جنكيز خان والأربعين حرامي ونص!

**عبدالرحمن السليمان** · 21-10-2009, 19:30

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

في المرة القادمة
أنصحك أن تأخذ أربعين قصة قصيرة كهذه

[align=justify]أخي معاذ،

شكرا جزيلا على مروك العطر.

كتبت حتى الآن ثلاثين قصة في هذا الموضوع، طول الواحدة منها اثنا عشر شهرا! بعض تلك القصص ذو قفلات سعيدة .. وبعضها الآخر ذو قفلات حزينة ..

جعل الله أيامك كلها سعادة.

[/align]

**عبدالرحمن السليمان** · 21-10-2009, 19:36

المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة

الأخ عبد الرحمن السليمان .
توشك الرشوة أن تهلك هذه الأمة وتفنيها ، وأقول لكل مسلم يرتشي إنه قد خسر الدنيا والآخرة ، لاسيما إن بقي على هذه الحال .
والحرامية ياأخي عبد الرحمن نستطيع عدَّهم لكننا لانستطيع إحصاءهم ، لقد أكلوا الأخضر واليابس في حياتنا ... وأعرف شخصاً اعتاد على الرشوة ، حتى أنه أخذ الرشوة من شقيقه ..و تبّاً لهذا العالم المهترئ .
أبو توفيق يحيّيك .

[align=justify]
أخي أبا توفيق،

أخ يقبض رشوة من أخيه؟ تبا لهذا العالم الفاسد إلا من رحم ربي.

ثمة بلاد عربية الحالة فيها أقل مأسوية منها في بلاد عربية أخرى، لكن الفساد مستشر في كل مكان تقريبا .. وهذا يتطلب وقفة صارمة من الدولة والمجتمع على السواء.

وهلا وغلا وأبو ياسين يحييك!
[/align]

**روان محمد يوسف** · 22-10-2009, 12:40

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة

[align=justify]
قلبي على من يتجرع هذه القصة كل يوم، وعلى من لا يستسيغها! وأنا لم أتجرع هكذا قصة إلا مرتين أو ثلاث مرات وهذا العدد قليل مقارنة بأسفاري الكثير نسبيا. ولعل هذا عائد إلى بركة دعاء الوالدة الصالح، ثم إلى دهائي [كذا!] في التعامل مع حقائب أسفاري، فأنا لا أصطحب فيها إلى البلاد العربية شيئا قد يثير فضول الجمرك لطرح الأسئلة .. ولا أصطحب من البلاد العربية معي سوى الخضروات الطازجة غير الموجودة في بلجيكا [/align]

[align=center]

أستاذنا الكريم

د.عبد الرحمن

كم أغبطك حقا وصدقا
لأن قصتنا لا نتجرعها في الجمارك فقط لكنها معنا في التعليم والإدارات والشارع
لا أدري إلى أي حد يمكن أن تلازمنا
قديما كنا نقرأ أن أطراف الرشوة ثلاثة: راش ومرتش ورائش
واليوم لا حاجة للخبرات الفنية
إنها نظرة واحدة.. دون موعد أو سلام
تكفي أن تعرف من خلالها أنك ستمد يدك إلى جيبك "باسما"

[/align]

**عبدالرحمن السليمان** · 22-10-2009, 19:34

المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة

7/2008
هل جفت قصص القهر و الفساد بوطننا لتكن بعيدة عن مرمى هذا القلم الرشيق الذي صاغ تلك القصة بإقتدار .... و الله أعتب عليكم
و أهمس لكم أيضا مثل هذه الإطروحات هي الرصيد الحقيقي للمبدع لأنها تخالط ألآم الناس و أوجاعهم ....... شكرا لإحياء هذا النص الجميل

[align=justify]أخي العزيز الأستاذ محمد برجيس،

شكرا جزيلا على هذا العتب المغلف بالثناء الذي لا أستحقه!

قصص القهر والفساد في بلاد العرب لا تنتهي، وأتمنى ألا نضطر إلى الكتابة فيها دائما لأن "القلب من الجور منجور" كما يقول المثل البلدي .. ومع ذلك فالأقصوصة أعلاه وصف لحادثة حدثت في إحدى الدول العربية المشهورة بالفساد الإداري.

وأتفق مع حضرتك في ضرورة تعبير الأدب عن معاناة الشعب بكافة فئاته لأن الأدب النخبوي الموغل في الرمزية قليل القيمة في مجتمعات هم الأب فيها تأمين رغيف الخبز وصندوق الدواء لأسرته.

وتحية طيبة عطرة.[/align]

**عبدالرحمن السليمان** · 22-10-2009, 19:40

المشاركة الأصلية بواسطة آداب عبد الهادي مشاهدة المشاركة

الدكتور عبد الرحمن السليمان المحترم
بصراحة ودون مجاملة أنت هنا قدمت لنا قصة قصيرة نموذجية،ولا أعني من حيث الفكرة فقط بل من حيث البناء.
حيث أن اعتمادك على التكثيف جاء مناسباً تماماً في القصة وقدم لنا فكرتها بوضوح وبلا التباس،كما أن القفلة كانت متقنة ومفاجئة،حتى اللغة أتيت بها بسيطة وسهلة وواضحة.
هذه اللقطة هي قصة قصيرة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، لأنك التزمت فيها بتقنيات كتابة القصة القصيرة.
وودت قول ذلك لأنني قرأت اليوم عدداً من القصص القصيرة وكانت حقاً تفتقد إلى أي من مقومات القصة باستثناء قصة أو اثنتين .
تحياتي ودمت متألقاً ومبدعاً

[align=justify]
الأستاذة الكريمة آداب عبدالهادي،

تحية طيبة عطرة،

شكرا جزيلا لك على تقييم الأقصوصة. وفي الحقيقة الكتابة الأدبية هواية لي وليست صنعة .. وأحيانا يأتي النص موفقا نسبيا فأنشره طمعا في النقد المهني، وغالبا ما يأتي غير موفق فلا أنشره ..

وربما كانت هذه الأقصوصة موفقة، كما تفضلت، لواقعيتها الحزينة.

وأما ما ذكرت من كثرة ما ينشر من نصوص لا تفي بشروط العمل الأدبي من الناحية الفنية، فربما لأن هؤلاء الكتاب يغامرون ـ مثلي ـ ويرجون النقد والنصح والتوجيه ـ مثلي أيضا.

شكرا جزيلا وتحية عطرة لحضرتك.[/align]

جنكيز خان والأربعين حرامي ونص!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث