تويت
1_ يصنع الفرحة..
لم يستيقظ من ذهوله..
حين أحس بقلبه قد انطفأ.
2_
ركب سيارته آخر موديل ، ألقى نظرة على الحياة ، ثم دهس نفسه.لم يستيقظ من ذهوله..
حين أحس بقلبه قد انطفأ.
2_
-
-
انزياح جميل ولعب على الإضمار
بنصوصك فلسفة عميقة أستاذ عبد الرحيم
محبتي الدائمة -
أخي البهي ، الحمصيالمشاركة الأصلية بواسطة الحمصي مصطفى مشاهدة المشاركة
سعيد بتقبلك النصين.
شكرا لك على متعة التعليق.
بوركت
مودتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
1- يصنع الفرحة التي لم يعتدها .. يدخل في حالة ذهول مرعبة فيتوقف قلبه .. رغم ان الحزن غالبا هو الذي يقتل وليس الفرحة .. لكنه معذور فهو اشبه بالصغير الذي يدخل عوالم غريبة لا يفقه عنها شيئا .
رحمه الله .
2 - يبدأ بنفسه فيدهسها بعد ان يرى الحياة .. يا لنفسه المسكينة التي لم تعش وتتهني بالسيارة الجديدة.
رحمه الله هو الآخر .
هناك نصيحة قديمة من نصائح المجتمع تقول : لا تجعل الدهشة تظهر على وجهك امام الناس ، حتى لا يظنوك صغير وجاهل ومن هذا القبيل .. تظاهر بالمعرفة امامهم ثم اسال بعدها .
لكن الدهشة تقتل فعلا .. وخاصة اذا تحولت الى ذهول .. من هذا العالم المليء بالغرائب والعجائب والمتناقضات .
كل الود والتقدير .
..
.
تعليق
-
أختي المبدعة الرائعة ، عواطفالمشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة
أعتذر عن التأخر في الرد ، كنت أستمتع بجمال تعليقك و عمق ما ورد فيه.
إضاءة قوية و بهية لنصي القصيرين جدا.
دمت بروعة.
مودتي و شكريتعليق
-
دهشة في الومضة و في الفكر و في الأسلوب
رائع أنت أديبنا
لله درككلا إن معي ربي سيهدينتعليق
-
السلام والرحمة ....لست أدري لم نظرت لقصتك القصيرة من زاويتي ،وهو أن الإنسان قد تدفعه دهشته المفرطة بالحياة... لدهس نفسه عندما يقتل كل القيم والأشياء الجميلة داخل روحه ....تقدير منا..المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةطالما أنك تعجز عن إدراك عقلي وتمارس علي الحظر كي لا أخترق عقلك ,فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان ..هندسة العلوم لا تختلف عن هندسة الحياة......فطيمةتعليق
-
من زاوتي ، أكتفي بالثانية أقول دهس نفسه لأنه لم يكم حاصل على رخصة السياقة الإلكترونة ههه .
أسعدني التكتيف في الثانية . سأحاول التقليد اللهم لا حسد .
[bor=black]
... بعد ما دهس نفسه ، نهض مسرعا ، فنفض الغبار عن حياته المظلمة وقرر الإشتغال في الحلال .
[/bor][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
أخي البهي ، محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد الدمشقي مشاهدة المشاركة
شكرا لك على أناقة ردك ، و جمال تسجيعك.
مودتيتعليق
-
أختي الكريمة ، فطيمة.المشاركة الأصلية بواسطة فطيمة عزوني مشاهدة المشاركة
شكرا لك على تعليقك المزن ، و قراءتك السديدة.
مودتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
الأولى لا خير في فرحته..لأنها مصطنعة , و زوالها كبقاؤها لأنها لا تضيف شيئا
الثانية هي لعبة قادها بطيش و بدون حزام الوقاية العقلية الرزينة فقادته للهاوية
إنها فعلا دهشة مروعة ...
مودتي أ خيما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
مرحبا بك ، أخي الجميل ، السي إدريس ، ما سبب هذه الغيبة ؟المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
الحمد لله أنك هنا.
شكرا لك على تعليقك الضافي و المهم.
مودتيتعليق
-
و مضتان قالتا أقل بكثير مما أضمرتا، و إنها لعمري متعة القارئ و ضالته، حين يجدا فراغات بحجم المدى يمارس فيها فانتازيته الأدبية و يتقمص دور الكاتب و المحلل و المفتش عن الكنز المدفون في مكان ما بين السطور.
و مضتان مترابطتان، و جهان للإنسان واحد حين يضل الطريق إلى ذاته.
راقني ما قرأت هنا فكرا و أدبا.
تحيتي و تقديريكلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجاريةتعليق
-
** الاديب الراقى عبد الرحيم...المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
رائع كما دوما انت يا صديقى
تحياتى العطرةأقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
شكرا أخي على اهتمامك النبيل و الذي ينبع من قلب جميل كسيده
إنني بخير و أتمنى لك كل الخير
مودتيما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
تعليق