الأديب المبدع: فراس عبد الحسين...
وجدت هنا صدى الحرائق، والدمار
وأنات الثكالى، والأطفال، والشيوخ..
وشباب في عمر الورد تطحنهم رحى الحرب الكريهة...
تقتلهم أو تعطبهم...
أو تسلب منهم الروح وهم على قيد الحياة..
نص بحجم أوجاعنا
بحجم هذه المأساة التي تعصف بنا...
والقادم يحمل تباشير الأمل بإذن الله
كن بخير أخي فراس...حياااااااااااك.
وجدت هنا صدى الحرائق، والدمار
وأنات الثكالى، والأطفال، والشيوخ..
وشباب في عمر الورد تطحنهم رحى الحرب الكريهة...
تقتلهم أو تعطبهم...
أو تسلب منهم الروح وهم على قيد الحياة..
نص بحجم أوجاعنا
بحجم هذه المأساة التي تعصف بنا...
والقادم يحمل تباشير الأمل بإذن الله
كن بخير أخي فراس...حياااااااااااك.
تعليق