البرهان الساطع (ق.ق.ج) بقلم: أحمد عكاش.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سائد ريان
    رئيس ملتقى فرعي
    • 01-09-2010
    • 1883

    #16
    الزملاء الكرام: السلام عليكم ورحمة الله:
    بعد العودة إلى (الكاريكتور) موضوع النقاش، والذي نال جائزة في أمريكا، تبيّن لي أنَّه منشور بتاريخ: /11/9/2012/ وقصّتي (البرهان الساطع) واحدة من قصص مجموعتي القصصيّة (الرسم بالرصاص)، التي نشرتها في (الجمهورية العربيّة السورية) في/ كانون الأول /2010/، أي قبل (الكاريكتور) بسنتين، فهل من حقّي أن أقيم دعوى على راسم (الكاريكتور) مادام القانون يحفظ للمؤلفين حقوقهم؟.
    ثمَّ ألا يملك السيد محمد شعبان الموجي: صلاحية المُطالبة بحفظ حقوق كُتّاب موقعه؟.
    ولكم الشكر.
    أحمد عكاش 1/4/2014



    أوطان سُرقت عيانا بيانا في وضح النهار
    فهل تظن أن تحصل منهم على شيء ؟؟؟؟

    على كل .... هو باب و لك أن تطرقه ... و لما لا
    مع أن النتيجة قد تكون معروفه .... إذ قد يقال لك ..
    إنها محض صدفه و توارد خواطر .... فالتبريرات منهم له طعم القبول أكثر
    وخصوا أن الفنان الأمريكي لا يعرف اللغة العربية .......
    الموضوع يحتاج لمحامي فاهم و محترف ليفتش إن كان للفنان الأمريكي جار سوري
    أو عربي قرأ لك ثم شرحه للفنان و عندها قد يكسب لك تعويضا مجزيا
    هـهـهـهـهـهـهـهـهـهه شر البلية ما يضحك .....

    أما أنا فأصدقك يا أستاذ أحمد عكاش .. خصوصا ..
    لأنك أقسمت ثلاثا ....
    تقديري و كثير احترام


    تعليق

    • سما الروسان
      أديب وكاتب
      • 11-10-2008
      • 761

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة

      ((( قصة قصيرة جدا لحوار دار بين طفلين لكاريكتير عالمي مشهور
      تقديري
      . )))
      -----------------------

      السيدة الفاضلة
      (سما الروسان)
      تحيّة زميلتي وبعد:

      لقد أرسلتِ لي بالأمس رسالة بوساطة البريد الخاص، وقلتِ لي فيها:
      - هل ترجمة (كاريكاتير) يعني قصّة قصيرة جداً ؟.
      وأنا فهمْتُ أنَّكِ تسألينني: هل كلمة (كاريكاتير) تعني (قصّة)؟ فقلتُ لك: إني أشكرك على ثقتك بي، إذ تلجئين إليّ وقت الحاجة، وقلت لك إنّ كلمة (كاريكاتير) تعني (المُبالغة في إظهار التشويه)، وعلى كل حال أعتذر من طاقم الترجمة في (الموقع) إذا كانت ترجمتي بعيدة عن الصحّة.
      أعود إلى موضوعنا فأقول: صدقيني أنّي فرحتُ حين رأيت رسالتك في بريدي الخاص، وحملتها بحسن نيّة وحسن ظنٍّ بالزملاء، إلى أن عدت اليوم إلى قصّتي (برهان ساطع)، و
      رأيتُ تعليقك على القصّة، حينها فهمتُ المراد من رسالتك، وفهمت معنى سؤالك عن الكاريكاتير.
      فالشكر لك لأنَّك أبقيت الأمر سرّاً بيني وبينك في (البريد الخاص)، ولم تعمدي إلى نشر ذلك جهاراً نهاراً على مسمع ومرأى الجميع.
      سيّدتي (سما الروسان) أقسم بالله العظيم ثلاثاً إنِّي لا أعرف أنَّ هناك رسماً (كاريكاتيرياً عالميّاً مشهوراً) يُطابق قصّتي (برهان ساطع)، وهنا تأتي هذه لصالحي: أن طابقت أفكاري فكرة انتشرت على مستوى العالم.
      ولأزيدك علماً أقول لك: قصّة (قَرَمٌ) هي الأخرى مُستوحاة من حادثة تاريخيّة عن الملك (عمرو بن هند) الذي ورد ذكره في معلّقة (عمرو بن كُلْثُومٍ).
      فهل هذا ممّا عليّ أن أخجل منه؟
      الأخت الأديبة (سما الروسان): أنا -الحمد لله- مُخلص لنفسي قبل إخلاصي لغيري، وقبل إخلاصي لأدبي، ولي حتّى الآن ثمانية عشر مؤلّفاً منتشراً في كلّ أنحاء العالم العربي، لم أورد في أحدها قولاً ليس لي، إلاَّ نسبتُهُ إلى صاحبه، وذلك لأحافظ على احترامي لنفسي، لهذا أرى نفسي معتزّاً جداً جداً بما لي، ممّا يغنيني عن انتحال ما ليس لي.
      سيدتي (سما الروسان): أنا لا أذكر أنّي كلّمتك من قبل أبداً، ولا حرفاً واحداً، لا مباشرة ولا من وراء حجاب، فمن أين أتتك هذه الكراهية وحبّ الطعن؟.
      أنا أشكرك، وأسأل الله لك الصلاح والخير، وإذا كان ما فعلته بي قد أسعدك، وحقّق لك ما تريدين، فالحمد لله، زادك الله فرحاً وتفوّقاً، وها أنذا أبسط إليك يدي قائلاً: السلام عليكم ورحمة الله.

      [[[ ملاحظة: لقد وضعتُ في مقدّمة هذا التعليق صورة الرسم (الكريكاتيري) الذي أرسلته لي السيدة الفاضلة (سما الروسان) بالبريد الخاص، لكنّه حذف وقت تثبيت التعليق، لقلّة خبرتي في التعامل مع تقنيات الحاسوب، سأحاول نشر الرسم آجلاً إن شاء الله. ]]]
      -----------------------------

      الزملاء الكرام: السلام عليكم ورحمة الله:
      بعد العودة إلى (الكاريكتور) موضوع النقاش، والذي نال جائزة في أمريكا، تبيّن لي أنَّه منشور بتاريخ: /11/9/2012/ وقصّتي (البرهان الساطع) واحدة من قصص مجموعتي القصصيّة (الرسم بالرصاص)، التي نشرتها في (الجمهورية العربيّة السورية) في/ كانون الأول /2010/، أي قبل (الكاريكتور) بسنتين، فهل من حقّي أن أقيم دعوى على راسم (الكاريكتور) مادام القانون يحفظ للمؤلفين حقوقهم؟.
      ثمَّ ألا يملك السيد محمد شعبان الموجي: صلاحية المُطالبة بحفظ حقوق كُتّاب موقعه؟.
      ولكم الشكر.
      أحمد عكاش 1/4/2014

      الاخ الكريم احمد عكاش حياك الله واسعد الله اوقاتك بالخير والمسرات

      هالني كم الحدة في الرد على سؤالي بعد قرائتي لبرهان ساطع

      مع ذكر الكراهية دون مبرر لانني لا اعرفك ولم يسبق لي التعرف على شخصك الكريم وربما كان هذا من سوء حظي
      استاذي الكريم احمد عكاش بالصدفة احببت ان استزيد خبرة ,واقرأ لكاتب قرأت اسمه بالملتقى ومشرف له خبرة.

      بعد قراءة القصة تذكرت الكاريكاتير المشهور والحوار الدائر به واحببت ان الفت نظرك ربما تكتب ملاحظة في اسفل النص تنوه به للمصدر الاساسي للقصة او مصدر الالهام للقصة
      تقول اخي انك كتبت قصة البرهان الساطع في 2010 والكاريكاتير انتشر وذاع صيته في 2009 وربما قبل ذلك

      ومن هذه المصادر كنت قد قرأت الكاريكاتير

      ربما اكون مخطئة وربما لا وفي كل الاحوال عذرا استاذي لسوء الفهم وعدم تقبل النصيحة واترك الامر للقراء الكرام

      تحية واحترام



      17/11/2009

      ربما تمت حذف الصفحة التي تبحث عنها أو تم تغيير اسمها أو أنها غير متاحة مؤقتًا.


      بوابة اليوم السابع الاخبارية تقدم احدث واهم اخبار مصر على مدار اليوم كما نقدم اهم اخبار الرياضة والفن والاقتصاد والحوادث


      تعليق

      • مباركة بشير أحمد
        أديبة وكاتبة
        • 17-03-2011
        • 2034

        #18
        كما أن ملامح الوجوه تتشابه أحيانا ،فكذلك هي الأفكار ،
        وهذا ما حدث لي عدة مرات ،أخال نفسي مبتكرة ،وإذا بغيري ،قد تطرق إلى نفس الفكرة، قبلي و منذ قرون ،،،
        فلامشكلة إذن ،أن تتشابه القصة القصيرة هذه ،وحوارا كاريكاتوريا ،،ثم كيف لكاتب قدير أن يكتب قصة قد اشتهر كاريكاتورها ،وتحصل صاحبه على جائزة ،فهل هو معتوه كي يدفع بنفسه إلى قفص الإتهام ،ثم ما باستطاعته كتابته من قصص قصيرة ،أعتقد ه يفوق جمالا وروعة ، هذه القصة بكثيير.فليس هناك من داع لسوء الظن ،ونحن زملاء ،،،وأصدقاء.
        التعديل الأخير تم بواسطة مباركة بشير أحمد; الساعة 02-04-2014, 14:33.

        تعليق

        • موسى مليح
          أديب وكاتب
          • 15-05-2012
          • 408

          #19
          القضية الحجاجية في النص تؤكد أن التاريخ صناعة إيديولوجية لخدمة من يكتب وليس لخدمة الشعوب ..النص صك إدانة لكن بتعبير أدبي جميل ..دمت للكلمة الهادفة
          ستموت إن كتبت،
          وستموت إن لم تكتب ...
          فاكتب ومت .....

          تعليق

          • محمد فائق البرغوثي
            أديب وكاتب
            • 11-11-2008
            • 912

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
            الأخ
            فاروق طه الموسى:
            • فأنا لا أسمح لأيّ ابن أنثى أن يمسّ شعرة من رأس أيّ عمل أقدّمه،

            ولك المودّة والشكر.
            أخي العزيز الأستاذ أحمد عكاش .
            بعيداً عن النص ، هل هذا الكلام يليق بأي أديب أو عضو في الملتقى . هل يليق بملتقى أدبي .
            فمابالك إذا كان مشرفا .
            تحيتي لك .
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد فائق البرغوثي; الساعة 03-04-2014, 09:46.
            [align=center]

            العشق
            حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


            [/align]

            تعليق

            • سائد ريان
              رئيس ملتقى فرعي
              • 01-09-2010
              • 1883

              #21

              ()()
              ^/(*_-)\^
              (")(")


              بعد السلام
              سيتم التلميح عن الموضوع
              في الحلقة الثانية من المسلسل الكرتوني
              إن شاء الله

              تقديرنا و الثناء

              تعليق

              • فاروق طه الموسى
                أديب وكاتب
                • 17-04-2009
                • 2018

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم الأديب فاروق وشكرًا لسعة صدرك
                وافقتُ على الحوار دون ذكر الشخصيات وليس كل الأولى
                الإضمار جميل إذا توفر في النص، ولا يُشترط أن يتوفر في جميع جوانب القصة
                النمط الذي اعتبرتَه كلاسيكيا لا يبعده عن ق.ق.ج
                بل يبتعد بها عن ققج .. فالمقصود به التقريرية والمباشرة .. وهذا مالاتقبله الققجة .
                مودتي .
                من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                تعليق

                • فاروق طه الموسى
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2009
                  • 2018

                  #23
                  اقتباس :
                  ( أنا هنا أنادي بالديمقراطيّة )
                  (وسأُحاول أن أحاورك لعلّنا نلتقي )
                  6- فأنا ﻻ‌ أسمح ﻷ‌يّ ابن أنثى أن يمسّ شعرة من رأس أيّ عمل أقدّمه،
                  فأنا أُقدّم له عمﻼ‌ً كامﻼ‌ً متكامﻼ‌ً ، كأنَّه (صحن قشطة) عليه أن يأكل حتّى يشبع، وأن يرفع بعدها يديه للسماء ويحمد الله على نعمائه.
                  ----------------------------
                  لم يسعفني قاموسي الأدبي في إيجاد اللغة المناسبة للتعليق ..
                  لذلك أكتفي بتحية تليق .!
                  من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                  تعليق

                  • أحمد عكاش
                    أديب وكاتب
                    • 29-04-2013
                    • 671

                    #24
                    الأديبة الراقية،
                    وصاحبة القلب الكبير
                    مباركة بشير أحمد
                    امتناني لكلّ نفس غيور على الأمّة والوطن،
                    فأرباب هذه النفوس هم الذين يرفعون راية العزّة
                    ويتوارثونها ويحرصون على كرامتها...
                    شكراً لك مباركة، من القلب.
                    كوني بخير وأرجو ألا تحرمينا من زياراتك الحين بعد الحين.
                    (زرْ غِبّاً تزددْ حبّاً).
                    يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                    عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                    الشاعر القروي

                    تعليق

                    • أحمد عكاش
                      أديب وكاتب
                      • 29-04-2013
                      • 671

                      #25
                      الأخ الكريم
                      (موسى مليح)

                      أسعدني مروركم وأسعدتني كلماتكم الطيّبة،
                      وأعتذر لتأخّري في الردّ، وذلك لعطب أصاب (حاسوبي) عدّة أيّام.
                      وأرجو دوام التواصل سيّدي (موسى).
                      يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                      عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                      الشاعر القروي

                      تعليق

                      يعمل...
                      X