(نقل إلى الكتاب - عكاش) يحيى البحاري _ السودان_ الخرطوم
1/ آثار
قال بكثير من الارتياح:
- لقد أنقذنا كل الآثار من الغرق
- وماذا عن السكان؟
- لم يتحولوا إلى مومياءات بعد!
http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...DC%DC%DC%C7%D1
2/ التفاصيل الأخيرة
سألها بعد أن قرأ كل تفاصيلها:
لماذا القراءة قبل الكتابة؟ دعيني أوقع الآن.
فأحاطته بناضجين وسط أجواء مخملية، وسلمته دفترًا للتوقيع.. كان ثالثهما المأذون، وثمة شاهدين.
http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...C3%CE%ED%D1%C9
3/ الماضي والحاضر
عندما عاد من غربته، تهندم وخرج متأنقاً، علَّ إحدى الحسان (تعجب به) ويطلبها للزواج.
قابلته ابنة الجيران.. مازالت لم تبلغ الخمسين من العمر!
فتذكر أيام الصبا، واللقاء، وأيضاً وعدها وعهدها له بالانتظار.
1/ آثار
قال بكثير من الارتياح:
- لقد أنقذنا كل الآثار من الغرق
- وماذا عن السكان؟
- لم يتحولوا إلى مومياءات بعد!
http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...DC%DC%DC%C7%D1
2/ التفاصيل الأخيرة
سألها بعد أن قرأ كل تفاصيلها:
لماذا القراءة قبل الكتابة؟ دعيني أوقع الآن.
فأحاطته بناضجين وسط أجواء مخملية، وسلمته دفترًا للتوقيع.. كان ثالثهما المأذون، وثمة شاهدين.
http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...C3%CE%ED%D1%C9
3/ الماضي والحاضر
عندما عاد من غربته، تهندم وخرج متأنقاً، علَّ إحدى الحسان (تعجب به) ويطلبها للزواج.
قابلته ابنة الجيران.. مازالت لم تبلغ الخمسين من العمر!
فتذكر أيام الصبا، واللقاء، وأيضاً وعدها وعهدها له بالانتظار.
تعليق