مسابقة صورة وأجمل قصة قصيرة جدا.. ((شـهريـة))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مبروك السالمي
    أديب وكاتب
    • 21-11-2009
    • 357

    صورة رقم 2

    إبداع.
    على إيقاعات إبداعها عزفت سيمفونيتها..
    رقصت.. حلقت بعيدا..
    وحدها الفراشات صفقت لها.
    التعديل الأخير تم بواسطة مبروك السالمي; الساعة 20-03-2014, 00:16.

    تعليق

    • سامي جميل
      أديب وفنان
      • 11-09-2010
      • 424

      بسم الله الرحمن الرحيم

      الأديب القدير / محمد سلطان

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      واسعد الله جميع أوقاتك بالخير والبركات

      أحببت أن أتقدم بتهنئة قلبية لك على هذا الطرح الناجح بمعيتك المتألقة
      وتهنئة قلبية للأدباء الكرام الفائزين بمسابقة الصورة الأولى
      كما أحب أن أقدم شكري لجميع المشاركين هنا على عطائهم وروحم الألقة لكل أطروحاتهم الكريمة

      تقبلوا خالص التحية والتقدير ،،،


      بداخلي متناقضين
      أحدهما دوماً يكسب
      والآخر
      أبداً لا يخسر …

      تعليق

      • سامي جميل
        أديب وفنان
        • 11-09-2010
        • 424

        بسم الله الرحمن الرحيم
        *!*^*!*

        يسرني ويسعدني أن أشاركم هذا الإحتفاء الجميل

        لوحة رقم (2)

        (رقصة يتيمة)



        تشبه تلك التي أفاقتني من غفوتي ليلة عرس أبي
        قبلتني ومسحت دمعتي ثم أشرعت إطاراً عظيماً من زنابق إنسدلت من ضوء نجمة
        ثم راقصتني حتى خفتت صرخات الزغاريد

        *!**!^!**!*


        مع تمنياتي للجميع بالتوفيق
        أكرر شكري للأستاذ الأديب / محمد سلطان

        خالص التحية،،،
        سامي محمد جميل




        بداخلي متناقضين
        أحدهما دوماً يكسب
        والآخر
        أبداً لا يخسر …

        تعليق

        • أحمد عكاش
          أديب وكاتب
          • 29-04-2013
          • 671

          الصورة رقم
          (2)


          (الطريق إلى هناك)

          كثيراً ما سمعْتُ الكبار يقولون:
          - (القمّة مكان ضيّق لا يتّسع لأكثر من واحد)،
          فكنت أعجبُ...
          ولمّا رأيتُ أناقة أُمّي راقصة الباليه، ورشاقة حركاتها..
          تكشّف لي السرُّ..
          فجعلتُ منذ نعومة أظفاري...
          أدرّبُ قدميّ على الارتقاء إلى القمّة.
          انتهت.
          يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
          عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
          الشاعر القروي

          تعليق

          • محمد سلطان
            أديب وكاتب
            • 18-01-2009
            • 4442

            المشاركة الأصلية بواسطة سامي جميل مشاهدة المشاركة
            بسم الله الرحمن الرحيم

            الأديب القدير / محمد سلطان

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            واسعد الله جميع أوقاتك بالخير والبركات

            أحببت أن أتقدم بتهنئة قلبية لك على هذا الطرح الناجح بمعيتك المتألقة
            وتهنئة قلبية للأدباء الكرام الفائزين بمسابقة الصورة الأولى
            كما أحب أن أقدم شكري لجميع المشاركين هنا على عطائهم وروحم الألقة لكل أطروحاتهم الكريمة

            تقبلوا خالص التحية والتقدير ،،،
            شكرا أستاذي العيزيز.. ونتمنى على الله الخير والرفعة للجميع..

            كل المحبة
            صفحتي على فيس بوك
            https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

            تعليق

            • محمد سلطان
              أديب وكاتب
              • 18-01-2009
              • 4442

              ستغلق المشاركات على الصورة رقم (2) لهذا الشهر في تمام الساعة السادسة مساء بتوقيت القاهرة.. ولن تقبل أى مشاركات بعد هذا الموعد.... ومازال لديكم من الوقت ما يكفي لأية إضافات جديدة.. لذا وجب التنويه.

              وشكرا..
              صفحتي على فيس بوك
              https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

              تعليق

              • ادريس الحديدوي
                أديب وكاتب
                • 06-10-2013
                • 962

                صورة رقم (2)

                عادة جاهلية
                **********
                ولدت و هي تبتسم...
                ذعروا.. نادوا أصحاب الجاهلية:
                - أصلبوها داخل إطار خشبي..!!
                تحررت روحها و هي ترقص عليهم
                رقصة الفناء..!!
                التعديل الأخير تم بواسطة ادريس الحديدوي; الساعة 25-03-2014, 13:56.
                ما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!

                تعليق

                • موسى مليح
                  أديب وكاتب
                  • 15-05-2012
                  • 408

                  صورة رقم 2
                  شـروق

                  خافَ ذبولَ جمالها ،عزف لها موسيقى بكل ألوان الطيف ..
                  كبل رقصة روحها ..حنطها داخل تابوت خشبي .
                  كل شروق تنبعث طفلة تنشد حريتها .
                  التعديل الأخير تم بواسطة موسى مليح; الساعة 26-03-2014, 07:29.
                  ستموت إن كتبت،
                  وستموت إن لم تكتب ...
                  فاكتب ومت .....

                  تعليق

                  • عبير هلال
                    أميرة الرومانسية
                    • 23-06-2007
                    • 6758

                    صورة رقم 2
                    اشراقة حلم
                    /
                    انسلت للمعرض كما تنسل الأمنيات
                    للوحات حبيسة الأطر ..
                    قفزتا معاً للحرية فتحطم الزجاج..

                    sigpic

                    تعليق

                    • بوبكر الأوراس
                      أديب وكاتب
                      • 03-10-2007
                      • 760

                      ها هي الدنيا مقبلة وقد تزينت فاتحة أذرعيها تقول للكبير والصغير تعالى لا تحزن ولا تيأس فإن الحياة جميلة تسحر الألباب وتفرح الفؤاد وتذهب الأحزان وتدفع البلاء ...هيا اقبل فأنت مولوع بي فلا تتردد فأنا الدنيا فلا تتردد

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        تغلق المسابقة... بانتظار الأستاذ المبدع محمد سلطان.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • بسمة الصيادي
                          مشرفة ملتقى القصة
                          • 09-02-2010
                          • 3185


                          أصدقائي إلى حين إعلان النتائج
                          نتابع مع
                          الصورة رقم 3







                          في انتظار ..هدية من السماء!!

                          تعليق

                          • عكاشة ابو حفصة
                            أديب وكاتب
                            • 19-11-2010
                            • 2174

                            الصورة رقم -3-.
                            -*- أبوة -*-
                            البارح ، حينما طلت من النافذة لسماع نغمات أقدامه الطيبة .
                            كان يعزف على أوتار أحزانها ولوعة فراقها ، بدموع من حب .
                            أقسمت أن لا تبتسم حتى تشيد الطيور أعشاشها .
                            فسكتت عن الكلام المباح .
                            [frame="1 98"]
                            *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
                            ***
                            [/frame]

                            تعليق

                            • جلال داود
                              نائب ملتقى فنون النثر
                              • 06-02-2011
                              • 3893

                              يشتاقهم أولئك الذين ملئوا عليه حياته يوما، بصخبهم الطفولي، وفضولهم، وتساؤلاتهم التي كانت لا تنقطع عن أيامه بالأمس، وخطوات اليوم ، والغد المجهول.
                              قبع في كوخه وحيدا، يتأبط آلته الموسيقية التي طالما عشقوا الإستماع إلى أنغامها تتسلل من بين أنامله تداعب أوتارها.
                              جلس وحيدا وفي خاطره ترقد صورة صغرى البنات، تجلس كعادتها ترنو إلى البعيد وهي تتلو أمنياتها، وتنقل له كل شاردة وواردة عن ما يحدث خارج كوخه.
                              آلته الموسيقية تنطلق منها زخّات حزينة رغما عنه ، فقد اعتادتْ هي الأخرى أن تشاطره الحزن، وتكون طوْع أصابعه ومشاعره.
                              في خضم انسجامه باللحن المنساب لوعةً وشجنا، خُيِّل إليه أن بأعلى قوس الآلة تربّعتْ عصافير تردد أهازيجاً حزينة وكأنها أفراد كورالٍ لسيمفونية ذكرياته الدفينةالمتدفقة من بين هذا
                              الثالوث الذي يلوِّن ما تبقى له من عمر ( أنامله وقوس آلته وأوتارها ) ...
                              فراح في إغفاءة، تمنّى أن لا يستفيق منها أبداً ........


                              تعليق

                              • فاطيمة أحمد
                                أديبة وكاتبة
                                • 28-02-2013
                                • 2281

                                المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
                                يشتاقهم أولئك الذين ملئوا عليه حياته يوما، بصخبهم الطفولي، وفضولهم، وتساؤلاتهم التي كانت لا تنقطع عن أيامه بالأمس، وخطوات اليوم ، والغد المجهول.
                                قبع في كوخه وحيدا، يتأبط آلته الموسيقية التي طالما عشقوا الإستماع إلى أنغامها تتسلل من بين أنامله تداعب أوتارها.
                                جلس وحيدا وفي خاطره ترقد صورة صغرى البنات، تجلس كعادتها ترنو إلى البعيد وهي تتلو أمنياتها، وتنقل له كل شاردة وواردة عن ما يحدث خارج كوخه.
                                آلته الموسيقية تنطلق منها زخّات حزينة رغما عنه ، فقد اعتادتْ هي الأخرى أن تشاطره الحزن، وتكون طوْع أصابعه ومشاعره.
                                في خضم انسجامه باللحن المنساب لوعةً وشجنا، خُيِّل إليه أن بأعلى قوس الآلة تربّعتْ عصافير تردد أهازيجاً حزينة وكأنها أفراد كورالٍ لسيمفونية ذكرياته الدفينةالمتدفقة من بين هذا
                                الثالوث الذي يلوِّن ما تبقى له من عمر ( أنامله وقوس آلته وأوتارها ) ...
                                فراح في إغفاءة، تمنّى أن لا يستفيق منها أبداً ........


                                هذه القصة القصيرة الأستاذ القدير جلال داود والتي راقني سردها
                                يمكنني أن أقسمها إلى ثلاث قصصى، اسمح بتطفلي..

                                (1) رحلوا
                                يشتاقهم أولئك الذين ملئوا عليه حياته يوما، بصخبهم الطفولي، وفضولهم، وتساؤلاتهم التي كانت لا تنقطع عن أيامه بالأمس، وخطوات اليوم ، والغد المجهول.
                                قبع في كوخه وحيدا، يتأبط آلته الموسيقية التي طالما عشقوا الإستماع إلى أنغامها تتسلل من بين أنامله تداعب أوتارها

                                (2) افتقاد
                                جلس وحيدا وفي خاطره ترقد صورة صغرى البنات، تجلس كعادتها ترنو إلى البعيد وهي تتلو أمنياتها، وتنقل له كل شاردة وواردة عن ما يحدث خارج كوخه.
                                آلته الموسيقية تنطلق منها زخّات حزينة رغما عنه ، فقد اعتادتْ هي الأخرى أن تشاطره الحزن، وتكون طوْع أصابعه ومشاعره.

                                (3) سيمفونية
                                في خضم انسجامه باللحن المنساب لوعةً وشجنا، خُيِّل إليه أن بأعلى قوس الآلة تربّعتْ عصافير تردد أهازيجاً حزينة وكأنها أفراد كورالٍ لسيمفونية ذكرياته الدفينةالمتدفقة من بين هذا الثالوث الذي يلوِّن ما تبقى له من عمر ( أنامله وقوس آلته وأوتارها ) ...
                                فراح في إغفاءة، تمنّى أن لا يستفيق منها أبداً ........

                                وربما أحتاجت لحذف بعض الكليمات
                                تقديري لك أستاذ ولقلمك.



                                تعليق

                                يعمل...
                                X