لص .. مع سبق الإصرار !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
    ما اروع ان نقرأ لك أخي عقب الباب. قصصك ملهمة.
    راقني النص كثيرا
    تحياتي
    القاص الجميل
    ٍأسعدني مرورك أيها المبدع
    وما نثرت من رؤية تليق بك أخي

    محبتي
    sigpic

    تعليق

    • شيماءعبدالله
      أديب وكاتب
      • 06-08-2010
      • 7583

      #17
      سرد ماتع مشوق بحرفية وإجادة
      قصة أخبرتنا عن الزحام وما يدور فيه ليجعل من بطلها يتوه ويزوغ لشدة ما يعتليه وهذا الضجيج اليومي الحاصل .
      نص تذوقنا مرارته من صدق التعبير والمشاهد نطقت كشواهد لما يحدث
      دمت مبدعا أستاذنا ربيع
      منك نتعلم معنى القص ..
      تحيتي وتجل التقدير

      تعليق

      • محمود عودة
        أديب وكاتب
        • 04-12-2013
        • 398

        #18
        استمتعت بقصتك وجعلتني اتوه في زحمة المدينة والمواصلات ومشكلة البقال واللص المتربص
        مبدع حقا ..
        تحياتي ومودتي

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
          الأستاذ النحرير ربيع
          تحايا وتقدير
          إستمتعت حقا بهذه السياحة

          دمتم
          أستاذي جلال
          أشكرك صديقي أن سمح لك الوقت بزيارتي
          و قراءة بعض ما أحاول
          لك كل الحب و الاحترام

          محبتي
          sigpic

          تعليق

          • وفاء الفراعنة
            محظور
            • 10-01-2014
            • 19

            #20
            : " هذا المعتوه الطيب يتهمني بسرقته ... ما رأيكم ؟ ".
            و لم أتوقف .
            عند منعطف الطريق حانت مني التفاتة ، أو أرغمت نفسي عليها ؛ فلم أره ، و لا رأيت نفسي إلا كائنا غريبا عني تماما ، يعارك حصى الطريق ، وعلى استعداد لالتهام أول كائن يقف أمام وجهه ، ثم فجأة أسقط في نوبة من ضحك هستيري / رائعة هذه الفقرة تخبرنا/ أن كل لحظة لها معدة شرهة تلتهم حاضرا من قبل بصورة غير مرئية!!! تحيتي لك

            تعليق

            • فاطمة يوسف عبد الرحيم
              أديب وكاتب
              • 03-02-2011
              • 413

              #21
              الأستاذ ربيع لم اقتحم عرينك لأمجد إبداعا عرفته بل لألقي التحية مع تقديري

              تعليق

              • بسمة الصيادي
                مشرفة ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3185

                #22
                عارف أستاذي
                منذ زمن طويل وأنا أحاول تعلّم كتابة القصّة منك
                السرد .. المونولوج... التفاصيل المدهشة ....
                إنها روحك أنت ولا يمكن لأحد سرقتها ...
                لا أدري ربيعي أحسست أنّ الرجل كان محاصرا بنوايا البشر
                كأن السّرقة لم تحدث .. ولا الموقف
                ولكنّ هناك لصّ ما ..أو هاجس وجوده ..تجسّد في رجل صار شبحا وقطًّا بريًّا
                في هذه الحياة نحن معرّضون للسرقة والانتهاك أليس كذلك ربيعنا ؟
                ليس ماديًّا .. بل معنويّا أيضا
                وهناك رغبة خفيّة في النّاس في مسّ كبريائنا وعظمتنا ...
                إلى أن يصل بنا الأمر للشّعور وكأنّنا مستهدفون أليس كذلك؟
                هذا قرأتها ، حالة معقّدة وصلت إليها الشّخصية .. تحتاج إلى وقفة عميقة .....
                أعطيتَ لهذه القصّة الّتي كان من الممكن أن تبدو عادية بُعدًا مذهلًا
                ما حدث لم يحدث تماما .. لكنّه انعكاس لشيء يحدث في الداخل ... أو هاجس ...
                وربما حدث فعلا ليلبس لاحقًا قناعًا لا مرئيّا
                رائع أيّها العبقريّ ... رائع مع سبق الإصرار
                محبتي التي لا حدود لها أستاذي القدير
                في انتظار ..هدية من السماء!!

                تعليق

                • نادية البريني
                  أديب وكاتب
                  • 20-09-2009
                  • 2644

                  #23
                  أعلم أنّي أتيت متأخّرا لكنّني أتيت...
                  التّعليم شتّت ذهني خلال هذه السّنة...أدخل الملتقى لكن كثيرا ما أفقد القدرة على التركيز...
                  اللّيلة قرأت واستمتعت...
                  حاولت أن أخرج العمل من دائرته الدّلاليّة المباشرة وهذا دأبي مع أعمالك لكنّني رأيته صورة لواقع مقيت يكشف انقلاب القيم وتعثّر أولئك الذين يؤمنون بما هو أصيل...
                  نعاني في حياتنا اليوميّة من صور مشابهة لما نقلت...لصوص يرتدون بدلات فاخرة وآخرون يلتفون بأسمال بالية...ويح هذا الزّمن الذي تدهورت فيه أوضاعنا وبتنا نعيش هاجس اللّصوصيّة حتى أنّه يتشكلّ كوابيس مزعجة...لصوصيّة ما بعد ثورات الربيع لها مذاق خاصّ...
                  تكتب بحرفيّة عالية أستاذنا ربيع ومنك نتعلّم دوما...لا عدمنا جمال هذا الحرف
                  أعجتني كثيرا قراءة بسمة الملتقى لقصّتك لكنّني رأيت في العمل صورة حيّة من زخم المعيش اليومي الذي نتكبّد ويلاته بلصوص يتلفون حولنا...وإن جنحنا إلى الدلالات الحافة فلا يوجد أسوأ من لصوص يسرقون أحلامنا...أحلام ثورات استشهد من أجلها كثر رحمهم الله...
                  جميل ما تكتب دوما
                  دمت نابض القلم
                  تحيّاتي

                  تعليق

                  • محمد سلطان
                    أديب وكاتب
                    • 18-01-2009
                    • 4442

                    #24
                    دائما لك التفسير وحدك ..
                    ولنا الإختباء قليلا كي نفك ما نرقب ونحلل
                    أحداث متلاحقة وسريعة تحتاج لقارئ يمتلك الحصافة
                    وبداخله يمتلك الناقد المتمكن..
                    أرجحني نصك القوي ما بين لص ولص!!
                    وبين تخيلات وووقائع حدث بالفعل..
                    أحببت أن أعود إلى هنا وأبحث عنك كلص ضيعته الأحداث..
                    وأبحث عني .. كتدريب عما كان !!
                    جميل كعادتك ربيعي والأجمل أن رأيتك هاهنا بكامل أبهتك الأدبية..
                    محبتي التي تعرف
                    صفحتي على فيس بوك
                    https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                    تعليق

                    • بسباس عبدالرزاق
                      أديب وكاتب
                      • 01-09-2012
                      • 2008

                      #25
                      كان الشبح صورة أخرى سقطت في لحظة لاوعي من بطل القصة، تشكلت في صورة شخص و ما هو إلا ضمير حي
                      لما قام به البطل من عملية لجوء للمعارف
                      فالبطل الذي صوره الأستاذ ربيع يعترف في بداية القصة بأنه لم يلجأ لتلك الطريقة إلا هذه المرة

                      ربما تكون هذه الفقرة ثقبا تركه القاص لنا لننفذ لشخصية البطل
                      حيث أن ضميره تحرك بسرعة ليطارده حتى آخر النص

                      الأستاذ ربيع كان يحاول معنا كشف النفس اللوامة التي تلوم نفسها
                      فكثيرا ما يلاحقنا شبح إثر عمل سيء نقوم به، أو عندما نتخلى عن أهم مبادئنا و لو كان لحظيا و لضرورة ملحة

                      لن أتكلم عن طريقتك في القص فالذين سبقوني يعرفونك جيدا

                      و لكن ما أقوله هو روح الكاتب و نضاله، في زرع القيم التي تؤسس لدولة العدالة


                      أستاذ ربيع

                      قرأت القصة في البداية
                      و لم أفهم سرها بل كانت فقرات النص عندي كقطع تحتاج لإعادة تشكيل

                      قد تكون قرائتي خاطئة و قد تكون صحيحة

                      ما يهمني هو رؤيتك في هذا النص الجميل

                      محبتي و تقديري
                      السؤال مصباح عنيد
                      لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                      تعليق

                      يعمل...
                      X