قارئة الفنجان...
بين فنجان قهوته وتجاعيد الزمن على وجهها,
يرتجف خوفاً من شؤم طالعه, تزيح فنجانه:
_ يا ولدي.. السعد آتيك قريباً.
يواصل الإرتجاف من فرط سعادته,
وينفحها كل ما فى جيبه شِبه الخاوي,
يعبر الطريق ليدهسهُ مُسرِعٌ قبل أن يرى طالعهُ,
ويضحك فى قبره من ...
!!
بين فنجان قهوته وتجاعيد الزمن على وجهها,
يرتجف خوفاً من شؤم طالعه, تزيح فنجانه:
_ يا ولدي.. السعد آتيك قريباً.
يواصل الإرتجاف من فرط سعادته,
وينفحها كل ما فى جيبه شِبه الخاوي,
يعبر الطريق ليدهسهُ مُسرِعٌ قبل أن يرى طالعهُ,
ويضحك فى قبره من ...
!!
تعليق