تويت
((إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً... فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ... ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا...
))
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ... ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا...
-
-
ويح الهوى يحلو فيسعدنا
ولكم بكى منا وأبكانا
كان الهوى نيسان روضتنا
متفتحاً ورداً وريحانا
نيسان في عينيك يلهمني
إني لأعشق فيك نيساناتعليق
-
أبحثتَ في خبر المدينةِ , أم لثمتَ ترابَها
وقصدتَها نسراً يطارحُ , أم قصدتَ رُضابَها
تركتْكَ تلثمها على ماذا رفعتَ ثيابَها ؟!!
ابتسمتْ ورائحةُ العطور المسك تملأ غابَها
ورأيتَ ناقوس النجومِ مقبِّلاً أهدابَها......
وأصابكَ الهذيانُ عشقاً حينها , وأصابَها
ما أجملنَّ جنونها فرط الحنانِ أذابَها
هذا السريرُ على مدى عمرين شاءَ جوابَها
ها أنت مافوق السحاب إذنْ , إليكَ شرابَها
عند اشتهاءِ شفاه ثغر الغيم شئتَ سحابَهاتعليق
-
هذي ذئابٌ إنما بالجودِ تَكسرُ نابَها
وتريكَ ليناً مترفاً إنْ حرَّكتْ أذنابَها
ماهذه الدنيا التيْ دوماً تُعزُّ كلابَها ؟!تعليق
-
هذه النار التي أوقدها كالحب تماماً
تكوينا وتمنحنا الدفء
ويراقب دخانها العابرون ..!!تعليق
-
(يا رب كن مع ذلك الراعي الذي
كل الذئاب تربّصت بقطيعهِ
)تعليق
-
يشغلهم موتي وتشغلني حياتهم ..!!
فمن سيخبرهم أنني متّ
ومن سيخبرني أنهم على قيد الحياة ؟!تعليق
-
-
-
-
من يفجِّرُ لي من صخر الغياب
نبع حنان ..!
ساعيا أنا بين الوفا والمروى
كثيرٌ عليَّ أن أطمئن عليكَ باليمْ ..!!تعليق
-
عاشقٌ غنى وطيرٌ غرّدا
إنما الطير إذا ناح شدا
حادياً تطربه أحزانُهُ
كلما مر به غلبٌ حدا
أيُّ قلب حل في أضلعه
عربد الكونُ إذاما عربدا
فيرى العنقودَ أعطى دمَهُ
راغباً , مَنْ ظُلِموا , واستشهدا
وطيوفَ الجن في محرابه
معجباً حاورها واستطردا
ذكر الدنيا على صبوتها
شاطئ صدَّ وموجاً أزبدا
يتراءى وهو في مضجعه
فرساً هبَّتْ وسيفاً جُرِّدا
لاتسلْ دعْهُ على إقباله
كل ماعاشَ لهُ ولى سُدىتعليق
-
-
أسألك الوصل ولا أريد أن أقولا
أسألك الصهيلا
أسألك الإصغاء للطير
إذا ماأطرب الحقولا
حزينةٌ ..؟..
أعرف لكني
أرى موتَ الربيعِ
يُفرحُ العذولا..!!؟..
أسألك السؤال
والغايات
والفضولا
أسألك السهاما
أسألك الصيف
الذي يسكن عينيك
وأمطار
الشتاء
والفصولا
تعليق
تعليق