حب يتسكع خارج البيت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حدريوي مصطفى
    أديب وكاتب
    • 09-11-2012
    • 100

    #16
    استفزتني بعض الكلمات وهممت بالتوقف عن القراءة لكن حدسي القرائي الاستشرافي هدأني والسرد المنطقي المتظم حفزني...وكنت انتظر دون ترقب دوي القنبلة...لذا لم أرتعب عند حضور رجال الدرك ...
    النص كان جميلا لكن السرد والحبكة كانا سيّدين بامتياز
    مودتي
    بت لا أخشى الموت منذ عرفت أن كل يوم بل كل لحظة يموت شيء مني

    تعليق

    • السعيد مرابطي
      أديب وكاتب
      • 25-05-2011
      • 198

      #17
      تعليق


      [read]الأستاذ / عبد الرزاق..
      أخي المبجل

      الموضوع طريف من حيث أنه يلعب مع القارئ لعبة التجاذب ما بين ما هو طبيعي وما هو حيواني غريزي .غير أ ن الموضوع صادم في أبعاده الإنسانية وجرم الاجتماعي في حق الأفراد.وقد وفرت طاقة سرد ، طوحت بالمتلق بعيدا ، ووسوت له النفس عند رحلة السرد.
      القفلة ،عزيزي ذكية ومخيبة لظن القارئ، وكذلك تكون الكتابة المتوحدة مع فن القص.
      ماتع قلمك ..المزيد المزيد.
      تبجيلي ..مودتي[/read[/read]]
      التعديل الأخير تم بواسطة السعيد مرابطي; الساعة 24-06-2014, 10:32. سبب آخر: خطأ
      [read]أنـزوة غرور هي أن يـكون لي مفتـاح تـصور؟ ![/read]

      تعليق

      • الفرحان بوعزة
        أديب وكاتب
        • 01-10-2010
        • 409

        #18
        من كلمة / اصطحبها / إلى الجملة السردية / لا تخافي دونك الموت / نغرق في عدة تأويلات كلها تؤشر عن اختطاف يتم بسلاسة وخطة محكمة ، بعدما طوق البطلة محبوبته بقاموس من العبارات كلها تطفح بحب جارف غير مألوف ، عبارات غلبت عليها النشوة الجسدية وتحريك كل الأعضاء الحساسة كأنه يستنفر كل طاقته الجسمية والنفسية والذاتية ، خاصة وأن السارد استلهم كل العوامل الممكنة : الخلاء / الزمان /المكان / طبيعة الغابة / الطيور / الأشجار / ..سارد دقيق في وصفه الداخلي للنفس والمحيط الخارجي يتتبع كل الحركات التي يقوم بها البطل ، من احتكاك وتلامس ،مما يجعلنا في قلق مستمر وتوتر رغم ما يحمله من تشوق كبير عما تسفر عنه هذه المغامرة ..
        النص يطفح بالصور والمشاهد التي تدعو إلى الريبة والشك ، خاصة وأن الفاعل في الحدث هو شيخ مسن ، فقد نحكم عليه بالتصابي بعدما فقد هيبته ووقاره .. وامتطى صهوة المراهقة المتأخرة ..
        بأسلوب شيق ،ولغة بسيطة سهلة استطاع السارد أن يطوعها لتكون في خدمة تأطير الحدث وجعلها يتنامى ويتطور وفق خطاطة سردية معدة سلفاً ، فبعدما مهد للحدث متوسلا بالتشويق والإثارة ،والشك والحيرة ..عمد إلى إبعاد الملل عن وتيرة السرد، لذلك لجأ إلى تغيير نظرة القارئ إلى الحدث عن طريق محاصرة البطل وتأنيبه ، واقتياده إلى المركز ،مفاجأة ربما يتوقعها القارئ بعفوية ، ويعتقد أن الأمر لا يخلو من اغتصاب عن طريق التغرير والاستمالة .. وأن هذا الشيخ المجرم سقط في يد العدالة ..
        فرغم أن الشيخ سرد عدة مبررات لفعله وسلوكه ، يبقى هذا الفعل في نظر القارئ العادي حدثاً غير مألوف .. وقد حاول البطل أن يرفع هذا النوع من الحب الجارف المبني على تحقيق اللذة الحسية خارج فراش البيت إلى أعلى المرتبات ،لكن .. فقد أحط من قيمته لما أخرجه من واقع فطري ومنطقي إلى واقع شبيه بحيوانات الغابة ..
        حدث لا يبتعد كثيراً عن الواقع ،ومع ذلك يبقى مشيناً بالنسبة لهذا العجوز المسن ..فالحياء منعه أن يلبي رغبته وهو مع أسرته ،لكنه سقط في الأسوأ ..
        نص يدخل في ما هو غرائبي وعجائبي ،فكأن السارد يريد أن يبتعد عن الموضوعات المستهلكة باستحداث موضوعات خارقة وعجيبة تستهوي القارئ وتصدمه .. رغم أن حدث القصة هو من الواقع الممكن والمتحقق في الكواليس التي تنفلت عن الرقابة الاجتماعية أحياناً ..
        نص جدير بالقراءة والمتابعة ، شيد بأسلوب أدبي متين ، وسرد هادئ يتسلل بحكامة بين المعنى واللغة التي تناسبه ..
        هكذا قرأت هذا النص الجميل أخي عبد الرزاق ..
        محبتي وتقديري .. الفرحان بوعزة ..

        تعليق

        • بسباس عبدالرزاق
          أديب وكاتب
          • 01-09-2012
          • 2008

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة حواء الأزداني مشاهدة المشاركة
          نص..تذوقت فيه لذة الطبيعة .. وكأني العاشقة والمعشوقة ..الطبيعة وقطرة العرق ..الدرك وصفارة الشرطة ..سرد ممتع جداً هكذا عهدي بك أستاذي دائماً ..رائع جداً جداً
          سعيد بحضورك المتميز

          جميل أن نعانق الطبيعة، أن نلاحق ظلال الشجر و نطارد الفراشات و أزهار الهندباء
          ألم تغرك يوما بالملاحقة و السفر معها

          تقديري استاذتي و احتراماتي
          السؤال مصباح عنيد
          لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

          تعليق

          • بسباس عبدالرزاق
            أديب وكاتب
            • 01-09-2012
            • 2008

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
            أهلا أخي بسباس
            نص مر مرارة حياتنا البئيسة . لا مكان للفقراء تحت الشمس .كل شيء يجهضه فقرنا . حتى اللذة المشروعة يجب ان نقترفها كما نقترف أي جرم مخالف للقوانين و الشرائع.
            قفلة صادمة . تذبح القيم كلها.
            تحياتي
            نعم أستاذي محمد الشرادي

            القيم تتهاوى أمام أعيننا بسرعة كما تهزم جميع أحلامنا و تحترق

            سرني حديثك أستاذي و كل ما حمله رده

            محبتي
            السؤال مصباح عنيد
            لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

            تعليق

            • بسباس عبدالرزاق
              أديب وكاتب
              • 01-09-2012
              • 2008

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة اياد الخطيب مشاهدة المشاركة
              في هذا القصّ الجميل حنكة وهو دعوة للطبيعة للمشاركة بهذه الحميمية التي تتلاشى في زحمة الضواحي المكتظّة وأعجبني رأي الاستاذ عبد الرحيم التدلاوي إلّا أنّي لا أتفق معه أنّ الطبيعة تكون دائماً وديعة .
              الأستاذ اياد خطيب

              أشكر تفاعلك مع النص
              ربما هنا عالجت قضيتين في قصة واحدة و كلاهما مشكلات اجتماعية
              فالأولى تؤكد أن السليم جنسيا حتما هو سليم اجتماعيا
              و الثانية تؤكد أن المحيط يستطيع التأثير على خط سير حياتنا بشكل رهيب
              فالصحة و السكن و الأمن و العمل :تلك هي أعمدة كل مجتمع ليصل نحو هدفه المنشود، و ليستطيع تأدية دوره الحضاري


              محبتي و تقديري أستاذي
              السؤال مصباح عنيد
              لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

              تعليق

              • بسباس عبدالرزاق
                أديب وكاتب
                • 01-09-2012
                • 2008

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الأول مشاهدة المشاركة
                استفزتني بعض الكلمات...ولكن المتن حيث حُشيت هدأني، وحدسي الاستشرافي للقراءة هيأني لدوي القنيلة ،فلم ارتعب لحضور رجال الدرك....إجمالا كانت الحبكة والسرد سيّديْ الموقف بل قمة الإبداع في هذا النص
                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الأول مشاهدة المشاركة
                استفزتني بعض الكلمات وهممت بالتوقف عن القراءة لكن حدسي القرائي الاستشرافي هدأني والسرد المنطقي المتظم حفزني...وكنت انتظر دون ترقب دوي القنبلة...لذا لم أرتعب عند حضور رجال الدرك ...
                النص كان جميلا لكن السرد والحبكة كانا سيّدين بامتياز
                مودتي
                الأستاذ مصطفى

                أشكر لك من عمق قلبي لك قرائتك و صراحتك أيضا

                مع العلم أنني لأول مرة أكتب بهذه الجرأة و ربما لأن الحدث كان يعني مدينة بشكل كبير كنت متحمسا له أكثر
                و ربما أيضا هو تعاطف مع هذا الحبيب

                كان لي شرفا أن تعلق على نصي المتواضع

                محبتي أستاذي
                السؤال مصباح عنيد
                لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                تعليق

                • حسن لشهب
                  أديب وكاتب
                  • 10-08-2014
                  • 654

                  #23
                  المتن السردي هنا قوي بواقعيته الصادمة جميل بلغته المنسابة كالينبوع الذي ينفث الحياة .
                  ما الذي بقي أن أقوله في حق هذا النص الجميل بعد كل ما قيل؟
                  شكرا لك .
                  تقديري لإبداعك الرصين.

                  تعليق

                  • بسباس عبدالرزاق
                    أديب وكاتب
                    • 01-09-2012
                    • 2008

                    #24
                    [read]الأستاذ / عبد الرزاق..
                    أخي المبجل [/read]
                    [read]
                    الموضوع طريف من حيث أنه يلعب مع القارئ لعبة التجاذب ما بين ما هو طبيعي وما هو حيواني غريزي .غير أ ن الموضوع صادم في أبعاده الإنسانية وجرم الاجتماعي في حق الأفراد.وقد وفرت طاقة سرد ، طوحت بالمتلق بعيدا ، ووسوت له النفس عند رحلة السرد.
                    القفلة ،عزيزي ذكية ومخيبة لظن القارئ، وكذلك تكون الكتابة المتوحدة مع فن القص.
                    ماتع قلمك ..المزيد المزيد.
                    تبجيلي ..مودتي
                    ***********************************

                    الأستاذ السعيد مرابطي

                    سعيد بقرائتك الجميلة و بتعقيبك و كل ما فيه
                    أحاول دوما أن أجد حدثا جديرا بكتابته و بملاحقة أبطاله
                    تقديري و احتراماتي




                    [/read[/read]]
                    السؤال مصباح عنيد
                    لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                    تعليق

                    • بسباس عبدالرزاق
                      أديب وكاتب
                      • 01-09-2012
                      • 2008

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة الفرحان بوعزة مشاهدة المشاركة
                      من كلمة / اصطحبها / إلى الجملة السردية / لا تخافي دونك الموت / نغرق في عدة تأويلات كلها تؤشر عن اختطاف يتم بسلاسة وخطة محكمة ، بعدما طوق البطلة محبوبته بقاموس من العبارات كلها تطفح بحب جارف غير مألوف ، عبارات غلبت عليها النشوة الجسدية وتحريك كل الأعضاء الحساسة كأنه يستنفر كل طاقته الجسمية والنفسية والذاتية ، خاصة وأن السارد استلهم كل العوامل الممكنة : الخلاء / الزمان /المكان / طبيعة الغابة / الطيور / الأشجار / ..سارد دقيق في وصفه الداخلي للنفس والمحيط الخارجي يتتبع كل الحركات التي يقوم بها البطل ، من احتكاك وتلامس ،مما يجعلنا في قلق مستمر وتوتر رغم ما يحمله من تشوق كبير عما تسفر عنه هذه المغامرة ..
                      النص يطفح بالصور والمشاهد التي تدعو إلى الريبة والشك ، خاصة وأن الفاعل في الحدث هو شيخ مسن ، فقد نحكم عليه بالتصابي بعدما فقد هيبته ووقاره .. وامتطى صهوة المراهقة المتأخرة ..
                      بأسلوب شيق ،ولغة بسيطة سهلة استطاع السارد أن يطوعها لتكون في خدمة تأطير الحدث وجعلها يتنامى ويتطور وفق خطاطة سردية معدة سلفاً ، فبعدما مهد للحدث متوسلا بالتشويق والإثارة ،والشك والحيرة ..عمد إلى إبعاد الملل عن وتيرة السرد، لذلك لجأ إلى تغيير نظرة القارئ إلى الحدث عن طريق محاصرة البطل وتأنيبه ، واقتياده إلى المركز ،مفاجأة ربما يتوقعها القارئ بعفوية ، ويعتقد أن الأمر لا يخلو من اغتصاب عن طريق التغرير والاستمالة .. وأن هذا الشيخ المجرم سقط في يد العدالة ..
                      فرغم أن الشيخ سرد عدة مبررات لفعله وسلوكه ، يبقى هذا الفعل في نظر القارئ العادي حدثاً غير مألوف .. وقد حاول البطل أن يرفع هذا النوع من الحب الجارف المبني على تحقيق اللذة الحسية خارج فراش البيت إلى أعلى المرتبات ،لكن .. فقد أحط من قيمته لما أخرجه من واقع فطري ومنطقي إلى واقع شبيه بحيوانات الغابة ..
                      حدث لا يبتعد كثيراً عن الواقع ،ومع ذلك يبقى مشيناً بالنسبة لهذا العجوز المسن ..فالحياء منعه أن يلبي رغبته وهو مع أسرته ،لكنه سقط في الأسوأ ..
                      نص يدخل في ما هو غرائبي وعجائبي ،فكأن السارد يريد أن يبتعد عن الموضوعات المستهلكة باستحداث موضوعات خارقة وعجيبة تستهوي القارئ وتصدمه .. رغم أن حدث القصة هو من الواقع الممكن والمتحقق في الكواليس التي تنفلت عن الرقابة الاجتماعية أحياناً ..
                      نص جدير بالقراءة والمتابعة ، شيد بأسلوب أدبي متين ، وسرد هادئ يتسلل بحكامة بين المعنى واللغة التي تناسبه ..
                      هكذا قرأت هذا النص الجميل أخي عبد الرزاق ..
                      محبتي وتقديري .. الفرحان بوعزة ..
                      أستاذي الفرحان بو عزة
                      أيها الطيب حضورا و أدبا

                      كثير من الكلام أستطيع قوله خارج قصتي
                      و ربما بداخله حديث لم تقله الخناجر

                      أليس غريبا أن يصبح وجبة ساخنة للمتسكعين في حين يقتات الملل من حب داخل البيوت

                      أليس قهرا أن تصبح مطاردا و ملاحقا و أنت تنتشل آخر نشوة من الحب

                      حاولت وصف حب جارف بني بطريقة شرعية، حب قدسيا بين زوج و زوجته ، و إن كان شيخا هل هو محرم على لحيته البيضاء أن تتنعم ببعض الآهات اللذيذة

                      في حين يستلذ اللصوص و المومسات بتلك اللذة
                      و امرأة كانت تنتظر دورها مثل حبيبها الذي قاسمته متاعب الحياة

                      هناك كثير من الحديث مؤلم حقيقة، إن بناء الحضارة ينطلق من إنسان معتدل، يمارس واجباته بكفاءة...أيضا يتمتع بكامل حقوقه و بكفاءة ... و متعة أيضا...

                      هناك مشاريع قصص من هذا النوع تناورني و تغازلني ستكون عندكم عندما يأذن ربي عز و جل


                      محبتي أستاذي و شكرا لقرائتك التي تلمست الكثير من الخيوط و استدركت بعض ما فاتني


                      تقديري
                      السؤال مصباح عنيد
                      لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                      تعليق

                      • أحمدخيرى
                        الكوستر
                        • 24-05-2012
                        • 794

                        #26
                        لله درك يا اخى " عبد الرزاق "

                        صنعتها متكاملة .. لن ازيد على من سبقونى .. وللاسف حضرت متأخرا فلم ادلو بـدلوي مبكرا ..

                        تسعدنى قراءة روائعك يا صديقي إينما أنت ..
                        فكن بكل خيـر .
                        https://www.facebook.com/TheCoster

                        تعليق

                        • فوزي سليم بيترو
                          مستشار أدبي
                          • 03-06-2009
                          • 10949

                          #27
                          حب يتسكّع خارج البيت عنوان جاذب ، في اختياره كنت موفقا أخي بسباس
                          فيه مغامرة المراهق البصباص ، وفية مقامرة نتيجتها محسومة .
                          الفقلة كنت أتوقعها كما جائت . لكنني بذات الوقت لم أكن أريدها هكذا .
                          كنت أطمع بدهشة أكبر وبصدمة تطيح بثوابت العلاقة بين الأزواج .
                          ماذا لو تسرسب إلى وعي المتلقي أن طرفي العلاقة يرغبان بكسر روتين
                          الزمان والمكان وأنه بفعلهما هذا ينشّطان الرغبة في ممارسة الحب ؟!
                          قد أكون أزعجتك أخي بسباس بكلامي هذا . فعذرا .
                          تحياتي
                          فوزي بيترو

                          تعليق

                          • بسباس عبدالرزاق
                            أديب وكاتب
                            • 01-09-2012
                            • 2008

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسن لشهب مشاهدة المشاركة
                            المتن السردي هنا قوي بواقعيته الصادمة جميل بلغته المنسابة كالينبوع الذي ينفث الحياة .
                            ما الذي بقي أن أقوله في حق هذا النص الجميل بعد كل ما قيل؟
                            شكرا لك .
                            تقديري لإبداعك الرصين.
                            شكرا استاذي لجميل ردك الذي شجعني على المضي قدما


                            تقديري واحترامي
                            السؤال مصباح عنيد
                            لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                            تعليق

                            • بسباس عبدالرزاق
                              أديب وكاتب
                              • 01-09-2012
                              • 2008

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
                              لله درك يا اخى " عبد الرزاق "

                              صنعتها متكاملة .. لن ازيد على من سبقونى .. وللاسف حضرت متأخرا فلم ادلو بـدلوي مبكرا ..

                              تسعدنى قراءة روائعك يا صديقي إينما أنت ..
                              فكن بكل خيـر .
                              الزميل أحمد خيري

                              لك المكان و اللغة و القلب
                              اقترابك كان مؤنسا يا صديقي

                              محبتي الكبيرة
                              السؤال مصباح عنيد
                              لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                              تعليق

                              • بسباس عبدالرزاق
                                أديب وكاتب
                                • 01-09-2012
                                • 2008

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                                حب يتسكّع خارج البيت عنوان جاذب ، في اختياره كنت موفقا أخي بسباس
                                فيه مغامرة المراهق البصباص ، وفية مقامرة نتيجتها محسومة .
                                الفقلة كنت أتوقعها كما جائت . لكنني بذات الوقت لم أكن أريدها هكذا .
                                كنت أطمع بدهشة أكبر وبصدمة تطيح بثوابت العلاقة بين الأزواج .
                                ماذا لو تسرسب إلى وعي المتلقي أن طرفي العلاقة يرغبان بكسر روتين
                                الزمان والمكان وأنه بفعلهما هذا ينشّطان الرغبة في ممارسة الحب ؟!
                                قد أكون أزعجتك أخي بسباس بكلامي هذا . فعذرا .
                                تحياتي
                                فوزي بيترو
                                الصديق فوزي بيترو

                                لا أنزعج البتة من رأي القارئ
                                على العكس فالقارئ مهما بلغت قيمته و مهما كان مستواه هو المشرط الحقيقي للنص و هو الفيصل الوحيد لمدى نجاح النص

                                و دائما يكون رأي القارئ العادي هو وحده من يقرر نجاح النص
                                في الحقيقة القصة هي من وحي الواقع...فالحدث حصل في مدينتي...و أحببت أن أقاسم هذا المسكين همه فكتبت القصة متأثرا بمعاناته و كانت الفكرة تتقلب أثناء الكتابة لتصبح الفكرة الأساس هي: الحب بين الزوجين، كيف يمكن أن يتنعم بالحب المنفلت من عقال العقل و الرتابة و يكون نعمة للمتسكعين، في حين يعيش الزوج و زوجته مرحلة أو عصر الجليد في الزواج

                                لذلك كتبت بتلك الحرارة في البداية لأوهم القارئ أن البطل هو مجرم حب، و لأصدمه في النهاية بأن البطل يرحل مع حبيبته (زوجته) بعيدا عن الملل...و استئنافا لها و لهذه القضية ولدت قصة اخرى هي بعنوان مغامرة حب جديدة


                                وصولك و ملاحظاتك مهمة لي و ليست مزعجة يا صديقي... و مرحب بها
                                و حاولت فعلا ان يتسرب للقارئ ما كنت تريده أنت...و ربما نجحت معك لأنه اقتنصته بطريقة عكسية
                                شكرا كثيرا استاذي فوزي

                                تقديري الكبير و احترامي
                                السؤال مصباح عنيد
                                لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                                تعليق

                                يعمل...
                                X