نص عزف على وتر القسوة فأقنع و أمتع، و كاننا بتنا لا نرتشف المتعة إلى في أكواب الألم.
لغة مقتدرة ، قدرة كبيرة على التصوير ،و سرد سلس.
ربما النص احتاج إلى قفلة أقوى تشد أزره و تتوج توالي الأحداث و الصراع فيه.
تحيتي و تقديري أختي نادية
المبدع الرّاقي عبد السّلام
شكرا لوجودك هنا ولكلّ حرف خططته لتنظر إلى العمل بعين ناقدة...وجهة نظرك تؤخذ بعين الاعتبار إن شاء الله...فمن ملاحظات القرّاء ينمو القلم ويتألّق...ممتنّة لهذا الحضور ولهذه القراءة المتبصّرة الواعية...
تحيّاتي من تونس
أختي العزيزة نادية
قابلني العنوان ولم أدخل
ألوم نفسي كثيرا كيف يكون قلم كقلمك موجودا هنا وأنا لا أعرفه
حقيقة فاجأتني قوّة اللغة وجمال الحرف وصدق العبارة
ببراعة شكّلت من الحزن عجينة طيّعة وجعلت تصنعين منها تحفا فنّيّة تعبق بإحساس إنساني عميق
لك مودّتي واحترامي وشكري لأنّك كنت هناك
تحيّاتي
أختي المبدعة صالحة
سعيدة جدّا بوجودك في عالمي القصصي الذي لا يكبر دون وجود قرّاء واعين يشحذون همّته
شهادتك وسام أعتزّ به أختي الحبيبة صالحة...صدقا أريد أن يوضع نصّي تحت مجهر النّقد لنجلي ما فيه من جودة وما فيه من خلل
كم راقني حضورك وكم أسعدتني كلماتك
لا عدمتك أختي الحبيبة ابنة صفاقس
الاستاذة " نادية البرينى "
النص راقي بالفعل " واللغة شاعرية وجميلة ، والسرد فى افضل حالاته " وإن كان يتطلب حوار فى بعض النواحى "
اعتب على القصة فى شىء واحد فقط " وهو المط فى بدايتها ، والتكثيف عند الخاتمة " واعتقد أن هذا ما قصده الاستاذ " ربيع " لو اننا نفكر بنفس المنظور .
أجمل ما فى قصصك سيدتى أنها تحمل تسلسل او رابط بين القصة والاخري
فمن يقرأ اطلال الماضى ، ويفك اسر مشاعره ، وأخيرا قصتك هذه
يجد هذا الرابط بينهم ..
وهذه ميـزة للكاتب او الكاتبة " ان يكون له لونه الخاص الذى يميز ، ويسير عليه " فلا يختلف أحد او يختلط على الاخرين كتاباته .
واشكرك كذلك على متعة القراءة
ودمت بكل خيـر .
أخي الفاضل أحمد خيري
جميلة قراءتك للعمل ونقدك البنّاء له...تؤخذ ملاحظاتك بعين الاعتبار إن شاء الله وتقييمك للعمل أعتزّ به كثيرا...لا عدمت نصحك وتوجيهك...ممتنّة لك
دمت بألف خير
تحيّاتي
تعليق