قراءة ساخرة ( xxl قص للأديبة وفاء عرب ) محمد سليم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد سليم
    سـ(كاتب)ـاخر
    • 19-05-2007
    • 2775

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة سحاب سعد مشاهدة المشاركة
    أشكرك .. الأستاذ الكبير والقدير: محمد سليم

    وظيفة الكاتب أن يقرأ مالا يراه غيره ويكتبه بأسلوبه الشيق إن استطاع!


    .....
    ويكفي أن الجمهور عرف بعض أو معظم ‏الخفايا بسببك

    هذا أسعدني كما ضحكك وانبساطك الذي ابهج قلبي
    هل حقا هذه هى وظيفة الكاتب ؟..أشك سيدتى .....فــ كلهم هنا ُكتاب قطعا ؟
    أليس حري بهم أيضا أن يقرأوا ما لا يراهم غيرهم من البسطاء!!!؟؟؟....
    فما مال كثير منهم "أو بعضهم" ولا أعمم وحاشا لله ..ما لهم يقرأون كما يكتب العامة ؟!....
    بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

    تعليق

    • وفاء الدوسري
      عضو الملتقى
      • 04-09-2008
      • 6136

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
      هل حقا هذه هى وظيفة الكاتب ؟..أشك سيدتى .....فــ كلهم هنا ُكتاب قطعا ؟
      أليس حري بهم أيضا أن يقرأوا ما لا يراهم غيرهم من البسطاء!!!؟؟؟....
      فما مال كثير منهم "أو بعضهم" ولا أعمم وحاشا لله ..ما لهم يقرأون كما يكتب العامة ؟!....
      الأستاذ محمد سليم : الكل هنا كتاب نعم لكن التسمية وحدها لاتعطي الكل نفس المستوى بالتأكيد
      فهناك من هو دون المستوى المطلوب وهناك من هو بالقمة
      وبينهما الفكر الاعظم قراءةً وتفاعلاً وتقليداً وابداعاً
      ونحن بالطبع لانطالب أحداً بل نتمنى عليهم كما يتمنون منا وعلينا!
      وان شاء الله الادب بخير بوجودك وزملائنا المبدعين
      كل الورد

      التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 09-10-2014, 23:28.

      تعليق

      • سعد الأوراسي
        عضو الملتقى
        • 17-08-2014
        • 1753

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
        الأوراسي أديب وكاتب ..أضحك الله سنك هاهاهاهاها..
        كما أضحكتني بغير ميعاد ولا مكان ..ولا حال سيدى ..

        و وكل عيد وأنت بخير وراحة بال ....
        السلام عليكم ورحمة الله
        ما رأيك لو كتبت مثلا / الاسكندراني كاتب وأديب ، ها ها ها على وزن رسمك ..
        حاشا لله .. أن يرضى الواقع أو تفعل البيئة أو يكون ..
        فلماذا أخذتَ من النسبة مطية لتفعيل عادتك ..؟؟
        فالأوراس قال ابنه يوما /
        وفي الجزائر من وجد بمأتمة ** هولٌ عليها طغى كالموج تيارا
        وابن الجزائر بابن الشرق مرتبط ** وإن أحاطت به الأشواك أسوارا
        يا رحمة الله هبي نفحة وهمي ** غيثا على حافظ في القبر مدرارا
        والأوراسي فخر نسبة صنعت وتصنع ، وهي أعظم وأشرف من أن يستخف بها جدالا منتصرا لضحكه .. وأتحفظ هنا لأترك لإدارة الملتقى واسع النظر في المجال ..
        أما عني فكنت أحاول جر سكة ثلم ، لحرث في المأساة ، فإذا بها تحيد إلى نير الملهاة كالماء في الرمل ..
        جمعتكم مباركة وكل عام وأنتم بخير

        تعليق

        • نورة الدوسري
          عضو الملتقى
          • 09-10-2014
          • 23

          #19
          أولا / القصX x l !!!! للأديبة أ. سحاب سعد

          ذهبت إلى منزله الترابي ودخلت من زقاق القرية الوحيد.. وحين رآها نهض: أنت؟.. يا الله يا الله يا ‏الله.. أنت جميلة للغاية .. زادك الله جمالا وجاذبية.. أشهد الله وملائكته أني كنت أريد الوجدان، لكن ‏بالحقيقة جمالك فعلا ‏ مدهش.. ‏
          حاول أن يضمها لم يقدر.. أن يرفعها من خصرها لم يقدر .. سألها كم مقاسك حبيبتي؟
          ‏- ‏xxL‏ حبي ‏
          وضعت يدها على خصره وبكل أريحية رفعته
          قال أنت؟.. وكأنه يريد أن يؤكد أنها هي ..‏
          ثم بدأت تقترب أنفاسها من أنفاسه وبدأ يقبلها، أجلسته في حضنها.. بعد أن قلبته يمينا ويسارا أنزلته ..
          ‏وبدأت بترتيب هيئتها استعدادا للخروج.. ‏
          قال اتركي لي حذائك.. ‏وخذي حذائي إن أردت
          - حقا حذاؤك راقص فاجر لكن..لا يمتلك مقومات الفضيحة
          ــــــ
          القصة جيدة بل جيدة جداَ
          تركت مايمكن أن يسمى لغزاً في مخيلة القارئ
          عمدت الكاتبة لإسلوب التشويق خيالاً تاركة للقارئ حيزاً لابأس به
          وبالحقيقة لن يصل للمغزى أي ناقد لأن الأوجه والتأويلات كثيرة وخاصة في آخر القصة
          هذه الجملة لم تمر على أي أحد مر من هنا تحليلاً :

          \\- حقا حذاؤك راقص فاجر لكن..لا يمتلك مقومات الفضيحة\\
          المعنى كما أرى هوأنه قال لها : أنك توحين بأنك سهلة مكشوفة لكنك صعبة وعميقة الفكر
          واستسهالك غباء , وقوة شخصية المرأة في القصة ماهي إلا ردة فعل على ضعف كما أرى
          ــ ما أردت قوله هو أن القراءة الساخرة لهذه القصة كانت موفقة لحد أن تكون فعلاً ساخرة
          فأنا شدني ووجدت ما يمكن أن يبكيني ضحكاً أو يضحكني بكاءً
          مع كامل تمنياتي على الاستاذ الساخر محمد سليم القبول
          ــ نورة

          التعديل الأخير تم بواسطة نورة الدوسري; الساعة 28-10-2014, 09:46.

          تعليق

          • محمد سليم
            سـ(كاتب)ـاخر
            • 19-05-2007
            • 2775

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة سحاب سعد مشاهدة المشاركة
            الأستاذ محمد سليم : الكل هنا كتاب نعم لكن التسمية وحدها لاتعطي الكل نفس المستوى بالتأكيد
            فهناك من هو دون المستوى المطلوب وهناك من هو بالقمة
            وبينهما الفكر الاعظم قراءةً وتفاعلاً وتقليداً وابداعاً
            ونحن بالطبع لانطالب أحداً بل نتمنى عليهم كما يتمنون منا وعلينا!
            وان شاء الله الادب بخير بوجودك وزملائنا المبدعين
            كل الورد

            الكاتب عندما نطالبه بكتابة ما لا يراه غيره فأننا أيضا يجب أن نطالب نفس الكاتب أن يقرا ما لايراه غيره أيضا ...
            وإلا ما كان كاتبا ولا قارئا بحق!؟..فما بالنا والكُتاب هنا وبأي منتدى أو ملتقى هم القراء في نفس الوقت !؟......
            سيدتى الأديبة الراقية ..
            ما كتبتُ هو ما يشبه العتاب لزملاء أحبهم وأقدرهم قدرهم ....ويا ليتنا نتشارك الأدب لنستمتع به وليس لنتشاحن به بمجر قراءة عابرة لأي نص وكأن بعضهم يدخل على النص " ليذبح القطة لكاتبه /ة" هاهاهاهاها
            ولذ كان عتتتتتتتتتتتتتتتتتابي السالف بحب ...
            ..وجزيل الشكر لردودك الجميلة وحوارك المفيد ..

            التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 10-10-2014, 11:51.
            بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

            تعليق

            • محمد سليم
              سـ(كاتب)ـاخر
              • 19-05-2007
              • 2775

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة نورة الدوسري مشاهدة المشاركة
              ا

              ــــــ
              القصة جيدة بل جيدة جداَ
              تركت مايمكن أن يسمى لغزاً في مخيلة القارئ
              عمدت الكاتبة لإسلوب التشويق خيالاً تاركة للقارئ حيزاً لابأس به
              وبالحقيقة لن يصل للمغزى أي ناقد لأن الأوجه والتأويلات كثيرة وخاصة في آخر القصة
              هذه الجملة لم تمر على أي أحد مر من هنا تحليلاً :

              \\- حقا حذاؤك راقص فاجر لكن..لا يمتلك مقومات الفضيحة\\
              المعنى كما أرى هوأنه قال لها : أنك توحين بأنك سهلة مكشوفة لكنك صعبة وعميقة الفكر
              واستسهالك غباء , وقوة شخصية المرأة في القصة ماهي إلا ردة فعل على ضعف كما أرى
              ــ ما أردت قوله هو أن القراءة الساخرة لهذه القصة لم تكن موفقة لحد أن تكون فعلاً ساخرة
              فأنا لم تشدني ولم أجد ما يمكن أن يبكيني ضحكاً أو يضحكني بكاءً
              مع كامل تمنياتي على الاستاذ الساخر محمد سليم القبول
              ــ نورة

              نعم أستاذة زهرة ..قد تكون التأويلات كثيرة ..ولكن القراءة الساخرة اختارت "تأويل واحد" فقط من متعدد ..واخترت ألطفها والتى أضحكتني" أنا" كثيرا .....قد تُقبل أو ترفض القراءة الساخرة من كثير أو بعض قراء هذا طبيعى ومقبول ومرحب به أيضا .. المهم أنى ضحكت وكتبتها " لأفك اللغز و..."ومستعدبكل رحابة صدر لأي تفنيد لِم كتبت "" من النص "....وكنت أستطيع أن أطيلها أكثر ولكنى فضلت أن تكون مختصرة ..لأنه ..و..أيضا القراءة الساخرة لا بد أن تترك شيئا " من الخيال للقارئ ..وهكذا كتابة الأدب وأي نص "تترك حيزا للقارئ ليفكر ويتخيل ما يريد " وليشاركنا ........و
              تحياتى وشكرى لمروك الثري سيدتى

              التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 10-10-2014, 11:45.
              بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

              تعليق

              • وفاء الدوسري
                عضو الملتقى
                • 04-09-2008
                • 6136

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
                الكاتب عندما نطالبه بكتابة ما لا يراه غيره فأننا أيضا يجب أن نطالب نفس الكاتب أن يقرا ما لايراه غيره أيضا ...
                وإلا ما كان كاتبا ولا قارئا بحق!؟..فما بالنا والكُتاب هنا وبأي منتدى أو ملتقى هم القراء في نفس الوقت !؟......
                سيدتى الأديبة الراقية ..
                ما كتبتُ هو ما يشبه العتاب لزملاء أحبهم وأقدرهم قدرهم ....ويا ليتنا نتشارك الأدب لنستمتع به وليس لنتشاحن به بمجر قراءة عابرة لأي نص وكأن بعضهم يدخل على النص " ليذبح القطة لكاتبه /ة" هاهاهاهاها
                ولذ كان عتتتتتتتتتتتتتتتتتابي السالف بحب ...
                ..وجزيل الشكر لردودك الجميلة وحوارك المفيد ..

                حقيقة ردودك جميلة ومؤثرة أستاذ محمد ..
                واعرف أنك تعاتب بحب من قلب شفاف وأنا لست معجبة بقلمك بل من عشاقه لأنك تكتب بحبر خاص نقي لا يوجد إلا في محبرتك
                هكذا تعانق النصوص بطريقة رائعة، مع ان هذا النص بسيط متواضع جدا، استطعت أن تعيد صياغته بطريقة منحته بعدا آخر
                ومساحة أعمق وأجمل ثم جاءت القراءات لتضيف اليه الكثير..
                ارسل احد اصدقاء فيسبوك يقول أن اسلوب نوره الدوسري يشبهني تماما بل ويقول مستحيل أن لا تكون أنا؟؟
                أنا اطلب من نورة التفنيد، واقول يخلق من الشبه اربعين، وفي ملتقى الادباء من الشبح لا شك سبعيـن !!
                ههههه
                شكرا من روح القلم على ذوقك النبيل
                مع حبي وتقديري
                التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 10-10-2014, 13:35.

                تعليق

                • محمد سليم
                  سـ(كاتب)ـاخر
                  • 19-05-2007
                  • 2775

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
                  ثانيا / القراءة الساخرة xxl
                  أكس أكس لارج / محمد سليم

                  هل مُتّ ضحكا.. بعد قراءة القصة أعلاه ؟..أنا مُت من كثرة الضحك هاهاهاهاها..على تلك القصة العبقرية والساخرة ...بجد ..هى من الأدب الساخر اللذيذ بحق ...أراك غير مصدقي ؟!..أسمع منى
                  يا سيدى القصة الحقيقية لتلك المرأة الأكس اكس لارج.هاهاهااهاهاه .وبصدق وصراحة بسيطتين ..هاهاهاها..لا تضحك الضحك ممنوع ها ..وهات أذنيك لأهمس لك :
                  القرية لها زقاق وحيد دخلت منه تلك المرأة ..وحين رآها ذاك الرجل المكار غازلها بكلمات رقيقة في منزله.. ودعا الله أن يزيدها جمالا على جمال ..وذكرها بما كان " بما كان"بعد أن اشهد الله وملائكته أنه ما يريد منها غير الوجدان .." الوجد"...وماذا فعل بعد ذلك ؟ هاهاهاهاهاها..حاول أن يعصرها بين يديه لم يقدر ...حاول أن يرفعها من مؤخرتها كانت لازقة ثقيلة ولم يستطع رفعها ...وأخيرا ؟ هاهاهاه سألها كم مقاسك حبيبتي ؟ طبعا قالت : أكس اكس لارج ...وفجأة هاهاهاهاها..بدأت هى تكرار اللعبة ؛..
                  بسهولة رفعته لأعلى وعندئذ تذكرها وجها لوجه وما كان منها ..وبدأ يقبلها بحرارة ...زادت المرأة وخطفته في أحضانها ..وقلبته يمنة ويسرى بين يديها ....واخد بالك من " قلبته يمنة ويسرى ؟"..لِم؟ هاهاهاهاها..
                  سأجيبك بعد قليل و دعنا نكمل قراءة القص الظريف !....المرأة بعدما أخذت ضالتها المنشودة وانتهت من الوجد ..هيأت نفسها للخروج من الدار ..قال لها أتركى حذائك وخذي حذائي إن أردت ..وحقا الحذاء راقص فاجر يمتلك مقومات الفضيحة هاهاهاهاهاها......لم لا تضحك بقهقهات مثلي هاهاهاهاهاها..؟...هل تريد الضحك بقهقهة وتريدنى أن أحل اللغز ؟...
                  ...المرأة والرجل ..لصان ...كانا ..كل منهما يحاول أن يأخذ حذاء الآخر ...وكان مقاس الحذاء أكس أكس لارج لازق في الأرض الترابية.....والمرأة أخذت الوجد " أي ما يستوى على الأرض " هاهاهاهاها.... و....
                  هيّا عزيزى القارئ
                  عُد لقراءة القص مرة ثانية ستموت من كثرة الضحك .................

                  # منزل ترابي
                  يحمل من الدلالات كثير وكثير..كيف؟..
                  فـ المنزل الترابي بما يحمل من دلالة لهو لب القصيدة ومربط النص " مرتكز القص".. كون المنزل – أرضه-في الشتاء طينية وحِلة ..وغبار وأتربة صيفا مما يوحى أن الساكن يعانى البؤس والحرمان ..ولو أفترضنا جدلا أن الساكن لص..وهذا أكيد بلا برهان حسب القراءة الساخرة أعلاه " اللص يعانى ويلات الفقر والعوز لأي سبب كان" فعلينا أن نسأل أنفسنا وماذا سرق هذا اللص غير حذاء يركبه" مركوب نعل ينتعله .."ومما يوحى أن اللصوصية هى نتاج بيئة فقيرة يبحث ساكنيها عن الصعود درجة في السُلم الطبقى الإجتماعى أو يبحثون عن الانتقام والثأر من المجتمع ؟! ..و
                  # بخصوص القرية من سياق النص هى منعزلة ذو مدخل وحيد
                  ..و
                  هنا لا بد أن لا نكتفي بالوصف أنها قرية معزولة ونائية عن العمران والمدنية.. بل يجب أن نسأل : كيف دخلت المرأة الغريبة من زقاق وحيد للقرية ولم يلحظها أو يكشف مكنونتها وكنتها من يعيشون في هكذا قرية فقيرة منعزلة" ماوى لصوص" إلا إذا كانت المرأة " مُتخفيه محجبة من أخمص قدميها لمنبت شعرها " ولم يتعرض لها أحد أو لها عيون في تلك القرية .....

                  # سر العلاقة بين الرجل والمرأة ؛
                  هى حق المرأة أن تستعيد ما سُرق منها لذلك غامرت بشجاعة للوصول إلى مبتغاها والهدف المنشود إلا وهو الوصول إلى الرجل " اللص " السارق منها الوجدان ...أذن المرأة بسياق القص تبحث عن " الوجدان " بكل معانى المفردة لغة وبيانا .....وكما يقول أهل المهنة أي مهنة : فــ عيب أن يسرق لص لصا آخر ولا يجب حيث لكل مهنة أخلاقها وآدابها وخطوطها الحمراء..فما بالنا إن كان رجل سرق من أمرأة ؟!..و ما بالك إن كانت مواصفات الرجل كما ورد بالقص " خفيف الوزن ضعيف البنية مقارنة بالمرأة" ألا تبحث عنه وستنزع حقها منه وأليس هذا بكاف لنفهم العلاقة بينهما " سرق منها الحذاء أو بادل معها الحذاء.!؟....
                  # وربما لي عودة لتكملة و" تفكيك " النص..
                  نعم ؛ لدى الكثير لأكتبه في القص وعن القص كنص أدبي...
                  # مع ملاحظة أن القراءة الساخرة؛
                  كانت في صلب النص و
                  لم تكن كقراءة موازية للنص كما كتب أحدهم هنا أن القراءة لم تكن مثيرة للضحك ؟!.مع العلم أننى نوهت آنفا بصلب القراءة الساخرة وقلت.. قلت : عّد للقص وستموت من الضحك !!؟؟..
                  وتحياتى

                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 10-10-2014, 17:27.
                  بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                  تعليق

                  • محمد سليم
                    سـ(كاتب)ـاخر
                    • 19-05-2007
                    • 2775

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
                    # منزل ترابي
                    يحمل من الدلالات كثير وكثير..كيف؟..
                    فـ المنزل الترابي بما يحمل من دلالة لهو لب القصيدة ومربط النص " مرتكز القص".. كون المنزل – أرضه-في الشتاء طينية وحِلة ..وغبار وأتربة صيفا مما يوحى أن الساكن يعانى البؤس والحرمان ..ولو أفترضنا جدلا أن الساكن لص..وهذا أكيد بلا برهان حسب القراءة الساخرة أعلاه " اللص يعانى ويلات الفقر والعوز لأي سبب كان" فعلينا أن نسأل أنفسنا وماذا سرق هذا اللص غير حذاء يركبه" مركوب نعل ينتعله .."ومما يوحى أن اللصوصية هى نتاج بيئة فقيرة يبحث ساكنيها عن الصعود درجة في السُلم الطبقى الإجتماعى أو يبحثون عن الانتقام والثأر من المجتمع ؟! ..و
                    # بخصوص
                    القرية من سياق النص هى منعزلة ذو مدخل وحيد..و
                    هنا لا بد أن لا نكتفي بالوصف أنها قرية معزولة ونائية عن العمران والمدنية.. بل يجب أن نسأل : كيف دخلت المرأة الغريبة من زقاق وحيد للقرية ولم يلحظها أو يكشف مكنونتها وكنتها من يعيشون في هكذا قرية فقيرة منعزلة" ماوى لصوص" إلا إذا كانت المرأة " مُتخفيه محجبة من أخمص قدميها لمنبت شعرها " ولم يتعرض لها أحد أو لها عيون في تلك القرية .....

                    # سر العلاقة بين الرجل والمرأة ؛
                    هى حق المرأة أن تستعيد ما سُرق منها لذلك غامرت بشجاعة للوصول إلى مبتغاها والهدف المنشود إلا وهو الوصول إلى الرجل " اللص " السارق منها الوجدان ...أذن المرأة بسياق القص تبحث عن " الوجدان " بكل معانى المفردة لغة وبيانا .....وكما يقول أهل المهنة أي مهنة : فــ عيب أن يسرق لص لصا آخر ولا يجب حيث لكل مهنة أخلاقها وآدابها وخطوطها الحمراء..فما بالنا إن كان رجل سرق من أمرأة ؟!..و ما بالك إن كانت مواصفات الرجل كما ورد بالقص " خفيف الوزن ضعيف البنية مقارنة بالمرأة" ألا تبحث عنه وستنزع حقها منه وأليس هذا بكاف لنفهم العلاقة بينهما " سرق منها الحذاء أو بادل معها الحذاء.!؟....
                    # وربما لي عودة لتكملة و" تفكيك " النص..
                    نعم ؛ لدى الكثير لأكتبه في القص وعن القص كنص أدبي...
                    # مع ملاحظة أن القراءة الساخرة؛
                    كانت في صلب النص و
                    لم تكن كقراءة موازية للنص كما كتب أحدهم هنا أن القراءة لم تكن مثيرة للضحك ؟!.مع العلم أننى نوهت آنفا بصلب القراءة الساخرة وقلت.. قلت : عّد للقص وستموت من الضحك !!؟؟..
                    وتحياتى



                    # هل رأى أحدكم ...الكلمات الدلالية لهذا الموضوع ؟! تلك الأيقونة أسفل الصفحة على اليمين....سيرى أنى وضعت مفردة " وجدان" فقط لا غير ..باعتبارها وفقط هى" اللغز" الظاهر في القص كمفردة وأيضا المستتر في ثنايا القص بدلالات مختلفة لتلك المفردة ... ؟!........هذا يا عزيزى القارئ
                    هو ما نطلق عليه بالمفهوم النقدى :
                    " مفتاح النص"
                    الذى يفتح باب النص للقارئ....وهذا المفتاح هو المفتاح الوحيد لا بد أن يكون معك لتقرأ النص وتفهم دلالة القص ..ولو كان هذا المفتاح بجيبك أو توارد لذهنك وأنت تقرا هذا النص ..لضربت كفا بكف على عبقرية الأديبة الشاعرة كاتبة النص ..وأيضا لمت من الضحك ....وللأسف كل من قرأ النص الاساس أو القراءة الساخرة " أتلبخ في المؤخرة هاهاهاهاها ولم يكن معه مفتاح النص بل لم يبحث عنه أصلا" مع أنى وضعته بــ" طاقة " الكلمات الدلالية إذ ربما يبحث عنه قارئ فطن أو كاتب كيّس ..

                    .........................ولى عودة لمزيد من " تفكيك " النص .......
                    وتحياتى

                    بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                    تعليق

                    • وفاء الدوسري
                      عضو الملتقى
                      • 04-09-2008
                      • 6136

                      #25
                      حقيقة أستاذ: محمد
                      أجدني أمام مدرسة فذة في استنباط أهوال النصوص وموانئها الآمنة دون الغرق في بحرها
                      تمتلك منجل الرياح التي تحصد سنابل المعاني وتتقن الفرق بين الحنطة والشعير..
                      شكرا لهذا العطاء الزاخر بما لا يمكن توقعه من مفاتيح
                      قد يكون خبأها الكاتب
                      لكنك علقتها ببراعة على باب القلعة..
                      ادخلوها بسلام آمنين
                      كل التقدير

                      تعليق

                      • محمد سليم
                        سـ(كاتب)ـاخر
                        • 19-05-2007
                        • 2775

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
                        [/size]


                        # هل رأى أحدكم ...الكلمات الدلالية لهذا الموضوع ؟! تلك الأيقونة أسفل الصفحة على اليمين....سيرى أنى وضعت مفردة " وجدان" فقط لا غير ..باعتبارها وفقط هى" اللغز" الظاهر في القص كمفردة وأيضا المستتر في ثنايا القص بدلالات مختلفة لتلك المفردة ... ؟!........هذا يا عزيزى القارئ
                        هو ما نطلق عليه بالمفهوم النقدى :
                        " مفتاح النص"
                        الذى يفتح باب النص للقارئ....وهذا المفتاح هو المفتاح الوحيد لا بد أن يكون معك لتقرأ النص وتفهم دلالة القص ..ولو كان هذا المفتاح بجيبك أو توارد لذهنك وأنت تقرا هذا النص ..لضربت كفا بكف على عبقرية الأديبة الشاعرة كاتبة النص ..وأيضا لمت من الضحك ....وللأسف كل من قرأ النص الاساس أو القراءة الساخرة " أتلبخ في المؤخرة هاهاهاهاها ولم يكن معه مفتاح النص بل لم يبحث عنه أصلا" مع أنى وضعته بــ" طاقة " الكلمات الدلالية إذ
                        ربما يبحث عنه قارئ فطن أو كاتب كيّس ..


                        ........ولى عودة لمزيد من " تفكيك " النص .......
                        وتحياتى




                        الآن معنا " مفتاح النص = [line]-[/line]..الوجدان ؛ هو ذلك الأثر الباقى في النفس البشرية ..تأثيرا وتأثرا من فعل أو قول ..و
                        هذا التأثر" الأثر" قد يكون بالمعنى الإيجابي " لذة ونشوة " وقد يكون بمعنى سلبي ألم وحزن أو ما شابة..ومن ثم قد يكون " الوجد"في ارتفاع وسمو وقد يكون في انخفض وتدهور ناحية الأسفل ..للأرض!...وهنا عزيزي القارئ ولكي تكون القراءة النقدية متكاملة لا بد أن نلاحظ هذه " الثنائيات " على كل سياق النص ..رجل / أمرأة ..وجد/ وجدان ..قوة / ضعف ..تقترب المرأة بأنفاسها / يقبلها الرجل ..يرفعها ولا يقدر / ترفعة وتقلّبة يمنة ويسرة ......ألخ.. في سياق علاقة بين رجل و امرأة .. علاقة متساوية يحفظ كل منهما كرامة الآخر.. ويلبي طموحاته وتطلعاته ويستجيب لرغباته ..وكل منهما يحاول أن " ينتشل الآخر" ليسمو به ومعه ...بل ويساعد كل منهما الآخر لمواجهة الحياة وليعيشا حياة آمنة سعيدة... المهم..
                        نعود مرة أخرى للمفردة " الوجد الوجدان"..ألم تحققها المرأة بذهابها لبيت ذلك الرجل ؟!..بلى ..ذهبت لتستعيد ماكان بينهما من رؤية ورؤى وذهبت لتستمتع بالوجد وتبادله إياه " الشوق " وخيّرها الرجل بنهاية القص بالقول : أتركى لي حائك وخذى حذائي"..وذاد : لو رغبت أو لو أردت حبا وكرامة" كما لهجة أهل الشام" ...أي أن الرجل يمنحها ومنحها عن " حب " كل ما أتت لأجله..وهى اخذت بدرجة متساوية عما شغلها وأتت من أجله ...
                        ...وربما لي عودة لتكملة القراءة النقدية ...إن شاء الله تعالي


                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 13-10-2014, 20:56.
                        بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                        تعليق

                        • محمد سليم
                          سـ(كاتب)ـاخر
                          • 19-05-2007
                          • 2775

                          #27
                          المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهويمل أبو فهد
                          إشارة (سيناوية) وتنبيه (طوساوي). سيناوية نسبة إلى ابن سينا، و الطوساوي نسبة إلى شرح الطوسي لفكر ابن سينا في الإشارات والتنبيهات.
                          أظن أن عمدة السخرية في القراءة التفكيكية الساخرة أصابت كبد الحقيقة، أصابت السخرية نفسها، حتى لو ذهبت السخرية ببعض وميض وإشعاع الإصابة. ولذا سأضيف لها الخلفية أو الأرضية المناسبة. ((صحيح إن الأمر في النهاية سيظل أمر "حذاء"، لكن الحذاء لا يمتلك مقومات الفضيحة. والفضيحة هي ما تحققت في المشهد. ))

                          ..........................................




                          أستاذنا المبجل ..وأخي الحبيب ( أبو فهد )...جميل ما قرأت لك ..و
                          سأختار الفقرة أعلاه بين مزدوجين لكونها مكملة للقراءة " التفكيكية " والمرافقة للقراءة الساخرة ..وهذه الجملة تحديدا (لكن الحذاء لا يمتلك مقومات الفضيحة)...خذ عندك يا سيدي وتخيّل معي التالي : لو ارتدى رجل حذاء امرأة ألا تكون فضيحة ؟ تكون ولا شك فضيحة بجرسة " من تجريس"..كما و يظهر بسياق القص أن المرأة رفعته مما يدلل أنها أطول منه بمراحل فارعة الطول وهذا يؤشر أن المرأة كانت ترتدى حذاء أنثى بكعب عال..والرجل يرتدى حذاء بلا كعب ...وتخيّل أن المرأة خرجت من القرية بغير حذائها العالي ألا تثير الريبة فيمن ساعدها للدخول لمأوى لصوص وقد يُسبب لها مشاكل عند مغادرة القرية ..أذن الأمر كله أمر حذاء والحذاء كان سبب الفضيحة إذ حاول الرجل رفعها من مؤخرتها وحاول ضمها فلم يستطع ولم يقدر ... تذكر أخي أن هناك بالمشهد فرق طول بين الرجل والمرأة فكيف بالله يقدر ويستطع أن يضمها أو يرفعها ....هاهاهاهاها سيضم ولا شك سيقانها ...وكيف يرفع مؤخرة ورأسه فيها !؟......وما تحققت الفضيحة إلا بفرق الطول بينهما وفرق " كعب "الحذاء.......والسؤال بعد ذلك هو ؛ اليس الحذاء الذى يرتديه الرجل يملك مقومات الفضيحة ؟ولذلك رفضته المرأة وهى محقة برفضه طالما هناك تبادل للحذاءين ؟!... .........
                          وتحياتى أخى الحبيب الهويمل

                          التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 14-10-2014, 22:56.
                          بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                          تعليق

                          • الهويمل أبو فهد
                            مستشار أدبي
                            • 22-07-2011
                            • 1475

                            #28
                            أستاذ السخرية وعمدة الساخر

                            تحياتي الخالصة

                            احتذاؤك نصي احتذاء موفق جدا لأنه حقيقة "خلفية" قراءتك، ولا يمكن لقراءة أن تطوف الملتقى بدون "خلفية"، خاصة إذا كانت خلفية تراثية في قصة حذاء. والحق إنني بين الفينة والفينة أعود إلى قراءتك لأحذو حذوها-- لكن هيهات!! قرأت كيف للمرء أن يرفع "خلفية"! والباقي خيالك أدرى بما حصل!


                            تحياتي وتقديري

                            تعليق

                            • وفاء الدوسري
                              عضو الملتقى
                              • 04-09-2008
                              • 6136

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
                              المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهويمل أبو فهد
                              إشارة (سيناوية) وتنبيه (طوساوي). سيناوية نسبة إلى ابن سينا، و الطوساوي نسبة إلى شرح الطوسي لفكر ابن سينا في الإشارات والتنبيهات.
                              أظن أن عمدة السخرية في القراءة التفكيكية الساخرة أصابت كبد الحقيقة، أصابت السخرية نفسها، حتى لو ذهبت السخرية ببعض وميض وإشعاع الإصابة. ولذا سأضيف لها الخلفية أو الأرضية المناسبة. ((صحيح إن الأمر في النهاية سيظل أمر "حذاء"، لكن الحذاء لا يمتلك مقومات الفضيحة. والفضيحة هي ما تحققت في المشهد. ))

                              ..........................................




                              أستاذنا المبجل ..وأخي الحبيب ( أبو فهد )...جميل ما قرأت لك ..و
                              سأختار الفقرة أعلاه بين مزدوجين لكونها مكملة للقراءة " التفكيكية " والمرافقة للقراءة الساخرة ..وهذه الجملة تحديدا (لكن الحذاء لا يمتلك مقومات الفضيحة)...خذ عندك يا سيدي وتخيّل معي التالي : لو ارتدى رجل حذاء امرأة ألا تكون فضيحة ؟ تكون ولا شك فضيحة بجرسة " من تجريس"..كما و يظهر بسياق القص أن المرأة رفعته مما يدلل أنها أطول منه بمراحل فارعة الطول وهذا يؤشر أن المرأة كانت ترتدى حذاء أنثى بكعب عال..والرجل يرتدى حذاء بلا كعب ...وتخيّل أن المرأة خرجت من القرية بغير حذائها العالي ألا تثير الريبة فيمن ساعدها للدخول لمأوى لصوص وقد يُسبب لها مشاكل عند مغادرة القرية ..أذن الأمر كله أمر حذاء والحذاء كان سبب الفضيحة إذ حاول الرجل رفعها من مؤخرتها وحاول ضمها فلم يستطع ولم يقدر ... تذكر أخي أن هناك بالمشهد فرق طول بين الرجل والمرأة فكيف بالله يقدر ويستطع أن يضمها أو يرفعها ...
                              .هاهاهاهاها سيضم ولا شك سيقانها ...وكيف يرفع مؤخرة ورأسه فيها !؟......وما تحققت الفضيحة إلا بفرق الطول بينهما وفرق " كعب "الحذاء.......والسؤال بعد ذلك هو ؛ اليس الحذاء الذى يرتديه الرجل يملك مقومات الفضيحة ؟ولذلك رفضته المرأة وهى محقة برفضه طالما هناك تبادل للحذاءين ؟!... .........
                              وتحياتى أخى الحبيب الهويمل


                              أستاذ : محمد سليم

                              هذه قراءة مجنونة السحر ..
                              وساخرة بامتياز..لم اتمالك نفسي من الضحك
                              على ما قرأته بمتعة وإعجاب

                              اعجبني التركيز الشديد على الحذاء

                              حقيقة فكما للوجوه مجالس
                              للأقدام أيضا مجالس
                              ومجلس الأقدام الحذاء مع فارق الخطوات

                              فحذاء جندي هتلري مرصعا بالمسامير
                              لن يكون كحذاء أنثوي مرصعا بالألماس

                              الأول يخطو للحرب والآخر للحب


                              تعليق

                              • محمد سليم
                                سـ(كاتب)ـاخر
                                • 19-05-2007
                                • 2775

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
                                أستاذ السخرية وعمدة الساخر

                                تحياتي الخالصة
                                احتذاؤك نصي احتذاء موفق جدا لأنه حقيقة "خلفية" قراءتك، ولا يمكن لقراءة أن تطوف الملتقى بدون "خلفية"، خاصة إذا كانت خلفية تراثية في قصة حذاء. والحق إنني بين الفينة والفينة أعود إلى قراءتك لأحذو حذوها-- لكن هيهات!! قرأت كيف للمرء أن يرفع "خلفية"! والباقي خيالك أدرى بما حصل!

                                تحياتي وتقديري
                                نعم أستاذنا العزيز وأخي الهويمل ..وصلنى ما أردت أن توصله..وخرجت ضحكاتي منى حبا وكرامة لك وفيك خاصة عندما أتيت على ذكر "الرفع والضم " ..فلك قلم رشيق يختار المفردات بعناية وسلاسة ماتعة ... وبخصوص اختياري لمفردة " يرتدى "في تعليقى السابق .. وعدم اختار يحتذي أو يلبس الحذاء بلهجة أهل مصر؟ ...لأن " الحذاء " أو " الوجدان " لها مدلولات وإسقاطات أخرى أكثر أهمية ودلالة عن مجرد حذاء يُنتعل ..كما وان من يرتدى شيئا ليس كمن يلبسه أو يتلبسه ...حيث أن الصراع بالقص صراع للبحث عن تكامل وتعاون منشودين بين رجل وامرأة ..وأظن أن كاتبة القص ؛ تثير لنا هذه الإشكالية" الصراع..حقوق المرأة العربية وإزدراء حقوقها ! " وكانت في " بالها " عندما كتبت القص .... وأخيرا . هاهاهاهاها..و ربنا يا سيدى يقدرنا ونرفع الخلفية كمان وكمان والله الموفق ......وتحياتي لكم أستاذنا العزيز ولك جل التقدير والاحترام وكل الحب ..وفقط أردتّ أن تكون مشاركتى مكملة للقراءة التفكيكية للنص" والحذاء هو المفردة الغالبة معنى ومبنى و...".....
                                التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 15-10-2014, 21:43.
                                بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                                تعليق

                                يعمل...
                                X