تويت
ليعذرني الجميع..................
نصوص فوق مستوى الرأي ولن أخوض في رمالها.
أشكر الجميع .وسعد خصوصا
نصوص فوق مستوى الرأي ولن أخوض في رمالها.
أشكر الجميع .وسعد خصوصا
-
-
أهلا بالأخ عبدالكريم ، معذرة فما كان تأخري إلا لأسباب قاهرة ، والحمد لله ..المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم الغازي مشاهدة المشاركة
من يوازي نصا ، لايناقش الناص ، ربما أنت تقصد شيئا آخر بكلامك ، ومهما يكن فلا يوجد من بين المارين بالنص
منْ اتهمك في ما ذكرته في ردك ..
وحديث السبعة ، أظهره الظل المقدس ، والخروج منه ، وتبني ظلا آخر لله .. ، زيادة لما ورد في النص من تراكيب دالة ..
والحجــة قد تأتي لك ..
وقد تهرب بحسن نية ..
فهل تريد مناقشة تفسيرك ، أم وضعته للدفاع وفقط ؟
تحيتي
تعليق
-
أهلا بالمحترم الدكتور فوزيالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
النص معي ، لكنني لا أستطيع وضعه هنا ، احتراما لقرار الأساتذة
وحاولت أن أرسل لك منه نسخة ، لكنني لم أتمكن ، هنالك مشكلة في خاصية الرسائل معي ..
تقديري لرأيكتعليق
-
أهلا بالأخ عيسىالمشاركة الأصلية بواسطة رجب عيسى مشاهدة المشاركة
قد يكون التصرف في الفكرة ، خارج مستوى الرأي ، خاصة عند الكشف عنها ..
لكن النص أمام السند ، في خيط لاغبار عليه ..
كل التقدير لقراركتعليق
-
نقرات عصافير على بياض الورق
يعلو صوت الحزن
يشتد الارق
جميلة منمنات حرفكتعليق
-
-
أهلا بكل من مرّ من هنا وترك أثرا
بين عدالات الميل ، ويا سعد لو تشوفه
على وثبة رخ ، تحزم نقار ..
هاهو النص ..
احترامي وتقديري للجميع
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
خلفَ عَتمَةِ البياض
حروف ميّتة تَسترِقُ بعضَ ماء
لِتُبلّـلَ حلقها المُجوّف في مقابرِها..
أشلاء كألوانِ الطيفِ
تتناثرُعلى أيادي الظّلّ المُقدّس
بين حَرّ الصقيعِ و زَمهريرِ السّعير..
على مِقصَلَة الأزل،
تتسابقُ المَحابرُ لتُـقرّبَ قرابينَها الدامية
في قُدّاس مُبجّل..
أحاولُ جمعَ أشتاتي
لأتقدمَ موكبَ المعصومين
في يمّ الخطايا
لعلي أكونُ من الذين أنعمَ الظلُّ عليهم..
أراقصُ قدَرِي،
أسقيهِ كأساً مزاجيّا
ثم أُهَدْهِدُهُ.. أعانقه.. أرتجيه..
فينكفئ تحت ركبتـيَّ مُلبّيا رغباتي..
أستحلفُ الشمسَ الذابلة،
أستدعي شكلَ النجمِ المسجون،
أستبطئُ عيونَ النّهار الحَوْرَى،
و أستعجلُ خطواتِ قهوتيَ السوداء المُفضلَة،
لأغتسلَ بدموعِها الجارية
و أُقَبِّلَ بجنون شفاهَ فنجانيَ الحاضرِ المفقود
و أشفيَ غليلي من لذة الغيابِ
الجاثمِ على أوتارِ عودٍ
يَذرفُ رقائقَ من عيونِ موسيقى
الموتى الخالدة..
أفتح باب الزّرقة و الفضاء
مُودِّعا ظلَّ الله
مُتبنّيا ظلا آخرَ لله..
أنتقلُ من ظلٍّ إلى آخرَ
ظلالٌ قاتلة… فـاجـرة… بَـاسِـرَه..
تظنُّ أن يُفعَلَ بها فَـاقِـرَه…
في عَتمَةِ البياضِ اللّيليّ
وقفتُ على حافّة
السّكون..
فشَقَّ صدري
ليغرسَ كَوكبَه السيّارَ جِنانا
من أريج العطائيّـات
و يُجرِي مُـروجَه
وِدْيَاناً من ريق الحلاّج
ليُطلِعَني في سرٍّ هَيـولِـيّ
على حقيقة الظّل..
يقترب سكون الليل مني،
يلتفت ذات اليمين و ذات الشمال
خوفا من جواسيسِ اللاشئ
و هو باسط حروفَه بالصّماخ
و يهمسُ لي مُخبِـرا:
الظلالُ خيوطُ عناكب واهية
تحيكُ و تطرزُ الأشكالَ في خفاء
لتتناسبَ و هندسيةَ الخيالاتِ الصغيرة..
فعلمت أنه
صار للظلال خيـال..
و لم تبق لله ظـلال..
———————–
بقلـــم: عبد الكريم الغازي
ألمانيا في: 02.03.2014تعليق
-
شكرا جزيلا لك اخي العزيز سعد الأوراسي على رحابة صدرك..
دمت متميز الحرف و الخلق كما عرفتك من خلال هذا الملتقى..
تحياتي و تقديري لك و لكل من مر من هناتعليق
-
شكرا لكل من مر من هنا و وضع بصمته النقدية المعبرة عن جمال سريرته ..
تحياتي و تقديريتعليق
تعليق