في سحر عينيك أرفرف كعصفور

**حارس الصغير** · 17-02-2014, 19:06

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير.. حارس الصغير أحببت أن ألقي التحية عليك.. سأراسلك كل المحبة والورد لك

أستاذتي الأديبة الرائعة عائده
ولك مني أجمل تحية
حاولت مراسلتك لكن الصندوق لديك ممتلئ
تحيتي لك بحجم عطائك اللامحدود

**محمد الشرادي** · 18-02-2014, 15:25

هكذا كان رجال التعليم في الماضي كانوا أباء ...شموعا تحترق لينيروا الطريق للآخرين.
أخي حارس
ليس بالضرورة أن تكتب للآخرين او للتبشير بقيم ما. أكتب لنفسك،و إن سألوك لماذا تكتب؟ قل لأرى نفسي خارج نفسي. و نحن جميعا كتاب متواضعون. أنا شخصيا لا أزعم لنفسي أنني صاحب رسالة، يبشر بقيم. فالكتاب من هذه الطينة حتى بالنسبة للكبار فهم قلة.
صحيح علينا ان نتقبل النقد البناء الصادق من أجل تطوير أدائنا، لكن لا يمكن لرأي واحد أن يثنيني عن الكتابة.
واصل مسيرتك...استمع لكل الآراء...حاول ان تستوعبها...لكن المهم أن تواصل مسيرتك.
إن انهزمت بسهولة كيف ستدافع عن المحروسة مما هو قادم. و أتمنى أن يكون خيرا.
تحباتي

**حارس الصغير** · 18-02-2014, 16:58

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

لقد نجحت فعلا بأن تدمعني أنا أيضا في نصك الجميل هذا...
وفقت بالعنوان الجذاب .. وهو يحمل نواة التص...

استمتعت معك، ومثله من الأساتذة الذين يحثون ويدعمون
ويشجعون.. ويدعمون المواهب .. يستحقون كل التقدير...

لا أراك إلا كاتبا جميلا.. أتمنى لك الاستمرارية في مسيرتك
الأدبية.. وأدعو لك بالنجاح الدائم والتوفيق...

تحيتي واحترامي وتقديري...

الكاتبة الكبيرة ريما
مثل هذه الكلمات تجعل اﻹنسان يقف على قدميه
فعلا أعتز بصداقتكم
أشكرك بشدة على كل ما كتبت
أشكرك
تحيتي

**نادية البريني** · 18-02-2014, 20:45

لا أدري القصّة ولجت أعماقي دون استئذان.. وجدت فيها بعض نفسي ..أنا مدرّسة لغة عربيّة منذ ما يقارب العقدين ونصف..نشأت بيني وبين تلاميذي علاقات ممتعة تصل إلى حدّ البنوّة لا قولا فقط ولكن فعلا..استمرأت حديثك عن عنترة وعن نهج البلاغة..وجعلتني وأنا أقرأ النّص أحسّ أنّني أمرّ داخل فصلي بين مقاعد تلاميذي..
وجدت نفسي أيضا من خلال تلك العلاقة الروحيّة التي تربط بين المربي وبطل القصّة..تربطني علاقة روحيّة بابنة لو يطلبون حياتي أقدّمها فداء لها دون تردّد...
رائع هذا العمل أخي المبدع حارس..راقني كثيرا..راقني ذلك الإحساس الإنسانيّ البديع لرجل يكرّم أستاذه بعد مرور سنين
أرشّحها للذهبيّة

**حارس الصغير** · 25-02-2014, 15:46

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة

هكذا كان رجال التعليم في الماضي كانوا أباء ...شموعا تحترق لينيروا الطريق للآخرين.
أخي حارس
ليس بالضرورة أن تكتب للآخرين او للتبشير بقيم ما. أكتب لنفسك،و إن سألوك لماذا تكتب؟ قل لأرى نفسي خارج نفسي. و نحن جميعا كتاب متواضعون. أنا شخصيا لا أزعم لنفسي أنني صاحب رسالة، يبشر بقيم. فالكتاب من هذه الطينة حتى بالنسبة للكبار فهم قلة.
صحيح علينا ان نتقبل النقد البناء الصادق من أجل تطوير أدائنا، لكن لا يمكن لرأي واحد أن يثنيني عن الكتابة.
واصل مسيرتك...استمع لكل الآراء...حاول ان تستوعبها...لكن المهم أن تواصل مسيرتك.
إن انهزمت بسهولة كيف ستدافع عن المحروسة مما هو قادم. و أتمنى أن يكون خيرا.
تحباتي

بالتأكيد صديقي المبدع الرائع محمد الشرادي
هؤلاء اﻷوفياء حقا لهم أن نضعهم على رؤوسنا تيجانا
شكرا لك على قراءتك
تحيتي

في سحر عينيك أرفرف كعصفور

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث