الفائزة بالذهبية الأولى "لست مجنونة" للمبدعة عائده محمد نادر

**عائده محمد نادر** · 03-03-2014, 23:00

المشاركة الأصلية بواسطة منية الحسين مشاهدة المشاركة

نعم ليست مجنونة بل زوجة تريد أن تكون عاشقة لزوج يبادلها عشقاً بعشقٍ أكبر
ويحشو شقوق تغربها وغربتها بالأمان والدفء
هي محاولات لرش اللون في مساحاتنا الباهتة ..
قديرتي عائده محمد نادر
نص ممتع ، سلس كالماء الرائق ، مترابط الفكرة كالبنيان المرصوص
وجاءت المفارقة في النهاية لتتوج هذه القصة الرائعة
سلمت وسلم نبضك وروحك ..

الزميلة القديرة منية الحسين
آه منك تكتبين جميلا
ولست أجاملك صدقيني فالأدب لا يحتمل المجاملة وأتوسم بك الكثير لأن لك بصمة واضحة وملكة أيضا وسيكون لك شأن
أشكرك سيدتي على مداخلتك وللحقيقة كتبت النص وأنا منفعلة ويصطخب الدم بشراييني جراء مايحدث في العراق فخرج مني هاربا مني إليكم وربما العكس!
كوني دائما بالقرب ولا تنسي أن ترشحي أي نص تجدينه يستحق ولا تجاملي أحدا منية أرجوك لأن المجاملة ستقتل روح الأديب والأدب.
محبتي وشتائل ورد ربيعية

**غالية ابو ستة** · 04-03-2014, 09:07

الأديبة الراااائعة-الغالية عائدة
أجدت في تصويرك كثيراً-ما مثلت الزوجة وقد كتمت الوحدة
أنفاسها وغصت الأحلام الراقصة ، بكأس الواقع المر بإهمال الزوج لها
هي تنشد الأحلام الراقصة كانت تتخيلها، وهو امتلك من كان يراها حلماً
قبل أن تكون حليلته--حاولت بكل الوسائل أن تجذبه، قفز لفكري المثل المشير إلى أنّ
من يلهث يتعب وقد يقف في نصف الطريق!
كانت حبيبته البعيدة، أصبحت زوجته وراعية بيته ، لم يعد متلهفاً ، ويتسلى مع أصدقائه لكنها
تريده الحبيب السابق، وتحاول اجتذابه والشرقي يعتقد أنه لو عبّر عن حبه بعد الزواج يفتقد لهفتها
عليه! نظرة خاطئة بالطبع
هذا ما يحدث، حتى أن المرأة تظنه زهد فيها ، ربما يحدث أحيانا ككل شيء يطاله الإنسان ثم يزهد فيه
لكن ليست هذه كل الحقيقة ، لأنه لو أهملته هي لحاول جاهداً أن يتقرب لها ليحصل حبها الســــــــــــابق
الواقع أن الحياة الزوجية تختلف عما قبل الزواج، فتفتر اللهفة لكن الأواصر والترابط يكون أقوى في الحقيقة
أصبحت حياة واقعية .
المرأة تختلف نفسيتها ، تحبه أن يعبّر فهي تعبّر له بكل الوسائل عن حبّها ، هناك من يتقنون الدور، وهناك من
يظنون الرومانسية انتهت ، ولا حاجة للتعبير لكن الجمود والروتين ممل وهذا ما قالته قصتك الجميلة.
سلم القلم الجميل وكم سعدت بالتعرف على رويدة ، حفظها الله لك وحفظك لها ولأسرتك
محبتي وودي ----ولك شتائل الورد ولرويدة الجميلة- حبيبة أمها -سعدت بالتعرف عليها.

**فاطمة يوسف عبد الرحيم** · 04-03-2014, 10:49

الصديقة عائدة

سرد ممتع من قلم لا يعرف إلا الإبداع ،

المرأة بحاجة إلى ثورة من أجل التغيير

وقد تكون هذه الثورة نوع من أنواع الجنون ،

القفلة متميزة بخفة الظل

مع تقديري

**نجاح عيسى** · 04-03-2014, 18:19

ميزة كتاباتك استاذة عائدة أنها في غالبيتها مستقاة من الواقع ..
واقعنا بكل ما يحوي من تناقضات ..وإرهاصات ..إلى جانب
ما يحوية من أحاسيس ..ومشاعر ينتابها التناغم حيناً ..ويعتريها
الفتور حيناً آخر ، وهذا ما حدا ببطلة قصتك إلى ابتداع هذا التغيير
كيما تحاول لفت أنظار هذا الزوج المبتعد إلى حدّ ما ،أو فلتقُل الذي
غزاه الملل ..
كنت تلقائية جداً هنا استاذة عائدة ..أسلوب ناعم سلس ..
يدخل العقل والقلب دونما عناء ..
سلمت يداك ودمت مبدعة متألقة
مع خالص الود والإعزاز ..

**فاطيمة أحمد** · 07-03-2014, 07:52

قرأت القصة، واستمتع بقراءة نصوصك، التي احكي الجديد، تتصفين بالتنوع
عدا إن لك قلم يتمتع بالتميز ، وددت لو طالت أكثر ، نهايتها كانت مفاجئة لنا
وكنا معها وجعلتنا النهاية معه أيضًا، بقيا أخيرًا في نفس الدائرة ، في انتظار أن يواصلا
خط سير معًا
السيدة عائده، أشكرك كثيرا ليس على حبكة القلم فحسب بل على حسن حس الإدارة
الذي تتمتعين به في الملتقى فبصدق أسلوبك في الإدارة مميز
مودتي.

**فطيمة عزوني** · 07-03-2014, 08:12

أختي عائدة السلام والرحمة
ضحكت عندما وصلت لنهاية القصة ...تخيلت الزوج الأنيق وقد صدم من هول ما رأي ....باقة ورد.

**عائده محمد نادر** · 08-03-2014, 16:51

هدية منار يوسف
لهذا النص وبمناسبة عيد ميلادي
ميلادي الذي لم أحتفل به منذ عشر سنوات وأكثر
وماذا اقول وأنا مفحمة أمام سمو سيدة العطاء منار يوسف
الفنانة
الأديبة
الراقية
الرقيقة
فشكرا لك سيدة العطاء على كل هذي العطايا
ستخجل باقات الغاردينيا أمام كبرك سيدتي
لست مجنونة
http://almolltaqa.com/vb/showthread.php?124970-%E1%D3%CA-%E3%CC%E4%E6%E4%C9-%E5%CF%ED%C9-%E3%E4%C7%D1-%ED%E6%D3%DD

http://www.youtube.com/watch?v=u6EbdJivIjM

**عائده محمد نادر** · 09-03-2014, 00:25

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

امرأة عرفت كيف تعيش حياتها وتعوض الفتور بالأفلام وبطلاتها...
القفلة رسمت البسمة.. وسط دهشة الزوج الذي
قرر أخيرا أن يصبح رومانسيا... على الله يكون
معها لا امراة جديدة ...

أعجبني نصك المرح، وكم صرنا نحتاج مثل هذا الجنون..

مودتي واحترامي وتقديري.

ريما الغالية
سأحكي لك عن شيئ صار قبل قليل
أحسست بأن هناك مايشبه عصف الصواريخ تمر بالسماء
حالة عشناها كثيرا فصرنا نحس بما يحدث حتى لو دبيبا
المهم
سألت ابنتي الكبرى : هل أحسست بشيء يمر فوق البيت
قالت: نعم ماما كأنه صاروخ أو قذيفه
في هذه الأثناء صار الصوت اقرب
قلت لالالالالالالالالالالا مؤكد لست أتخيل
والأصوات بدأت تتصاعد ثم بصوت يشبه صوت الإنفجار أو قذيفة المهم
حضرت نفسي للشدة وإذا بي أسمع صوت المطر!!! هاهاها
كان صوت الرعد وقبلها تجمع الغيوم مع بعضها والريح تحملها هاهاها
جلست أضحك بكل حماقة على حماقتي
في هذه اللحظة صوت الأمطار جميل
ياربي كل الخير مع المطر
البرق والرعد سمتان من سمات القصة
ما رأيك بهذا الجنون هاهاها
محبتي لك ريما وشتائل جوري مغمسة بالمطر

**عائده محمد نادر** · 09-03-2014, 22:20

المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة

عاشت كل الأدوار ولما جاء الدور عليه قررت الاعتزال وتقمصت دور الأرملة السوداء
نص جميل ورائع انتظرته طويلا منك
بالأمس همست مع نفسي وهذا والله حقا: لم تكتبت المبدعة عائدة لنا منذ فترة.
وهاهي تعود بذلك النص الذي يحمل خفة الدم والفكاهة التي صيغت بقالب وسرد وحبكة معتادة منك.
بالطبع يرشح للذهبية دون تفكير
تحيتي

الزميل القدير
حارس الصغير
أكتب كثيرا لكني لا أنشر كثيرا
عندي ربما عشر نصوص أو أكثر لم تنته
وأخرى أكثر منتهية لكني حين أعيد القراءة اجدها ناقصة
هذا النص بالتحديد كتبته هروبا وكأني اردت أن اسخر من وجعي
اشكرك على إطرائك حارس واسعدني وجودك صدقا لأنك تكتب جميلا ولك ذائقة تحس بالوجع
محبتي وشتائل غاردينيا

معابد الأسرار

معابد الأسرار - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?124866-%E3%DA%C7%C8%CF-%C7%E1%C3%D3%D1%C7%D1-%DA%C7%C6%CF%E5-%E3%CD%E3%CF-%E4%C7%CF%D1

معابد الأسرار لم تعنها ساقاها المتعبتان تسلق الرابية العظيمة خلف سلسلة جبال الظلام، تجر خلفها جثة كاهن المعبد خازن الأسرار وحاميها الأمين المقتول غيلة، بعد أن وجدته خلف المعبد ينزف دمه من تجويف صدره الفارغ من القلب. تهاوت منهكة على الأحراش النارية، تنغرس بجسمها شظايا سنابل عجفت من سنين قحط أصابت زرع الممالك والمدن بكل أصقاع

**فرناندز حكيم** · 10-03-2014, 19:30

قبل أيام زرتُ و زوجتي مكان افتقدناه كثيرا .
فمضينا لحديقة التسلية غاضبين فلعبنا و ضحكنا حد الجنون ..
و كأننا افتقدنا أتفه و أعز أشياءنا ( سذاجة الأطفال ) .
و لربما الحب أغنية نادرة لا نسمع ألحانها الجميلة و نحن كبار ...

'
'
أسعدك المولى سيدتي الرائعة ...
و لربما القصّة مميزة كصاحبها ...

فـ. حكيمـ

**آسيا رحاحليه** · 12-03-2014, 04:55

نص جميل كعادة نصوصك عزيزتي عائدة..
وفقك الله دائما .
محبّتي .

**وفاء ميكال** · 12-03-2014, 07:55

قصة رائعة بإسلوب أروع
استمتعت بالقراءة جدا
دمت مبدعة

**عائده محمد نادر** · 13-03-2014, 11:27

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة

أهلا اختي عائده
هذا نص مائز، توغل في نفس البطلة بشكل عارف بخبايا النفس، التي تشعر بالوحدة و الهجر.
أبهرني بناء النص المتماسك، و لغته السلسة، و قفلته الموجعة.
دام الألق لقلمك الجميل.

الزميل القدير
محمد الشرادي
أشكرك كثيرا على وجودك معي هنا على نصي المتواضع ورأيك الحبوب فيه
أحببت أن النص أعجبكم وأثار فيكم بعض المرح
والحقيقة أني كتبته للهروب وأيضا لإضفاء تلك الروح المثابرة ولتسليط الضوء على بعض مايعترينا كبشر حين نهمش أو نهمل في زاوية ما.
العلاقات الأسرية وخاصة الزوجية تحتاج الكثير كي تدوم وتبقى تحتفظ برونقها
محبتي لك

**أمين خيرالدين** · 14-03-2014, 11:08

سيدة العقلاء
عائده محمد نادر
الأزواج يرغبون أن يروا زوجاتهم على أجمل الصور التي يحلمون بها
واختلاف الأمنيات بين كل إثنين من البشر أمر طبيعي
خاصة أن أخذت طريق المشاكسات او التوقعات من الطرفين
حتى وإن كانت حسنة النية
يسود الصمت وهما في تحفز وانتظار
يقولان الكثير من غير كلام
وحين اعيت اللعبة الزوج لعبة الكر والفر
والزوج (الرجل) هو الهزوم أولا- دائما
قال" أكان لا بد أن تكوني اليوم الأرملة السوداء؟
وهو يقطع الأمل ويعلن انسحابه من حياتها ومن مشاكساتها
ألعاب مجانين فعلا
لكنها حلوه لأنها صيغت بلغة متمكنة من القص ومن الأسلوب والحبكة
تحياتي لك

**عائده محمد نادر** · 19-03-2014, 00:33

المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة

نص مشوق و جميل يصف حالة اجتماعية تطغى على المشهد الأسري بشكل قوي ... و أظن أن الرسالة قد وصلت للزوج بطريقة فنية
مودتي

الزميل القدير
ادريس الحديدوي
وفيما أنا ارد عليك هز بغداد انفجار أتصور أنه ضخم لأن الأرض اهتزت مع أنه بعيد عنا وحسب ظني
هذا النص كتبته وأنا متعبة نفسيا فعلا وكأني أردت الهروب به من الواقع
اشكرك على وجودك الدائم ولو أتمنى أن تضع رؤيتك أو تصحيح لمسار النص فهي ستسعدني فعلا
محبتي وغابات جوري ندية

الفائزة بالذهبية الأولى "لست مجنونة" للمبدعة عائده محمد نادر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث