قَرَمٌ (ق.ق.ج.) بقلم: أحمد عكاش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اماني مهدية الرغاي
    عضو الملتقى
    • 15-10-2012
    • 610

    #16
    نص رائع وصادم ومكثف توافرت فيه
    كل شروط ق ق ج ...اجدت الطرح والسرد
    يستحق النجوم والتبيث
    سرني التصفح والتذوق..
    مودتي والتقدير
    اماني
    التعديل الأخير تم بواسطة اماني مهدية الرغاي; الساعة 09-02-2014, 14:19.

    تعليق

    • فاطيمة أحمد
      أديبة وكاتبة
      • 28-02-2013
      • 2281

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
      الزميلة
      (فاطيمة أحمد):
      ردّك كان غنيّاً كما ألِفنا في معظم ردودك.
      -(الملك) عادة لا يُعجبه العجب، حتّى ولا الصيام في رجب،
      فنقمته على الرّعيّة لا تنقطع،
      وهم هنا سافروا عنه .. سافروا بحبّهم .. بتأييدهم ..
      بموالاتهم ... بتطلّعاتهم..
      فهبّ يثأر لبقيّة كرامته.
      -الزميلة فاطيمة: هل كلمة (قرموا) تستخدمها العامّة عندكم بهذا المعنى؟.
      إنّها تعبير فصيح قُحٌّ.
      -أمّا أنا فما أظنّني في مأمن، فالسفّود لا يزال (يتهدّدني)،
      أسأل الله السلامة.
      لك شكري ومودّتي.
      شكرا لنباهتك أستاذ أحمد عكاش
      نعم، أستخدمها العامة، فهذه الكلمة "القرم" كنت سمعتها عن أمي
      حيث انتاب الناس الجوع بعد الحرب العالمية الثانية فكان يصيبهم القرم
      هكذا ذكرت ـ حفظها الله ـ فكانوا بعد فترة طويلة يُأتي إليهم باللحم
      واللهجة الليبية فيها الكثير من المفردات الفصيحة وهي من أقرب اللهجات للفصيح
      غير أني لا أظن الجيل الجديد يعرف للكلمة معنى، واندثر مثلها الكثير
      وتدخل على اللهجة الكثير من مصطلحات أجنبية لم تعرب
      فاللغة العربية هُمشت في عهد المخلوع وكذا الإنجليزية في حقبةٍ اتسمت بالتجهيل الثقافي
      واحتكار الإعلام على التطبيل للنظام ، فيما تقابلها اليوم حقبة انفلات إعلامي يزيده اعتلاء الجهال منابر الكلام خاصة الانترنتية
      أبعد الله السفود عنكم يا سيدي ، وعنا، وهدى الحكام لما فيه خير الرعية، وهدى الرعية للعدل بينها والطاعة ، إنه على كل شيء قدير
      تحياتي.


      تعليق

      • عواطف ابو حمود
        كاتبة .
        • 08-11-2013
        • 567

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
        قَرَمٌ.

        في هذا السفرِ الطويلِ
        عطفته رائحةُ شواءٍ
        فأقبلَ يسعى، وهو قَرِمٌ لأكلِ اللّحمِ.
        حينَ وافى ..وجدَ نفسَهُ في قلب (المصيدة)
        " الملك من غيظه يشوي رعيّته"
        قبلَ أن ينبسَ ببنتِ شفةٍ ..
        كانَ على السّفّودِ.

        [القَرَمُ: شهوة أكل اللّحم].
        رقيق هذا النص ..

        متفّرد ..

        الكلمة الوحيدة التي لم افهمها بمفردي هي ( السفود ) .. وخلطت بينها وبين ( السفاد ) .. وبعد البحث والتحري عرفت الفرق الضخم بين المعنيين .

        رغم عشقي لقراءة القواميس في المرحلة المتوسطة والثانوية ، الا انها سرعان ما اختفت المصطلحات من رأسي لاني لا اراها الا نادرا في الكتب التي اقرأها.. فاللغة العربية جنحت الى التبسيط ثم الاختصار والتحوير .. فأبتكار واختراع لغة جديدة تماما ..

        وفي النهاية اعادة اللغة تحتاج الى موهبة .. ولقد رأيتها في هذا النص العبقري .. وهي قصة من الترات الذي اصبح يعيد نفسه .. لكنه ما يزال يدهشنا .

        كل المودة والتقدير .

        .
        .



        .

        تعليق

        • أحمد عكاش
          أديب وكاتب
          • 29-04-2013
          • 671

          #19
          الأخت القديرة
          (نجاح عيسى)

          يبدو أنَّ كلّ (الكراسي) تثير شاهية (القرم) يا زميلتي،
          وبخاصّة إذا كان على المائدة أشلاء مَنْ يُثيرون (القلاقل)..
          ويبدو أيضاً أنَّ (التخمة) مُحرّضٌ مُجتهد لمزيد من (الازدراد)..
          حمانا وإيّاكم اللهُ..
          فرائحة الشواء في أجوائنا العربيّة تثير في الشّرهينَ الكوامنَ..
          سَلِمَتِ النباهة اللمّاحة.
          تقديري.
          يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
          عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
          الشاعر القروي

          تعليق

          • أحمد عكاش
            أديب وكاتب
            • 29-04-2013
            • 671

            #20
            الأخ المبدع القدير
            (حسن لختام)
            ذائقتك الأدبيّة هي التي تستحقّ (الرفع عالياً عالياً)
            إلى درجة التثبيت الدائم بجدارة.
            لك مودّتي.
            يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
            عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
            الشاعر القروي

            تعليق

            • أحمد عكاش
              أديب وكاتب
              • 29-04-2013
              • 671

              #21
              الكاتبة
              (ريما ريماوي)
              أشكر لك حُسن تقويمك لهذا (العمل).
              أمّا عن (التهاني) فأنا أرى كلّ مَنْ لا يزال يتنسّم الهواء الآن، جدير بـ (التهنئة)،
              لأنَّ السفّود لم ينلْ منه حتّى الساعة،
              وأنا سَلِمَ مني الجسد،
              ولم تسلم الروح،
              ولكنّ بعضاً منّي لا يزال عالقاً.. يتهدّده..
              لك الشكر وافياً.
              يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
              عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
              الشاعر القروي

              تعليق

              • أحمد عكاش
                أديب وكاتب
                • 29-04-2013
                • 671

                #22
                الغالية
                (غالية أبو ستّة):
                -تأبى ذائقتك إلا أن تضرب بسهمها في العمق، لتطالَ الجوهر المكنونَ..
                -أعجبتني (السكون فوق الراء)جداً،
                فهي لَفتةٌ ذكيّة كريمة، مع أنّي –أنا- لا أستحقّها، ولا يسعني إلا قبولها، لأنَّها من يد كريمة.
                - حين يختلط الحابل بالنابل –سيّدتي- تبرز المعادن على أصولها،
                فنرى فئة من الناس تخبط في سيرها خبط عشواء، وقد تلبّسها من الشيطان مسّ،
                فتهوي..
                وأخرى تدركها يد الرحمن فتنعم
                وتنثر النُّعمى حولها..
                -يسعدني أن أُردّد معك:
                [لا حول ولا قوّة إلا بالله].
                لك الحب والتقدير.
                يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                الشاعر القروي

                تعليق

                • أحمد عكاش
                  أديب وكاتب
                  • 29-04-2013
                  • 671

                  #23
                  الأخت
                  (أماني مهدية الرغاي)
                  • (أماني) نفسها عندنا ؟ يا مرحباً .. يا مرحباً.

                  بصراحة يا (زميلتي) فاجأني الحضور،
                  أقول (بصراحة)،
                  وأنا أدرك كم جرّت عليّ هذه الـ (صراحة) من مآسٍ وأوجاع..
                  لكنّني نشأت وشببتُ وشِخت عليها،
                  ولا أقوى بعد هذا على الإقلاع عنها،
                  ولا أريد.
                  هذه الصراحة التي أقامت بيني وبينك (جداراً) أرجو ألاّ يكون صفيقاً،
                  ولن يكون –بإذن الله- إذا توفّرت النوايا الطيّبة،
                  وأنا أعدك بأن أعمل بنصيحتك حتّى القطرة الأخيرة
                  وبحِرصٍ شديد..
                  المساحة الآن ليست فسيحة للعتاب، فهذا له مجلس آخر.
                  أشكر لك تقويمك الكريم لـ (إنتاجي) وإشادتك به،
                  فهو (وسام) تتضاءل إزاءه (النجوم والتثبيت) اللذين تقترحين.
                  تقبّلي منّي وردة (بيضاء)
                  تُضارع بياض (صورتك الرمزيّة)،
                  أمّا الخضرة حولها، فرحماك ...
                  ذاك لا أقوى عليه.
                  يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                  عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                  الشاعر القروي

                  تعليق

                  • أحمد عكاش
                    أديب وكاتب
                    • 29-04-2013
                    • 671

                    #24
                    الأخت
                    (فطيمة أحمد)
                    أشكر لك اهتمامك بما استفسرْتُ عنه،
                    وسرّتني حماستك لأمّتك ووطنك،
                    فهذا والله موضع فخرنا، ورفعة كرامتنا دون منازع.
                    تقبّلي شكري وتقديري.
                    يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                    عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                    الشاعر القروي

                    تعليق

                    • أحمد عكاش
                      أديب وكاتب
                      • 29-04-2013
                      • 671

                      #25
                      الأديبة
                      (عواطف أبو حمود)
                      ردّك يا زميلتي كان الأطرف،
                      فلقد –والله- أفلحَ في انتزاع بسمة عريضة من بين شفتيَّ الجافّتين المتصلّبتين..
                      فلك الشكر الجزيل،
                      فقد أمسى (الابتسام) عملة صعبة نادرة.
                      أصبْتِ زميلتي... فتراثنا كنز زاخر
                      ينتظر الأيدي الخبيرة التي تُحسن الاختيار منه،
                      لتنشره تحت الشمس،
                      فهلمّي زميلتي (عواطف)، الكنز أمامك،
                      ونحن بانتظار الجميل منك.
                      تقبّلي شكري وتقديري.
                      يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                      عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                      الشاعر القروي

                      تعليق

                      • محمد الدمشقي
                        أديب وكاتب
                        • 31-01-2014
                        • 673

                        #26
                        قمة الإبداع
                        قصة تلخص ألف قصة
                        شكرا يا راقي
                        كلا إن معي ربي سيهدين

                        تعليق

                        • أحمد عكاش
                          أديب وكاتب
                          • 29-04-2013
                          • 671

                          #27
                          الأخ الكريم (محمد الدمشقي):
                          أشكر لكم زيارتكم الميمونة،
                          وكلماتكم الطيّبة،
                          وأرجو أن تتكرر زياراتكم حتّى نستنير بآرائكم.
                          اقبلوا وُدّنا، وإلى لقاء.
                          يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                          عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                          الشاعر القروي

                          تعليق

                          يعمل...
                          X