دهشة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    دهشة

    1_ يصنع الفرحة..
    لم يستيقظ من ذهوله..
    حين أحس بقلبه قد انطفأ.

    2_
    ركب سيارته آخر موديل ، ألقى نظرة على الحياة ، ثم دهس نفسه.

  • الحمصي مصطفى
    أديب وكاتب
    • 23-01-2014
    • 219

    #2
    انزياح جميل ولعب على الإضمار

    بنصوصك فلسفة عميقة أستاذ عبد الرحيم

    محبتي الدائمة

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الحمصي مصطفى مشاهدة المشاركة
      انزياح جميل ولعب على الإضمار

      بنصوصك فلسفة عميقة أستاذ عبد الرحيم

      محبتي الدائمة
      أخي البهي ، الحمصي
      سعيد بتقبلك النصين.
      شكرا لك على متعة التعليق.
      بوركت
      مودتي

      تعليق

      • عواطف ابو حمود
        كاتبة .
        • 08-11-2013
        • 567

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
        1_ يصنع الفرحة..
        لم يستيقظ من ذهوله..
        حين أحس بقلبه قد انطفأ.

        2_
        ركب سيارته آخر موديل ، ألقى نظرة على الحياة ، ثم دهس نفسه.


        1- يصنع الفرحة التي لم يعتدها .. يدخل في حالة ذهول مرعبة فيتوقف قلبه .. رغم ان الحزن غالبا هو الذي يقتل وليس الفرحة .. لكنه معذور فهو اشبه بالصغير الذي يدخل عوالم غريبة لا يفقه عنها شيئا .

        رحمه الله .


        2 - يبدأ بنفسه فيدهسها بعد ان يرى الحياة .. يا لنفسه المسكينة التي لم تعش وتتهني بالسيارة الجديدة.

        رحمه الله هو الآخر .

        هناك نصيحة قديمة من نصائح المجتمع تقول : لا تجعل الدهشة تظهر على وجهك امام الناس ، حتى لا يظنوك صغير وجاهل ومن هذا القبيل .. تظاهر بالمعرفة امامهم ثم اسال بعدها .
        لكن الدهشة تقتل فعلا .. وخاصة اذا تحولت الى ذهول .. من هذا العالم المليء بالغرائب والعجائب والمتناقضات .

        كل الود والتقدير .

        .
        .



        .

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عواطف ابو حمود مشاهدة المشاركة
          1- يصنع الفرحة التي لم يعتدها .. يدخل في حالة ذهول مرعبة فيتوقف قلبه .. رغم ان الحزن غالبا هو الذي يقتل وليس الفرحة .. لكنه معذور فهو اشبه بالصغير الذي يدخل عوالم غريبة لا يفقه عنها شيئا .

          رحمه الله .


          2 - يبدأ بنفسه فيدهسها بعد ان يرى الحياة .. يا لنفسه المسكينة التي لم تعش وتتهني بالسيارة الجديدة.

          رحمه الله هو الآخر .

          هناك نصيحة قديمة من نصائح المجتمع تقول : لا تجعل الدهشة تظهر على وجهك امام الناس ، حتى لا يظنوك صغير وجاهل ومن هذا القبيل .. تظاهر بالمعرفة امامهم ثم اسال بعدها .
          لكن الدهشة تقتل فعلا .. وخاصة اذا تحولت الى ذهول .. من هذا العالم المليء بالغرائب والعجائب والمتناقضات .

          كل الود والتقدير .
          أختي المبدعة الرائعة ، عواطف
          أعتذر عن التأخر في الرد ، كنت أستمتع بجمال تعليقك و عمق ما ورد فيه.
          إضاءة قوية و بهية لنصي القصيرين جدا.
          دمت بروعة.
          مودتي و شكري

          تعليق

          • محمد الدمشقي
            أديب وكاتب
            • 31-01-2014
            • 673

            #6
            دهشة في الومضة و في الفكر و في الأسلوب
            رائع أنت أديبنا
            لله درك
            كلا إن معي ربي سيهدين

            تعليق

            • فطيمة عزوني
              أديب وكاتب
              • 20-12-2010
              • 254

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              1_ يصنع الفرحة..
              لم يستيقظ من ذهوله..
              حين أحس بقلبه قد انطفأ.

              2_
              ركب سيارته آخر موديل ، ألقى نظرة على الحياة ، ثم دهس نفسه.

              السلام والرحمة ....لست أدري لم نظرت لقصتك القصيرة من زاويتي ،وهو أن الإنسان قد تدفعه دهشته المفرطة بالحياة... لدهس نفسه عندما يقتل كل القيم والأشياء الجميلة داخل روحه ....تقدير منا..
              طالما أنك تعجز عن إدراك عقلي وتمارس علي الحظر كي لا أخترق عقلك ,فنحن خطان متوازيان لا يلتقيان ..هندسة العلوم لا تختلف عن هندسة الحياة......فطيمة

              تعليق

              • عكاشة ابو حفصة
                أديب وكاتب
                • 19-11-2010
                • 2174

                #8
                من زاوتي ، أكتفي بالثانية أقول دهس نفسه لأنه لم يكم حاصل على رخصة السياقة الإلكترونة ههه .
                أسعدني التكتيف في الثانية . سأحاول التقليد اللهم لا حسد .

                [bor=black]
                ... بعد ما دهس نفسه ، نهض مسرعا ، فنفض الغبار عن حياته المظلمة وقرر الإشتغال في الحلال .
                [/bor]
                [frame="1 98"]
                *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                ***
                [/frame]

                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد الدمشقي مشاهدة المشاركة
                  دهشة في الومضة و في الفكر و في الأسلوب
                  رائع أنت أديبنا
                  لله درك
                  أخي البهي ، محمد
                  شكرا لك على أناقة ردك ، و جمال تسجيعك.
                  مودتي

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فطيمة عزوني مشاهدة المشاركة
                    السلام والرحمة ....لست أدري لم نظرت لقصتك القصيرة من زاويتي ،وهو أن الإنسان قد تدفعه دهشته المفرطة بالحياة... لدهس نفسه عندما يقتل كل القيم والأشياء الجميلة داخل روحه ....تقدير منا..
                    أختي الكريمة ، فطيمة.
                    شكرا لك على تعليقك المزن ، و قراءتك السديدة.
                    مودتي

                    تعليق

                    • ادريس الحديدوي
                      أديب وكاتب
                      • 06-10-2013
                      • 962

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                      1_ يصنع الفرحة..
                      لم يستيقظ من ذهوله..
                      حين أحس بقلبه قد انطفأ.

                      2_
                      ركب سيارته آخر موديل ، ألقى نظرة على الحياة ، ثم دهس نفسه.


                      الأولى لا خير في فرحته..لأنها مصطنعة , و زوالها كبقاؤها لأنها لا تضيف شيئا
                      الثانية هي لعبة قادها بطيش و بدون حزام الوقاية العقلية الرزينة فقادته للهاوية
                      إنها فعلا دهشة مروعة ...
                      مودتي أ خي
                      ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
                        الأولى لا خير في فرحته..لأنها مصطنعة , و زوالها كبقاؤها لأنها لا تضيف شيئا
                        الثانية هي لعبة قادها بطيش و بدون حزام الوقاية العقلية الرزينة فقادته للهاوية
                        إنها فعلا دهشة مروعة ...
                        مودتي أ خي
                        مرحبا بك ، أخي الجميل ، السي إدريس ، ما سبب هذه الغيبة ؟
                        الحمد لله أنك هنا.
                        شكرا لك على تعليقك الضافي و المهم.
                        مودتي

                        تعليق

                        • عبد السلام هلالي
                          أديب وقاص
                          • 09-11-2012
                          • 426

                          #13
                          و مضتان قالتا أقل بكثير مما أضمرتا، و إنها لعمري متعة القارئ و ضالته، حين يجدا فراغات بحجم المدى يمارس فيها فانتازيته الأدبية و يتقمص دور الكاتب و المحلل و المفتش عن الكنز المدفون في مكان ما بين السطور.
                          و مضتان مترابطتان، و جهان للإنسان واحد حين يضل الطريق إلى ذاته.
                          راقني ما قرأت هنا فكرا و أدبا.
                          تحيتي و تقديري
                          كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجارية

                          تعليق

                          • م. زياد صيدم
                            كاتب وقاص
                            • 16-05-2007
                            • 3505

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                            1_ يصنع الفرحة..
                            لم يستيقظ من ذهوله..
                            حين أحس بقلبه قد انطفأ.

                            2_
                            ركب سيارته آخر موديل ، ألقى نظرة على الحياة ، ثم دهس نفسه.

                            ** الاديب الراقى عبد الرحيم...
                            رائع كما دوما انت يا صديقى
                            تحياتى العطرة
                            أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                            http://zsaidam.maktoobblog.com

                            تعليق

                            • ادريس الحديدوي
                              أديب وكاتب
                              • 06-10-2013
                              • 962

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                              مرحبا بك ، أخي الجميل ، السي إدريس ، ما سبب هذه الغيبة ؟
                              الحمد لله أنك هنا.
                              شكرا لك على تعليقك الضافي و المهم.
                              مودتي

                              شكرا أخي على اهتمامك النبيل و الذي ينبع من قلب جميل كسيده
                              إنني بخير و أتمنى لك كل الخير
                              مودتي
                              ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!

                              تعليق

                              يعمل...
                              X