توق ٌ طموح ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبوقصي الشافعي
    رئيس ملتقى الخاطرة
    • 13-06-2011
    • 34905

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة بدرية مصطفى مشاهدة المشاركة
    تداهم الغروب بنصر ٍ من عبير
    طوري أساليب صخبي
    واعديني في قصيدة ٍ عذبة الروح

    على مرأى من الندى
    أفرغ كرامات الوله بهوسك المحظوظ..
    فوق الشوك تتعرى الورود ..


    امام هذا الزخم الضوئي
    لا يسعنا الا الانصات لرقه الندى
    و نحن نمرر سطور عبيرية
    امام اعيننا
    لتنتشر عطور ملونه
    في ارجاء الحس

    استاذي / قصي
    رفقاً بالابداع
    اترك لنا القليل القليل فقط


    تقديري و الياسمين


    حيااااااااااااااك الله و بياك
    أختي العزيزة / بدرية مصطفى
    ما أجمل ردودك و أنبلها
    تكرمين أخاك دائما
    كثير أنا بك أختاه
    تقديري و تحية تليق
    كوني بخير ..



    كم روضت لوعدها الربما
    كلما شروقٌ بخدها ارتمى
    كم أحلت المساء لكحلها
    و أقمت بشامتها للبين مأتما
    كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
    و تقاسمنا سوياً ذات العمى



    https://www.facebook.com/mrmfq

    تعليق

    • أبوقصي الشافعي
      رئيس ملتقى الخاطرة
      • 13-06-2011
      • 34905

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة نادين خالد مشاهدة المشاركة
      توقٌ طموح وحُروفٌ طموحة ..
      في كلِّ مرةٍ أقرأ خواطرك , ألتمس التميُّز يُحاكيها

      :

      الله ...
      احتَرْتُ ماذا اقتبس من هذه الخاطرة العذبة !
      فاقتبستُها كلَّها
      ما أَروَعَ ما نَسَجْتَهُ هنا
      تقديري وفائق الاحترام لِمَن كلماتُهُ تستحق
      تحياتي ..


      بذائقة ٍ خبيرة
      توجت كلماتك نصي
      القديرة / نادين خالد
      سعدت ُ و تشرفت ُ
      بتعقيبك المبهج البهي
      شكري و عرفاني
      و جل تقديري ..



      كم روضت لوعدها الربما
      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
      كم أحلت المساء لكحلها
      و أقمت بشامتها للبين مأتما
      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



      https://www.facebook.com/mrmfq

      تعليق

      • أبوقصي الشافعي
        رئيس ملتقى الخاطرة
        • 13-06-2011
        • 34905

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
        الربان العزيز..
        كنت قد أخبرتك ونحن نتسامر..
        أن مزاجي أصبح يميل لقصيدة النثر..
        والتي لم أكن أتذوقها إستكباراً مني !
        لخلوها من القافية والوزن وخصائص الشعر القديم..
        الذي وجدنا عليه آباؤنا الأولون!

        قلت: سأثرثر !
        ولذا سأهذي قليلاً !

        إكتشفت فيما بعد في قصيدة النثر ما لم أجده ..
        في قصائد المدارس الشعرية: وهو خرق المألوف من اللغة..
        والتكثيف والإكثار من الإستعارات التمثيلية والإنزياحات بانواعها..
        والتلميحات الإيحائية، والفراغات التي يكملها القارئ..

        ووسط ولوعي حديث الولادة هذا.. شُغفت بجني الكثير..
        والكثير جداً من بحر الشعر النثري كأنني أعوض ما فاتني..

        بالعودة لقصيدتك الجوهرة الفريدة: "توق طموح"
        سأقتبس منها مطلعها :

        في تفاقم العبث
        تظلين هدية سماء ٍ و تقوى
        وجبة تيه ٍ ملائكية الغواية..
        تمتطي أجنحة البنفسج
        و لؤلؤ الطيش
        قصيدة ً تطل على عورة قزح..
        على صلاة ٍ قمرية
        تتعامد قبلاتنا..
        نقمع الظلال التي طورت صمتنا
        و نشكر النجوم التي
        هرولت لعناقنا...

        وأتأمل في: العبث والغواية..
        من حيث الدلالة كلفظين لهما معنى محدد..
        هما عكس: الفضيلة، الطهر و النقاء.

        وأتأمل في الألفاظ: هدية سماء، ملائكية وصلاة..
        من حيث الدلالة اللفظية ذات المعنى الروحاني النقي.

        وأجد أنك ببراعة ملفتة قمت بعمل إنزياح دلالي وبإيحاءات قوية الأثر والعمق، وبمزيج الألفاظ الخارق لمألوف اللغة.. قمت بتشكيل الغواية والعبث بتراكيب مقولبة فى مواعين المعنى المراد، لينزاح المعنى إلي أفق المقبولية في عبارة شعرية فذة ممزوجة بذكاء وبراعة.. وحقيقة أنت بارع في "التلاعب اللغوي" وهذا ما دفع الاخت العنود لأن تصفك بالجرأة !

        قالت الاستاذة القديرة آمال محمد في تعقيبها على قصيدتك النثرية "مجاز مشروخ" قالت: (العبارة الشعرية في النص مذهلة لم يطأها قلم من قبل).. وأنا أيضاً هنا أقول نفس العبارة في حق قصيدتك الرائعة.

        بوركت حفظك الله استاذاً فاخر الحرف والقلم..
        وتثبيت إن شاء الله.



        الربان العزيز..
        كنت قد أخبرتك ونحن نتسامر..
        أن مزاجي أصبح يميل لقصيدة النثر..
        والتي لم أكن أتذوقها إستكباراً مني !
        لخلوها من القافية والوزن وخصائص الشعر القديم..
        الذي وجدنا عليه آباؤنا الأولون!

        هلا و غلا
        بفخر الخاطرة
        القدير / زياد الشكري
        نعم فعلا أخي الحبيب
        ابتكار الصور عمل لغوي يستحق التجربة..



        قلت: سأثرثر !
        ولذا سأهذي قليلاً !

        إكتشفت فيما بعد في قصيدة النثر ما لم أجده ..
        في قصائد المدارس الشعرية: وهو خرق المألوف من اللغة..
        والتكثيف والإكثار من الإستعارات التمثيلية والإنزياحات بانواعها..
        والتلميحات الإيحائية، والفراغات التي يكملها القارئ..


        هو هذا أخي الغالي
        الخروج عن المألوف
        عدم تكرار الصور و الاستعارات
        و سرد صور مستهلكة ..
        جميل أن تترك للقارئ
        نصيب من النص
        سواء بتفسير أو اقتناص مشهد لغوي..



        ووسط ولوعي حديث الولادة هذا.. شُغفت بجني الكثير..
        والكثير جداً من بحر الشعر النثري كأنني أعوض ما فاتني..


        الشعر النثري
        فعلا مغري و يستفز مخيلتك
        لتصل لجمل و صور بكر ,,,



        بالعودة لقصيدتك الجوهرة الفريدة: "توق طموح"
        سأقتبس منها مطلعها :

        في تفاقم العبث
        تظلين هدية سماء ٍ و تقوى
        وجبة تيه ٍ ملائكية الغواية..
        تمتطي أجنحة البنفسج
        و لؤلؤ الطيش
        قصيدة ً تطل على عورة قزح..
        على صلاة ٍ قمرية
        تتعامد قبلاتنا..
        نقمع الظلال التي طورت صمتنا
        و نشكر النجوم التي
        هرولت لعناقنا...

        وأتأمل في: العبث والغواية..
        من حيث الدلالة كلفظين لهما معنى محدد..
        هما عكس: الفضيلة، الطهر و النقاء.

        وأتأمل في الألفاظ: هدية سماء، ملائكية وصلاة..
        من حيث الدلالة اللفظية ذات المعنى الروحاني النقي.

        وأجد أنك ببراعة ملفتة قمت بعمل إنزياح دلالي وبإيحاءات قوية الأثر والعمق، وبمزيج الألفاظ الخارق لمألوف اللغة.. قمت بتشكيل الغواية والعبث بتراكيب مقولبة فى مواعين المعنى المراد، لينزاح المعنى إلي أفق المقبولية في عبارة شعرية فذة ممزوجة بذكاء وبراعة.. وحقيقة أنت بارع في "التلاعب اللغوي" وهذا ما دفع الاخت العنود لأن تصفك بالجرأة !


        لله درك
        قراءة تشرفت بها للنص
        من أديب خلاق و مبدع ,,
        تمازج التضاد و التناقضات
        بحق يغريني كثيرا
        و ربما واجهته بعض الانتقادات في هذا
        و لكن يظل لكل أديب أسلوبه و نهجه
        شخصيته الكتابية
        لا يكرر أحدا أبدا..
        الأديبة القديرة العنود
        أكن لها كل تقدير و احترام
        و جدا احترم رأيها
        و لو اختلاف الآراء
        لبارت النصوص ..



        قالت الاستاذة القديرة آمال محمد في تعقيبها على قصيدتك النثرية "مجاز مشروخ" قالت: (العبارة الشعرية في النص مذهلة لم يطأها قلم من قبل).. وأنا أيضاً هنا أقول نفس العبارة في حق قصيدتك الرائعة.


        أستاذتي القديرة / آمال محمد
        ثروة أدبية في هذا الملتقى
        و بحق أحرص على رأيها
        فهي تعطيك الزبدة
        بكل مصداقية و ثبات
        أديبة جديرة بالاحترام و التقدير
        فجزاها الله عنا خير الجزاء..




        بوركت حفظك الله استاذاً فاخر الحرف والقلم..
        وتثبيت إن شاء الله.

        بوركت أخي زياد
        سعدت و تشرفت بقراءتك المميزة
        و هذا من حظ النص و حظي طبعا
        بل أنت لغة فاخرة
        تشرفت بالتعرف عليها
        فلك كل الشكر و العرفان
        للقراءة
        لرأيك الذي يشرفني
        لروحك النقية
        للتثبيت
        محبتي و جل تقديري ..



        كم روضت لوعدها الربما
        كلما شروقٌ بخدها ارتمى
        كم أحلت المساء لكحلها
        و أقمت بشامتها للبين مأتما
        كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
        و تقاسمنا سوياً ذات العمى



        https://www.facebook.com/mrmfq

        تعليق

        • أبوقصي الشافعي
          رئيس ملتقى الخاطرة
          • 13-06-2011
          • 34905

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
          كل شيء يحسدني عليه
          فالقمر لايضاهيه روعة،
          النجوم وهي النجوم تتساقط زمرا
          لتعانقنا البنفسج والياسمين
          تتضوعان عطرا تلتمسان العذر،
          النساء كلن منهن تتمنى أن يحادثها
          لكنه ليس لها فالدر الفريد يغلو ثمنه،
          والصفر لايبرح أن يكون صفرا
          فكيف لا يكون هدية سماء تواسيني
          تبدد وحشة أيامي بقصيدة حبلى بالأماني
          يطرز الشوق بهمسات مخملية
          تحملني حيث هو هناك في العالم الآخر،
          فمتى نلتقي ولو طيفا أكن أسعد النساء،
          فرحماك ربي به
          ريما

          سلطان البيان وربان الصورة المبتكرة أبحرت حيث الحروف مشرعة للروعة أبوابها... تقديري وشكري وباقات وردي



          في عناق الشعر و النجوم
          تظلين سماء قلبي
          فريدة و متميزة
          تشعين وفاء ً
          تتعرقين مودة
          نساء قصائدي
          حالة صفرية من العبث
          مجرد بدائل سرابية
          تنمو في قعر يراعي
          و حين الحين
          أتوحد فيك منزوع الفراق
          ألهث بأمانيك
          و القلب يصطفي همساتك..



          القديرة / ريما الجابر
          لا شعر يفيك حقك
          جزاك الله عني خير الجزاء
          تقديري الدائم و الأكيد..



          كم روضت لوعدها الربما
          كلما شروقٌ بخدها ارتمى
          كم أحلت المساء لكحلها
          و أقمت بشامتها للبين مأتما
          كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
          و تقاسمنا سوياً ذات العمى



          https://www.facebook.com/mrmfq

          تعليق

          • أبوقصي الشافعي
            رئيس ملتقى الخاطرة
            • 13-06-2011
            • 34905

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
            القدير قصي

            لله درك من أديب شاعر

            تقطف النجوم

            وتقدمها لنا في طبق

            محلى بالشهد

            القراءة لك فيها لذة

            ومتعة لا نظير لها

            بورك يراعك المبدع

            الذي يكتب بريشة سحرية

            ود وتقدير
            أ


            الأديبة المخضرمة
            عبير هلال
            قراءة محلاة بشهد الكلام
            تشرفت بها
            كيف لا ؟
            و هي من أديبة طاعنة في الجلال و النور
            تقديري الكبير
            و تحية تليق ,
            ,



            كم روضت لوعدها الربما
            كلما شروقٌ بخدها ارتمى
            كم أحلت المساء لكحلها
            و أقمت بشامتها للبين مأتما
            كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
            و تقاسمنا سوياً ذات العمى



            https://www.facebook.com/mrmfq

            تعليق

            • محمود قباجة
              أديب وكاتب
              • 22-07-2013
              • 1308

              #21
              نقمع الظلال التي طورت صمتنا
              و نشكر النجوم التي
              هرولت لعناقنا...




              كم هو جميل الغوص في بحور العشق
              و قطف زهرة من قوافيه
              تفعيلات و ترنيمات و دندنات تأسرنا
              و تكبل القلب بفيض من الأحاسيس
              كدنا نرتشف من كأس الحروف رشفة من الحنين
              تثملنا و تأخذنا لحضن الحبيب

              تقديري
              و احترامي

              تعليق

              • أبوقصي الشافعي
                رئيس ملتقى الخاطرة
                • 13-06-2011
                • 34905

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة محمود قباجة مشاهدة المشاركة
                نقمع الظلال التي طورت صمتنا
                و نشكر النجوم التي
                هرولت لعناقنا...




                كم هو جميل الغوص في بحور العشق
                و قطف زهرة من قوافيه
                تفعيلات و ترنيمات و دندنات تأسرنا
                و تكبل القلب بفيض من الأحاسيس
                كدنا نرتشف من كأس الحروف رشفة من الحنين
                تثملنا و تأخذنا لحضن الحبيب

                تقديري
                و احترامي



                ما أجمل تعقيبك
                أخي محمود
                قراءة راقية من أديب راقي
                لا عدمتك أيها البهي
                تقديري و تحية تليق ..



                كم روضت لوعدها الربما
                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                كم أحلت المساء لكحلها
                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                https://www.facebook.com/mrmfq

                تعليق

                يعمل...
                X