سجل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    رائع هذا النص ..
    و الغريب أنني كتبت نصا بفكرة مقاربة..

    و لم أنشره في أي مكان بعد
    و لم أطلع عليه غير الأستاذ الغالي ربيع عقب الباب..

    عجيب كيف هذا التخاطر بين أقلام القاصين
    و كيف يقع الحافر على الحافر

    أحيّيك و أهنّئك و أشكرك لأنّ هذا النص الرائع ألهمني فكرة نص قصصي أيضا .
    تحياتي و تقديري و كل الأمنيات بالتوفيق .
    المبدعة الراقية ، آسية رحاحليه
    أشكرك على تعليقك الذي أثلج صدري.
    شرف لي أن يشابه نصي نصك ، ذلك من دواعي سروري.
    ممتن لك الإشادة المشجعة.
    بوركت.
    مودتي

    تعليق

    • عبد السلام هلالي
      أديب وقاص
      • 09-11-2012
      • 426

      #17
      [quote=عبدالرحيم التدلاوي;1044226]
      ها هو الأن ، أمامي ، ينظر إلي باسما و في يده بعض أوراق ، يشير لي بالنزول.
      أبتعد عن النافذة ، أستدير لأنزل السلم ، أفتح الباب ، لا أجد سوى عتبة فارغة ، ترقد فوقها مجموعة أوراق، أجلس مفكرا : _ هل أنا ضحية هلوسة ؟
      الأكيد أني رأيته ، أرفع رأسي متذكرا، فأجد شخصا يتابعني ، ينظر بفضول إلى كومة الأوراق التي بيدي ألوح بها ، يغلق النافذة ، يستدير لينزل السلم ، يفتح الباب ، لا يعثر إلا على أوراق فوق عتبة باردة.[/quote
      و تكتمل الدائرة لتلتف حول القارئ،
      القارئ الذي تستدرجه للبحث عن الأوارق الناقصة، فيغادر النص بحزمة أوراق و إجابات ناقصة.
      يسأل السارد نفسه إذا كان يهلوس، و يسأل القارئ إذا ماكان السارد قد أو قع به في فخ الهلوسة.
      نص بنكهة الفلسفة و لذة التأمل في الذات و انعكاسها.
      راقني ما قرأت هنا أخي عبد الرحيم
      كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجارية

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
        أخي عبد حياك الله

        في حينا امرأة تشبه بطل قصتك
        تتمتع بذاكرة رهيبة وتتقن الانكليزية بمهارة
        حركاتها لا توحي أنها مريضة أو تعاني نقصاً ما
        انما ملابسها وتسريحة شعرها سرعان ما تشعرك أنها غير طبيعية
        وهي أيضاً كالبطل هنا لا يلحقها الأولاد ولا يقذفونها بالطوب أو الأشياء القذرة
        حتى أن الناس يتفاءلون بها وبوجودها معهم لأنها متفوهة بالحكم دائماً

        أنا وجدتك تتمنى لو كنت مكانه أو أن تتقمص شخصيته
        وقد لفتني أمر أن أغلب أبطال القصص الذين ينزفون أو يشردون
        غالباً ما تهتم بهم " غانيات " وتضمد جراحهم وتسهر على راحتهم حتى يماثلوا الشفاء
        وربما هذا يدلل على أنهن في الهم سواء أو مازالت مشاعرهن الانسانية على قيد الحياة
        بينما ماتت في الحشد والقطيع الذي يدعي النبل ومكارم الأخلاق
        كالعادة أتوقف لأقرأ لك نصاً ماتعا وموحيا و محفزاً
        محبتي وودي
        أخي البهي ، فايز شناني
        أشكرك على روعة تعليقك ، و طيب إشادتك.
        ممتن لك المتابعة ، و أرجو أن أظل عند حسن ظنك بي.
        بوركت.
        مودتي

        تعليق

        • نادية البريني
          أديب وكاتب
          • 20-09-2009
          • 2644

          #19
          وهذا نصّك الثاني الذي أقرأه بين الأمس واليوم...وأعتبر نفسي محظوظة بقراءته والوقوف عند أسراره ففي ثناياه لوحة إنسانيّة تزخر بالدّلالات عبر خطاب مكثّف..عالجت ماهو إنسانيّ واجتماعيّ وسياسيّ بنفس تأمّليّ راقني كثيرا...يستحقّ النّص بجدارة النّجوم
          تحيّاتي لك مبدعنا عبد الرّحيم

          تعليق

          • عاشقة الادب
            أديب وكاتب
            • 16-11-2013
            • 240

            #20
            ابدعت
            شخصية مبهمة تتواجد هنا وهناك والكل يشهد بعبقريتها
            لكن يضل الغموض يلف ماضيه ومن يكون
            ابدعت في اللغة والقص
            تحياتي

            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              #21
              [quote=عبد السلام هلالي;1045653]
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              ها هو الأن ، أمامي ، ينظر إلي باسما و في يده بعض أوراق ، يشير لي بالنزول.
              أبتعد عن النافذة ، أستدير لأنزل السلم ، أفتح الباب ، لا أجد سوى عتبة فارغة ، ترقد فوقها مجموعة أوراق، أجلس مفكرا : _ هل أنا ضحية هلوسة ؟
              الأكيد أني رأيته ، أرفع رأسي متذكرا، فأجد شخصا يتابعني ، ينظر بفضول إلى كومة الأوراق التي بيدي ألوح بها ، يغلق النافذة ، يستدير لينزل السلم ، يفتح الباب ، لا يعثر إلا على أوراق فوق عتبة باردة.[/quote
              و تكتمل الدائرة لتلتف حول القارئ،
              القارئ الذي تستدرجه للبحث عن الأوارق الناقصة، فيغادر النص بحزمة أوراق و إجابات ناقصة.
              يسأل السارد نفسه إذا كان يهلوس، و يسأل القارئ إذا ماكان السارد قد أو قع به في فخ الهلوسة.
              نص بنكهة الفلسفة و لذة التأمل في الذات و انعكاسها.
              راقني ما قرأت هنا أخي عبد الرحيم
              أخي الراقي ، السي عبدالسلام
              شكرا لروعة قراءتك.
              اشتقنا حضورك ، أرجو أن تكون بألف خير.
              مودتي

              تعليق

              • وسام دبليز
                همس الياسمين
                • 03-07-2010
                • 687

                #22
                نص جميل يحمل بين طياته اسئلة عدة تحفز المتلقي لتنقيب عن هذه الشخصية التي سبكت حولها الحكايا ،دام نزيف قلمك

                تعليق

                يعمل...
                X