لغتي المسروقة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رجاء نويصري
    عضو الملتقى
    • 04-01-2012
    • 41

    #16
    استاذي الراااااااائع احمد عكاش
    كل العرفان لمرورك الانيق
    باقات من الورد لمرورك استاذي

    تعليق

    • رجاء نويصري
      عضو الملتقى
      • 04-01-2012
      • 41

      #17
      اللغة تنبت الجمال ولايجف حبرها
      وريدها ينبض بكل حرف عندما يتنفس القلب

      خاطر رقيق جميل مانثرته ياأستاذة ايمان
      دمت على خير وعافية .
      الروعة والرقة في مرورك استاذة الغلا العازمي
      محبتي لك يا نقية

      تعليق

      • رجاء نويصري
        عضو الملتقى
        • 04-01-2012
        • 41

        #18
        يا للسرقة!
        وهل نعيش إن لم نقتات على السرقة؟!
        نسرق من الورد عطره..
        ومن العيون نظرة..
        ومن الثغر بسمة..
        ومن الكتاب عبرة..
        ومن.. ومن.. و..
        فلنسرق ولنعش لصوصاً وسجناء!
        جميلة هذه الومضة المسروقة..
        من سلة الإبداع..
        وقد سمحت لنفسي..
        بسرقتها وقراءتها..
        فشكراً.
        استاذي
        زياد الشكري

        الاجمل والاروع مرورك على حروفي المسروقة
        باقات من الورود ,,,,تقديري

        تعليق

        • أحمد عكاش
          أديب وكاتب
          • 29-04-2013
          • 671

          #19
          عدتُ لأضيف شيئاً تذكّرتُهُ
          فأحببتُ أن أُثبته:
          (يقولون: مَنْ سَرَقَ وَاسْتَرَقَّ، فَقَدِ اسْتَحَقَّ)

          أَيْ: مَنِ اخْتَارَ شيئاً رقيقاً جميلاً وسرقه، فهو يستحقُّ هذه السرقَةَ
          لأنَّه أحسنَ الاختيار، ولأنَّ ذوقه سليم مُرهفٌ..
          طبعاً يختلف عن الذي يأتي إلى الغليظ الفظّ القبيح ويسرقه..
          فهذا جمع القبيحين: السرقة، وفساد الذوق.
          وأنت سيدتي اخترت خير ما يُسرقُ مَكاناً و لفظاً ومعنى.
          يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
          عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
          الشاعر القروي

          تعليق

          • رجاء نويصري
            عضو الملتقى
            • 04-01-2012
            • 41

            #20
            (يقولون: مَنْ سَرَقَ وَاسْتَرَقَّ، فَقَدِ اسْتَحَقَّ)
            أَيْ: مَنِ اخْتَارَ شيئاً رقيقاً جميلاً وسرقه، فهو يستحقُّ هذه السرقَةَ
            لأنَّه أحسنَ الاختيار، ولأنَّ ذوقه سليم مُرهفٌ..
            طبعاً يختلف عن الذي يأتي إلى الغليظ الفظّ القبيح ويسرقه..
            فهذا جمع القبيحين: السرقة، وفساد الذوق.
            وأنت سيدتي اخترت خير ما يُسرقُ مَكاناً و لفظاً ومعنى.



            وبعودتك تألق حرفي استاذي
            احمد عكاش
            لله درك ,,,,تقديري

            تعليق

            يعمل...
            X