تويت
موهبتان (ق.ق.جدا).
موهبتان
استجمع أدوات الكتابة تحت يده ليكتب قِصَّة قصيرة و بدأ يحرر، فرسم ... قشَّةً صغيرةً !
استجمع أدوات الكتابة تحت يده ليكتب قِصَّة قصيرة و بدأ يحرر، فرسم ... قشَّةً صغيرةً !
-
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
-
أخاف عليها من الريح
يبدو ان صا حبنا لا يتقن أية موهبة حين صار سعيه هباء منثورا
تحيتي لح استاذي -
المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركةأهلا بك أخي الكريم موسى الزعيم.
سرني مرورك الكريم و قد تُجوهلتْ هذه الخاطفة والتي تصور بكلمات قليلة حالتين، الأولى حقيقية وهي عندما يصاب بعض الكتاب بالجفاف الفكري فيبقى الوحد يخربش و يخربش انتظارا لورود الوحي فيرسم شيئا ما؛ وأما الثانية فهي عندما يكتب الكاتب نصا لاقيمة له هو يظن أنه أتى بما لم تأت به الأوائل [ولقد صدق من جهة ما فقد أتى من الرداءة بما لم تأت به الأوائل].
تحيتي لك أخي وشكري على بعثك الخاطفة من مرقدها فأخرجتها من سباتها.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
غياب فاضح للـــرؤية ... وتيهٌ مع سَابق إصْرار وتـــرَصُّدٍ ههه
شيخنا البهي حسين ليشوري ..
دامَ عنفُوانك وتقدير لا ينضُبُ
- فجْوَةُ وعْيٍ... ق ق ج
http://almolltaqa.com/vb/showthread.php?131250-%DD%CC%FA%E6%F3%C9%F5-%E6%DA%FA%ED%F2-%DE-%DE-%CC[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركةأهلا بك أخي الحبيب توفيق وأدام الله عليك فضلة.
يبدو أن فن القصة القصيرة جدا من أصعب الفنون الأدبية.
تحيتي ومحبتي أخي الغالي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
أخي الحبيب : حسينالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
لعلي أسأتُ طرْحَ التعليق بما يوحي أني أبْدِي نقدا للنص ولكاتبه ههه
ما هذا أضمرْتُ يا حاديَ الحرف، بل هي قراءة لمضمون القصيصة .... وفقط
لو بدا لي ما أنقدُكَ فيه لفعلتُ أيضا، لكن لم يدُرْ بخلدي والله
تحياتي مجددا وأدعوك لــــــــ.... فجوة الوعي
[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركةأهلا بك أخي الحبيب توفيق.
إطمئن، يا عزيزي، لم أر في تعليقك الأول أي نقد بل وجدت فيه تنويها بخربشتي المتواضعة، وإنما هي خاطرة وردت على ذهني المتعب ساعتها فقلتها.
أدام الله عليك نعمه ظاهرة وباطنة، آمين يا رب العالمين.
تحيتي لك ومحبتي دائما.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
أستاذي حسن السلام عليكم .المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
موهبتان : أدوات الكتابة والفكرة . الأولى موجودة ومتاحة والثانية لابد من البحث عنها وصقلها .
القشة ربما تطير إلى أبعد الحدود وألف ميل يبدء بخطوة .
كنت سعيدا وأنا أتصفح ما خطته يمينك كن بخير والسلام عليكم .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركةوعليكم السلام ورحمة وبركاته أخي الفاضل الأستاذ عكاشة.
أنا الأسعد بمرورك الطيب.
مواهب الإنسان كثيرة قد يكتشف بعضها رغما عنه وقد يُكشِفه غيره أخرى فيه لا يعرفها، لكن الصقل والممارسة تبرز إحدى المواهب على أخرى وقد تتفتق الموهبتان كلاهما ولذا رأينا كثيرا من الكتاب رسامين، هذا في عالم الواقع المعيش، لكن قد يكون الكاتب فاقدا لموهبة الكتابة الأدبية فبدلا من يكتب قصة أو نصا أدبيا ما فتراه يخط رسما ما جميلا أو سيئا ويعجز العجز كله عن كتابة جملة مفيدة ذات رسالة، وهنا مكمن البلاء عند كثير من الأدباء: يخربشون وهم يظنون أنهم يكتبون فتأتي كتاباتهم كخربشات فاتنات قد يكون لها معنى.
أشكر لك أخي عكاشة حضورك الطيب وقد أخرجتني من "سباتي" السريري.
تحيتي لك ومحبتي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
كأنه تمخض فولد قشة
واقع يعاش ، ومواهب مكتشفة عند أصحابها فقط ...
لا تصقلها كثرة الأدوات ، ولا يرفع الرسم من شأنها ، تبقى قشة ...
أيكون العمى موهبة ؟؟؟
والخربشة أدب ؟!!...
ربما في زمان صار فيه القش حِزَما ...
فأحرق الغث والسمين ...
أستاذي الفاضل
أعذرني فقشي يقلّ ويكثر...
تحية ومحبة واحترام
ودامت السمان يأكلن السبع العجاف
إلا في زمن القحط والجفاف ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالتعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 30-01-2015, 17:33." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
أهلا بك أخي العزيز الحاج فكري وعساك بخير وعافية.
أشكر لك مرورك الطيب.
المواهب تتعدد في الموهوب وقد يكتشف إحداها وهو منشغل بأخرى بيد أن المعدوم منها قد يحاول الإبداع في فن فيبدع في العفن، أجل الله قدرك يا حاجي، وهذه مصيبة كثير من الناس لكنهم لا يتفطنون إلى فقرهم في فكرهم، وأذكر قصة أحد الصحافيين غير الموهوبين خلف شاعرا موهوبا حقيقة غاب عن صفحته في بعض الأيام وكان هذا الشاعر الموهوب ينشر دررا و ينثر جواهر فغاب لأيام فنشر أخونا الصحفي المتكلف محاولات يحاول بها مضاهاة شاعرنا الموهوب فجاءت مقطوعاته كأنها ...وهكذا ظهر الفرق بين الشاعر المطبوع و"الشاعر" المتطبع ومع ذلك استمر أخونا المتطبع يتعتقد أنه خلف الشاعر المطبوع فعلا، ولله في خلقه شئون.
هذه قصة مرت على ذهني وأنا أفكر في موضوع المواهب حقيقيها و مزيفها.
تحيتي لك ومحبتي أخي العزيز.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
أستاذي الكريم
أجدني اليوم مفضفضا بواحا
وطويلب يسأل أستاذه مفتاحا ...
ما بالي أفرّ لما سهلت كتابته وخفّ على العقل والقلم ؟!
أهي الشيخوخة أم كسل العقل والبدن؟!
أتلذذ بما أفر منه الآن ...
أستاذي الكريم
هل من نصيحة أثابك الله ؟
يستعصى عليّ القلم أحيانا فلا أجد ما أكتب ...
وأظنني الآن كذلك ...
جمعني الله وإياك على عرفات ...
وفي ظله يوم لا ظل إلا ظله ...
تحية ومحبة وود" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
أهلا بالشيخ الشاب والشاب الشيخ الحاج فكري وعساك بخير وعافية.
الأمور نسبية، فكم من شاب هو في الهرم والعجز شيخ، وكم من شيخ هو في النشاط والحيوية شاب، بيد أن للسن أحكامها وللتجربة اختباراتها وللخاطر مع تقدم العمر اختباراته و الأذواق تتحول والتفضيلات تتبدل، فما كان بالأمس في أعيننا ذا قيمة صار اليوم بلا قيمة وما كان ذا أهمية عندنا تحولت أهميته إلى غيره وهكذا... والعمر يتقدم والفسحة فيه تتقلص، نسأل الله حسن الخاتمة، فيصير الواحد يختار لنفسه الأنفس مما يعترض حياته ويصير يضن بوقته وجهده وعواطفه إلا على من يستحق وليس أحق بالعناية بعد الإيمان بالله تعالى ورعاية الصحة والأهل من الإخوان في زمن شحت فيه الأخوة الصحيحة وصارت فيه مزيفة قبيحة.
أما في الأدب وفنونه فإن الواحد يرتقي في أذواقه كلما ارتقى في قراءته فمن جادت قراءاته جادت اختياراته فمن يحلق مع النسور في الفضاء الرحب لا يرضى بالدبيب مع البغاث على الأرض وفي الكتابة ما قل وأفاد خير مما كثر وألهى.
هذه خواطر سنحت الآن فقط سجلتها حتى لا تطير مع ما طار وما أكثره.
تحيتي ومحبتي أخي العزيز الحاج فكري.
وتقبل الله منك دعاءك الطيب فعسانا نلتقي في عرفات هذا العام إن شاء الله تعالى.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
أما في الأدب وفنونه فإن الواحد يرتقي في أذواقه كلما ارتقى في قراءته فمن جادت قراءاته جادت اختياراته فمن يحلق مع النسور في الفضاء الرحب لا يرضى بالدبيب مع البغاث على الأرض وفي الكتابة ما قل وأفاد خير مما كثر وألهى.
هو ما قلت أستاذي وتكفيني هذه ...
وكأنك تحثني من طرف خفي على عدم الاستسلام والرضى بالفتات مع البغاث ...
سأجاهدها - مستعينا بمولاي - علّها تستقيم...
ومن لم يتأدب ولم يذق طعم الأدب قارب فقد الذوق ...
ومن مات ولم يعرف مولاه أضاع كل شيء...
تحيتي ومحبتي
ودمت محلقا مع الصقور" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
ربما تكون هذه القشة الصغيرة هي القشة التي قصمت ظهر البعير .
القصة القصيرة جدا المُتقن صنعها ليست خربشة وكاتبها مبدع يتمتع بالنضارة الفكرية
كم من أعمال " أدبية " في الشعر والقصة والرواية لا ترقى إلى مستوى القشة
نحملها على ظهورنا ولا ترتجف لنا عضلة !
موهبتان كعنوان للنص معناه في بطن الكاتب ولم تصل للمتلقي مع أن الأستاذ
ليشوري كاتب النص قد وضّح هذا الأمر في رده على الأستاذ موسى الزعيم .
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
تعليق