أشياءٌ عادية باليرموك

**عائده محمد نادر** · 11-02-2014, 15:20

أحمد عيسى
أينك
نص للذهبية
هيا لديك مهمة عاجلة فنصوص زميلاتك وزملائك تنتظر ترشيحك
لتتظافر جميع الجهود في سبيل أن يأخذ النص الأجمل حقه
محبتي أحمد

**حارس الصغير** · 13-02-2014, 21:27

كل الصور باتت عادية ليست في اليرموك؛ بل في كل بقاع وطننا المترامي الأطراف
نص باذخ
صيغ بحنكة
يستحق كل ما قيل عنه
أرشحه للذهبية
تحيتي وتقديري

**محمد سلطان** · 15-02-2014, 10:09

الصورة كاملة.. والإحساس الأدبي كان الأجمل
نوع من القص الخطير المدهش.. يخوض في مناطق غاية في الخطورة ، فلمسها ، ولمسناها بكل طاقة
كنت البطل الحقيقي في هذه المعاناة التي جاءها المخاض عسيرا جدا... لم يكن قصيريا بالطبع.. !!

أحييك وأرشحه للذهبية وأتوقعه نص الشهر إن لم يجد جديد..
رائع صديقي الحبيب..

**أحمد عيسى** · 30-04-2015, 07:24

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة

ياالله، على هذا القص الذي يشد الأنفاس..ويقطّع الأكباد بسكين معقوفة، مسمومةأحييك على رسم هذه اللوحة القاتمة، التي تقطر دما ومرارة..وعلى هذا المشهد (المأساة) المخيف والمرعبنص قوي، ترك ألما حادا في النفسمحبتي وتقديري، صديقي العزيزاحمد عيسى

الزميل القدير : حسن الختام لا أعلم .. لم أتذكر هذه اللوحة الآن .. وجحافل المغول الجدد يسيطرون مرة أخرى على مخيم اليرموك ، والأمل بات منعدما الا من وجه الله . أحييك صديقي على وجودك الراق كل الود

**أحمد عيسى** · 30-04-2015, 07:29

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة

أخي أحمدهل يمكن لصور البشاعة أن تكون جميلة إلى هذا الحد؟!. نعم يحصل ذلك في الإبداع، لكن فقط حين يفعل ذلك قلم متمرّس أريب، يصنع من الألم متعة. يصنع من القارئ ساديا يستمتع بألم الآخرين.تحياتي أيها المبدع الجميل.

الزميل القدير محمد الشرادي ليته لم يوجد الألم ، ولتغور مواهبنا بل وأقلامنا ، لكن الألم للأسف ، الألم أصبح سمت حياتنا ، وتمزقت البلاد وتفرق العباد ، وليت قلبي قادر على التحمل أكثر ، لكتبت كل يوم ألف ألف قصة نسأل الله العفو والعافية ، تقديري لك أيها الغالي

**أحمد عيسى** · 30-04-2015, 07:31

المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة

ألفنا المواجع والفواجع ..من عمق الألم وعمق نبض الإبداع كان وصفا لمشاهد محمومة لنحبس أنفاسنا لآخر حسرة قاصنا المبدع أحمد عيسى وما عسى أن نقول والمآسي بانت من حروفك الموجعة وتصويرك البالغ الأسى لتمر بنا الأحداث كشريط نشهده بكل ألم وأسف لما يدور.معك قلبت كسرة الخبز المغمسة بالدم .......تحيتي وتجل التقدير

القديرة : شيماء عبدالله للأسف ، تتكرر المأساة اليوم .. ذات المخيم ، يجتاح من مغول جدد كل يوم ، وكأن كل مغولي جديد يحاول اثبات استحقاقيته لللقب أكثر .. يروى أن المغول لم يكونوا بالقسوة المروية عنهم ، انما تعمدوا أن يشيعوا بعض الروايات عنهم ليخيفوا عدوهم .. اليوم نتفوق عليهم اليوم نصنع أسطورتنا .. اليوم نتغذى على أجسادنا تحيتي أستاذة

أشياءٌ عادية باليرموك

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث