تويت
أيتها المرايا
يا سيدة انكساراتي
كيف يربكني الزجاج
و في صدري يطمئن
الحجر؟
يا سيدة انكساراتي
كيف يربكني الزجاج
و في صدري يطمئن
الحجر؟
-
-
.
.
لميدوسا مداخلها التي تكسر الحجر
وللمرايا النوايا
سؤالها صعب
وعند الزجاج الخبر اليقين
أو ربما هو الضوء المحصور ما بين الإنكسار والخطايا
ومضة تفتح شهية القلم
ولي عودة
-
لله درك
ومضة عميقة و ملهمة
دمت بكل الألق
تقديري ..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
.
.
وهل يشعر الحجر !!
هل يخاف هل يطمئن ..
يلزمنا همس الشجر" لنجيب
ويلزمه وجع الثغر" ليجيب
وما صمته إلا ذاكرة تحمل اسرار الأولين
لميدوزا بئرها العميق تحولاتها وإسقاطاتها
وأن تحصرها في عبارة
تلك معادلة الومض ودهشته
شكرا
وتقديري
تعليق
-
للمرايا النوايا و لميدوزا عمق البئر لتدفن أو تعود عن غيهاالمشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
ميدوزا نموذج لما نعيشه في عصرنا هذا بعدما حولوا الجمال الى قبح
لك الود سيدتيتعليق
-
قصي يا قصيالمشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
حياك الله أخي الكريم و شكرا بحجم البحر لتفاعلك البهي
دمت في ود لا يزولتعليق
-
لأنّ المرايا هي الوجه الآخر لنا تتضارب المشاعر كلّما وقفنا أمامها حسب انفعالاتنا ومزاجنا...
فهي أكثر ثقلا من أحزان كالحجارة تسكن القلب.
ومضة جميلة جدّا أستاذ عاشور .
تحياتي
/
/
/
سليمى
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
تعليق