الروح التي وهبني الله و شرف بها جسدي ، جعلتني أشعر بأني فراشة زاهية ، أحلق كالنسيم..غير أن الحاكم بأمر الله ، أغاظه الكائن الذي لا تحتمل خفته ، فاستل تلك الروح ، و ترك جثتي نهب الطيور الجارحة..آه ! ما أمتع أن تكون في تلك البطون !
الكائن الذي لا تحتمل خفته !
تقليص
X
-
أعرف كائنا جميلا .. جميلا جدا
و من فرط جماله يتدحرج الجمال على التراب
و يتدحرج حد الانفجار
كل هذه الخفة و الروعة تنتهي بخرق حاجز الجمال
في لحظة .. وكأن ما تعيش كابوسا !
لذا بمجرد ما قرأت العنوان جئت لاهثا لأرى هذا الكائن
فأبصرت شيئا آخر على كف المعقول .. يتهادى
و إن كان تهاويه فرضا ذهنيا بشروط آخرى !
محبتي أستاذي الكريمsigpic
-
-
أستاذي الراقي ، ربيع شكرا لمجيئك العطر ، شرفتني بتعليقك المتميز.أرجو أن أكون عند حسن ظنك...بوركت..مودتيالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةأعرف كائنا جميلا .. جميلا جدا و من فرط جماله يتدحرج الجمال على التراب و يتدحرج حد الانفجاركل هذه الخفة و الروعة تنتهي بخرق حاجز الجمال في لحظة .. وكأن ما تعيش كابوسا !لذا بمجرد ما قرأت العنوان جئت لاهثا لأرى هذا الكائن فأبصرت شيئا آخر على كف المعقول .. يتهادى و إن كان تهاويه فرضا ذهنيا بشروط آخرى !محبتي أستاذي الكريم
تعليق
-
-
أختي المبدعة الراقية ، عايده ..أشكرك على قراءتك الطيبة ، و ملاحظتك القيمة....لم يكن الهدف منها سوى إبراز التناقض بين الرحمة الإلهية ، و العسف الإنساني...إضافة إلى تعميق المعنى باستدعاء الآية القرأنية الكريمة المرتبطة بكيفية إحياء الموتى..بوركت...مودتيالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةالزميل القديرعبد الرحيم التدلاويأحببت الجملة الأخيرة واستمتاع الضحية أن تكون في البطونإشارة إلى أنها خلقت كي تؤكلربما كانت لمحة الحاكم بأمر الله تفسيرية رأي يقبل الخطأ كل الورد لك
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 10211. الأعضاء 1 والزوار 10210.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 1,072,363, 21-10-2025 الساعة 14:58.
تعليق