قرأت القصّة وكالعادة ارتسمت ابتسامة فوق شفاهي
تعلمين عزيزتي عبير
وجدت هنا تفاصيل كثيرة وقفزات احتاجت بعض التوضيع إلا إن تقصدت الكاتب لفّ المشهد بالكثير من الغموض!
كأنها رواية تحتاج لأن نفرد لها الكثير من الصفحات
لو أردت كتابتها في قصة قصيرة لعجزتُ حتما
أهنئك على هذه القدرة
لكن نصيحة مني أن تتركي القلم يناسب لما تفرض المشاهد نفسها وتقتضي التوضويح والغوص...
كي لا تكون رواية أو حكاية مختصرة
التكثيف يختلف عن الإختصار ...
اعذريني عبير أنا اتحدّث بشكل عام ليس بالضرورة هذه القصّة
وبالنهاية هو مجرد رأي ...
وهنا أضمّ صوتي للأستاذة " أم عفاف" فهناك ما لم أفهمه تماما ... ولم أقبض على جميع ملامح الأحداث
لطالما تخيلتك تجتاحين عالم السينما وتكتبين الأفلام الجميلة ...وأتمنى ذلك
محبتي وأطيب التمنيات
مبروك الفوز
فعلا ما ان انهيت الا وانا ابتسم...
اعدتنا لروايات عبير يا أ. عبير...
جميلة قصتك العفوية،
المملوءة بالاكشن والتشويق...
تحيتي لك...
الرقيقة ريما
ويبقى الحب بقلمي ولا تمت بصلة لروايات عبير
لا أحب أن تكون كل قصصي على نمط واحد
أحب التنويع حتى لا أتجمد على صقيع الكلمات..
سعيدة بك للغاية ريما
أيتها الجميلة روحاً
ولا زال هناك حيزا للرومانسية
رغم كل الضغوط التي نواجهها
أسلوب سردي بديع كما في الأفلام
و إمكانيات كبيرة شاهدتها في قصتك عبير
لغة قوية و قفلة مفاجئة و إن تمنيت ان تكون حبا مجردا و عاطفة قوية دون أن يخبرها والدها
لكنك كنت هنا رائعة في سرد مثير محفز و أسلوب متين متماسك دون حشو و لا تفريط
رائعة عبير
ألف مبروك لك الفوز و لنا جميعا
قرأت القصة البارحة عندما طرحتها مباشرة
جميلة القصة و موحية في فضائها لشيء أرادته الكاتب أن يبقى غامضا
و هو سبب سجنها و سبب تهريبها و تهريب الوالد.
و هذا الحبيب من يكون بالضبط، هل هو عضو في منظمة سرية، و هي كانت معه مناضلة.
هناك حركة كبيرة في النص.
لفت نظري أيضا في النص تلك اللفتة الجميلة من الحارس.
البطلة كانت فنانة هو أيضا لمحة و نقطة ارتكاز جميلة في النص ربما ساعدت أكثر في بروز شخصية البطلة بقوتها و تمردها.
مبروك لك أخت عبير وربما ليست المرة الأولى التي أبارك لك على ابداع وجائزة
النت لا يسعفني في التواجد هنا كثيراً للتواصل مع بقية الأصدقاء والصديقات
على كل حال هو نص شيق ويستحق التقدير
بانتظار ابداع ونص جديد
كوني بخير
هيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطني
تعليق