توضيح...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    توضيح...

    توضيح
    _________

    باكية،أيقظته.. تطلب أن يعيدها إلى أهلها...
    في السيارة تحاول محو تقطيبة النعاس من بين عينيه،
    تداعبه معللة:
    - ( جدي لأني صغيرة.. أحب ماما وبابا أكثر منك...)


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • فاطيمة أحمد
    أديبة وكاتبة
    • 28-02-2013
    • 2281

    #2
    جميلة يا ريما، وأحببت الروح الخفيفة والتلقائية فيها
    وعذرا لحشر النص برؤيتي الغير ملزمة هنا

    توقظه قبيل استغراقه في النوم..
    باكية تطلب أن يعيدها إلى أهلها...
    في السيارة تداعب تقطيبة النعاس بين عينيه،
    - ( جدو لأني طفلة صغيرة، أحب ماما وبابا أكثر منك!)

    مودتي وأكثر.


    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      توضيح
      _________

      باكية،أيقظته..
      تطلب أن يعيدها إلى أهلها...
      في السيارة تحاول أن تزيل عنه تقطيبة النعاس،
      فتقول موضحة:
      - ( جدو أحبك، لكن أحب ماما وبابا أكثر منك...)
      ماأجمل براءة الأطفال، وصدقهم في الحديث
      نص طريف، وظريف
      مودتي، ريما ريماوي

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        كانت صادقة.
        قالت من دون مساحيق ما في قلبها
        مودتي

        تعليق

        • عائده محمد نادر
          عضو الملتقى
          • 18-10-2008
          • 12843

          #5
          ريما
          احببتها كثيرا
          ياربي من أين اتيت بكل هذه البراءة ريما
          تخيلتها
          تخيلت ملامحها
          تخيلت براءتها
          تقطيبة الجبين
          النعاس
          جميلة وأكثر ريما
          محبتي وكل ورود العالم
          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

          تعليق

          • عكاشة ابو حفصة
            أديب وكاتب
            • 19-11-2010
            • 2174

            #6
            جميلة منك ، مكتوب بلب مداد كليماتك ...
            والله العظيم ذكرتيني أستاذتي بطفولتي أيام ما تركتني والدتي رضوان الله عليها بمنزل جدي الحاج أحمد بالهاشمي رحمه الله .
            الفرق بيني وبين هذه البرعومة الرائعة ، أن جدي لم يكن يتوفر على سيارة . ومن أوصلني ليلا هو خالي بأمر منه رحمه الله .
            كم أنت رائعة يا ريما . أتمنى لك كل الخير والسلام عليك أيتها الطيبة .
            [frame="1 98"]
            *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
            ***
            [/frame]

            تعليق

            • فاروق طه الموسى
              أديب وكاتب
              • 17-04-2009
              • 2018

              #7
              مرحبا أستاذة ريما
              نص جميل جداً
              وأعتقد بأن مكانه أدب الطفل
              مودتي وتقديري
              من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

              تعليق

              • عبد السلام هلالي
                أديب وقاص
                • 09-11-2012
                • 426

                #8
                بعيدا عن براءة الأطفال التي اعتدنا منك توظيفها في نصوصك أختي ريما،
                أرى ان النص يحتاج إلى حبكة، و مفارقة تكسب القفلة قوتها.
                أجده - و قد اكون مخطئا- يفتقر للقدرة على الإدهاش و خلق الصدمة لدى المتلقي، و لا يفاجئه بشيئ في قفلته.
                تحيتي و تقديري
                كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجارية

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
                  جميلة يا ريما، وأحببت الروح الخفيفة والتلقائية فيها
                  وعذرا لحشر النص برؤيتي الغير ملزمة هنا

                  توقظه قبيل استغراقه في النوم..
                  باكية تطلب أن يعيدها إلى أهلها...
                  في السيارة تداعب تقطيبة النعاس بين عينيه،
                  - ( جدو لأني طفلة صغيرة، أحب ماما وبابا أكثر منك!)

                  مودتي وأكثر.
                  اهلا اختي فاطمة .. شكرا لك... عدت فعدلت...

                  تحيتي وتقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                    كانت صادقة.
                    قالت من دون مساحيق ما في قلبها
                    مودتي

                    شكرا الاستاذ حسن لختام...
                    وقي هذا العالم البئيس.. لكم نحتاج مثل
                    هذه الطرف لتغيير جو الكآبة الذي يحيق بنا..

                    تحيتي وتقديري.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                      كانت صادقة.
                      قالت من دون مساحيق ما في قلبها
                      مودتي

                      من الأكيد صدقها الأستاذ عبد الرحيم,.,,
                      والجميل براءتها، عرفت أنها تزعج جدها...
                      وتريد أن تمنطق تصرفها...

                      شكرا لحضورك الذي أسعدتني به...

                      تحيتي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                        ريما
                        احببتها كثيرا
                        ياربي من أين اتيت بكل هذه البراءة ريما
                        تخيلتها
                        تخيلت ملامحها
                        تخيلت براءتها
                        تقطيبة الجبين
                        النعاس
                        جميلة وأكثر ريما
                        محبتي وكل ورود العالم

                        اهلا بالغالية عائدة...
                        هي من اجمل الأطفال الذين يتميزون بالبراءة والجمال ...
                        وعندها منطقها الخاص بذهنها الصغير...

                        اليوم كنت سأطبخ مجدرة عدس وارز مع البصل المقلي
                        إما تضعيه على جنب او بالطبخة.. فسألت امها بالانجليزية
                        عن الاونيون وان كانت تستعمله بالطبخة...
                        فردت الصغيرة بغضب: لكنني لا احب الاونيون..
                        سألتها ما معناه... ردت ببراءة: لا اعرف...

                        سعدت بك وبردة فعلك...

                        محبتي واحترامي وتقديري.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                          جميلة منك ، مكتوب بلب مداد كليماتك ...
                          والله العظيم ذكرتيني أستاذتي بطفولتي أيام ما تركتني والدتي رضوان الله عليها بمنزل جدي الحاج أحمد بالهاشمي رحمه الله .
                          الفرق بيني وبين هذه البرعومة الرائعة ، أن جدي لم يكن يتوفر على سيارة . ومن أوصلني ليلا هو خالي بأمر منه رحمه الله .
                          كم أنت رائعة يا ريما . أتمنى لك كل الخير والسلام عليك أيتها الطيبة .
                          والروعة في حضورك الأستاذ الجميل عكاشة ابوحفصة...
                          سعيدة لأن النص أثار شجوتك وذكرياتك الجميلة..

                          كن بخير وصحة وعافية...

                          مودتي وتقديري.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                            مرحبا أستاذة ريما
                            نص جميل جداً
                            وأعتقد بأن مكانه أدب الطفل
                            مودتي وتقديري

                            أهلا بك وسهلا... الأستاذ فاروق..
                            أسعدني أن وجدت الجمال بالنص...

                            كان النص الأصلي هكذا، لربما
                            كان يوحي بأفكار للكبار بصيغته
                            الأصلية:
                            توضيح
                            _________

                            أيقظته قبل استغراقه تماما في نومه...
                            تبكي وتطلب منه أن يعيدها إلى أهلها...
                            في السيارة تحاول أن تزيل تقطيبة النعاس عنه،
                            فتقول مفسرة:
                            - ( جدو لأني طفلة صغيرة، أحب ماما وبابا أكثر منك...)

                            لن أنقله هناك، سأتركه هنا لمتعتكم أيها الكبار

                            تحيتي واحترامي وتقديري


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام هلالي مشاهدة المشاركة
                              بعيدا عن براءة الأطفال التي اعتدنا منك توظيفها في نصوصك أختي ريما،
                              أرى ان النص يحتاج إلى حبكة، و مفارقة تكسب القفلة قوتها.
                              أجده - و قد اكون مخطئا- يفتقر للقدرة على الإدهاش و خلق الصدمة لدى المتلقي، و لا يفاجئه بشيئ في قفلته.
                              تحيتي و تقديري

                              ما أدري الأستاذ عبد السلام...
                              الطفلة أدهشتنا، وأحد الكتاب بالفيس
                              اعتبر القفلة مدهشة...

                              النص الأصلي

                              توضيح
                              _________

                              أيقظته قبل استغراقه تماما في نومه...
                              تبكي وتطلب منه أن يعيدها إلى أهلها...
                              في السيارة تحاول أن تزيل تقطيبة النعاس عنه،
                              فتقول مفسرة:
                              - ( جدو لأني طفلة صغيرة، أحب ماما وبابا أكثر منك...)

                              قررت أن أكتب كل ما يؤثر بي بالذات...
                              حتى لو لم يعتبر من قبل البعض أو الكل قصة ق ج...
                              شخصيا لن أنقله.. يكفيني أن تستمعوا به..
                              كما استمتع به فعلا الآخرون ...


                              تحيتي وتقديري.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X