شروط ساخرة

**فكري النقاد** · 21-05-2014, 10:09

المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة

شروط الأديب الكبير
أن تركب لنفسك سيرة ذاتية كرتونية خيالية على غرار الكابتن ماجد
أن يكون لك ضاربي دف و نافخي مزامير
حتى تعلو الموزيكا وراءك كلما نشرت نصا جديدا
و إذا كان في حالك عليك أن تنتدب عازف ناي أو عازفة ناي محترفة (ناقد أو ناقدة )
و تدفع له كاش كلما قام بمعزوفة هائلة تمجدك و تمجد نصوصك
أن تحاول التقليل من قيمة نصوص الآخرين بطريقة فيها الذكاء
أن تظهر أمام الآخرين بمظهر النقي الطاهر أو بالولي الصالح إن لزم الأمر
أن تحث الشلة المحيطة بك على القول : أنت معلمنا و مرشدنا الأكبر
أشكرك أخي فكري على فتح بهذا المتصفح الجميل

أحسنت بشروطك اللاذعة
--------------
يبدو أن عندك خبرة مع الكبار
أو كنت زعيما معلما مرشدا
فنرحب بأديبنا الكبير
----------

أسعدني مرورك والمشاركة
ولك الشكر أيضا

مع الاحترام والتقدير

**فكري النقاد** · 21-05-2014, 10:24

شروط القمة
------------
قاع أو حضيض
حضور أكثر من "..."%
خطب نارية تتناسب عكسيا مع المساحة وعدد السكان ...
شجب ..
استنكار ...
إدانة ...
تصويت ...
بيان ختامي ...
تصفيق حار ...

وإ ...اتفاق
ع ...على...إ
اختلاف ...

ورافقتكم السلامة

سأعيش رغم الداء والأعداء كالنّسر فوق القمة الشمّاء
..... إن كان فوقها نسر فمن تحتها ...؟؟؟

**أم يونس** · 21-05-2014, 11:37

مجرد فضفضة تعب وليس نصاً أو أدبا

اليوم تميل نفسي إلى الضحك بسبب أو بدون سبب ،
و ربما من " التعب " .

فسائق النقل الذي لم يدق هاتفه اليوم تذكيراً بموعده أكثر من رناتي ،
في النهاية شاء الله و حمد لله على كل ما قدر و يقدر برضا و تسليم محضان مطلقان ...
قد جرت مشيئته أن يقل كلهن و يصل بهن إلى الكلية قبيل الموعد المصيري بدقائق إلا أنا و أختي ...؟

- أسألكما الصفح ، فو الله قد سهيت .
- لا بأس ، لعل بالأمر خيرة .
قد عاد أدراجه بعدما نزلن كل الطالبات لتستقر قلوبهن على مقاعد القاعة قبل أن تقر أعينهن بالورقة تأتي في موعدها ،
وقد تلت الأذكار و الأدعية من تلت ،
و استرخت بتمارين التنفس من استرخت .
بسرعة خاطفة تكاد توافق تسارع قلبينا أنا و أختي ،
و صوت صرير باب الحديد ،و مشهد يد الحارسة و هي تودعه قفله بحرص شديد ، كما تودع الأم رضيعها مهده ،
ثم تقول بصوتها الأبح :" انتهى الوقت ، عذراً لا يسمح لكن بالدخول إلا بعد مضي ثلث المدة " ...
هكذا هو النظام لدينا .

ما زلنا نسمع المعزوفة الحانقة ، من نسمات هواء قد أدخلت شقوق وفتحات الشرفات قسراً ، فقد أججت نيران غضبها تلك العربة التي أخذت تلجها من بؤرة
جوفها فيزداد ضغطها و كذلك مقاومتها ، بلا هوادة أو مروءة أو شيء من شيم الكرام قد شطرتهما هما الريح و الطريق
كالنصل، ...
- من باب الكلية الأدبية بسرعة .. من باب الأدبية بسرعة ...أقرب أقرب ...
كانت الكلمات تتمرد عن أحبالنا الصوتية ، فتصيح رغماً عنا ، و إن تحاملنا الصبر و السكينة ،
كنا نصيح بصوت واحد بنفس الكلمات، و كأن بين لسانينا و خاطرينا اتفاقية عجيبة .
- هه هه هه ...
هذا كل ما استطعنا فعله في أول خمس دقائق ...أن نلهث ...
بعدما رسينا على مقاعدنا التي حملتنا بتحنان ،
و ربما و ببعض القلق المؤرق ...؟
فكأنما تنبأت و صدق حدسها .

- لا بأس الحمدلله قد أحسنت المذاكرة ، ودائماً كان يبقى لي من الوقت بضع دقائق قبل انتهاء موعد الاختبار الفعلي ،
حسناً فلتكن تلك الدقائق هي التي مضت من نهاري هذا هباء .
أحسب تماثل تلك الخواطر فقد دارت في خلدينا جميعاً ،
وقبل أن أقلب صفحة الاسم و البيانات .

- لا ...!
- الرجاء الالتزام بالهدوء داخل القاعة !
- عفواً ...
ثم تحولت صرخة و جعي إلى صيحة مكبوتة تضج في دواخلي ،
و كأنما أذناي قد صمتا تماماً ،
فلا أستمع لتلك اللحظة لأي صوت جرى في الأرجاء سوى من" بوم بوم بوم ..". خفقات قلبي !

الأستاذة حديثة عهد بالتعليم ، ولاشك أن لديها تقدير خاطئ بل فاضح للوقت !
ألا يتعلمون قبل أن يعلمون عن استراتيجيات كتابة الاختبارات ، وتوزيع العلامات ، وضبط الوقت ؟
و إن لم تكن تربوية فلتأخذ دورة إذا ؟
نهرت نفسي على أن تسلب من نهاري من عقلي بل من قلبي علاوة على ما سلب مني هذا النهار - الحمدلله - ،
فخمسة أو ستة أسئلة مقالية سردية طويلة علاوة على أسئلة موضوعية يمكن بإذن الله تغطيتها في ساعتين إلا عشر دقائق !
لم يكن اليأس طبعي ، فبسم الله .

جلَّ ما أذكر أنني فعلته بعد البسلمة هو خربشة القلم بنهم بلا توقف ،
و بأقبح خط ما كتبت بمثله قط ، و إذ لم تكفا يدي عن الارتعاش .

أما الهنيهات الفقيرة العابرة التي لا تكاد تسلب الوقت شيئاً ،
و التي يحتاجها أي امرئ من أجل قليل من التخطيط ، وبناء الفكرة ،
ثم صياغتها بلغة مناسبة ...قد كنت عاجزة عنها ،
و الله العظيم...
إلا قليلاً مما قد لا يذكر ، فقد كنت فاهمة ما يستوجب الفهم ،
وحافظة ما يستوجب الحفظ ، و أجد في دواخلي " كل " أجوبة الأسئلة
التي مدت إلي أياديها بجوع ذي أمل ،
كشأن صغار الطير حين لا تسأم من فتح أفواهها ، كي تقذف فيه الأم بعض ما تلقمه ،
كانت تنادي كل بنات أفكاري تستحثها كي تخرج من خدرها ...في ذاكرتي وخلايا شطري مخي ...
" هلم ، هلم ..إلينا بالجواب " .
ازددت إصراراً كجبلتي ، حتى بت أقسم في دواخلي أن ...
لا أتوقف حتى تسحب الورقة ، أو تنتهي أوراق الدفتر متخمة بكل كلمة وفكرة،
أو حتى يكاد
الورق لفرط و قع القلم فوقه أن يتمزق .
أو ما شاء الله أن يكون ، فليكن .

و هذا ما هداني الله لأفعل ،
حتى ما تركت سؤالاً ، و إن حزَّ في نفسي قصور في جوابه ،
وعجزت فعبثاً ... لم يسعفني الوقت لأتمه .

الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ، ملء السموات و ملء الأراضين وملء ما بينهما، حمداً كما يليق بجلاله وعظيم سلطانه.
"سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك "

**فكري النقاد** · 23-05-2014, 04:17

شروط المتلقى
----------
أنت حر ما لم تضر
أنت حر
أنت ما
أنت لم
أنت تضر
حر أنت ما
حر أنت لم
حر أنت تضر
............
............
أنت تضر وتحر
أنت حر بضر وما لم تضر
أنت (حــــــــــــــ ضـــــــــــ ر )
مع تحياتي

**منار يوسف** · 23-05-2014, 11:08

موضوع ساخر هادف و فكرته رائعة
و نتمنى أن لا نخرج عن الفكرة و الهدف
تحياتي و تقديري لأستاذ فكري النقاد
يثبت

**فكري النقاد** · 23-05-2014, 19:42

المشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة

هو هو أنا عرفته بذاته

عرفته وعرفتنا عليه

أهلا بك وبروحك الطيبة الساخرة
ولك كل الود والاحترام والتقدير

**فكري النقاد** · 23-05-2014, 20:45

المشاركة الأصلية بواسطة أم يونس مشاهدة المشاركة

اليوم تميل نفسي إلى الضحك بسبب أو بدون سبب ،
و ربما من " التعب " .
فسائق النقل الذي لم يدق هاتفه اليوم تذكيراً بموعده أكثر من رناتي ،
في النهاية شاء الله و حمد لله على كل ما قدر و يقدر برضا و تسليم محضان مطلقان ...
قد جرت مشيئته أن يقل كلهن و يصل بهن إلى الكلية قبيل الموعد المصيري بدقائق إلا أنا و أختي ...؟
- أسألكما الصفح ، فو الله قد سهيت .
- لا بأس ، لعل بالأمر خيرة .
قد عاد أدراجه بعدما نزلن كل الطالبات لتستقر قلوبهن على مقاعد القاعة قبل أن تقر أعينهن بالورقة تأتي في موعدها ،
وقد تلت الأذكار و الأدعية من تلت ،
و استرخت بتمارين التنفس من استرخت .
بسرعة خاطفة تكاد توافق تسارع قلبينا أنا و أختي ،
و صوت صرير باب الحديد ،و مشهد يد الحارسة و هي تودعه قفله بحرص شديد ، كما تودع الأم رضيعها مهده ،
ثم تقول بصوتها الأبح :" انتهى الوقت ، عذراً لا يسمح لكن بالدخول إلا بعد مضي ثلث المدة " ...
هكذا هو النظام لدينا .
ما زلنا نسمع المعزوفة الحانقة ، من نسمات هواء قد أدخلت شقوق وفتحات الشرفات قسراً ، فقد أججت نيران غضبها تلك العربة التي أخذت تلجها من بؤرة
جوفها فيزداد ضغطها و كذلك مقاومتها ، بلا هوادة أو مروءة أو شيء من شيم الكرام قد شطرتهما هما الريح و الطريق
كالنصل، ...
- من باب الكلية الأدبية بسرعة .. من باب الأدبية بسرعة ...أقرب أقرب ...
كانت الكلمات تتمرد عن أحبالنا الصوتية ، فتصيح رغماً عنا ، و إن تحاملنا الصبر و السكينة ،
كنا نصيح بصوت واحد بنفس الكلمات، و كأن بين لسانينا و خاطرينا اتفاقية عجيبة .
- هه هه هه ...
هذا كل ما استطعنا فعله في أول خمس دقائق ...أن نلهث ...
بعدما رسينا على مقاعدنا التي حملتنا بتحنان ،
و ربما و ببعض القلق المؤرق ...؟
فكأنما تنبأت و صدق حدسها .
- لا بأس الحمدلله قد أحسنت المذاكرة ، ودائماً كان يبقى لي من الوقت بضع دقائق قبل انتهاء موعد الاختبار الفعلي ،
حسناً فلتكن تلك الدقائق هي التي مضت من نهاري هذا هباء .
أحسب تماثل تلك الخواطر فقد دارت في خلدينا جميعاً ،
وقبل أن أقلب صفحة الاسم و البيانات .
- لا ...!
- الرجاء الالتزام بالهدوء داخل القاعة !
- عفواً ...
ثم تحولت صرخة و جعي إلى صيحة مكبوتة تضج في دواخلي ،
و كأنما أذناي قد صمتا تماماً ،
فلا أستمع لتلك اللحظة لأي صوت جرى في الأرجاء سوى من" بوم بوم بوم ..". خفقات قلبي !
الأستاذة حديثة عهد بالتعليم ، ولاشك أن لديها تقدير خاطئ بل فاضح للوقت !
ألا يتعلمون قبل أن يعلمون عن استراتيجيات كتابة الاختبارات ، وتوزيع العلامات ، وضبط الوقت ؟
و إن لم تكن تربوية فلتأخذ دورة إذا ؟
نهرت نفسي على أن تسلب من نهاري من عقلي بل من قلبي علاوة على ما سلب مني هذا النهار - الحمدلله - ،
فخمسة أو ستة أسئلة مقالية سردية طويلة علاوة على أسئلة موضوعية يمكن بإذن الله تغطيتها في ساعتين إلا عشر دقائق !
لم يكن اليأس طبعي ، فبسم الله .
جلَّ ما أذكر أنني فعلته بعد البسلمة هو خربشة القلم بنهم بلا توقف ،
و بأقبح خط ما كتبت بمثله قط ، و إذ لم تكفا يدي عن الارتعاش .

أما الهنيهات الفقيرة العابرة التي لا تكاد تسلب الوقت شيئاً ،
و التي يحتاجها أي امرئ من أجل قليل من التخطيط ، وبناء الفكرة ،
ثم صياغتها بلغة مناسبة ...قد كنت عاجزة عنها ،
و الله العظيم...
إلا قليلاً مما قد لا يذكر ، فقد كنت فاهمة ما يستوجب الفهم ،
وحافظة ما يستوجب الحفظ ، و أجد في دواخلي " كل " أجوبة الأسئلة
التي مدت إلي أياديها بجوع ذي أمل ،
كشأن صغار الطير حين لا تسأم من فتح أفواهها ، كي تقذف فيه الأم بعض ما تلقمه ،
كانت تنادي كل بنات أفكاري تستحثها كي تخرج من خدرها ...في ذاكرتي وخلايا شطري مخي ...
" هلم ، هلم ..إلينا بالجواب " .
ازددت إصراراً كجبلتي ، حتى بت أقسم في دواخلي أن ...
لا أتوقف حتى تسحب الورقة ، أو تنتهي أوراق الدفتر متخمة بكل كلمة وفكرة،
أو حتى يكاد
الورق لفرط و قع القلم فوقه أن يتمزق .
أو ما شاء الله أن يكون ، فليكن .
و هذا ما هداني الله لأفعل ،
حتى ما تركت سؤالاً ، و إن حزَّ في نفسي قصور في جوابه ،
وعجزت فعبثاً ... لم يسعفني الوقت لأتمه .
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ، ملء السموات و ملء الأراضين وملء ما بينهما، حمداً كما يليق بجلاله وعظيم سلطانه.
"سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك "

الأخت الفاضلة
يسعدني أنك فضفضت هنا ، أرى نصا أدبيا نسج ببراعة وعفوية ...
ظهر فيه صدق اللهجة وحسن التعبير ، فكان التصوير شادّا يجعل القاريء يتابع الحدث بشقيه الظاهري والنفسي ...
لا أريد الإطالة ولكني متأكد أنني لو أطلقت لقلمي العنان لكتب وأسهب ...
أقول :
قرأته أكثر من مرّة ...
وأقترح :
وضعه في القصة القصيرة مع بعض اللمسات ، لتكون قصة ناجحة عند من يحسن القراءة ...
هذا والله أعلم

أحيانا يعجز الإنسان عن التعبير كما يريد ، وقد تكون كتابة الوهلة الأولى أقوى وقعا وأبلغ من الكتابة المتكلفة ولو من فصيح ...(هذه أضفتها قبل أن أضغط على //اعتمد المشاركة //)

دمت بكل خير
مع الاحترام والتقدير

**فكري النقاد** · 23-05-2014, 21:55

شروط مشرط االجراح
--------------

* وجود أنواع من المشارط الأصلية ( المستوردة ) ولم يعد شرطا ف يكفي واحد ...

* قديما كان يستعمل البنج وبعد التطور والتخدير الجماعي لم يعد شرطا مهما ....

*ورم ، صديد ، عضو فاسد ، ....الخ ... وكذلك لم يعد شرطا فكل شيء خاضع للاستئصال ...

*جراح حاذق ... وهذا ملغي أيضا ( أي أزعر ممكن يقوم بهذا )

*موافقة ولي الأمر .... وللأسف ولي الأمر فر من المسؤولية وصلاحية الجراح أكبر ...

* متابعة (الجارح) الجراح .... وللأسف أيضا ( كان زمان وجبر ) ...

أتعبتني الشروط الملغية
فما دامت ملغية لم الكتابة ؟؟؟ مجرد فلسفة ؟؟!
لذا قررت التوقف هنا ...
يكفي ....
يا أمةً .... .. ..... ..مم ،
مجروحة بسيفها

أبعد الله عنكم السيف والمبضع والسكين ...
آآآآآآآمين
ودمتم مبدعين

**مباركة بشير أحمد** · 24-05-2014, 07:47

أتعبتني الشروط الملغية
فما دامت ملغية لم الكتابة ؟؟؟ مجرد فلسفة ؟؟!
لذا قررت التوقف هنا ...
يكفي ....
يا أمةً .... .. ..... ..مم ،
مجروحة بسيفها

أبعد الله عنكم السيف والمبضع والسكين ...
آآآآآآآمين
ودمتم مبدعين

**فكري النقاد** · 24-05-2014, 08:01

شروط الطين
------------
متواضعٌ سهل قريب
السّر في بطني يغيب

الزرعُ في أرضي يطيب
وأنا أحب الماء أعشقه
وأربو ...
أُنبتُ الثمرَ العجيبا
فهو الدواءُ به الشّفاء
هلّا فهمتَ
أيا حبيب ....
سِرّي التواضع
وانكسار النّفْس

وأنا لمن كبروا طبيب
أكلي هُمُو ...
والدّود يرتعُ في المَآقي
كلّ مّنْ عندي غريب

فأنا الطبيب
لمَنْ تكبّر
هل سمعتَ؟؟؟
أنا الطبيب
--------------------------------
اللهم لا تمتنا وفي قلوبنا ذرة من كبر
ودمتم

**مباركة بشير أحمد** · 24-05-2014, 08:39

شروط السخرية

طرافة وخفة دماء،
وخلف كلَ سطر دافئ ، أوبارد ،هأهآت تشبه الماء،
تغسل الفكر المتحجَر من أدران الوساوس ،،،ربيعا ،خريفا ،صيفا ،وفي الشتاء
،وإذا الهمومُ داء ،،،فالسخرية ،للقلب دواء.
ونقصد بالسخرية أي الكلمة المُشبَعة بالظرافة والطرافة و...

لا ...لن أزيد ،وسأكتفي بهذه الكُليمات
وأسمى تحاياي للكاتب الساخر فكري النقاد
،ونشكره أيها السائل الكريم ،على ما جاد به قلمه من درر وجواهر .

**فكري النقاد** · 24-05-2014, 12:15

المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة

موضوع ساخر هادف و فكرته رائعة
و نتمنى أن لا نخرج عن الفكرة و الهدف
تحياتي و تقديري لأستاذ فكري النقاد
يثبت

الأخت الكريمة منار يوسف
أولا أشكرك على التثبيت
ثم أسأل الله أن يجعل سخريتنا من باب الدعابة المباحة (بل المفيدة) في زمن الضغط والسكري و ...
...و التجهم الذي صار سمة ( ..... ) ، فلا بأس من عرض ما عندنا مغلفا بالسّكر كحبة الدواء ....
..........................
وهناك أشياء لا بد من ( مشّيها ) ....
أقدر حرصك وأحترم عقلك وفهمك ،
ولك كل الاحترام والتقدير ....

شروط المشرف الصامد
---------------------
مسؤولية
ضغط
تحمل
خوف
متابعة
فكر
سهر
محاولة الاعتدال
عدم الغضب ....
حيرة أحيانا
آآآآآآآآآآآه
حرج أحيانا أخرى ...
مجاملة ولو على حساب الصحة (أحيانا)
لذا يخشى من الضغط ، السكري ، الزهايمر وإن كان مفيدا هنا ....
(محامي أحيانا أو هيئة دفاع ) ههههه

أووووووووووووووو
لبس درع الحرب .............

أووووووووووووووو
الهروب .... الفرار ،،،،،، الغياب
وطنش .......

----------------------
بصراحة بصراحة
أعانكم الله ......

كل الاحترام
وجل التقدير

**فكري النقاد** · 25-05-2014, 06:45

شروط الحَرق
---------------
تجاهلٌ تجاهلٌ
تقمّصٌ تلوّنٌ
وبدلةٌ للشنق
ومِخرزٌ وعدَّة للشّق

وضحكةٌ صفراء
وحكمةٌ عوجاء
قراءةٌ قراءة عمياء
وخفةٌ كالبقّ
قصائدٌ كالنقّ
مهمةٌ
لكنها
في الرأس مثل الدّق
خواطر كنفخةٍ في حُق
وقصة عجيبة تعطي المهاجمين الحَقّ

الحق كلّ الحق
كتابةٌ للحرق
مّنْ أدركَ ابتسم
أو
أطعمَ الأوراقَ للغنم
أو صاغ ما أقول
بريشة العدم
لا عشتُ إنْ تحرّكت
شعيرة
لا عشت إنْ فَهِم ....

وسلامة فهمكم

**فكري النقاد** · 25-05-2014, 07:02

المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة

أتعبتني الشروط الملغية
فما دامت ملغية لم الكتابة ؟؟؟ مجرد فلسفة ؟؟!
لذا قررت التوقف هنا ...
يكفي ....
يا أمةً .... .. ..... ..مم ،
مجروحة بسيفها

أبعد الله عنكم السيف والمبضع والسكين ...
آآآآآآآمين
ودمتم مبدعين

الأخت المباركة مباركة
أتعلمين ؟ أكتب هنا مع الحزن وقليلا ما أبتسم!
لكن تعليقك هنا جعلتني أضحك ...
أضحك الله سنك ، واسعدك في الدارين ...

المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة

شروط السخرية
طرافة وخفة دماء،
وخلف كلَ سطر دافئ ، أوبارد ،هأهآت تشبه الماء،
تغسل الفكر المتحجَر من أدران الوساوس ،،،ربيعا ،خريفا ،صيفا ،وفي الشتاء
،وإذا الهمومُ داء ،،،فالسخرية ،للقلب دواء.
ونقصد بالسخرية أي الكلمة المُشبَعة بالظرافة والطرافة و...

لا ...لن أزيد ،وسأكتفي بهذه الكُليمات
وأسمى تحاياي للكاتب الساخر فكري النقاد
،ونشكره أيها السائل الكريم ،على ما جاد به قلمه من درر وجواهر .

وهنا شروط من قلم بارع ، وفهم عميق ...
وأتمنى استمرار المشاركة وأن لا تحرمينا إبداعاتك ...

فهنا الحقائق مغلفة بالسكر،
كحبة الدواء ليسهل البلع ...

بارك الله فيك وبك
وجعلك مباركة أينما كنت
مع الاحترام والتقدير

**نادين خالد** · 25-05-2014, 07:39

شروط الشروط

حروفٌ على سطر ولوف
تتبعثر النقاط على الحروف
فيها المسموح و الممنوع
منها المقروء و المسموع
يميل القلم
بعزمٍ صَرَم
يخيطُ السطور ويسقي الهمم
تطير الخطوط
وَتَخُطُّ المشروط
لنرى أن للشروط شروط ☺

شروط ساخرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث