي
وما أكثر
هذه الرسائل اللامقروءة من قبلي
أتجاهلها لا رغم عنِّي
أتجاهلها قصداً منِّي !
وأنا في
هذا بحيرةٍ من أمري
لمْ أبالي
بأحاسيس أصحابها ومشاعرهم
ومع هذا !!!
يمنحوني كل رعاية وكل اهتمام
لماذا أقابل معروفهم بالجحود
والنكران
وأنا تلكَ الأنثى التي عُرِفَ عنها
أنها رمزاً من رموز الشكر والعرفان
حتماً
إنَّه الغرق المؤلم
بعالم ذاكَ الإنسان
الذي أسعى بكل إرادتي
وبكلِّ اصراري
لأنجو من يِّم حسبته براً وأمان
وأخذني
بين أمواجه المتلاطمة
لمزيدٍ
من ضياعٍ ومزيد من توهان !
لأصبح
أنا وذاتي بخبر كان
لا أدركُ
لها عنواناً من مكانٍ من زمان
و
و
وللحديث بقيَّة ...
,
,
العنـــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 03-03-2015, 03:15.تعليق
-
[read]
,
غربة روح
,
,
العنـــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 16-03-2015, 13:50.تعليق
-
[read]
,
أَقْرَأُنِي
وَأَتْأَمَلُنِي .. وَأَبْتَسِمُنِي
وَالْدَهْشَةُ الْكَبِيَرَةُ تَسْكُنُنِي
حَقَاً
مَا أَغْرَبَنِي وَمَا أَصْعَبَنِي !!
,
,
العنــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 03-03-2015, 03:16.تعليق
-
[read]
,
هدوووء
,
,
العنــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 16-03-2015, 13:51.تعليق
-
[read]
,
الحمد لله ... الحمد لله ... الحمد لله
,
,
العنـــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 16-03-2015, 13:28.تعليق
-
[read]
,
من تركَ شيئاً لله عوضه الله خيراً منه
,
,
العنــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 16-03-2015, 13:30.تعليق
-
[read]
,
بعد
شغب إحساس
وصخب شعور
كانَ
من تلكَ العنود
ذاكَ
السكون وذاكَ الهدوء
وقرار كانَ له
عند ذاتها ذاكَ القبول
إمَّا أكون أو أكون
فــ " لا "
لا مكان لها بقاموس الإرادة
حين لا
يستلزم وجودها مع الأمل مع الطموح
و
و
وانتفاضة ..
,
,
العنــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 03-03-2015, 03:10.تعليق
-
[read]
,
مهما
كانتْ الأسباب
ومهما
كانتْ العوائق
التي تقفُ
في وجه إرادة الذَّات
إلا أنِّي لن
أبقى على عتباتِ الانتظار
فلستُ ممن
تستهويها يدُ العون
وهي
من تمتلك ألف يد عون وعون
بإرادةٍ
يشهدُ لها الأقربون
من شخصها .. من ذاتها
فكيف لهذا العناء
أن يشلَّ
حركة سيدة النساء
بموثقٍ من تقارير أطباء
تحتاجين لمزيدٍ من الوقت
استرخاء
هدوء .. لا مبالاة
وضحكة ساخرة
أهذه دعوة للراحة أم دعوة للإستسلام ؟!
لا أيها الناصحون
لستُ
ممن يستجيب لمثل هذه الدعوات
أو جهلتم من أكون ؟!
أنا العنود
العنود .. العنود .. العنود
و
و
وللحديث بقيَّة ..
,
,
العنـــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 03-03-2015, 03:10.تعليق
-
[read]
,
بعض
التمرد حياة
وبعض
العصيان قوَّة وثبات !
,
,
العنــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 03-03-2015, 03:11.تعليق
-
[read]
,
هل
بمقدوري أن أفعل ؟!
تسألُ
نفسها لا بشيءٍ من خوف
بل بشيءٍ كبيرٍ من الجرأة !
و
و
وماذا يعني ؟!
سأفعل .. سأفعل .. سأفعل
,
,
العنـــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 03-03-2015, 03:11.تعليق
-
[read]
[BIMG]http://www.almuhands.org/upload_muhands//uploads/images/almuhands-4f870f19aa.jpg[/BIMG]
,
وقد فعلتْ
وقد تمردتْ
على
كلِّ لحظةِ ضعف
وكل لحظة
تنذرها أنَّ حالها هذا
لن ولن
تقبلَ به ذاتها العنود
انتفضتْ من فراشها
تسللتْ
خلسة عن العيون
مضتْ
لتلكَ السلالم
التي
اعتادتْ خطواتها السريعة
وجريها جري الغزلان
في
البراري والسهول !
وكأنها لها تقول :
وأخيراً أيتها الفاتنة
وأخيراً
أقبلتِ إلينا
أين أنتِ عنَّا ؟!
ولما
اختفيتِ عن أنظارنا ؟!
كل من في المكان
يسأل عنكِ باستمرار !
التحف .. الصور .. الأرائك .. المجالس
الثريات .. الأنوار .. الحديقة .. الأسوار
الورد .. النخل .. العشب
الزرع ..الأزهار
وبخطى
متثاقلة نوعاً ما
وذاكَ البغيض
الدوران
يحاولُ بقدر الإمكان
أن يسلبها
إرادتها إرادة الرجال
ويسرقها
من عزيمتها عزيمة الأبطال
و
و
وللحديث بقيَّة ..
,
,
العنـــــــود
[/read]
التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 17-11-2014, 18:24.تعليق
-
[read]
[BIMG]http://shof.m5zn.com/uploads/2014/04/05/jpg/shof_76e558859d77a2b.jpg[/BIMG]
,
ولأولِّ مرَّة
شعرت بجغرافية الحياة
الأرض تدور .. والسماء تدور
والجدران تدور
والأشياء
حولها كلها تدور
وتدور وتدور
إلى أن
استجمعت قواها
وتأملتْ دورانها
لتقول لهذا الدوران :
وماذا يعني أن تراقصني
على
أنغامكَ المسروقة
من نوتات الأوهام ؟!
ألم تعلم أيها الساذج
أن العنود ابنة الكرام
لا ينالُ منها
مثلكَ من أهل البغض اللئام
فأنا
كنتُ ومازلتُ بإذن الله
إرادةٌ لا تضام
وعزيمةٌ
ترفرف لها حباً
حمائم السلام
هيَّا
إمَّا أن تراقصني
خاضعاً لذاتي من غير كلام
أو أنكَ
تدعني وشأني
لتوفر
على ذاتكَ شرور الانتقام
و
و
ومضى
عنها هارباً بأوهامه
وكأنه أدركَ
أنَّها
لن تخدع أبداً بزيفِ أفعاله
و
و
وسماء زرقاء
وخضرة يانعة تشاركها البهاء
وجولة هادئة
في
شموخٍ وعزةٍ وكبرياء !
,
,
العنـــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 18-11-2014, 02:02.تعليق
-
[read]
,
قد يسرقنا
الإعياء من قوى ذاتنا بعض الوقت
لكن !!!
بعزيمتنا بإرادتنا التي منبعها
قوى الإيمان
لن
يسلبنا إيَّاها كل الوقت !
,
,
العنـــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 03-03-2015, 03:12.تعليق
-
[read]
,
وماذا عن القادم ؟
أنزفٌ أم عزفٌ ؟!
أم الأثنين معاً ؟!
,
,
العنــــــــود
[/read]التعديل الأخير تم بواسطة العنود محمد; الساعة 03-03-2015, 03:12.تعليق
تعليق