يالَ غرور الرجال !!ههههها
هو مَن غامر ...وهو الذي لم يظفر بها
ورغم هذا وذاك تعتبرها هي التي خسرتْ أستاذ عكاشة ؟؟
عموماً ربما هي لم تخسر ..ولم تمُت عانساً ..فمَن أدرانا أنها خسرت ؟؟
ثم اسمح لي أن أشير إلى أن بطلك رجل مثالي وساذج أكثر من اللزوم ..
إذا عاهد نفسه ألا ينظر إلى غيرها ...!!
غلطان سيدي غلطان جداً هذا البطل الوفيّ لِمن لا تستحق ..!
وفي النهاية كان هو الخاسر المسكين ..
تحياتي وتقديري استاذ عكاشة ..
وعذراً لرأيي في بطلك فهو في الحقيقة استفزني بتصرفهِ غير المبرر !!!!!
***************
ملاحظة بسيطة :
لا أدري استاذ عكاشة من أي وطن عربي حضرتك ..
لكني ألاحظ دائماً أن أبناء بعض الدول العربية كالعراق ..ودول المغرب العربي
يكتبوا الكلمات التي تحتوي على حرف ال ظ بحرف الضاد ..
كما كتبت انت كلمة يظفر هكذا ( يضفر) ..
وكنت قد رصدت الكثير من الأخوة هنا يكتبونها بنفس الطريقة ..
وكنت سأكتب في هذا الأمر ولكني نسيت ..
فقد قرأت للبعض كلمات ( ينضر ..بدل ينظر ، يضهر ..بدل يظهر ... ويضنُ بدل يظُن ....الخ ..
لا أدري إن كان كل اهل تلك البلاد يكتبوا بنفس الطريقة
أم أنهم يتبعون اللهجات المحكية في طريقة كتابتهم لهذيْن الحرفيْن بالذات ...
تحياتي ...
هو مَن غامر ...وهو الذي لم يظفر بها
ورغم هذا وذاك تعتبرها هي التي خسرتْ أستاذ عكاشة ؟؟
عموماً ربما هي لم تخسر ..ولم تمُت عانساً ..فمَن أدرانا أنها خسرت ؟؟
ثم اسمح لي أن أشير إلى أن بطلك رجل مثالي وساذج أكثر من اللزوم ..
إذا عاهد نفسه ألا ينظر إلى غيرها ...!!
غلطان سيدي غلطان جداً هذا البطل الوفيّ لِمن لا تستحق ..!
وفي النهاية كان هو الخاسر المسكين ..
تحياتي وتقديري استاذ عكاشة ..
وعذراً لرأيي في بطلك فهو في الحقيقة استفزني بتصرفهِ غير المبرر !!!!!
***************
ملاحظة بسيطة :
لا أدري استاذ عكاشة من أي وطن عربي حضرتك ..
لكني ألاحظ دائماً أن أبناء بعض الدول العربية كالعراق ..ودول المغرب العربي
يكتبوا الكلمات التي تحتوي على حرف ال ظ بحرف الضاد ..
كما كتبت انت كلمة يظفر هكذا ( يضفر) ..
وكنت قد رصدت الكثير من الأخوة هنا يكتبونها بنفس الطريقة ..
وكنت سأكتب في هذا الأمر ولكني نسيت ..
فقد قرأت للبعض كلمات ( ينضر ..بدل ينظر ، يضهر ..بدل يظهر ... ويضنُ بدل يظُن ....الخ ..
لا أدري إن كان كل اهل تلك البلاد يكتبوا بنفس الطريقة
أم أنهم يتبعون اللهجات المحكية في طريقة كتابتهم لهذيْن الحرفيْن بالذات ...
تحياتي ...
تعليق