الأخت الكريمة

أضحكتني بتعليقك وسأنتظر الشهادة

حتى اعلقها بعد قراءتك نصوصي

كلها وحتى تضعي بها كلمة مبدعة

بالنسبة لتعليقك هو يسيء لك جدا

فأنت تحاولين وبكل جهدك تنقيص قدر كاتبة مبدعة

ونعم أسلوبك واضح بالهجوم المتعمد

ولا لست مثلك أنا لا أضع ستارا لأخفي أسمي الحقيقي

والحمد لله
اعترفي عن نفسك ما شئت

أسلوبك الساخر يضر بك

فلا أتوقع أي كاتب يوافق على أسلوبك هذا

مهما كنت ولو كنت أعظم كاتب بالتاريخ...


نعم عندي قناعة موضوعية بروعة نصي

وشيء اخر ما قلته لي اعتبره اطراء وسأتوجه
أيضا لكتابة الرواية
بما معناه شاعرة.. قاصة..راوية.. كاتبة نثر وخواطر
أخت أم فلان أنت تحاولين لفت الأنظار لك
على حسابي وهذ مسيء لك أيضا
وليس بصالحك بتاتا..
ثم واضح من طريقتك أنك تقصدين التنقيص من قدر نص
فقط لأنه فاز بالذهبية الأولى

تصبحي على خير


أو تصبح على خير

همسة: أنتظر تحسن أسلوبك بكتابة القصص

حتى اعلق على نصوصك

الغاليتين أم عفاف وعبير يرجى الكف عن ذلك...

من المعروف ان هذه المسابقة خاضعة لتصويت الأعضاء...
وكل الذين أدلوا يأصواتهم أدباء واعين ومثقفين.. لا نستطيع
فرض ذائقتنا على أحد... ومن كسب كسب بجدارته،
لا خلاف.ولم يبق إلا أن نبارك للفائزين الرائعين.
..
أم عفاف مرحبا باقتراحاتك في المرات القادمة للدراسة والعمل
بها كتوزيع العلامات بين التصويت، ولجنة تحكيم تنتخب من قبل
الأعضاء، مثلا .. أو أي اقتراحات أخرى تعطي لكل صاحب حق
حقه...

واي مداخلة جدلية أخرى ستحذف من هنا...

تحيتي لكما وتقديري.

الزميلة القديرة
أم عفاف
الزميلة القديرة
عبير هلال
جميعنا يعرف أن هذه المسابقة لاعلاقة بالمشرفين عليها بالتصويت مطلقا فالزميلات والزملاء يقرؤون ويصوتون ونحن نعرف جيدا كيف يحدث الأمر أحيانا وأشدد على كلمة ( أحيانا ) وهذا له علاقة بمن صوت .
النتيجة ظهرت وواضح جدا منذ بداية التصويت ولحد آخر يوم أن المشرفين هم المسؤولين عن حساب الأصوات وإعلان النتيجة ولا يتدخلون بمن صوت لمن أو من أوحى ولا يوحون لأحد بأن يصوت لهذا أو ذاك عملا بالمصداقية ( للمشرفين ) وبقائهم على الحياد دائما مع كل الزميلات والزملاء على حد سواء.
أتمنى عليكم أن توقفوا النقاش هذا الذي لا طائل منه وأتمنى على من يرى أي نص جميل ويستحق أن يصوت له بدل أن يرمي الأمر على المشرفات والمشرفين
ياأم عفاف
صدقيني المشرفون لا علاقة لهم ولايحق لهم أن يغيروا أي نتيجة ومهما كانت قوة النص أو ضعفه وأنا لا أرد عليك هنا كوني مشرفة مطلقا بل كوني أديبة أحببت أن أبين لك كيفية سير الأمور ( أحيانا ) لكني أتمنى عليك أن توقفي النقاش سيدتي فهو لن يقدم ولن يؤخر وعلينا بالقادم حيث تتظافر الأصوات كي تتوج الأجمل لأن هذه مسؤوليتنا .
لنبارك للجميع فوزهم سواء بجدارة أو بغيرها لأن الأصوات هي من حكمت وليس نحن.
كونوا بخير جميعا
ومعذرة منك إيمان الحبيبة ولوتدرين كم بي شوق للحبيبة سورية ولك غاليتي

الأخت عائدة

توقعت ردا مختلفا منك

لكن لا يهم

المهم أن ما أعلمه وما يعلمه الجميع

أن لكل منا ذوقه الخاص

ما يروق لك لا يروق لي الخ

وليس هذا معناه أن نص فلان يستحق أن نمدحه

على حساب تنقيص قدر النص الآخر

وواضح جدا لي من هي أم عفاف

ليس من اللأئق الاستفزاز المتعمد لي

موهبتي ربانية والحمد لله

تقديري

الأخت الحبيبة/ والأديبة المبدعة: سمر عيد:
مداخلتك قطعة فنية..منسوجة من عطر الورد، وضفاف القمر
أي ستار أزحته عن الليل، فبانت لك مواجعه، وعبرته، وأنين خبّأه بين طيات الصمت، والسكون ؟؟!!!
لقد استطعت أن تعبري كل الجسور إلى روحي التائهة، عند مفترق طرق، في بلد موجوع.
فأمسكت بيدي، برفقٍ، ومودّة...وقلت : إني أسير معك...ولسوف أرافقك في رحلات رسمتها بتصوّرك...
ألف شكر ياغالية...
ومحبة مهداة..لانهاية لها...ولا أسوار
كوني بخير دائماً....
واسلمي للوطن...

الأديبة الرائعة: منية الحسين:
اجزم بأنك ترسمين
هذا الوصف الشاعري الشفيف
لا يتأتّى إلا لمن يتقن مزج الألوان

بريشة ساحرة
شرف كبير أن يحوز النص على إعجابك
فثقتك غالية عندي
ألف شكر عزيزتي
مرورك يعنيني...مهنئة، ومداخلة....
لك محبيتي منية

الأديبة المبدعة: أم عفاف...
هناك مداخلات تتوّجني بأغصان ندية، تغنيني عن كلّ الألقاب...التي أزهد بها..
فسعادتي بينكم..وهذا التواصل الجميل معكم...يمنحني عبقاً في الفؤاد، ينعشه، ويعينه على الاستمرارية..
أريد أن أشكر أستاذي القدير/ عبد الرؤوف النويهي /
لتقديم هذا العمل المتواضع باسمه..
ليلحقني هاهنا بين أحبابي ،بعد أن شطّ بي الفضاء، كطير هائم في دائرة النار، نحو سربه الذي ألفه، وابتعد عنه مرغماً.
فهذا بحد ذاته تكريم ..وشّحني فيه بوشاح من ذهب..لثقة منحتها من أديب كبير له بصمته، وتاريخه العريق.

رائعتي أم عفاف:
هناك دلالات طرحتها...تؤكّد على تعمّقك بفنون الأدب، وأبجدياته، بروح ناقدة ذكية الالتقاط...
نعم يا عزيزتي، هناك حبل أثيري، يربطنا بأشخاصٍ، قد نجتمع فيهم لبرهة من الزمن، يحدثون بك تقاطعاً روحياً، وإنسانيّاً عميق الأثر..أجد هذا الحبل ربما عند امراة لها ملامح مائزة غير نمطية، تلامس فيك شيئاً من وجدانك، أو طفل...أو وجه عابر، في حديقة، على مقعد منسيّ...أو أديب حاذق القلم، والفكر.. يغترف كلماته من أديم روح، عالية الضوء بمسارها، تومض ببرقٍ، يكشف عن الصندوق الأسود الذي خبّأتِ فيه كل عبراتك، أحلامك الضائعة، خيباتك، وانتصارات مبتورة لم تكتمل..
وهذه اللحظة التي سردتها قد عشت تفاصيلها فعلاً..وأثّرتْ بي...حتى أختي، وحبيبتي التي رافقتني...عندما ترى شرودي تضاحكني قائلة...عازف السكسفون مرة ثانية ههههههه.....هي طبيعة تتلبّسني...وتغرقني في تأمّل لكل ما يحيط بي...لا أبرأ منها...
آسفة على الإطالة غاليتي...أشكر لك ثقتك، كلماتك الطيبة، وحضورك الأبهى...
ومحبتي...

السلام عليكم
قصة صورة لنا مشهدا من مشاهد الشغف لذاك الكمان وعزفه في تلك الامسية
التي نحتاج فيها الى دفء الكمان تلك الاحاسيس التي صورتها عن البطلة
جعلتها اقرب الى حس القارئ
تقديري وودي غالتي ايمان

غاليتي لينده
مرورك يسعدني أيتها الأديبة الإنسانة
أشكر حروفك العطرة
في مساء وجد نجومه بك
ألف شكر ولا تكفي
محبتي ..

الاديبة المخضرمة " إيمان الدرع "
دائما ما اتوقف اما النصوص متعددة المداخلات والردود .. ولا ارد او اضع مشاركة ..
خشية ان يكون ما فى ردى " شىء مما قيل او كتب "
فتكون مداخلتى تحصيل حاصل او مجرد مجاملة عابرة ..
ولكن امام نصك المتميز ، والسرد المتكمن بروعة غير تقليدية
أجدنى هنا " اصفق ، واهلل ، وآحييك على هذه الرائعة
وهى بالحق أكثـر من رائعة

الأديب المبدع: أحمد خيري
رأيك بالنص منحني الكثير من الغبطة، والسعادة..
لأني أوقن بذائقتك الأدبية السليمة التي لا تعرف المجاملة، والمحاباة.
أتمنى أن أقدم دائماً ما يليق بكم..
ألف شكر على سطورك الطيبة...
تحيتي، واحترامي
وعميق امتناني..

رائع.
أصفق ، أنحني ، و أتوارى كعازف الساكسوفون.
مودتي

الأستاذ الراقي: عبد الرحيم التدلاوي...
انبعثتْ من الساكسفون أنغام حزينة
استبنتُ مصدرها...
فوجدتُها... في الدموع المحتبسة خلف العيون، التشبه عيني عازف الساكفون.
وكم رأيت فيها الكثير من الملامح التي تشبه كل واحد فينا بجانب تتقاطع معه..!!!!
كل امتناني لك..
أعتزّ برأيك ....
بومضتك المبدعة ...
ألف شكر لك على حضورك المدهش....حيااااااااااك.