تويت
كل عيد حب انت الحبّ
كل عام و انت زهرة حياتي
يا كلّ أملى و أكبر انتصاراتي
أحبّك لازلت أكنزها
فيا عظيم شوقي و كل ابتساماتي
كل العواصف صادفتها
ولكن ريحك حملت معها كل آهاتي
اخترتك من بين الكل فاتنتي
و لو خيروني ألف مرّة
فلن أتنازل عن قراري،
ستكونين عنواني و شعاري
فهكذا شاء قلبي
وهكذا كان اختياري.
سبحت في لج الهوى
و ارتميت في عمق البحار
فكنت الصّدفة و كنت الصّدفة،
و دقّ قلبي بلقاك دقّة النّصر
ياقوتة أشع بريقها
و لؤلؤة مكنونة زيّنت صدري.
سأصون حبك دائما
في ليلي أو نهاري،
فأنا المجنون يا أملي
و أنت مالكة أمري.
كنّا غريبين في أرض الله مالكها
و قد شاء ربّي أن تكوني لي قدري.
ضحكت من العاذلين يثنوننا
فهم لم يعلموا سرّ اصراري .
فلو علموا أن عظامي قد أنشدت لحنا
و أنّ شراييني عزفت على وقع دمي الجاري ؟
هل كانوا ليثنونني عن حب
أشعل فؤادي لهيبا بلا حطب و لا نار؟
قلبي لم أعد أنا مالكه
لقد أضحت كل أمانيه أن تكوني جواري
و روحي رحلت إلى جنة العاشقين
تنادي باسمك ثملانة
تترنح في زوايا لا وعيها
غير آبهة لكلّ ما يجري
كل عام و انت زهرة حياتي
يا كلّ أملى و أكبر انتصاراتي
أحبّك لازلت أكنزها
فيا عظيم شوقي و كل ابتساماتي
كل العواصف صادفتها
ولكن ريحك حملت معها كل آهاتي
اخترتك من بين الكل فاتنتي
و لو خيروني ألف مرّة
فلن أتنازل عن قراري،
ستكونين عنواني و شعاري
فهكذا شاء قلبي
وهكذا كان اختياري.
سبحت في لج الهوى
و ارتميت في عمق البحار
فكنت الصّدفة و كنت الصّدفة،
و دقّ قلبي بلقاك دقّة النّصر
ياقوتة أشع بريقها
و لؤلؤة مكنونة زيّنت صدري.
سأصون حبك دائما
في ليلي أو نهاري،
فأنا المجنون يا أملي
و أنت مالكة أمري.
كنّا غريبين في أرض الله مالكها
و قد شاء ربّي أن تكوني لي قدري.
ضحكت من العاذلين يثنوننا
فهم لم يعلموا سرّ اصراري .
فلو علموا أن عظامي قد أنشدت لحنا
و أنّ شراييني عزفت على وقع دمي الجاري ؟
هل كانوا ليثنونني عن حب
أشعل فؤادي لهيبا بلا حطب و لا نار؟
قلبي لم أعد أنا مالكه
لقد أضحت كل أمانيه أن تكوني جواري
و روحي رحلت إلى جنة العاشقين
تنادي باسمك ثملانة
تترنح في زوايا لا وعيها
غير آبهة لكلّ ما يجري
تعليق