هواجس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام هلالي مشاهدة المشاركة
    و الهواجس ترتبط دوما بهموم المعيش و انشغالاته،
    الهموم كما الاحلام كما الألعاب، أبناء بيئتها.
    هل نستطيع ان نسدد لها ما علينا من ديون؟
    لا اظن ذلك، فلها الله أولا و اخيرا.
    راقني جدا ما قرات لك هنا اخي فاروق.
    تحيتي و تقديري
    يكفي أن يلامس النص ذائقة عبد السلام هلالي، لكي يمر ..
    فذائقته مقياس عبور
    تحية لاتبور أخي العزيز
    وأشكرك على احتفائك به
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

    تعليق

    • فكري النقاد
      أديب وكاتب
      • 03-04-2013
      • 1875

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
      / هواجس /
      الطفلة اللاجئة لم تلعب ( بيت بيوت)
      لم ترسم عروساً بفستانٍ مزركشٍ،
      ولم تتقمص كعادتها دور المعلمة!
      سوّتْ دكاناً .. كتبتْ في دفترها :
      رز
      سكر
      حليب
      زيت ...
      وراحت تصرخ في وجهي ..
      تطالبني بالديون.!
      يبدو أن همومي حرمتني من مطالعة الكثير من الجمال
      القتّال ...
      (كتابتها وصمة عار ، ومطالبتها سهم وإنذار ، ودمعتها تغرق)
      وماذا أقول بعد ...
      بإذن الله ستشرق
      وتعود البسمة ...

      نص ثمين موجع ، من قلم مبدع
      أخي الكريم ...تحية واحترام ومحبة
      " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
      إما أن يسقى ،
      أو يموت بهدوء "

      تعليق

      • فاروق طه الموسى
        أديب وكاتب
        • 17-04-2009
        • 2018

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
        الزميل القدير
        فاروق طه الموسى
        نص بمليون نجمة
        نص رسم الوجع كله بصرخة طفلة
        ماكنة الموت والتهجير تطال الأطفال بكل عالمنا العربي
        وبطون الأثراياء وتجار الدم ستنفجر
        نص للماسية
        محبتي
        أهلا أستاذة عائدة
        كنتِ قمرا في سماء النص، فما حاجتنا للنجوم
        سرني حضورك الجميل
        كل التقدير
        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

        تعليق

        • فاروق طه الموسى
          أديب وكاتب
          • 17-04-2009
          • 2018

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
          مساء الخير استاذ فاروق ...
          وأهلا بك بعد غياب ..
          قصة مثقلة بهموم ومواجع تقول الكثير ...
          من أين لهم أطفال اللجوء والتشتت وقد توزعتهم المنافي
          وبعثرتهم يد العسف والجبروت ..رفاهية البيت وحميميّة البيوت ..
          هذه الطفلة إبنة زمنها بامتياز ...زمن القهر ..والعوز والجوع ..
          سلمتْ يداك ..
          ودمت مبدعاً نتعلم منه ..
          طابت اوقاتك بكل الخير .
          وكل التقدير ..
          أهلا الصديقة العزيزة نجاح
          أسعد الله أوقاتك وأشكرك على تفقدك
          والله يا أستاذة لأول مرة أشعر بأن إطار الصورة ضيق ولم يتسع لجزء بسيط من أحلام تلك الطفلة التي خلخلت طفولتها هواجس
          سرني هذا الحضور الجميل ككل مرة
          تحضرين فيها
          وأشكرك على القراءة الوارفة والإشادة الرقيقة
          وكلنا نتعلم من بعض
          مودتي
          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

          تعليق

          • محمد الدمشقي
            أديب وكاتب
            • 31-01-2014
            • 673

            #20
            مؤلمة جدا
            حسبنا الله و نعم الوكيل
            شكرا أديبنا الكبير
            كلا إن معي ربي سيهدين

            تعليق

            • فاروق طه الموسى
              أديب وكاتب
              • 17-04-2009
              • 2018

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
              نصوصك العميقة والموجعة، أخي المبدع الأنيق فاروق طه، تتوغل في أعماق النفس البشرية، بهواجسها، وآلامها ومعاناتها، وأحلامها المضطهدة..نصوص تجعلنا نلعن أنفسنا، ونلعن هذا العالم البئيس الذي صار فيه اغتصاب البراءة ، وقتل النفس أمر عادي جدا
              محبتي وتقديري، أيها العزيز
              مرحبا أخي العزيز حسن
              أنت تعلم أنني أعتز بشهادتك القيمة
              ورؤيتك الجميلة التي تضيء النصوص
              سرني كثيرا أنك هنا
              تحيتي ومحبتي ياجميل
              من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

              تعليق

              • فاروق طه الموسى
                أديب وكاتب
                • 17-04-2009
                • 2018

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حارس الصغير مشاهدة المشاركة
                قرأت لك اليوم نصين في غاية الروعة صديقي
                ما أروعك
                تحيتي
                أخي المبدع الجميل حارس
                يسعدني أن تقرأ لي ورأيك يهمني
                محبتي وتحيتي
                من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                تعليق

                • فاروق طه الموسى
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2009
                  • 2018

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
                  شُوهت أحلامهم،واغتيلت طفواتهم في المهد..
                  وإذا البراءة سُئلت بأي ذنب قتلت..!!
                  نعم ..هم أطفال بلادي الذين حُرموا من أبسط حقوقهم في اللعب والتعليم والحلم..
                  الثمن كان غالٍ جداً ولم يدفعه إلا الأبرياء!!
                  تقديري وأطيب الأمنيات لك أخي فاروق..
                  يستحق الترشيح وبجدارة..
                  أهلا أستاذة سمر
                  هو جانب بسيط من معاناتهم أردت تسليط الضوء عليه ..
                  وأرجو أن أكون قد وفقت في ذلك
                  لأول مرة أشعر بأن فضاء الققجة ضيق جدا
                  أشكرك على الإشادة ولو أنني لم أعرف كنه هذا الترشيح ..
                  تحياتي وتقديري
                  من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                  تعليق

                  • فاروق طه الموسى
                    أديب وكاتب
                    • 17-04-2009
                    • 2018

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الدمشقي مشاهدة المشاركة
                    مؤلمة جدا
                    حسبنا الله و نعم الوكيل
                    شكرا أديبنا الكبير
                    أهلا أخي محمد
                    سعيد برؤيتك هنا ..
                    أبعد الله عنك الألم
                    محبتي ياجميل
                    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                    تعليق

                    • خديجة بن عادل
                      أديب وكاتب
                      • 17-04-2011
                      • 2899

                      #25
                      صباح المسرات لأخي الغالي فاروق والله اشتقت كثيرا لكتاباتك الرائعة /
                      أأمل أنك بخير /
                      هواجس : هي قصة قصيرة جدا بفكرتها ذات الكلمات المعدودة التي رصدت لنا الحدث وجعلت
                      من المشهد يتحول من وصف حكائي إلى حركي بآخر كلمة '' مطالبة الطفلة بالديون ''
                      مما يؤكد أن الكاتب هنا كان مشاركا في صنع الحدث ولم يظهر ذلك للعيان إلا بنهاية الوضعية
                      تطرق في وصفه إلى مخلفات الحرب التي لا ترحم ، لا تعترف بقيول ولا بأي سلطة سوى سلطة '' الأنا ''
                      والرصاص الذي ينزل على أسقف المنازل كالرذاذ فلا نرى بعدها سوى ضوء ولا طعم ولا حياة لنجد التشرد
                      والتشتت والفقر والجوع والعوز و الدم .... ومغادرة الوطن مكرهين فلا أمان ولا احتواء /
                      هناك مثل بالعامية عندنا بالجزائر نقول فيه '' أقصد البيت الكبيرة إذا ما تعشيت تبات للدفء ''
                      بمعنى أن الوطن هو الحضن الوحيد الدافئ وغير ذلك المحال نفسه إلا في حالات نادرة جدا
                      ...
                      القصة من حيث العنوان موفقة جدا لأن الهواجس هنا مشتركة بين هواجس الطفولة وهواجس المراحل العمرية
                      الأخرى المتقدمة /
                      اللغة : فيها سلسة وتوصل المغزى للمتلقي بأسلوب مبسط يمكن لأي قارئ وصول الغاية .
                      جميلة في صىيغتها ووحدة البناء الذي سرعان ما تحولت الصورة فيه من ملحمة الوصف والرسم إلى الحديث والحركة
                      الترميز: حاضر في تسلسل الوصف الذي يوشي لنا بحرمان الطفولة حقها في العيش
                      ومطالبتها في القفلة كل مواطن سوري مسؤولية ما يحدث من أمر جلل لم تفك حتى اللحظة عقدته /
                      أتدري أخي فاروق قصتك هذه ويكأني أرى رسام أخذ ريشة وورقة بيضاء ليرسم عنها بالألوان فطغى
                      اللون الأحمر وتلطخت ملابس الطفلة وعندما أنهى الفنان لوحته نظر بعيون الطفلة واغرورقت عيناه
                      كأنها تلومه وتقول : لم فعلت ذلك ولم رسمتني أصلا .
                      كل ما يعجبني ويدهشني تلك الخاتمة في قصصك التي تجعل من الراوي صانعاً للحدث ومشاركاً فيه
                      وهذا هو المطلوب صدمة أو ارتباكة لم يتوقعها المتلقي
                      ربما لا يمكننا صنع شيء سوى أننا نتشاطر نفس هذه الهواجس
                      قلم متمكن وفكر حاضر وقلب دافئ كما عهدتك تحمل هموم الوطن وتترجم أحاسيسك لقصص ممتازة
                      رغم الألم فيها والمعاناة .
                      يومك مشرق وفي انتظار اشراقة سوريا الحبيبة ولم الشمل مجددا
                      تحياتي الأخوية أيها الأصيل
                      التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 24-03-2014, 10:00.
                      http://douja74.blogspot.com


                      تعليق

                      • فاروق طه الموسى
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2009
                        • 2018

                        #26
                        أهلا أختي خديجة .. اشتقنا لقلمك الجميل .
                        أشكرك جزيل الشكر على هاته القراءة الوارفة .. والتي سلطت الضوء على كل جوانب النص ..
                        لكنها لم تدهشني ..
                        لأنني تعودت على إبداعك .. كتابة وقراءة
                        صفقت ومضيت ..
                        وتركت التحايا التي تليق .
                        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                        تعليق

                        يعمل...
                        X