شكرا لك أستاذي الغالي
إنها شهادة أعتز بها ....تقديري واحترامي ..

أستاذ ي الفاضل ومعلمي الجليل
· أ ستاذ ربيع .
. أنا لم تعاملت مع النص بالطريقة التقليدية ،ولوكنت كذلك لما استطعت أن أقدم شيئا جديدا .بل سوف يطوى النص سريعا كما انطوت بقية النصوص أنا حاولت أن يكون اسمها والحدث ، هو ترجمة لما أردت وما ابتغيت ، في داخلي من رسالة أردتها ان تصل سريعا وتلقى صداها عند الجميع ، من خلالها قد أحقق إنطلاقة سريعة لها هدفين أولهما اننا نتعامل مع قضية إنسانية أممية وفي ذات الوقت هو صرخة و إدانة لعقوبة الإعدام وهو مايسعى الكثير من النشطاء السياسين ومنظمات المجتمع المدني للعمل به ، العمل على ألغاء هذه العقوبة رغم مايمور العالم به الان من جرائم فاضحة ضد الإنسانية
لو جردنا النص من القصة الحقيقية ، ترى هل انتقص النص شرطا من شرائط القصة القصيرة .. الأسلوب السردي لم يكن مغايرا لما يطرحه الأدباء .. الثيمة حاضرة وموجودة بقوة ، الصدمة متوفرة ..
( نجيب محفوظ وعذرا أن أقارن نفسي بالعظماء )،
حين كتب قصة اللص والكلاب ، درس وقائع الحادثة من مركز الشرطة ولما ينشر آنذاك في الصحف وكانت واحدة من أعظم أعماله ،
المتغيرات الموجودة في النص والتي هي لا تطابق الرسالة
1. الحمامة التي تمثل رمزا للبراءة فحياتها كانت مقرونة بحياة ريحانه وهو ما رمزت إليه أن البراءة ماتت بموت هذه الحمامة
2, السجانة التي كانت تمثل الحالة الوسطية بين إرادة القانون والعاطفة الإنسانية
3. أحلامها كفتاة جسدتها في أغنية لكوكوش
لخصت كل أحلامها حتى إني أردت أن أعنون عنوان الأغنية كعنوان لنصي .
أنا مقبلة .. مقبله للعيش في الحب والسلام مع الحبيب هذا من جهة ومن جانب
آخر عنيت بها أقبالها على الموت
أدخلت هذه المطربة الإيرانية أشارة إلى أن الزمن الجميل زمن الفن الحب الصدق كان في ذاكرتها
تحلم به وهو أنقى من دعاة من تسربلوا بسرابيل الإيمان
·
طريقة إعدامها وأحلام اليقظة التي عاشتهاللحظات

قبل الإعدام هل كان مصورا في رسالتها .. أستاذي أنت ناقد وأديب كبير ورأيك أحترمه جدا
ويعز علي أن تقول أنا لا أحب العنتريات ،
أنا دافعت عن نصي وأنت اتهمتني بنقل الرسالة حرفيا من النص أو ما يقارب ذلك بدليل أنك قلت أن الرسالة إدانة لنصك
وهي إشارة لا تخفى على من يتابع ردك ,,
عيب علي أن أبقى بين أدباء كبار مثلكم وأنا سارقا لنص ..كيف لي أن انقل نصا وانا عارف أنه
نقل عن طريق الإعلام المكتوب والمرئي التلفزيون والأنترنيت وتناقلته كل وكالات الأنباء العالمية ...
شكرا لك أستاذي وصديقي ,,, كن بخير .. ..

أهو إطراء .... أم انتقاد .. ؟

أستاذة رشا ابنة بلادي ... تقديري واحترمي لك
شهادة أعتز بها .. هذا يدل على رقي ذائقتك .. حقيقة أن بلادنا شهدت ماهو أسوء
وأكثر ظلما ، لكن أنا عشت الحادثة بوجداني عشتها وكأن ريحانة تنتمي لي .. تنتمي إلى واقع شرقنا المتخلف
الذي يكيل بمكيالين ، يحاسب على الشرف بالقتل ، وحين تدافع المرأة عن شرفها تكون مجرمة وتعاقب بالموت
أزدواجية المعايير هذه هي من جعلتني اكتب النص بهذا النفس ..
أكرر شكري وتقديري لك أستاذتي الفاضلة ...
دام تواصلك .....

رائع رائع ..
أنا وإن كان النص مؤلم للحقيقة أصفق للمجهود الرائع بدون توقف
عمل كبير وأنا اعرف كم تعبت على هذا النص..
ليس من السهل أبدا خاصه والقضية حساسة..
اتمنى لك المزيد من التألق
تحيتي

الأستاذ سفير المحترم
أسعدني أن النص لقي صدى لديكم .. كل كلمة إعجاب رصيد يضاف إلى خزين
ما ادخرت من روائع الكلم من قراء وكتاب ونقاد
اشادوا وثمنوا وقيموا نصوصي
التي لولاها ما قدمت شيئا يستحق التقييم .....
تقديري واحترامي الكبير ......

نص فني رائع
استوحى من الرسالة الكثير
وتداخلت أفكار الكاتب مع المضمون الانساني للرسالة فأنتج لنا سردية رائعة
هذا هو الدور المتميز للكاتب أن يقترب من الحدث ليصوره بما يشاء من أساليب أدبية
الواقعة مؤثرة جدا
وربما لأننا نعايشها في مجتمعنا العربي كثيرا ولكن لاأحد يسلط عليها الضوء فتمضي كما هي بقية الجرائم
دور الاديب أن ينشر الضوء
يشارك الاخر في ألمه
النص كان منصفا جدا في مشاركته الوجدانية ومؤثرا في كل جملة
تقديري وودي

طابت ايامك استاذ سالم .
ابدعت .هذه صرخات ينبغي ان تطلق بكل اصوات العالم . اشكرك .

قرأت النص ، الرسالة والردود .
الأدب روايات قصص وشعر ، والفنون بشكل عام كالرسم والموسيقى والسينما .. كلّها تساهم في كتابة التاريخ
وأي تاريخ ؟ التاريخ الذي لم يكتبه المنتصر ، تاريخ الهوى والمصلحة . وهذا جواب على تساؤل ورد هنا في هذه الصفحة
ـ ما فائدة أديب لا يتأثر بما يحيط به من والقع .. ولا يتفاعل معه ـ
كثير من النصوص يمتزج فيها الواقع بخيال الكاتب ، وريحانة أحدها . النتيجة تكون إبداعا يتفوق على الواقع ويضيف للمتخيّل .
وعليه فإننا لو جرّدنا النص من القصة الحقيقية نكون كالأرضيين يكتبون لأهل المريخ والعكس .
وجهة نظري وقد أكون غير صائب بها ، النص وقع في فخ التلميح والتلويح بحادثة ما وبنى عليها .
ريحانة نص جميل ، وجميل جدا لو لم يُشر لريحانة . وكم من الرياحين ذبلت واغتصبت وقتلت في زماننا هذا !
أعتب على أخي الأديب الكبير مقاما وخلقا سالم وريوش الحميد حين قال :
عيب علي أن أبقى بين أدباء كبار مثلكم وأنا سارقا لنص
لا يا أخي سالم هذه كبيرة في حقك وحقنا . اسحبها من فضلك .

أجمل تحية وتقدير ومحبة
فوزي بيترو

نص جميل جدا ، استوحاه القاص من حادثة قرأناها فأسالت دموعنا على الخدود.
الأحداثُ التي تقع وتبين الظلم الواقع على بني الانسان كثيرة في مجتمعنا.
ولكن طريقة تناول هذه الأحداث من قبل الأدباء والشعراء تختلف
يظل المضمون ....ويتغير الشكل
الأديب يمزج الفكرة بالمشاعر ، لهذا يكون لحروفه التأثير الكبير
وهناك فرق كبير بين الأديب والمؤرخ ، المؤرخ يتغنى بما يسطرّه المنتصرون
والأديب يجعلنا نشعر بما يعانيه المظلومون والمهمشون
نص رائع ، أبدع يراعك أديبنا المُجيد سالم وريوش الحميد

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وانا لله وانا اليه راجعون
سالم وريوش الحميد
سلمت يدااااااااااااااااااااااك



.

أستاذة عبير ... شكرا لك .. ليس مهما تثبيتها ما دامت تقرأ .. صدى هذه القراءات أجده في ردودكم التي أثرت النص بالكثير من
الأراء القيمة .. التي ستكون نبراس عمل لقادم الأيام ،
شكرا لك أستاذتي الفاضلة
مرورك أسعدني
تقديري واحترامي .....

الأستاذة وفاء
تقديري واحترامي ..
شهادة أعتز بها .حقيقة بذلت جهدا كبيرا في كتابة النص ، وكانت اول معضلة تقف أمامي
هي كيف أتخلص من سلطة الرسالة وتأثيراتها علي ّ، لذا لم استقر عند حال
ولم أسلم لقرار حتى وجدت النص قد رسى في مرافيء غير مرافئ الرسالة
تلك التي كتبتها ريحانة ، وهي موقنة إنها ماضية إلى طريق الا عودة ..
كل مقطع كتبته كانت لي وقفة استرجاع للحدث ،
أنظر إلى صورتها وكأنها تحاكيني
فتثير في داخلي شجن كبير ...
شكرا لك .. دمت ...

الظالمون هم الجبابرة
تعج الأرض بهم في زمن غاب فيه أهل العدل والإستقامة ؛ هل تريد أن تراهم ؟ لن تراهم !!!!
وكيف تراهم ؟أنهم مقيدون مثلنا تماماً ؛لا تستغرب أن يحاكم أنسان يدافع عن شرفه ؛فيعدم أو يسجن فهذا
أمر طبيعي في غياب أهل العدول ؛
قص وأكتب سيدي سيحكي التاريخ يوماً سيفوح الخبر للعيان سيظهر الحق ولكن بعد أن يذهب هؤلاء
المستعمرون الغاصبون للحق وللإنسانية
لله درك فهذا وخز في جبين الأمة

النص التاريخي غير النص الأدبي .. التاريخ ضيق المدى ومحدد ضمن أطر معينة تحكمه فلا يستطيع أن يتجاوزها أو يخرج عنها .. التاريخ هو إبن الواقع رغم التزييف الممكن لهذا الواقع ولحقائقه وما جرى فيه .. تستطيع أن توجز تاريخ أي شيء وأي حدث وأي شخص في سطور قليلة جدا تنهيها بنقطة نهاية .. لكن في النص الأدبي المؤرخ للتاريخ الوضع مختلف تماما .. هنا أمام المؤلف أو الكاتب سموات رحبة لا تحد وأجنحة محلقة إلى أبعد من حدود الحدث الضيق نفسه .. لا يستطيع المؤرخ أن يخرج من الحدود التي قيده بها وضمنها التاريخ الذي يكتب عنه عكس الأديب أو الشاعر يستطيع أن يتجاوز وبحرية كبيرة هذه الحدود بما وهبه الله من المخيلة الأدبية الواسعة التي تجعل من الحدث العادي البسيط قصة جميلة بفنيات أدبية راقية ومبهرة يمتزج فيها الخيال بالحقيقة وتندمج فيها العاطفة مع العوامل المؤثرة خارجية وداخلية .. هنا الكاتب يتجاوز العادي صانعا بفنه أروع نص من قصة واقعية حدثت .. وذاك هو الفارق الكبير بين الأديب والمؤرخ .. الأديب يكتب بروح ولون الجمال والفن .. فهو فنان ويكتب بروح الفن .. أما المؤرخ فهو أشبه بمشرف على متحف أثري لأثريات قديمة .. المؤرخ يكتب بروح ما يرى أمامه من قوالب مادية جامدة وليس من روحه كمؤرخ أن يكلف نفسه الخروج من جلباب التأريخ ويمشي عاريا في أبجدية الأخيلة التي يقدر وبجرأة أن يفعلها الكاتب أو الشاعر بفضل ملكة الأخيلة التي يتمتع بها ..المؤرخ سجين أحداث حصلت وعليه أن يوثقها كما هي وكما جاءت بالضبط كما يفعل مراسلو الأنباء ومذيعو الأخبار .. الأديب قد يخلق من حدث معين نصا شعريا أروع من الحدث نفسه كسرد مختصر .. لديه مطلق الحرية في تلوين الحدث بألوان الفن الابداعي أما المؤرخ فحظه من هذه الألوان قلم يكتب به ( حدث في مثل هذا اليوم )
كل التقدير والاحترام