أحتسي الوجع حتى آخر حافة لتعاسة

**عاشقة الادب** · 24-03-2014, 09:49

جزاكم الله خيرا
اعتز بكل حرف كتب هنا لتشجيعي
فقط
اعتدر لاني اتأخر في الرد
سبب الدراسة وانني سأتفرغ لكل واحد على حدا
شكرا لكم
ايها الادباءالكبار في كتاباتكم واخلاقكم وحتى دعمكم

**نادية البريني** · 24-03-2014, 12:03

لو لم تكوني عاشقة أدب لما نجحت في رسم هذا الوجع المحبّب إلى القرّاء...اصطدت قلوبهم رغم مرارة الصّورة..ومن المسؤول عن هذه الطّفولة الشّهيدة؟..راقني كثيرا ما كتبت..لغة وقصّا
ملاحظة:
أخطاء قليلة أفلتت منك ..ليتك تراجعينها لكنّها لا تفسد جمال العمل
تحيّاتي وودّي

**رشيد الميموني** · 20-04-2014, 22:47

الغريب أن مثل هذه الحالات وربما أفظع منها تقابلنا في حياتنا اليومية حتى صارت لا تسترعي انتباه أحد إلا من لا يزال يحمل نبضا إنسانيا بين جوانحه .. ومع هذا يبقى الجميع مقصرين في حق البراءة التي تغتال تحت سمع وبصر الكثيرين ..
سعدت بالتواجد هنا عاشقة الأدب ورأيت إلى اي حد يمكن أن تتألم النفس البشرية .. وهذا ما عبرت عنه بإبداع .
مودتي وتقديري .

**ربيع عقب الباب** · 21-05-2014, 14:38

نص رائع
و تكتمل روعته بحذف هذه السطور التي أعلنت عن مباشرة لا ترتضيها القصة كفن
يقدم درسه من خلال الفن .. و ليس شيئا آخر غير الفن

:مواد كيماوية تدخل الجسم الفتي ،لتقتل براءة طفله ويغيب عقلها عن واقع مؤلم ؛ و يموت الاحساس في عالم بلا احساس
-ربما راهنت بجسمها لتحصل على ضالتها .
فكرت وقتها

تفتحت قريحة الجمع في الكلام المتاح و بأقبح المفردات نعتوها ، متناسين أنها طفلة فقط عاث بها القدر.
التزمت الصمت ،

**ربيع عقب الباب** · 21-05-2014, 14:39

كما ان هناك بعض الأخطاء التي يجب اصلاح اعوجاجها

لديك حس أدبي و فني رائع

أحتسي الوجع حتى آخر حافة لتعاسة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث