ظلك حقيقتك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فايزشناني
    عضو الملتقى
    • 29-09-2010
    • 4795

    #16
    أخي محمد صباح الخير

    هكذا يكون صباحي جميلاً
    لما قرأت قصتك الجميلة والتي ذكرتني بقصتي " انحناءة صغيرة "
    وقد كتبت فيها عن الظل الذي يتدخل في حياتي بشكل ايجابي
    وها أنت يا صديقتي تقدم هنا تحفة فنية وعبارات نقشتها ببراعة على صخرة القص
    وطريقتك في التعبير عن التثنية في الانسان توجتها بالحاجة الماسة للظل
    لأنه كما أفصحت مراراً .............. رجل بدون ظل ...شيطان رجيم
    فهل نختار الآدمية أم الشيطنة ؟؟
    أحببت سردك وحبكتك وأفكارك وخاتمتك التصالحية
    أسعدني أني قرأت لك وسأفعل مجدداً إن شاء الله
    مودتي وتقديري
    هيهات منا الهزيمة
    قررنا ألا نخاف
    تعيش وتسلم يا وطني​

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #17
      نص باذخيستحق التحية و الاحتفاء.بوركت مودتي

      تعليق

      • محمد الشرادي
        أديب وكاتب
        • 24-04-2013
        • 651

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
        أخي محمد صباح الخير

        هكذا يكون صباحي جميلاً
        لما قرأت قصتك الجميلة والتي ذكرتني بقصتي " انحناءة صغيرة "
        وقد كتبت فيها عن الظل الذي يتدخل في حياتي بشكل ايجابي
        وها أنت يا صديقتي تقدم هنا تحفة فنية وعبارات نقشتها ببراعة على صخرة القص
        وطريقتك في التعبير عن التثنية في الانسان توجتها بالحاجة الماسة للظل
        لأنه كما أفصحت مراراً .............. رجل بدون ظل ...شيطان رجيم
        فهل نختار الآدمية أم الشيطنة ؟؟
        أحببت سردك وحبكتك وأفكارك وخاتمتك التصالحية
        أسعدني أني قرأت لك وسأفعل مجدداً إن شاء الله
        مودتي وتقديري
        أهلا اخي فايز.كيف حالك و حال سوريا العظيمة؟
        شكرا على مرورك الجميل صديقي.
        تحياتي

        تعليق

        • محمد الشرادي
          أديب وكاتب
          • 24-04-2013
          • 651

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          نص باذخيستحق التحية و الاحتفاء.بوركت مودتي
          أهلا اخي عبد الرحيم
          شكرا على مرورك البهي
          تحياتي

          تعليق

          • نادين خالد
            طالبة جامعية / سنة أولى
            • 09-04-2014
            • 460

            #20
            ظلك حقيقتك !
            الأديب ~ محمد الشرادي ~
            لا يسعني القول إلا : " ما شاء الله "
            يغوص النص في خيالك بطريقة عذبة
            لِلحق .. أهنئك على هذا
            من أجمل القصص التي قرأتها
            احترامي وتقديري للأديب
            التعديل الأخير تم بواسطة نادين خالد; الساعة 07-05-2014, 15:12.
            لفلسطين أنا ولفلسطين أنتمي ...

            تعليق

            • عاشقة الادب
              أديب وكاتب
              • 16-11-2013
              • 240

              #21
              نص ذكرني بدرس الفلسفة الانا والانا الاكبر والهو
              اول مرة اعرف ان الشيطان بلاضل فتمسكت بضلي وتحايلة عليه لنصير اصدقاء
              ووعدته ألا اشاكسه كما كنت افعل مرات ...
              ابدعت بالسرد واللغة و اكيد ليس بجديد عليك
              كل ما قرأت لك نصا زادني عشقا بقلمك

              اتقنت الفلسفة القصصية والسرد البلاغي
              كم يلزمنا من اشادة لنفي حق ابداعاتك
              مذهل انت ...

              تعليق

              • أحمدخيرى
                الكوستر
                • 24-05-2012
                • 794

                #22
                استاذنا " المخضرم " محمد الشرادي "
                جميل جدا هذا الاسقاط الفانتازي .
                ويدفع العقل إلى التفكر فيه " رجل يتاجر فى الكتب " او مكتبى " يفقد ظله " فـ يتجنبه الناس وكأنه الشيطان "ويتهمونه بكل نقيصه او لعنه " ويرجعون ذلك إلى كتبه " وتجارته " فـ ارتضي بحكمهم " وعاد يبحث عن ظله " او يتوسل اليه حتى يعود اليه .
                هكذا القصة " ترتبط بـ العلم او الكتاب " الفكرة او الافكار التى انتهجها بطلنا لـ نفسه " والتى جعلته يتنازل عن " ظلاله " التى اعتبرها بالية " او لا تعبر عن العلم الذى ينشده " ولكنه اصطدم " بـ تكفير من حوله " وشيطنتهم له " فـ اراد ان ينفى عن نفسه التهمة " وعاد لـ يتمسح فى ظله .
                هكذا قرأتها " والمعنى فى عقل الكاتب دائما .
                التناول الفانتازي والسرد وتوظيف الحوار والحبكة لا غبار عليها .
                ولكن هناك شىء ما فى القصة لم يقنعنى " إذا كانت قراءتى سليمة "
                وهى هل كان فى حاجة " إلى ظله حقا " لانه يريد ذلك .. او تراه فعل ما فعل لمجرد ارضاء الاخرين .

                اشكرك استاذى على هذه الرائعة
                وعلى متعة القراءة لك .
                تحياتى
                التعديل الأخير تم بواسطة أحمدخيرى; الساعة 11-05-2014, 20:20.
                https://www.facebook.com/TheCoster

                تعليق

                • ادريس الحديدوي
                  أديب وكاتب
                  • 06-10-2013
                  • 962

                  #23
                  أخي و القدير محمد الشرادي
                  نص جميل و رائع يجمع بين الحبكة و الفكرة و عمق الدلالة
                  كنت هنا جميلا جدا
                  مودتي وتقديري
                  ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!

                  تعليق

                  • محمد الشرادي
                    أديب وكاتب
                    • 24-04-2013
                    • 651

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة الادب مشاهدة المشاركة
                    نص ذكرني بدرس الفلسفة الانا والانا الاكبر والهو
                    اول مرة اعرف ان الشيطان بلاضل فتمسكت بضلي وتحايلة عليه لنصير اصدقاء
                    ووعدته ألا اشاكسه كما كنت افعل مرات ...
                    ابدعت بالسرد واللغة و اكيد ليس بجديد عليك
                    كل ما قرأت لك نصا زادني عشقا بقلمك

                    اتقنت الفلسفة القصصية والسرد البلاغي
                    كم يلزمنا من اشادة لنفي حق ابداعاتك
                    مذهل انت ...
                    أهلا أختي عاشقة الأدب
                    أشكرك أختي على مواكبة ما أكتب من نصوص متواضعة، و على مرورك الجميل.
                    لك كل التحايا البهية

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #25
                      الإنسان كل متكامل هو ووجدانه وقلبه وضميره وظله...
                      لم يك بهذه الصورة الا لحكمة الهية... والظل رفيق
                      أيضا ويريك نفسك بأشكال متعددة.. غير المرايا
                      نفسها...

                      النص فلسفي عميق .. أمتعني...


                      تحيتي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • محمد الشرادي
                        أديب وكاتب
                        • 24-04-2013
                        • 651

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
                        استاذنا " المخضرم " محمد الشرادي "
                        جميل جدا هذا الاسقاط الفانتازي .
                        ويدفع العقل إلى التفكر فيه " رجل يتاجر فى الكتب " او مكتبى " يفقد ظله " فـ يتجنبه الناس وكأنه الشيطان "ويتهمونه بكل نقيصه او لعنه " ويرجعون ذلك إلى كتبه " وتجارته " فـ ارتضي بحكمهم " وعاد يبحث عن ظله " او يتوسل اليه حتى يعود اليه .
                        هكذا القصة " ترتبط بـ العلم او الكتاب " الفكرة او الافكار التى انتهجها بطلنا لـ نفسه " والتى جعلته يتنازل عن " ظلاله " التى اعتبرها بالية " او لا تعبر عن العلم الذى ينشده " ولكنه اصطدم " بـ تكفير من حوله " وشيطنتهم له " فـ اراد ان ينفى عن نفسه التهمة " وعاد لـ يتمسح فى ظله .
                        هكذا قرأتها " والمعنى فى عقل الكاتب دائما .
                        التناول الفانتازي والسرد وتوظيف الحوار والحبكة لا غبار عليها .
                        ولكن هناك شىء ما فى القصة لم يقنعنى " إذا كانت قراءتى سليمة "
                        وهى هل كان فى حاجة " إلى ظله حقا " لانه يريد ذلك .. او تراه فعل ما فعل لمجرد ارضاء الاخرين .

                        اشكرك استاذى على هذه الرائعة
                        وعلى متعة القراءة لك .
                        تحياتى
                        أهلا أخي خيري أيها الجميل المشاكس.
                        ظلمتني حين جعلتني مخضرما، و أنا مازلت صغيرا عمري فقط 55 حولا لا اكثر و عندي حفيدة هههههه
                        كل القراءات سليمة و مسالك التأويل متعددة.
                        لكنه قتل ظله إرضاء لغروره، و لما ادرك فداحة فعلته، اشتاق إلى ظله و تمنى ان يعود إليه ليس لإرضاء الآخرين بل لكي تعود له انسانيته التي افتقدها مع غياب الظل.و الظل جزء من إنسانيتنا.تخيل نفسك في يوم مشرق تمر أمام الناس بدون ظل كيف ستتعاطى أنت مع الأمر و كيف سيتعامل الناس مع هذه الظاهرة الغريبة. لاشك ان الأمر سيكون للبعض مذهلا و للآخر مرعبا. و سيقدحون عقولهم لتفسير ما تراه اعينهم.
                        ستتعدد التأويلات بين بين ان صاحب الظل ليس بشرا...أو انه تعرض لعقاب إلهي أو ....
                        إن الظل في الترات الصوفي كائن حقيقي يشكل جزء من كينونتنا. و قد ورد ذكره في القرآن في آيات كثيرة و في الأحاديث النبوية مما أعطه أهمية كبيرة.
                        سأحاول ان انشر كل النصوص التي كتبتها عن الظل.و هي في خطها العام تقدم الظل كائنا ورعا متشبثا بالقيم و الدين. لأن المتصوفة يقولون أن الظلال تسجد لله وحده حتى و لو سجد صاحبها إلى غير الله.
                        يمكنك ان تقرأ هنا قصتي تحت عنوان - سيرة ظل -
                        شكرا على مرورك الواعي المتفحص.
                        تحياتي
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد الشرادي; الساعة 13-05-2014, 12:38.

                        تعليق

                        • محمد الشرادي
                          أديب وكاتب
                          • 24-04-2013
                          • 651

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة نادين خالد مشاهدة المشاركة
                          ظلك حقيقتك !
                          الأديب ~ محمد الشرادي ~
                          لا يسعني القول إلا : " ما شاء الله "
                          يغوص النص في خيالك بطريقة عذبة
                          لِلحق .. أهنئك على هذا
                          من أجمل القصص التي قرأتها
                          احترامي وتقديري للأديب
                          أهلا أختي نادين
                          شكرا على هذا التعليق المحفز، و على مرورك الجميل تحياتي.
                          تحياتي

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #28
                            التثنيةشيء أصيل في البشر. كل فرد هو في الحقيقة شخصان داخل جلد واحد.كثيرا مانجد نفسانا نتحدث وحدنا، في الواقع، نحن نكلم الآخر الذي يشاركنا ذاتنا.
                            لم يستسغ هذا الكلام ، و قرر أن يكون واحدا لا ثاني له. بعد أن قدر أنه قضىعلى التثنية في ذاته. وقف مزهوا ينظر إلى الشمس المشرقة. أثار انتباهه ظله . استشاط غضبا. و صاح في وجهه:
                            - أريد أن كون واحدا ، فلماذا تصر على أن تظهر فيَّ الثنية؟
                            أمسكبظله. قرر أن يشنقه. لم يطلب الظل منه الرحمة، بل أخبره أنه سيندم علىفعلته الشنيعة. افتتنبنفسه. لم يبال بنصائح ظله. علقه على طرف مقصلة حتىالموت.
                            ما أقبح أن يغتر المرء بنفسه، و يطمح في أن يضفي على نفسه صفات لا تليقبه! يطمع في أن يصير واحدا في ذاته. خرج على الناس ، يفيض فخرا. لقد قضىعلى التثنية في باطنه ، و ظاهره.
                            كلما مر بإنسان فر منه مذعورا ، و هو يردد المعوذتين، و يهتف:
                            -
                            رجل بدون ظل ...شيطان رجيم.
                            سأل أحد المارة رفيقه، الذي ارتعب من رؤية الرجل بدون ظل:
                            - هل سبق، أن رأيت الشيطان؟ هل هو فعلا بدون ظل؟
                            - لا ، لم أره. لكن الذين رأوه، أخبروني أن الشيطان، لا ظل له.
                            صاريمشي وحيدا على الرصيف، و الناس يتجنبونه مرعوبين. وصل محل تجارته. سلمعلى جاره . امتقع وجهه، و تجمدت الكلمات على شفتيه. قفز من دكانه، و جرىإلى التاجر الذي يقابله، و قال مرتعدا:
                            -
                            لقد تأكدت شكوكي في صاحبنا الكتبي. إنه إنسان يفسد في تجارته، و يبيعللشباب كتبا خليعة، تفسد عقولهم، و قد عاقبه الله بحرمانه من الظل، علامةعلى مسخه.
                            - يا له من عقاب قاس...إنسان بدون ظل...سيظل مثارا للاستغراب... للسخرية... ستطارده الأعين، و تتحاشاه الخلائق، حتى يموت وحيدا.
                            باتتلعنة الظل تطارده أينما حل و ارتحل، و حرم الكثيرون على أنفسهم التعاملمعه خوفا من غضب الله عليهم. لن يأتي من وراءه سوى الكساد، و البوار. ترددفي ذهنه بعض مما قاله الظل قبل شنقه:
                            - إنك ترتكب جريمة نكراء، و خطأ ستندم عليه...إن قتلتني قتلت نفسك... ستحتاجني لتثبت للناس أنك بشر... حملت نفسك أمرا ثقيلا، لن تكتشفه إلا فينهاية القصة.
                            اشتاق إلى ظله، و تحول الشوقإلى لوعة حارقة، ثم إلى شعور بالذنب.
                            جلس يفكر في ورطته. لا وقت للوم، أو الندم. عليه أن يجد طريقة لاسترجاعظله. قد يعثر على شيء إذا حفز ذاكرته، و استعاد ما قاله الظل قبل مفارقتهالحياة:
                            - "ظلك حقيقتك"، و لن تسترجع حقيقتك إلا بوجودي. لكنني لن أظهر ملازما لك، بعد اليوم، إلا على مرآة ...
                            جرىإلى الحمام لاهثا. و قف أمام المرآة. تراءى له ظله خلفه مبتسما. التفتنحوه. لم يره. أعاد النظر إلى المرآة. كان الظل خلفه، و هو يردد:
                            - قلت لك لن تراني، إلا على صفحة المرآة.
                            كلمارأى ظله منعكسا على مرآة الحمام، سعد بذلك سعادة لا تقدر بثمن. غطى جدرانالبيت كلها بالمرايا، تعددت صورته، و تعددت معها الظلال. احتار في النظرإليها. أحس بصداع حاد في رٍأسه، و ضياع بين الظلال الكثيرة .هشم المرايا. بقيت واحدة. رأى نفسه وجها لوج مع ظله.
                            جلس قرب المرآة. جلس الظل جانبه. نظر إليه نظرة مفعمة بالحزن و الندم، و خاطبه:
                            - ألا يمكن أن تغفر زلتي، و نعود إلى سالف عيشنا...بشنقك شنقت إنسانيتي...هل يمكن أن تعود...
                            أحس بالظل يربت على كتفه، و يقول في حزن:
                            - من مات لا يعود، و من لا ظل له، لا يندرج في "النور الأعظم"، و لا تنظر إليه عين الله المشرقة على كونه.
                            نهض من جانب المرآة كسيرا، يخاطب نفسه:
                            - فهمت، فهمت مغزى كلامك ...
                            سمعالظل ، يقاطعه:
                            - قضي الأمر...قضي الأمر، يا من كنت رفيقي. بات قدرك، أن تحمل معك مرآة في حلك، و ترحالك..


                            "
                            ظلك حقيقتك" الكلام للشيخ الأكبر ابن عربي

                            نص رائع
                            استمتعت محمد صديقي الجميل

                            محبتي

                            sigpic

                            تعليق

                            • محمد الشرادي
                              أديب وكاتب
                              • 24-04-2013
                              • 651

                              #29
                              أهلا أخي ربيع
                              شكرا على هذا الاحتفاء بالنص و رفعه إلى الأعلى.
                              تحياتي لك أيها العزيز.
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد الشرادي; الساعة 21-05-2014, 11:53.

                              تعليق

                              • بوبكر الأوراس
                                أديب وكاتب
                                • 03-10-2007
                                • 760

                                #30
                                حياك الله وبياك ..تمتعت بنصك الجميل لقد عشت فترة من زمن في رعب كبير خشيت أن يفارقني ظل وأصبح شيطان لعينا ثم أني استدركت الأمر من خلال القراءات أن الظل هنا هو الضمير حينما يتخلى الإنسان عن ضميره وأخلاقه يصبح مذمومامدحورا من قبل الجميع والجميع لا يثق فيه ولا يستطيع أن يتواصل مع الآخر ويصبح في عزلة تامة تؤرقه وقد تقتله وقد تجعله يعيش حياة المشردين في عالم الناس ....كان سرد ممتاز ومميز وكان الحوار يجعلك تنتظر إجابة عن هذا الموقف الصعب ولكن نهاية القصة كانت مؤلمة جدا ولكنها توقظ من كان له لبا وعقلا ....تقبل تحياتي ...أبوبكر الأوراس الجزائر شرقا ....
                                التعديل الأخير تم بواسطة بوبكر الأوراس; الساعة 21-05-2014, 12:54.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X