السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

شكراً جزيلاً أُستاذ حسين على التوضيح والإعراب القيِّم .. مرَّ عليَّ بضع سنوات لم أقرأ إعراب !!
جزاك الله كل خير في الدنيا والآخرة ..
إن من أمارات العلم أن يتواضع العالم ويُصَغِّر من علمه وشأنه (وهذا ما وجدته فيكم) على عكس الجهلاء ...
كل الإحترام

أهلاً أستاذنا الكبير حسين ليشوري تشرفت بالحديث معك عن الأدب العربي واستمتعت بنصائحك الذهبية وبهطول شيءٍ من علمك النافع ، بارك الله بك وبعمرك ...
بالنسبة لي أُحب لغتنا العربية فيكفيها شرف أنها لغة القرآن الكريم ، تخرجت العام الماضي من الكلية وقررت أن أعود إلى صفحات اللغة العربية من جديد وأستمتع بين صفحات الأدب العربي..
أطال الله عمرك في طاعته ومتعك بالصحة والعافية
كل الإحترام والتقدير ..
ابنة أخيك ....

عذرا!
سأترك المنتدى فلم استفد شيئا !
اول قصة وضعتها لم يرد احد !

وداعا

يا حبيبتي لا تتعجلي لكِ هذه النصائح الودِّيِّة :
أولاً : أي عمل تعمليه في هذه الدنيا ضعي صوب عينيكِ أنه لله (لوجه الله تعالى) لذا لن تحزني إن لم يقدِّره البشر بما أن أجر عملك عند الله وحده لا شريك له ...
فاحتسبي المكافأة والأجر من الله ..
ثانياً : أنتِ تقولين لم أستفد شيئاً ، وهذا طبيعي فطريق العلم طويــــــــــــل ومتعب وشاق ، عليكِ أن تتحلي بالصبر لتنالي شيئاً من العلم ، إذ ليس من الطبيعي أن نصبح ما نريد بين ليلة وضحاها ..ولا يزال عمرك صغير جداً ..
ثالثاً : بالنسبة للردود بحسب خبرتي بعض المواضيع يتم رفعها بعد سنوات وبعضها بعد أشهر ، والرد بحد ذاته ليس هدفاً بل الهدف هو إعطاء نتاج أدبي نافع لنا و للغير وإن كانت الردود تسعد صاحب الموضوع بقدر معين لكنها ليست المطلوب ..اصبري وسترين الردود
رابعاً : يحزنني تركنا و ذهابكِ بهذه الطريقة ..
خامساً : ابتسامة وسلام

أهلاً بكِ ومرحباً أختنا الكريمة أنفال، في موضوعكِ هذا وجدت فائدة قيمة ضمن إضافات الأستاذ القدير ليشوري، والأستاذة الفاضلة اسيل، وإن كنتِ تحبين الكتابة الأدبية فمثل هذه الفوائد أولى باغتنامكِ لها، تمنياتي لكِ بمستقبلٍ مشرق، وبالٍ طويل وسعةٍ في الصبر !