المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر
مشاهدة المشاركة
فلمثل كلماتك أجدني أنتشي فرحاً ليس لأنني أنا الذي كتبتُ بعض ما راق لك ، بل لأنني كنت أعلم أمثالك كيف يقرأ ما خلف الحروف الغائبة التي يصعب على سنان القلم نحتها.
تقديري
تعليق