قفص لامرئيّ../ بسمة الصيادي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أمل الرّبيع
    أديب وكاتب
    • 06-07-2013
    • 465

    #16
    منذ أن وطأ قلمي صفحات هذا الملتقى الشاسع
    أحسّ بالغربة وكأنّها المدينة الضاّئعة ...
    انزوى في صيد الخاطر ووجد مايسر خاطره
    فرقص يمنة ويسرة ناثرا حبره بكل حبّ ..
    فوجد أضعافا من الحب ..
    ألف المكان ولم يقوى على مغادرته وصارت عنده عقدة أوديب ...
    بسمة الصيادي ..لست أدري أكنت أقرأ قصة
    أم الحروف تقرأني ..؟؟

    من العنوان حتّى نقطة النّهاية شيئ جذبني وسحر أغشى عيني
    وتمنّيت أن لاينتهي سردك ...فعلا رائعة بحق

    وأوّل مرّة أدخل قسم القصة ..
    وأظنّني سأمكث طويلا ..

    هذه بصمة حب وشهادة اعجاب
    ولي عودة وغوص عميق في النّص

    كلّ التّقدير
    sigpic

    تعليق

    • فايزشناني
      عضو الملتقى
      • 29-09-2010
      • 4795

      #17
      أختي بسمة صباح الخير

      امرأة عربية وحرية لا تجتمعان في البلاد العربية
      ومهما حاولنا أن نكتب عن معاناة المرأة " الزوجة والأم والبنت والأخت ووو " فلن نحصي حالات المرارة التي تمر بها ... وربما طبيعة الثقافة والموروثات الاجتماعية تعقد المسألة كثيراً
      فطغيان الحالة الذكورية على مجتمعاتنا يساهم في انتشار الأقفاص اللامرئية
      الظلم واقع على الجنسين وأحياناً تسيطر المرأة على الأمور فيقولون أنها امرأة مسترجلة
      وربما نحتاج إلى نساء مسترجلات في مواجهة رجال متأنثين أو لديهم عقد نفسية
      أنا من أنصار المرأة دائماً طالما تحافظ على انسانيتها ولا تتخلى عن أنوثتها
      قرأت لك من زمن وها أنا أجدك متألقة كالعادة
      كوني بخير
      هيهات منا الهزيمة
      قررنا ألا نخاف
      تعيش وتسلم يا وطني​

      تعليق

      • بسمة الصيادي
        مشرفة ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3185

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمود عودة مشاهدة المشاركة
        قصة رائعة لوحة فنية لمحاولة تمرد امرأة على الواقع المجتمعي الصعب السيد فيه الرجل رغم ان المرأة كما يقولون نصف المجتمع وهي ام تصنع الرجال ودور الرجل الأب هو توجيه اكثر منه تربية بينما المرأة وخاصة المثقفة فهي التي تقوم بالتربية الحقة
        تحياتي لابداعك
        الأستاذ القدير والزميل العزيز محمود عودة
        يشرفني أن تكون هنا
        وأن يعجبك النصّ المتواضع
        كانت محاولة لالتقاط صورة صادقة للواقع
        كل الشكر والامتنان والمودة
        في انتظار ..هدية من السماء!!

        تعليق

        • بسمة الصيادي
          مشرفة ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3185

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
          من اروع النصوص لغة و فكرة و بناء
          الى الذهبية مباشرة
          تقديري استاذة بسمة الصيادي
          الأستاذ الغالي بسباس عبد الرزاق
          والله الذهبية هي أنتم وجودكم معي وتقديركم الذي آمل أن أستحقّه
          أشكرك .. أشكرك جدا
          أدامكم الله في سعادة دائمة
          في انتظار ..هدية من السماء!!

          تعليق

          • بسمة الصيادي
            مشرفة ملتقى القصة
            • 09-02-2010
            • 3185

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد سلطان مشاهدة المشاركة
            يا عنصرية .. يا معقدة هاهاها

            أعشق نصوصك .. أرتوي منها الأفكار كما نرتوي من الأنهار
            رائعة هذه الروح المتمردة .. وأحب فيها تبنيها لقضية مؤمنة بها
            أحييك بسمة على هذا النص الدسم.. منتهى الجمال في التصوير
            هههه
            رأيت بمنامي أمس أن الجميع كتب لي أنني أخطئ في حق الرجال وأنني عنصرية ولئيمة .....
            لا ادري أي كابوس كان هذا حيث امتزج الخوف بالضحك .. هااهاها
            نعم صديقي .... بدون قضية يسقط النص
            أشكرك أيها الأخ الغالي من الأعماق
            وصباحك ياسمين
            في انتظار ..هدية من السماء!!

            تعليق

            • بسمة الصيادي
              مشرفة ملتقى القصة
              • 09-02-2010
              • 3185

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
              بسمتي الحلوة
              كم يعجبني هذا الوعي الصّارخ الذي يصدر عن أنثى ناضجة ترسم طريقها بنفسها بعيدا عن القيود التّي تكبّلها...هي صرخة مواجهة للمرأة المستسلمة أوّلا والتي تسعد بقدر رسمه لها زوجها أو أخوها أو ابنها...اليوم صباحا ثرت على طلبتي فقد امتحنتهم في نصّ لأحلام مستغانمي من كتابها فوضى الحواسّ وطرحت عليهم السؤال التالي "تظهر البطلة في صورة الأنثى والمبدعة معا .استجل ذلك من النّص" مجملهم أجاب" صورة الأنثى تتجلى في ضعف البطلة وخوفها واستكانتها وعجزها" في حين أنّ أحلام مستغانمي قصدت الحديث عن إحساسها المرهف وبحثها عن العشق"...أرأيت بسمة مازالت المرأة محاصرة بعقليّة رجوليّة ومازالت مقيّدة داخل قفص لامرئيّ هو قفص الجهل ...
              طرح عليّ طلبتي السّؤال" لماذا ندرس مبحث شواغل المرأة بقلم المرأة والنساء قطعن شوطا كبيرا وكدن يتفوّقن على الرّجال" أرأيت أنّ المرأة تحتاج إلى أن تناضل لتواجه جهلها وخوفها ولتواجه جهل المجتمع
              سعيدة لأنّني قرأت لك بسمتي المبدعة
              أحبّ كثيرا ما تكتبين
              قبلاتي وودّي
              أختي وتوأم روحي وحبيبتي الغالية نادية
              أشعرك بك وبكل ما تقولين
              لللأسف ما آلت إليه المرأة اليوم سببه خضوعها للقيود وللجهل وبحثها عن الماديات وعدم معرفتها لطاقاتها
              ولدورها الفعال .. أعني هي من يحمل ويربّي هذا الرجل ... لو زرعت فيه شيئا من الوعي ولو فرضت عليه نفسها كامرأة لا كأم مهزومة
              يكسرها قلقها الدائم وتقف دائما في الصفّ الثاني ... ربما لتغيير الأمر مع الأيام ...
              لكنّ المرأة عدوّة المرأة الأولى .... بدلا من أن تطوّر نفسها تنشغل بالغيرة من هذه وتلك ... ومجددا الثرثرة !
              أحب ما تقومين به من أجل رسالة التعليم السامية
              التعليم كاد يصبح تلقينا ... والحمدلله أن مازال هناك من يريد تحفيز الطلاب على التفكير والتعمّق والحث من أجل الحرية ...
              سعادتي بك تفوق كل وصف
              ومحبتي كذلك
              شكرا نادية ..لأنك أنت دائما
              في انتظار ..هدية من السماء!!

              تعليق

              • بسمة الصيادي
                مشرفة ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3185

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
                لكن أقول أنك كنت قاسية نوعا على الرجال
                لا.
                إنه الواقع بكل تفاصيله.
                يالروعة القلم حين يكتب بصدق ووعي وحرفية.
                بحق نتعلم ونتذوق ونتألم
                للحق كانت هناك تعبيرات ذهبية أظن أنك وقفت أمامها كثيرا
                شكرا لك على هذه المساحة من المتعة والتأمل
                تحيتي
                أستاذ حارس الصغير القدير
                نعم الواقع هو المؤلم شئنا أم أبينا
                طبعا هناك حالات استثنائية
                سرّني كلامك جدا
                خفت قليلا أن يأخذ كلامي على أنه عنصريّ وثوريّ
                شكرا لك سيدي
                كل الاحترام والتقدير
                في انتظار ..هدية من السماء!!

                تعليق

                • بسمة الصيادي
                  مشرفة ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3185

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة رويده العاني مشاهدة المشاركة
                  أستاذة بسمة الصيادي.. نصحتني ماما أن اقرأ نصك.. قالت نص جميل لكني رايته أجمل ولأني لا ادخل كثيرا بسبب دراستي يفوتني الكثير لكني احاول كلما سنحت لي الفرصه خاصة الجمعة ..تتحول حياتنا من جامعة ودراسة لحياة البيت والروتين والأولاد انا أفكر كيف أوازن بين هذه المسؤولية وبين كتاباتي وخيالي الذي يتعبني مرات كثيره فأترك دروسي واكتب وتزعل عيوده مني ههههه.. سأطلب حرية فكري مثلها .. أفكارك تشبه أفكاري.. تحياتي
                  حبيتبي ... أيتها الزهرة المتفتحة
                  لم أكن أعرف أنك ابنة الأستاذة الرائعة عائدة
                  لا بدّ وأنك تفتخرين بذلك... وعليك أن تفتخري كثيرا ..
                  سعيدة بك وبنضوجك الفكريّ
                  عليك بالعلم ... وان شاء الله نراك في أعلى المراكز
                  كوني حرّة دائما
                  ولا تزعلي عيود ههه
                  محبتي
                  في انتظار ..هدية من السماء!!

                  تعليق

                  • أم عفاف
                    غرس الله
                    • 08-07-2012
                    • 447

                    #24
                    صباح الخيرات أختي العزيزة بسمة الصّياّدي
                    كنت دخلت النّصّ منذ فترة وبدأت بقراءته وانقطعت لسبب ما
                    الحقيقة ضيّعته فيما بعد ،ربّما أخذتني مشاغل الحياة ،التهمتني حتّى لم تبق في شيئا لنفسي ولما أحبّ .
                    ها أنّني أعثر عليه من جديد ،راودني خوف كبير وأنا أقرأ من نهاية عاجلة .
                    ورغم أن القصّة استوفت كلّ عناصرها إلاّ أنّني كنت أرغب في الاستزادة .
                    أشعر أنّني لم أشبع من القراءة .
                    ربّما تشفّيا في هذا الواقع الذي وجد من يعرّيه بنجاح وأناقة أيضا .
                    فعلا تأسّفت كثيرا عندما انتهى الكلام ،كنت أريد أن لا أتوقّف فسردك كان شيّقا ،سهلا ،لذيذا .
                    لك محبّتي وكلّ التّقدير

                    تعليق

                    • بسمة الصيادي
                      مشرفة ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3185

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                      وهاهي الزنبقة تنثر عبيرها
                      والبسمة تمتد نحو شطآن السطور بكل ثقة...
                      وبعد نظر
                      كم تحتاج المرأة أن تستنير بحزم ضوء واعية
                      تحكي عن صرخاتها المكتومة بين الأضلاع
                      وتشدها نحو فضاء، تدور به ألف شمس
                      كي تبدّد عصور الظلام
                      المستوطنة في قلبها، وفكرها، وخطواتها...؟؟!!!
                      راااااااائعة وأكثر كعهدي بك بسمتي...
                      أيها القلم الذي يشقّ السحاب، ويستمطر الدرر.
                      محبتي....
                      أستاذتي وحبيبتي ووردتي البيضاء
                      هذه هي المرأة في مجتمعنا مع الأسف
                      حاولت أن أصوّر مشهدا لنضع الحقيقة أمام أعيننا
                      ليتهم يعرفون كيف يصبحون رجالا حقّا
                      أشكرك عزيزتي
                      لا حرمت منك
                      محبتي
                      في انتظار ..هدية من السماء!!

                      تعليق

                      • بسمة الصيادي
                        مشرفة ملتقى القصة
                        • 09-02-2010
                        • 3185

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                        نص صادق واقعي مؤثر
                        ما عساي أقول ..قرأتني هنا وقرأت صفحات مؤلمة لامرأة تتحطم طموحاتها وتقتل كتاباتها ويكسر قلمها
                        لسبب لئيم جدا ..أنها امرأة لا يمكن إلا تكون محورا للآخرين
                        أن تدور برحى الزوجية من طبخ ونفخ وتنظيف ومسؤوليات جمة تقع على عاتقها
                        ولا تنتظر شكرا بل لا يحق لها أن تتلقى كلمة شكر وثناء ...........
                        أحسست بمرارة
                        قاصتنا المبدعة المتألقة بسمة الصيادي
                        كم كانت حروفك صادقة وي كأنني كتبتها
                        سلمت وبوركت
                        لك المحبة وشتائل الورد
                        الأستاذة الغالية شيماء عبدالله
                        سامحيني إن أحسست بالمرارة صديقتي
                        ماكنت أريد سوى أن أحمل الحقيقة أو جزء منها لأضعها أمام نصب أعيننا
                        لعلنا نحاول تغيير هذا الواقع المرير
                        أشكرك عزيزتي على كلامك الجميل واللطيف
                        لك أجمل باقات الورد والودّ
                        في انتظار ..هدية من السماء!!

                        تعليق

                        • بسمة الصيادي
                          مشرفة ملتقى القصة
                          • 09-02-2010
                          • 3185

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
                          أهلا اختي بسمة
                          التقدير الكبير لقلمك الجمال الذي استطاع أن يحكي عن حرية المرأة بطريقة ذكية و بسرد ماتع. و بفكرة مائزة.
                          هو كذلك قفص غير مرئي صنعته التحولات التاريخية الخاطئة...صنعته التقاليد و العادات...صنعته العقليات التي تفهم الرجولة فهما سلطويا.
                          لكننا جميعا نحمل في اعماقنا قفصا غير مرئي و هو رقيبنا الدخلي الذي يرافقنا و يمنعنا من أن نكون أحرارا في كثير من الحالات.
                          شكرا لك اختي على هذه المتعة.
                          مودتي
                          القدير محمد الشرادي
                          أهلا بك سيدي
                          نعم هي التحولات التاريخية الخاطئة
                          لكن ذلك القفص اللامرئي الداخلي هو مخزون قيمنا وأفكارنا السامية
                          وأنا أراه نافذة على الحرية بمفهومها الأعمق
                          تحياتي وكل الود
                          في انتظار ..هدية من السماء!!

                          تعليق

                          • بسمة الصيادي
                            مشرفة ملتقى القصة
                            • 09-02-2010
                            • 3185

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                            هو الخوف .. من المجهول
                            هل يختلف الأمر لو كان هذا الزوج مبدعا في أي من ألوان الأدب أو العلم ؟
                            سؤال أطرحه على نفسي
                            و أطرحه منذقديم
                            هل يختلف الأمر ؟
                            و أنا ماتزوجت إلا امرأة عاملة ، لها عملها الخاص ، و عليها مسئولياتها الجمة ، عليها أن تقوم بها جنبا إلي جنب مع رجل يقدرها ،
                            و يخاف عليها صحيا و عاطفيا !
                            ليست المسألة على هذه الوضعية ، و هذا الشكل من المغالاة
                            فقد ربيت معها أولادي ، يوما بيوم و ساعة بساعة
                            جالستهم و لعبت معهم ، و ذهبت بهم إلي أقصى ما تودين لرجل أن يفعل
                            نعم هناك نوعية ما من الرجال لا تكون رجولتهم إلا بسحق المرأة و التعافي عليها
                            بل و إذلالها، و لكن أيمثل هذاالنوع الغاليبة ؛ و مع كل هذا الحب و الاحترام المتبادل ؟
                            طرحك غني بالأسئلة التي لا بد لها من إجابات
                            ربما تأتي متراوحة ما بين بين
                            و لن يكون شيء مؤكدا يقينا
                            و لكني رأيت مبدعة عربية هنا ( شاعرة سورية)
                            على المنصة ،و الزوج بين النظارة يصفق لها كما نفعل
                            و ربما أتى معها كرجل و زوج محب ، و ليس مجرد إثبات لرجولته !
                            ونفس الأمر مع زوجة شاعرة و زوج لا يكتب في أي لون
                            وزوجة شاعرة و زوج شاعر .. ترى أيهم أي هذه النماذج كان أنجح في تبني كيان أسرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                            شكرا لك بسمة الصيادي على هذا الرحيل
                            هناك مساحات بين الرجل و المرأة يجيب أن نتوقف عندها قبل أن نحكم فيها !!

                            تقديري و احترامي

                            أرى ترشيحها لثرائها!
                            أستاذي العزيز والقدير ربيع عقب الباب
                            أنت تعلم أننا لا نقصد الحالات الإستثنائية
                            أرى أن المثقفين بدأوا يغيرون هذا التاريخ
                            ولكن في الحقيقية ما زالت هذه النظرة الدونية في اللاوعي
                            تحتاج الكثير من الوقت والنُبل للتتغير
                            أشكرك ربيعنا
                            أتمنى أن نكون عند حسن ظنك دائما
                            كل الاحترام والتقدير
                            في انتظار ..هدية من السماء!!

                            تعليق

                            • بثينة غمّام
                              أديبة وكاتبة
                              • 02-03-2014
                              • 29

                              #29
                              تعرفين أختي الكريمة كيف بدت لي بطلتك للتوّ: كعصفورة رقيقة حساسة يمنعها قفصها الجميل الضيق من التحليق عاليا في سماء الحرية البديع، يهتم بها مالكها على طريقته الخاصة ليرضي بها رغبته في امتلاكها و ينسى أن الطيور ما خلقت لغير سماء الحرية.
                              طرح جميل لمعانات مرعبة تعيشها الكثير من الزوجات العاديّات فمابالك و البطلة كاتبة تعشق الكلمات و تؤمن بحرية الروح و انطلاقة الفكر و ضرورة انتعاش الذات.
                              نص مؤثر أجاد تصوير معانات البطلة فأتى موشحا بالشجن و بالوجيعة دمت مبدعة و متألقة أختي الكريمة.

                              تعليق

                              • نادية البريني
                                أديب وكاتب
                                • 20-09-2009
                                • 2644

                                #30
                                بسمتي الحلوة
                                ألللللللللللللللف ألللللللللللللللف مبرووووووووووك التّتويج
                                قلمك بفرض نفسه بقوّة وأستشرف له مستقبلا وضّاء
                                لك بصمتك الخاصّة في الكتابة أيّتها الرّقيقة الحالمة
                                تحيّاتي وحبّي الذي تعرفين

                                تعليق

                                يعمل...
                                X