الفائزة بالذهبية الأولى "لست مجنونة" للمبدعة عائده محمد نادر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وسام دبليز
    همس الياسمين
    • 03-07-2010
    • 687

    #16
    دوما القصص المتميزة تمتلك القارئ منذ اللحظة الاولى فتراه يغرق في تفاصيل السرد وجمال اللغة
    فكيف بكاتب متمكن كم كنت سعيدة بهذه القفلة التي ضحكت لها بصوت عال
    لك تصفق الروح فرحة حين ترقص حروفك على وتر الابداع
    شكرا للمرة الثانية على هذا النص الجميل

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #17
      رائعة
      ذكرتني بأفلام زبيدة ثروت و لبنى عبد العزيز
      كانت اللغة رائعة و هي سيدة المشهد
      إلي جانب حسن إدارتك و حضورك الجميل

      أظن اللغة تحتاج مراجعة عائدة الجميلة

      عودة جميلة .. أباركها لك و لي !

      محبتي و احترامي
      sigpic

      تعليق

      • عاشقة الادب
        أديب وكاتب
        • 16-11-2013
        • 240

        #18
        نص جميل ورائع كيف لا وقلمك الراقي لا يعلا عليه
        اخدنا كل سطر لنعيش معه حرفا حرفا بين حيرة وشك
        ولا مجال نتخل النهاية لكن القفلة ابداع لن يتمكن منه الا كاتب ذكي
        سرني ان اقرأ لك
        فامتعينا دوما ولاتبخلي علنا بحرفك
        ودي

        تعليق

        • بسمة الصيادي
          مشرفة ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3185

          #19
          عائدة
          عائدة
          كم أحبك خااصة في جنونك !
          ما رأيك أن نتحالف ونؤلّف حزبا
          سترين أننا لن نحتاج إلى شعر أشقر أو إلى وشاح للرأس ..
          نحتاج السلاح فقط هاهاهاها
          سلاح الفكر والكلمات طبعا كي لا يسيء أحد فهمي ...
          لا أدري لم لا يكتمل مشهد الحبّ !
          ولم يتأخر الزوج كي يستفيق أو يعلم أن عليه أن يكون ليوناردو ديكابريو أحيانا
          ههه
          لقد تبدّلت الأدوار هنا في النهاية
          لكنني أحببت أنه فهم بالنهاية ولو متأخرا
          رائعة
          تخيلتني أمام فيلم من الزمن الجميل
          بطلته امرأة كل محور حياتها أسرتها وزوجها ... والحب
          أتمنى أن تكون هي فقط ... لا ما يلفت نظره ...
          وإن ما نفع ...بيتي موجود هههههه
          محبتي أيتها الجميلة
          في انتظار ..هدية من السماء!!

          تعليق

          • عائده محمد نادر
            عضو الملتقى
            • 18-10-2008
            • 12843

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
            ربما كان اليوم يستعد لأن يكون الحبيب الولهان لهذه الزوجة التي تعاني الفتور العاطفي في بلد غريب و تحاول قدر استطاعتها أن تحظى باهتمام زوجها
            لهذا كانت صدمته عندما رآها على هذا الحال بينما هو كان يستعد لحفلة حب تكون على شرفها
            سرد جميل و تصوير متقن و لغة كتبت بقلم شاعر
            رائعة عائدة الغالية
            سررت بمروري من هنا
            منار
            منار
            منار
            غاليتي
            لو تدرين كم يسعدني وجودك هاهنا
            أشعر بأني استلمت هدية عزيزة وغالية وثمينة أيضا
            أحبك لأنك متفانية وفنانة وجميلة ومحبوبة وكل الخصال الجميلة فيك
            أنت الرائعة غاليتي وستحضرين نفسك لحفلة تقيمينها أنت على شرف مجموعتي الجديدة هاهاها
            شفتي الكرم ياقلبي هاهاها
            قبلاتي ومحبتي وشتائل غاردينيا
            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد سلطان مشاهدة المشاركة
              هاهاهاها
              يستاهل... لماذا لم يحاول أنه يبدأ هو بالتغيير ؟
              كنت أتوقع أن يأتي هو في شكل غير الشكل وحال غير الحال.. وحينها كانت الصاعقة تطولني أيضا

              يلة الحمد لله لم يفعلها..
              جميلة كما سابق عهدك.. وكاتبة شيقة لها متعة خاصة وإبداع فلسفته عميقة

              تحياتي عائدة الغالية ... وإلبسي الباروكة عيييب تمشي براسك عريانة هاهاها
              محمد سلطان
              ياعيون عائده
              سعيدة أن النص أعجبك
              الحقيقة محمد تمنيت لو دخلت أنت عمق النص وسلطت رؤيتك حول الهروب
              أهي البطلة من كانت تهرب بتقمصها شخصيات الفنانات والفاتنات أم من ؟!!
              هاهاها
              سؤال سيفتح معركة بيننا تطحن رحاها في مخيلتنا المتعبة فرط الأهوال التي نعيشها
              لكني فعلا أحببت كون النص أعطى الجميع فرصة أخذ النفس من هذي الصراعات لأننا نحتاج أن نتوقف قليلا ونأخذ شهيقا طويلا وربما كنت أكثركم حاجة لهذا التوقف.
              ألم يكن البطل يشبه جيمس بوند بوقفته تلك محمد؟
              هاهاها وكنت اظن نفسي عبقرية هاهااها
              محبتي وباقة ورد جوري لك
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • مجدي السماك
                أديب وقاص
                • 23-10-2007
                • 600

                #22
                تحياتي
                احدى الروائع التي جذبتني بقوة الكلمات.
                فكرة جميلة ورائعة..يخوض في عمق العلاقات الانسانية.
                اتمنى دوام الابداع
                عرفت شيئا وغابت عنك اشياء

                تعليق

                • سعاد عثمان علي
                  نائب ملتقى التاريخ
                  أديبة
                  • 11-06-2009
                  • 3756

                  #23

                  أستاذة عائدة
                  أسعد الله صباحك
                  أجمل مافي القصة؛كان هو لمس الأحاسيس الكامنة
                  ...قالوا ..لو سجنوا النساء في جزيرة-وسجنوا الرجال الرجال في جزيرة
                  لقضوا عمرهم في صناعة الزوارق
                  السؤال
                  لماذا بعدما يصلون لبعضهم .. يختلفون..يتشاجرون..يتعاندون؛ألا وهم الأزواج
                  كثيراً مايكون الزواج خاضع لقناعة حقيقة وأهداف طيبة ليتم الزواج
                  ولكن
                  نضع تحت لكن هذه ألف خط أحمر
                  لكن لماذا يبخل كل من الزوج والزوجة بالإعتراف بانه مازال معجب بالأخر
                  وبشكله وبأناقته وبعطره وبتفكيره وبأمور حساسة غاية في الروعة
                  تجد كل إنسان يصطنع الصبر ويصطنع الغباء امام مواقف من شانها تعمل مشكلة أمام الناس
                  لكن يحاول بكل مايعرف من مهارة وجلد أن يمضي هذا الأمر بخير
                  ولكن
                  لماذا لايستعمل تلك المقومات من الخلق الحسن والصبر والجلد والتغاضي مع الشريك..أي الزوج او الزوجة
                  ..تبقى الزوجة العمر الطويل مع الزوج وهي تصبر..وتصمت..وتجامل..وتهب السعادة
                  وفي آخر المطاف قد تلملم بعض ملابس ليس لها قيمة وتترك الملابس الثمينة ..وترحل
                  أو عند الرحيل..وبعد تحطم الأمل وقرار بأن السعادة مستحيلة
                  وتلاشت الضحكة وإنتحرت الفرحة
                  يأتي الزوج ليمسك يدها في حنان -لم تعد تحسه كالسابق ويرجوها عدم الخروج
                  فترفض-ويصر-ويتجادلا..وهنا يقول لها لقد تغيرتي
                  وكأنه طحنها بخنجر ذو حدين
                  وتصرخ
                  تقول أنا تغيرت..تقول كنت أجمل وأرق
                  تقول :كنت لاترتاح إلا في كنفي ..ولا يعجبك طعام إلا.. ماأطهيه ولم تسمع أعذب من صوتي
                  أيها الغبي
                  لما لم تقل هذا ..ولو مرة واحدة في حياتك (قبل إحتراق المشاعر وقبل جفاف العواطف)
                  لماذا جرعتني مرير القول وأخفيت حلوه و-و-و-و-
                  نعم يكون الرجل معجب بالشعر -بالصوت-بالأناقة
                  أو بالحكمة -بالخلق -بالتحفظ..ويبخل أن يقول لها همسة صدق فيها إحياء الروح
                  ويمضي العمر وهي سعيدة برجولته وإهتمامه ببيته وأبناؤه وحسن رعايته لوالديه
                  وتبخل أن تتفوه بذلك
                  وكلاهما يفعل ذلك بغباء..وقد قال في نفسه
                  (لكي لايدخل في نفسه -نفسها -ألغرور
                  والحصيلة
                  أنهدام البيت وقتل سعادة كل من هم تحت سقف بيت الحب الملكوم
                  أستاذة عائدة لقد تناولتي موضوع حساس ..وواسع جداً جداً جداً
                  ولكن
                  دائما يكتشفون الروعة بعد هبوط الكارثة
                  ولا حل
                  تحية طيبة
                  وبارك الله فيك وفي قلمك وفي إبنتك الجميلة
                  ولك محبتي وتقديري
                  سعاده
                  التعديل الأخير تم بواسطة سعاد عثمان علي; الساعة 01-03-2014, 23:57.
                  ثلاث يعز الصبر عند حلولها
                  ويذهل عنها عقل كل لبيب
                  خروج إضطرارمن بلاد يحبها
                  وفرقة اخوان وفقد حبيب

                  زهيربن أبي سلمى​

                  تعليق

                  • فايزشناني
                    عضو الملتقى
                    • 29-09-2010
                    • 4795

                    #24
                    أختي عائدة صباح الخير

                    اليوم بقيت في قسم القصة وفي نيتي قراءة عدد كبير من أعمال الأخوة والأخوات
                    وتوجت قراءتي بقصتك الجميلة والتي تشابهت تفاصليها مع قفص لا مرئي للأخت بسمة
                    حتى الأخت منية كتبت شيئاً عن العلاقة الزوجية وكذلك الأخ ادريس
                    وهذا التخاطر الجمعي انما يدلل على الهم المشترك بين الأدباء إضافة للهم الوطني
                    تعودت أن أقرأ وأتعلم من نصوصك دائماً وهكذا فعلت اليوم
                    فشكراً لك أختي الغالية
                    يشرفني أن أتابعك وأعيش بين سطورك مطمئناً
                    كوني بخير
                    هيهات منا الهزيمة
                    قررنا ألا نخاف
                    تعيش وتسلم يا وطني​

                    تعليق

                    • أم عفاف
                      غرس الله
                      • 08-07-2012
                      • 447

                      #25
                      صباح الخيرات أختي العزيزة عائدة
                      قصّة مختلفة ،فيها روح تتوق للمرح والتّجديد وقد نجحت أختي العزيزة في تلوينها
                      اجتهدت على لغتها هذه المرّة فكانت لافتة وقريبة جدّا إلى القارئ
                      ببعض التدقيق يمكن تجاوز الأمر على نحو :والأضواء الخافتة تصب على وجهه غموضا آسرا.
                      الحققية أنّني قرأتها بإعجاب شديد
                      النّهاية أبعد من زوجة تبحث عن شكل تلج به إلى قلب زوجها
                      ارتبطت بخوف الزوج على نفسه من فألها بارتداء الأسود
                      زادت الطّين بلّة وأجدها عاجزة تائهة
                      كان يجب أن تكون هي فقط ،
                      وهذا ما أجدك تقولين في هذه القصّة
                      مع كل ما يطلب من الزوجة من اجتهاد في القرب من الزّوج لابدّ أن تحافظ على ملامحها التي جعلته يختارها دون غيرها
                      االشكل له تأثيره لكنه لن يعني الكثير أمام المضمون
                      شكرا على روحك الجميلة
                      كوني بخير
                      التعديل الأخير تم بواسطة أم عفاف; الساعة 02-03-2014, 05:00.

                      تعليق

                      • حسن لختام
                        أديب وكاتب
                        • 26-08-2011
                        • 2603

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                        [align=justify]لست مجنونة !

                        انتابت زوجي موجة ضحك هستيري..
                        لما فاجأني مضطجعة فوق الأريكة، أأرجح ساقي في الهواء وأنفخ دخان سيجارتي، فارتمى على الكرسي يقهقه قهقهة خرقاء مخفوقة بصقيع الدهشة، ومسح بحنق شعري الذي صبغته باللون الأشقر الفاقع، بعد أن قصصته قصيرا، ثم خفتت ضحكته، وامتقعت سحنته تعلوها غيمة خيبة بدت لي ستمطر غضبا!
                        ارتبكت..
                        أخرستُ صهيل خجلي المجلجل، وكفنت وجهي بيدي عنه لما لمحته ينظر إلي بريبة، كأنه يحاول الولوج داخل بواطني ليكتشف كنه المخلوقة التي أمامه، تمنيت لو أننا أصبحنا شفافين مثل الزجاج لأرى مابداخله ولأختفي عن ناظريه، تمتمت بعناء كلمات مبهمة، لم تفض لشيء، وارتأيت أن أرتشف حماقتي على مضض وصمت ، وأنتظر ردة فعله، بدقات قلب خشيت ان يسمعها.
                        صمت شاحبا برهة خلتها طالت، ثم غادر الصالة.
                        ابتاع لي في اليوم التالي باروكة شعر طويلة، لأنه لا يحب الشعر القصير! رماها على الطاولة وخرج، دون أن ينبس ببنت شفة.
                        وأشعره تاه عني أكثر في دوامه حياتنا الروتينة، يشرد بأفكاره فنأكل صامتين، ويهاتف صديقه المقرب في حديث طويل، أو نتبادل كلمات جوفاء يردد صداها قحط قفز على حياتنا الفاترة، وأحاديث كنا نسترسل بها عن حياته الصعبة هنا وسط بلد غربي غريب عن بيئته الشرقية، وبحثه عن زوجة، تصلح أن تكون أما لأولاده، تعوضه احساسه بالغربة، وعن صباي وعشقي للعب دور الفاتنات، فأتقمص رقة أودري هيبورن وسيجارتها، ووحشية نظرات شارون ستون وفتنتها، فأبقى أعيش الشخصية أياما طويلة حتى يأتي دور شخصية أخرى!
                        - هل كنت مجنونة، أمازلت تفعلينها!؟
                        فاجأني سؤاله بنبرته الحازمة، ونظرته المذهولة المحملقة بوجهي ألجمتني يومها، ففضلت توشح برقع الصمت.
                        ساعات اليوم طويلة ومملة، أقضيها بين أعمال البيت المعتادة، وتحضير وجبة شرقية لاثنين، وأسرع بعدها لأروقة أفلامي التي ضمنتها ماكنت أود أن تكون حياتي عليه، أفلامي التي خبأتها بعيدا عن متناول يده لئلا أثير حفيظته التي استثيرت منذ ذاك اليوم المربك، فحفظت فيها كل لمحة ولقطة حميمة تجمع حبيبين، وأسأل نفسي لم لا يعشقني مثلما يغرم هؤلاء الرجال بزوجاتهم وحبيباتهم!؟ وهو الرجل الذي عاش خمس سنين هنا، لمَ يبادرني بفتور المشاعر كلما جئته ببراكين الشوق، لأستفيق على حقيقة مرة أني بت أعيش حياتي وحيدة ومنبوذة، في بلد غريب.
                        فقررت أن ألغي لعبة الفاتنات من حياتي، وألبس ثياب الحداد عليهن لمرة أخيرة، وأن أفاتحه اليوم بالحقيقة، نعم سأفعلها فلا مجال للتهرب بعد الآن.
                        دخل الردهة وهو يرتدي بزة سوداء وربطة عنق جهنمية اللون، يضع إحدى يديه في جيبه الأيسر، وتنام الأخرى داخل صدره، وسيما، رائعا، والأضواء الخافتة تصب على وجهه غموض آسر.
                        أجفلتني عودته المبكرة، حتى أني لم أستطع التخلص من نقاب الدانتيلا الأسود الذي وشحت رأسي ووجهي به، رفعت رأسي رويدا رويدا، أرمقه من خلال القماش الشفاف.
                        صعق !!
                        فغر فاه..
                        وضرب جبينه بيده وهو يتمتم ساخطا:
                        - ياإلهي، أكان لابد أن تكوني اليوم، الأرملة السوداء!؟[/align]
                        تجيدين القص، ولغة الحكي الساحرة، والجذابة
                        شكرا لك على لذة القراءة
                        محبتي وتقديري، أيتها الغالية

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة رويده العاني مشاهدة المشاركة
                          مساء الخير ماماتي ..انتبهت عليك وأنت تبتسمين حين كنت تكتبين وفي حالة أندماج لم أشهد لها مثيل ..شدني النص وأنا التهمه ,أراقب تصرفات تلك الحالمة ..كيف تلون وحدتها بنفسها تطبق مقولة أسعد نفسك بنفسك .. ههه الخاتمه كانت مذهلة وها أنا أتخيله بهيئه جيمس بوند جاء ليشاركها جنونها بدعوته لعشاء رومانسي فتصدمه بخاتمة شخصيتها وهي ..(الأرملة السوداء ) نص جميل سلس وسريع أحببت كل حرف فيه ..قبلاتي القريبة منك
                          هاهاها
                          رودي الغشاشه
                          كنت تجلسين ليس بعيدا عني حين كتبت مداخلتك ولم تقولي
                          ربما أردتها مفاجئة لي
                          لقد فاجأتني عزيزتي لكن بترك دروسك ألم نتفق على يوم الجمعه فقط لأن دروسك هذه السنة أهم من كل شيء خاصة المطلوب معدل عال
                          شكرا غاليتي وحبيبة أمها على مداخلتك
                          ولا تسويها بعد هاهاها
                          حبيبتي
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • عائده محمد نادر
                            عضو الملتقى
                            • 18-10-2008
                            • 12843

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
                            الأستاذة عائدة محمد نادر قصة جميلة و هي ترجمة لأغلب ما يجري في المنازل. فكثيرا ما يتوه الفرد في حياته سعيا وراء الحياة في حين يفقد أحاسيسه حتى ليغدو مثل آلة
                            و كم انتظرت جديدك بلهفة حتى أتيتنا بهذه الرائعة
                            تقديري أستاذة عائدة لهذا النص الجميل
                            الزميل الرائع
                            بسباس عبد الرزاق
                            أتدري زميلي
                            سأصارحك بحقيقة لا أدري إن قلتها سابقا أم لا
                            أنا أكبر جبانة في التاريخ إزاء النصوص الخاصة بي
                            أخاف أن لا أكون على قدر المسؤولية والمحبة التي تحبونني إياها
                            أخاف أن لا يكون النص جميلا كي يأخذكم برحلة ممتعة أو حزينة أو تشويقية أو أن لا تصل رسالتي التي أريد توصيلها لكم
                            فحتى النصوص التي نكتبها لأجل المتعة والتشويق لابد وأن تتضمن رسالة ما لكن بطريقة مختلفة
                            سعيدة أني تعرفت عليك واشعرك هدية كبيرة لأنك تمتلك روحا شفافة وعقلا نيرا
                            محبتي وشتائل غاردينيا
                            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                            تعليق

                            • عائده محمد نادر
                              عضو الملتقى
                              • 18-10-2008
                              • 12843

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
                              قرأتها عائدة الحبيبة
                              اللغة متّمكّنة وشيّقة من كاتبة مبدعة
                              أ تحتاج إلى تزييف شكلها لتتفادى فتور عاطفته أم تحتاج إلى رؤية جديدة لحياتها معه؟أليس مسؤولا عن هذا الفتور في بلد غريب؟كلاهما يحتاج إلى وقفة تأمّل ذاتيّة وثنائيّة...
                              دوما مبدعة عائدة وتجعلين الذّهن يقلّب ما بين السّطور من معان حافّة
                              دمت بخير وشكرا جزيلا على ما تبذلين من جهد في الملتقى للرقيّ بلغتنا العربيّة
                              نادية البريني الغالية
                              قد نحتاج للهروب من واقع يؤلمنا أحيانا
                              قد نحتاج فسحة لفتح أفق جيد حياتنا من خلال الخيال أو لعب أدوار نتمنى ان نعيشها
                              وقد نحتاج أن يفهم الشريك أننا بحاجة للمسة حب حانية تعيد لنا الشعور بإنسانيتنا
                              الغربة والتغرب وغربة الروح تتعب اقسى القلوب وأعتى الرجال فكيف بإنسانة رقيقة
                              شكرا على رؤيتك التي تركت سؤالا ربما علينا الإجابة عنه
                              وجودك معي يعطيني زخما جديدا وحماسا وجنونا اكثر هاهاها
                              محبتي لك غاليتي
                              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                              تعليق

                              • سمرعيد
                                أديب وكاتب
                                • 19-04-2013
                                • 2036

                                #30
                                بل هو المجنون..
                                ذلك الرجل الشرقي الذي يتجاهل مواطنَ الجمال الآسر في زوجته،حليلته
                                ويرسم لها ملامحَ خاصة وتفاصيلَ على قياس نظره وأبعاد أحلامه..
                                يتأنق،يهاتف،ويجامل ليعطي انطباعاً جميلاً عن شخصيته
                                وهي قابعة،مركونة هناك؛آخر من يعلم وأول من يُقدّم..
                                لو يعلمون..
                                أن المرأة تختزن الكثير من الجمال،الرقة ، الأنوثة الصارخة التي تحتاج لمن يكتشفها
                                ويستثمرها،وكلمةُ المرور سهلة جداً:كلمة طيبة وابتسامة رقيقة وهمسة دافئة..
                                أختي الراقية نادرة:
                                جسّدت الصراعَ الداخلي الذي تعيشه المرأة مع رجل مغرور وقد عاد قبيل فوات الأوان..
                                وكثرٌ هم من يعودون بعد فوات الأوان..
                                ولايدرون..
                                تقديري وزهرات محبة معطرة لروحك ومن القلب غاليتي..
                                التعديل الأخير تم بواسطة سمرعيد; الساعة 03-03-2014, 07:24.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X