التّوءمان!؟.. وفاء الدولة

**وفاء الدولة** · 01-02-2014, 17:03

المشاركة الأصلية بواسطة وجدان الشاذلي

الأخت الكريمة / وفاء الدولة
أنا لاأفتعل المشاكل هنا .. ولا أحب الجدال ، لقد قلت منذ أول تعليق لي هنا
بإنه لاخلاف على جمالية النص وقيمته ، وكل ماقلته سابقا أو لاحقا لايقلل من قيمة النص
أحترم نصك وأحترم شخصك أيضا .. ولا أعلم ماالذي أثارإستيائك في تعليقي ..
كلنا أتينا إلى هنا لنتعلم لنفيد ونستفيد .. وتبادل الآراء ووجهات النظر يفترض أن لايفسد للود قضية ..
كل الإحترام لك أختي .. كوني بخير

بسم الله

أخ وجدان أشكر لك هذه المشاعر النبيلة .. ولا شيء أثار الإستياء!!

وأنا ذهبت لنصك كي أعلق عليه وللحقيقة لم أجد مضمون وأعتذر حيث أنني لا أجامل كل قصتك تقول (طفل فقير في مدرسه)!!!
نعم نتعاطف مع الفقراء في جميع انحاء العالم ككل، لكن لم التركيز على الفقراء في معظم النصوص
كأن معاناة الحياة من شرقها لغربها اقتصرت بهم، لهم، وعليهم..
الكل يعلم أن اعلى نسبة لحالات الانتحار سجلت في دول الوفرة!!
لم نسمع بمنتحر فقير إلا من "تونس" ومن بعدها اشتعلت نيران الفتنة في جسد بلده لتلتهم الأمن والأمان في معظم البلاد العربية !..
ولا حول ولا قوة إلا بالله
وبالنسبة للحبكة/ اترك التعليق للأستاذ: ربيع

عني الحبكة؟ .. ليست مزحة جيدة!..
لكن مع التوءمان لتكن الحبكة الأولى..
لانفجار الضحك! ..
والحبكة الثانية..
ليصبح الضحك أقوى!..

الحبكة الجديدة
بإذن الله يكون
الضحك نووي!!!!

**عبدالرحيم التدلاوي** · 01-02-2014, 17:50

نص رائع..
استمتعت..
أكتفي برفع قبعتي..
مودتي

**بسمة الصيادي** · 02-02-2014, 00:25

لا شكّ أن النصّ عالي التقنية
وأنك قلمك سيدتي متمكّن جدا
لكني أريد التوقّف عند الفكرة
شعرت وكأنّني أمام امرأة تعاني من انفصام في الشخصية وليس توأما
وربما كانتا توأمًا حقّا
لكن ما أثار ذهولي وحيّرني هو:
لما هذا أرادت هذا الالتحام بتوأمها ... ليس فقط الروحي والفكري إنّما الجسدي أيضا ؟
وهو ما أردت أن تحقّقه عن طريق الآخر أقصد الشّريك أو الرجل ...
كأنهما خطوة واحدة في هذه الحياة تريد أن تترك ذات الأثر ...
أحبّ العمل الذي يفجّر في داخلي الأسئلة
وأحب أن تتحلل هذه الحالة عن طريق علم النفس
فالرغبات أو الميول الجنسية يحق للشخصية أن تعبّر عنها أو تعاني عنها شرط ان تكون نتيجة عقدة ما
أو حالة معقّدة ... وأن تكون أزمة .. أو نتيجة منطقية لحدث ما ...
ما أعجبني هنا أن التطرّق لهذا الجانب كان راقيا إذا أنّه لم يحاكي الحواس بل ارتقى لمرتبة الخيال ليثير فينا بعض الأسئلة ..
وأتمنّى أن أعثر على الإجابات ...
تقديري سيدتي
وأهلا وسهلا بك بيننا

**وفاء الدولة** · 02-02-2014, 22:16

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

نص رائع..
استمتعت..
أكتفي برفع قبعتي..
مودتي

أشكرك .. أستاذ:التدلاوي
ورفع الله قدرك في الدنيا والآخرة

وأيضاً مودتي

**مالكة حبرشيد** · 02-02-2014, 23:17

لم اقرا هنا توأمين ...بل هو صراع داخلي
بين الانا واللاشعور الذي يخزن كل ما لا نجرأ
على التصريح به او ممارسته
هي الانا المقهورة حين تقف امام المرآة الداخلية
تلاعب اشباح الخيال وتداعبها او تروادها عن نفسها
لتغذي جوعا مزمنا يسكن اللاشعور
لغة جميلة انسابت شلال صو رائعة
الا ان بعض المقاطع حملت جراة مبالغ فيها
ما كان العمل في حاجة لها
هذي الجراة اشعرتني ان النص يحتاج لحذف
التاء المربوطة من اخر كلمة=كاتبة

واتمنى من القديرة وفاء ان تتقبل رايي

كل الشكر على متعة عشتها بين حروفك

**وفاء الدولة** · 03-02-2014, 11:25

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

لا شكّ أن النصّ عالي التقنية
وأنك قلمك سيدتي متمكّن جدا
لكني أريد التوقّف عند الفكرة
شعرت وكأنّني أمام امرأة تعاني من انفصام في الشخصية وليس توأما
وربما كانتا توأمًا حقّا
لكن ما أثار ذهولي وحيّرني هو:
لما هذا أرادت هذا الالتحام بتوأمها ... ليس فقط الروحي والفكري إنّما الجسدي أيضا ؟
وهو ما أردت أن تحقّقه عن طريق الآخر أقصد الشّريك أو الرجل ...
كأنهما خطوة واحدة في هذه الحياة تريد أن تترك ذات الأثر ...
أحبّ العمل الذي يفجّر في داخلي الأسئلة
وأحب أن تتحلل هذه الحالة عن طريق علم النفس
فالرغبات أو الميول الجنسية يحق للشخصية أن تعبّر عنها أو تعاني عنها شرط ان تكون نتيجة عقدة ما
أو حالة معقّدة ... وأن تكون أزمة .. أو نتيجة منطقية لحدث ما ...
ما أعجبني هنا أن التطرّق لهذا الجانب كان راقيا إذا أنّه لم يحاكي الحواس بل ارتقى لمرتبة الخيال ليثير فينا بعض الأسئلة ..
وأتمنّى أن أعثر على الإجابات ...
تقديري سيدتي
وأهلا وسهلا بك بيننا

أشكر أناقة الحضور أستاذة:بسمة

اعجبني تعليقك وقد احاط بجانب ما لامرأتين في عالم يختار..
وعالم في امرأتين لا تختار..
امرأة مقيدة بحقيقة الروح وأخرى تترك جسدها لثرثرة ساذجة أو فاسدة
بتفاصيل تعسه/سعيدة بينهما ..
امرأة تشبه النور واخرى شيطانية .. الأولى تحب والآخرى تضاجع!..
الأولى تسافر برعاية النور تعمل على تجميل القيم
والاخرى تسافر برعاية زهرة الخلد لتجميل البؤس
هي رحلة في الوجه الآخر..
في جرم الآخر..
تفاهته، وقاحته، قيده، فرديته، انانيته، فساده، جموده، غبائه، مرارته،
وعاهاته التي قد نواجهها كقدر في رحلة حريتنا، عبر هزائمنا
في إنسانيتنا الوحيدة

تحية وتقدير

**وفاء الدولة** · 04-02-2014, 21:37

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

لم اقرا هنا توأمين ...بل هو صراع داخلي
بين الانا واللاشعور الذي يخزن كل ما لا نجرأ
على التصريح به او ممارسته
هي الانا المقهورة حين تقف امام المرآة الداخلية
تلاعب اشباح الخيال وتداعبها او تروادها عن نفسها
لتغذي جوعا مزمنا يسكن اللاشعور
لغة جميلة انسابت شلال صو رائعة
الا ان بعض المقاطع حملت جراة مبالغ فيها
ما كان العمل في حاجة لها
هذي الجراة اشعرتني ان النص يحتاج لحذف
التاء المربوطة من اخر كلمة=كاتبة

واتمنى من القديرة وفاء ان تتقبل رايي

كل الشكر على متعة عشتها بين حروفك

أشكرك.. أستاذة:مالكة حبرشيد

رأيك احترمه .. واختلف معك بالتأكيد.. لكنه الخلاف الذي لا يفسد للنص حبرا!!

الكاتبة ليست كما قلتِ كلمة!!!!
الكاتبة كيان, وجود, محرك,وحياة

وتوجني للحقيقة الروائي الكبير الأستاذ:
ربيع عقب الباب
(أحد أروع النصوص التي قرأتها
نص دهشة
في كل شيء
اللغة
سردا و منولوجا
و ديالوجا
و بناء شيقا
يليق بعمل كبير
لكاتب كبير

يثبت .. لنتعلم منه)

تحية وتقدير

**فوزي سليم بيترو** · 06-02-2014, 14:16

ليس مهما إن كان هناك توءمان أو هي حالة انفصام الشخصية .
هي علاقة كل شخص منا بالمحيط الذي يحيا ويعيش فيه .
هي ما يرشح من انفعالات تأتِ على صورة ردّات فعل مخزّنة ومكبوتة
لتظهر وكأنها لا تمت لصاحب الشأن بشأن .
هكذا قرأت القصة ، وقد كانت بديعة مدهشة ، والجرأة التي لمستها
لم تكن مفتعلة ، إنما سارت جنبا إلى جنب مع السرد والمعنى والقصد .
أتمنى أن لا ينالني ما نال أخي وجدان من تأنيب يا أخت وفاء
تحية كبيرة ومودة تليق
فوزي بيترو

**ربيع عقب الباب** · 06-02-2014, 18:18

هذا أنا ربيع عقب الباب
الكاتب و الروائي و المسرحي المعروف
أقول .. هناك نصوص ، حين نقرؤها ، قد تدهشنا و نتمنى لو كنا كتبناها ، و لا نخشى أن نردد هذا بفرح!
و لكن هذا النص حين قرؤته ، و كانت دهشتي ؛ لم أتمن أن أكتبه ، لسبب بسيط ؛ أنني قادر على كتابة ما هو أفضل منه،
و يحتكم إلي مصدقية من إرث أدبي و فني .
كتبت هذا بهذه الطريقة الأقرب إلي الاستعلائية ، ردا على ما يردده الطيبون ، و أقول - الطيبون - خوفا من الانزلاق في متاهة، من البذاءة و قلة الحياء !!
فقط كل ما أريده : من كان يمتلك قناعة أن هذا النص لي ، و هذا الكلام موجه إلي الكاتبة ( وفاء الدولة ) = الاسم المستعار - حسب ما صرحت هنا ، فليأت ويدلي بما عنده!
اللهم قد بلغت ، اللهم فاشهد
و حسبي الله و نعم الوكيل !

آسف أستاذة وفاء الدولة على هذا التعليق
ولكن فشلي في الإقناع هو ما دفعني للتصريح
لأوقف قهر التجني و الإفساد
فإن كان لك كيد فصرحي به ، و إن كان لديك شجاعة أدبية ، فصرحي باسمك
الحقيقي إن كان لك رب تخافين عقابه !

**حارس الصغير** · 06-02-2014, 18:30

أستاذي ربيع عقب الباب
لأول مرة أسمع في صوتك نبرة حزن وقهر قرأتها في كلماتك.
لم صار النقد كأنه رجما للشباطين؟
لم لا ننتقد النص في كل جوانبه قوة وضعفا؟
لم لا يتقبل الكاتب النقد بصدر رحب؟
لم لا يتقبل القارئ الكاتب نصوص زملائه بصدر رحب فيعطي العمل الناجح حقه، والعمل الواهن يبدي رأيه دون إساءة؟
نحن هنا لنتعلم ونستفيد ..
أرجوكم كونوا علي قلب واحد مليء بالحب والتفاني والإيثار.
تحيتي

**نجاح عيسى** · 06-02-2014, 19:08

سلام وتحية ..
هذا الأسلوب ..وهذه الحبكة ..وهذه الجرأة القوية ليست جديدة عليّ ، وكذلك هذه الردود
الحاسمة الحازمة ..
وكأنني قرأتها قبل هذه المرة وفي نص سابق ..لا يحضرني اسم كاتبته الآن !!!
لا يختلف اثنان أن للكاتبة بصمة متميزة ، وأن لديها قدرة على تطويع الحروف ..
وتليين الكلمات كأنها عجينة بين يديها تقوم بتشكيلها كما تشاء ..!
ولن اختلف مع أي من الأخوة الأعضاء الذين أثنوا على النص ..لما فيه من جمال
العبارات والصور ..وسعة آفاق الخيال ..
ولكن لتسمح لي الأستاذة وفاء أن أختلف مع جرأة الطرح في ( مسألة الجنس)
والتي لو خلَت القصة منها لجاءت (ربما) وحسب رأيي المتواضع أكثر جمالاً ...وقوة !!
فأنا دائماً أنظر إلى النص الذي أكتبه من خلال تخيّلي ..( لرأي ..أفراد عائلتي) بعد قرائته !!
وهل سأكون خجلة منهم بعد أن يقوموا بقرائته أم لآ ؟؟؟!!!!
لاأدري ...ربما جاء رأيي ساذجاً .أو رومنسياً .أو بريئأ أكثر مما يتطلبه الإبداع المفتوح على كل الآفاق ..
ولكنني أبقى إمرأة شرقية ..لقلمها سقف لا أحبذ أن يتعداه ..!!
تحياتي للكاتبة ..وأرجو أن تتقبّل رأيي بسعة صدر وسماحة ..
وألا تفتح النار عليّ ..خصوصا ً وهي ضيفة معزّزة مكرمة ..!
فأهلا بها ..

**وفاء الدولة** · 06-02-2014, 19:11

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

هذا أنا ربيع عقب الباب
الكاتب و الروائي و المسرحي المعروف
أقول .. هناك نصوص ، حين نقرؤها ، قد تدهشنا و نتمنى لو كنا كتبناها ، و لا نخشى أن نردد هذا بفرح!
و لكن هذا النص حين قرؤته ، و كانت دهشتي ؛ لم أتمن أن أكتبه ، لسبب بسيط ؛ أنني قادر على كتابة ما هو أفضل منه،
و يحتكم إلي مصدقية من إرث أدبي و فني .
كتبت هذا بهذه الطريقة الأقرب إلي الاستعلائية ، ردا على ما يردده الطيبون ، و أقول - الطيبون - خوفا من الانزلاق في متاهة، من البذاءة و قلة الحياء !!
فقط كل ما أريده : من كان يمتلك قناعة أن هذا النص لي ، و هذا الكلام موجه إلي الكاتبة ( وفاء الدولة ) = الاسم المستعار - حسب ما صرحت هنا ، فليأت ويدلي بما عنده!
اللهم قد بلغت ، اللهم فاشهد
و حسبي الله و نعم الوكيل !

آسف أستاذة وفاء الدولة على هذا التعليق
ولكن فشلي في الإقناع هو ما دفعني للتصريح
لأوقف قهر التجني و الإفساد
فإن كان لك كيد فصرحي به ، و إن كان لديك شجاعة أدبية ، فصرحي باسمك
الحقيقي إن كان لك رب تخافين عقابه !

بسم الله

اسمح لي د. فوزي الغالي أن ارد على الأستاذ:ربيع عقب الباب
نعم أستاذ ربيع أنت توجه كلامك لاحدهم !!
كما فهمت مما قرأت هنا !!!!

للحقيقة أنا لست مضطرة للافصاح عن اسمي الحقيقي لان ما يهم هنا هو الاسم الأدبي وهذا اسمي الأدبي!!
لا يهم أستاذ كما تعلم من هو الكاتب .. المهم النص وهو امام الجميع شرحوه كما شئتم !!
أما شخص الكاتب فليس من حق احد!!
ولا من حق أي احد أن يطالبني أو يحاول اكتشاف من أنا!!!

تقديري للجميع

**عائده محمد نادر** · 06-02-2014, 20:06

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

هذا أنا ربيع عقب الباب
الكاتب و الروائي و المسرحي المعروف
أقول .. هناك نصوص ، حين نقرؤها ، قد تدهشنا و نتمنى لو كنا كتبناها ، و لا نخشى أن نردد هذا بفرح!
و لكن هذا النص حين قرؤته ، و كانت دهشتي ؛ لم أتمن أن أكتبه ، لسبب بسيط ؛ أنني قادر على كتابة ما هو أفضل منه،
و يحتكم إلي مصدقية من إرث أدبي و فني .
كتبت هذا بهذه الطريقة الأقرب إلي الاستعلائية ، ردا على ما يردده الطيبون ، و أقول - الطيبون - خوفا من الانزلاق في متاهة، من البذاءة و قلة الحياء !!
فقط كل ما أريده : من كان يمتلك قناعة أن هذا النص لي ، و هذا الكلام موجه إلي الكاتبة ( وفاء الدولة ) = الاسم المستعار - حسب ما صرحت هنا ، فليأت ويدلي بما عنده!
اللهم قد بلغت ، اللهم فاشهد
و حسبي الله و نعم الوكيل !

آسف أستاذة وفاء الدولة على هذا التعليق
ولكن فشلي في الإقناع هو ما دفعني للتصريح
لأوقف قهر التجني و الإفساد
فإن كان لك كيد فصرحي به ، و إن كان لديك شجاعة أدبية ، فصرحي باسمك
الحقيقي إن كان لك رب تخافين عقابه !

تقنع من ربيع؟
ولم عليك أن تقنع أحدهم ونحن نعرف تماما ما بصمتك؟
أنا شخصيا لي اعتراض لم أصلا يقولون أنك كاتب هذا النص أو لماذا تكتب بإسم مستعار؟
الكاتبة أنا أعرفها من خلال بصمتها ربيع لأننا نترك بصماتنا وأنا على يقين اني لو كتبت نصا ووضعت عليه مليون اسم ستقول أن هذا النص لعائده لأنك تعرف بصمتي وتعرف كيف أكتب
النص جميل وفيه ابداع وحبكة وحنكة ودراما زائدا فيه عمق للبحث بين النفس البشرية وإخراجها للعلن وهذا لاغبار عليه
ومن كتبت هذا النص هي أديبة لها بصمة وموهوبة ويطاوعها الحرف لأنها فعلا تكتب ببصمة يميزها من قرأ لها سابقا يعرف مقدار تمكنها ولن أطالبها أن تكشف عن نفسها فربما لها أسبابها الخاصة
أتمنى عليك ربيع أن لا تدع أي أحد يستفزك لأنك ذاك الربيع الذي نعرفه
كل الود لك
مع الإعتذار من الزميلة الغالية وفاء على هذه المداخلة والتداخل

**نادية البريني** · 06-02-2014, 20:18

قرأت النصّ
اللغة آسرة فعلا أيّها المبدعة
رأيته صراعا باطنيّا عميقا تعيشه الأنثى بين رغبات مكبوتة وواقع حتّم عليها هذا الكبت
أحتاج إلى قراءة ثانية وثالثة...النّص عميق ممتلئ...
سعيدة لأنّني قرأت هذا العمل
تحيّاتي

**وفاء الدولة** · 06-02-2014, 20:39

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

تقنع من ربيع؟
ولم عليك أن تقنع أحدهم ونحن نعرف تماما ما بصمتك؟
أنا شخصيا لي اعتراض لم أصلا يقولون أنك كاتب هذا النص أو لماذا تكتب بإسم مستعار؟
الكاتبة أنا أعرفها من خلال بصمتها ربيع لأننا نترك بصماتنا وأنا على يقين اني لو كتبت نصا ووضعت عليه مليون اسم ستقول أن هذا النص لعائده لأنك تعرف بصمتي وتعرف كيف أكتب
النص جميل وفيه ابداع وحبكة وحنكة ودراما زائدا فيه عمق للبحث بين النفس البشرية وإخراجها للعلن وهذا لاغبار عليه
ومن كتبت هذا النص هي أديبة لها بصمة وموهوبة ويطاوعها الحرف لأنها فعلا تكتب ببصمة يميزها من قرأ لها سابقا يعرف مقدار تمكنها ولن أطالبها أن تكشف عن نفسها فربما لها أسبابها الخاصة
أتمنى عليك ربيع أن لا تدع أي أحد يستفزك لأنك ذاك الربيع الذي نعرفه
كل الود لك
مع الإعتذار من الزميلة الغالية وفاء على هذه المداخلة والتداخل

بسم الله

أشكرك .. الأديبة الكبيرة: عائده محمد

بكل اعتزاز أتبنى هذا التعليق الذي يدل على صاحبة النص " ومن وقع عليه ظلم من النص أو من اتهم بالنص ..فليراجع قدرته على سبر النصوص والأقلام !!!!
وليس من حق أحد التدخل في خصوصيات الاسماء!!..
لكم النص، ولنا تشريفكم المحترم

أستاذ ربيع أنت تكتب الأفضل!! لم أقل أنني أفضل منك!!

قليلا من الهدوء لو تكرمت الأستاذ الروائي المسرحي المعروف ربيع عقب الباب

شكرا مجددا الراقية عائده
كل التقدير

التّوءمان!؟.. وفاء الدولة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث