تويت
-*- مجرد إعجاب -*-
غامر بكل ما يملك من أجل أن يربحها ويضفر بها .
خسرته ... فأقسم على أن لا ينظر إلى غيرها .
مات عانسا .
خسرته ... فأقسم على أن لا ينظر إلى غيرها .
مات عانسا .
-
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame] -
لاحظتها ..
الرجال مخلصون اكثر من الاناث.. في الولاء للحبيبة..
لكن لم عنونتها مجرد اعجاب...؟!
هي اكثر من هذا بكثير...
عوفيت ... مودتي واحترامي وتقديري.
همسة: يظفر...
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
طبعاً أعترض (إبتسامة).. ما كان له أن يعاقب نفسه فهو الرابح وهى الخاسرة.. ليته راهن علي أن "الطيبون للطيبات".. ولكن أظن أن الفأس وقعت على الرأس هه.. وقطعت جهيزة قول كل خطيب.. وأتي عكاشة بالخبر اليقين: أن البطل قد مات!.. حياك الله راقنى النص وإستفزتني القفلة هه.. شكراً استاذي ولك باقة ورد..المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركةتعليق
-
غريب أنه غامر ولم يظفر في النهاية!؟ بما أنه غامر فحساباته لم تكن دقيقة ربما!المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
رأيتها... فأقسم ألا
القفلة جميلة أستاذ عكاشة ، مع شكري.
الأستاذة ريما الرجال مخلصون أكثر من الإناث !؟ أنا معترضة ههههها
حسنا في الولاء للحبيبة ربما لكن ليس في الواقع والحقيقة!
..
راقني ردك أستاذ زياد الشكري
..
مودتي لكم.
تعليق
-
نهاية مأساوية وهي جزء من المغامرة ..تحية وتقديرستموت إن كتبت،
وستموت إن لم تكتب ...
فاكتب ومت .....تعليق
-
خيط الوفاء والمحبة والمودة لا ينقطع أبدا
ومهما فرقت المسافات فلن تكون هناك خسارة
ربما بعض الأسف ويبق الحب دواخلنا يرشدنا من أجل استمرارية الحياة
قصة تعكس الكثير وقد نسقطها على علاقات البشر بتنوعها .
شدتني جدا هذه المفارقة .
تحيتي أستاذ عكاشة أبو حفصة .تعليق
-
[marq]المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
أستاذتي ريما المحترمة ، أسعد الله أوقاتك بكل خير .
أعلم جيدا أن عنوان القصة القصيرة جدا يلعب الدور الأساسي في إبلاغ المبتغى من خلال الطرح .
و سأقول لك سيدتي لماذا اخترت هذا العنوان بالضبط .
هــــو: كان يحب بصدق وكان يرمي إلى تأسيس عائلة بمعنى الكلمة ...
هــــي: كانت تعتقد أنه مجـرد إعـجاب بها فقط ولم يدق قلبها لتأسيس أسرة معه .
والنتيجة بالخاتمة .
أشكر لك أستاذتي هذا المرور الجميل والسلام عليك .
[/marq][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
أستاذي زياد السلام عليكم ورحمة الله .المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
سعيد أنا بمروركم الطيب على هذه الومضة المتواضعة .
بما أنها لقيت إستحسان من جابكم من خلال تعليقكم الجميل هذا ، فأقول :
نعم" الطيبون للطيبات " ولا شك في ذلك لأنه قرآن منزل من عند الرحمان .
هكذا الحياة ، هناك نجاحات وإخفاقات وخاصة في مجال تكوين الأسرة بالحب العفيف الطاهر ...
أشكركم والسلام عليكم .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
غامر بكل ما يملكالمشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
خسر
مات مفلسا
مجرد لا عب قمار . وجهة نظر فوزي
تحياتي لك أخي عكاشة
فوزي بيتروتعليق
-
أستاذتي فاطيمة أحمد ، السلام عليك ورحمة الله .المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
أشكرلك هذا المرور الجميل والتفاعل الراقي مع هذه الومضة . كما أشكر لك قراءتك لتعليق أختنا ريما والأخ زياد .
راقني كثيرا إعجابك بالقفلة . أتمنى لك كامل التوفيق ولا تبخلي عني بتعليقاتك الهادفة شكرا والسلام عليك .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
هذا من رِفعة ذوقكِ وجودكِ أختي القديرة فاطيمة..
وشكراً مرة أخري للقدير الراقي أبو حفصة ..
على إتاحته للمتصفح الجميل والقصة الأجمل..
تحياتي للجميع والورد.تعليق
-
نعم أستاذي موسى مليح كانت مغامرة خسر فيها عدم الإنجاب ، الإستخلاف ومات فردا .رحم الله من لا رحم له .المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
شكرا على المرور الطيب والتعليق بما قل ودل ، والى فرصة قادمة بحول الله .
السلام عليكم .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
أستاذتي خديجة بن عادل المحترمة السلام عليك .المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
نعم خيط المودة والرحمة والإحترام لا ينقطع أبدا خاصة إذا كان مبني على الوفاء والإخلاص والصدق نعم الصدق .
حتى وإن انقطعت المودة فتبقى الرحمة ، والتي صورها أحد العارفين بالله أنها تتجسد في تلك النعجة التي ترفع قدمها عند إرضاع خروفها لكي لا تأديه وقيسي على ذلك .
اتقف معك أستاذتي خديجة أنه لا توجد خسارة بين الطرفين ، إذا وجد الإخلاص ، النية والتوكل على الله . " فمن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره ".
كما قلت في التعليق يمكن إسقاط هذه الومضة على البشرية باختلاف أنواعها .
سعدت كثيرا بمرورك السليم على هذا النص أشكرك والسلام عليك .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
هذا رجل نادر ...ربما كان سرُّ الوفاء أنها خسرته دون إرادتها ،فالنساء في مجتمعنا ليس لهن حق الإختيار في الأغلب ، فكان الوفاء جزاء لنضالٍ لم يُكتب له نجاح ,,,تحياتيتعليق
-
الأستاذ الدكتور فوزي تحية خاصة ، وأشكركم على المرور والتعليق على هذه الومضة المتواضعة .المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
أستاذي أنت حر، ووجهة نظرك تحترم. إلا أن البطل لم يكن " يقامر" بل كان يريد تأسيس أسرة بكل مودة ورحمة ، إلا أن الطرف الآخر لم يكن ينتبه للتلميحات المقصوة وغير ذلك ، وبالتالي فوت عليه فرصة الإرتباط من أجل تكوين أسرة ...
" مات مفلسا " ربما ههههه .
أشكركم أستاذي وإلى اللقاء .التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 06-05-2014, 12:08.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
تعليق