هكذا أرتاحُ أكثرَ
حينَ تندَلقينَ من يومي المَريرِ
فلا أفكّر بانتظامٍ فيك !!
لا أنساكِ حينُ أعُدُّ أشيائي الكثيرة
أو أنامَ على غيابكِ مُطمئناً
فارغ البالْ !!
ماذا سأفعلُ بعدَ أن أصحو !!
تقولُ بعوضةٌ بالقربِ ماذا لو تنامُ مجدّداً !!
فأجيبها لا استطيعُ
أقلِّبُ الأسماء في (الجوَّالِ)
تصفعني الإرادة ُ
يستفيقُ بداخلي الفشلُ الذريعُ
فأشعلُ الأضواءَ
أكتب ثم أمحو
ثم أشعر بالحنين الى الظلام
إلى الفراغِ
إلى الظلالْ
ماذا سأفعل حينها !!
في الانتظارِ
وهل سأدَّعى - جدلاً - بأن زجاجتين من النبيذ
ورصد أغنية على (اليوتوب)
كافٍ كي أجنِّبَ فكرتي الصوتَ السريريَّ
فأنجو قابَ تنظيفِ الهواء من السّعالْ
كان ابتداعي للتطرّف في الرؤى وهماً جميلاً
كنتُ مكتظَّاً بهِ
حتى استندتُّ على الكلام فلم أجدْ !!
مني ..
سوى صمتي الطريِّ
تتابع الاصوات في رأسي
على فتراتِ نومي اللا أكيدِ
علاوةً عمّا اشتهيتُ
بلا جَسدٍ يثبِّتُهُ الهَوَسُ القديمُ
كلعنةٍ في مومِياءَ
فهل عرفتُ بأنني بالفعل سوف أكون ممتناً
لأعوامٍ من الهربِ السَخِيِّ
وليس ثمّة منتهى
لا ضوء في النفق الطويل
ولا سبيل لأنْ أٌكونَ...
فأطفئ الرغباتِ فيَّ على غرار ( الهاتف المحمول)
حين أريدُ
لا شيءَ يبقيني على قيد الحنينِ
سوى كأنّكِ ما تبقى
المستحيلُ الى الوراءِ
وذكرياتٍ لا تزالْ
حينَ تندَلقينَ من يومي المَريرِ
فلا أفكّر بانتظامٍ فيك !!
لا أنساكِ حينُ أعُدُّ أشيائي الكثيرة
أو أنامَ على غيابكِ مُطمئناً
فارغ البالْ !!
ماذا سأفعلُ بعدَ أن أصحو !!
تقولُ بعوضةٌ بالقربِ ماذا لو تنامُ مجدّداً !!
فأجيبها لا استطيعُ
أقلِّبُ الأسماء في (الجوَّالِ)
تصفعني الإرادة ُ
يستفيقُ بداخلي الفشلُ الذريعُ
فأشعلُ الأضواءَ
أكتب ثم أمحو
ثم أشعر بالحنين الى الظلام
إلى الفراغِ
إلى الظلالْ
ماذا سأفعل حينها !!
في الانتظارِ
وهل سأدَّعى - جدلاً - بأن زجاجتين من النبيذ
ورصد أغنية على (اليوتوب)
كافٍ كي أجنِّبَ فكرتي الصوتَ السريريَّ
فأنجو قابَ تنظيفِ الهواء من السّعالْ
كان ابتداعي للتطرّف في الرؤى وهماً جميلاً
كنتُ مكتظَّاً بهِ
حتى استندتُّ على الكلام فلم أجدْ !!
مني ..
سوى صمتي الطريِّ
تتابع الاصوات في رأسي
على فتراتِ نومي اللا أكيدِ
علاوةً عمّا اشتهيتُ
بلا جَسدٍ يثبِّتُهُ الهَوَسُ القديمُ
كلعنةٍ في مومِياءَ
فهل عرفتُ بأنني بالفعل سوف أكون ممتناً
لأعوامٍ من الهربِ السَخِيِّ
وليس ثمّة منتهى
لا ضوء في النفق الطويل
ولا سبيل لأنْ أٌكونَ...
فأطفئ الرغباتِ فيَّ على غرار ( الهاتف المحمول)
حين أريدُ
لا شيءَ يبقيني على قيد الحنينِ
سوى كأنّكِ ما تبقى
المستحيلُ الى الوراءِ
وذكرياتٍ لا تزالْ
تعليق