تويت
أهلا أختي سما
دائما تعجبني طلتك الراقية وأنت تقبضين على الرهان باقتدار ..
لاعدمت حضورك
مودتي وتقديري .
دائما تعجبني طلتك الراقية وأنت تقبضين على الرهان باقتدار ..
لاعدمت حضورك
مودتي وتقديري .
-
من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
-
أهلا أهلا أختي نجاح ..
أشكرك أيتها الراقية على سؤالك وترحيبك .. وهذا ينم عن طيب أصلك ..
سرني هذا الحضور الأنيق مع هذه المقاربة الجميلة لنصي المتواضع هذا ..
نظرة ثاقبة غاصت في أعماق النص واقتنصت الدلالة باقتدار ..
تقديري ومودتي أستاذة .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
هذا هو جرحنا النازف الغائر..
هذه هي مأساتنا الخالدة ..
هذا هو قدرنا، نسأله تعالى الرحمة..
كانوا في الجاهليّة يقولون: تركه زاداً للطيور الحُوَّمِ – وسباع الشرى...
فعند الأولى الرفعة والسموّ، وعند الأخرى السيادة و الشرف..
أمّا في أيّام الحضارة والعلم والرقيّ
و(قوانين حقوق الإنسان)،
فقد صار ابن آدم جيفة تلغ في دمائها (الكلاب الشاردة).
أيّة جاهليّة جهلاء تجثم على صدورنا ؟!.
وقد قال تعالى: ولقد كرّمنا بني آدمَ.
أخي فاروق: نصٌّ مؤلم مؤلم مؤلم ... كالظلمِ...
صارم جارح ... كالشفرة.
--------------
لن أتكلّم عن البناء القصصي
فهو
مدرسة
سأتتلمذ عليها طويلاً ومراراً، لا مدحاً ولا ملقاً..
هو الواقع الواضح.
سلمت أخي مبدعاً مُجيداً.يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القرويتعليق
-
نص مأسوي جدا جدا
يرصد مشاهد انهيار القيم الإنسانية لصالح الآلة الحربية الجهنمية
التي لم تبق للناس كرامة ولم تذر لهم عقولا
وأضحى الإنسان أدنى مرتبة من الحيوان:
لولا العقول لكان أدنى ضيغم ** أدنى شرفا من الإنسان
وحشية قابلتها رأفة
وانقلاب خطير للموازين الحضارية...
نص جميل بقفلة رائعة
عميق تقديري
تعليق
تعليق