،،
خرقت سماء الصّنوبر
وتيممتَ بأعشاش الطيور فيها
نزلت صلاتك ..
رجفة رجفــــة
يدثرها الوحم
تزملها نوافل الآن ..
حملتْ آخر سجادة منها ، أخبار المخاض هناك
الرأس ..
لم يكن يناجي الله في ابداعه
كان يبدع ارتماءات نبيلة
لتقطع الأشجار رحلتها
وتوميء للأغصان ..
أن تطير
في المطبخ ، خشبة ، ورواية تَنتظر
الحكواتي ، تجولَ خارج رأسه
تتبعه أشباح قصــر ..
يدعوهم لمليونية السّراب
وانتفاضة الدود في الملح
واعتصام السّوس في جذر الصّفاف
عمّ الهراء ، وعمّ البيتَ ظلامٌ
سقطت الكلمات ..
وامتطى الثعلب ، حفرة الثغر
يحك زرقة نابه
على أصفر النهر
عضّ ، مضغوطة من مخلب
وابتسم ، يظهر موت ذبابة ..
هراء مجروح ، وضخم
سَتَمُر البَرْتَبِعات ، دون أن تحدث صوتا
ترتدي الثعلب ..
وترضع سحلية الفضــاء
أتعبنا ، الأوساط وكائناتها
هل القادم مجهريات .. ؟
أم محو أمية الأرنب
،،
يحسبنا الدّيـــــك
دجاجــا من الفقــر
يتبعهم المحرومـــون ..
لُفوا في نعومة الزّغب
تنتحبُ لعبهم في صدر الرأس
لقد رُسم على ظهورهم ظل السّراب البعيد
واحدا ، واحدا
واحــدٌ ، لا خير فيه لقبره
أُمْسِك من كتفه ..
يسقط من دون اثنين ..
في زاوية السّوط
يربت على تحت رأسه ..
شبه العواء
تلسعه ألسنة المعبد
يسكنه الشّارع ..
وتهيم فيه الرّيح
خرقت سماء الصّنوبر
وتيممتَ بأعشاش الطيور فيها
نزلت صلاتك ..
رجفة رجفــــة
يدثرها الوحم
تزملها نوافل الآن ..
حملتْ آخر سجادة منها ، أخبار المخاض هناك
الرأس ..
لم يكن يناجي الله في ابداعه
كان يبدع ارتماءات نبيلة
لتقطع الأشجار رحلتها
وتوميء للأغصان ..
أن تطير
في المطبخ ، خشبة ، ورواية تَنتظر
الحكواتي ، تجولَ خارج رأسه
تتبعه أشباح قصــر ..
يدعوهم لمليونية السّراب
وانتفاضة الدود في الملح
واعتصام السّوس في جذر الصّفاف
عمّ الهراء ، وعمّ البيتَ ظلامٌ
سقطت الكلمات ..
وامتطى الثعلب ، حفرة الثغر
يحك زرقة نابه
على أصفر النهر
عضّ ، مضغوطة من مخلب
وابتسم ، يظهر موت ذبابة ..
هراء مجروح ، وضخم
سَتَمُر البَرْتَبِعات ، دون أن تحدث صوتا
ترتدي الثعلب ..
وترضع سحلية الفضــاء
أتعبنا ، الأوساط وكائناتها
هل القادم مجهريات .. ؟
أم محو أمية الأرنب
،،
يحسبنا الدّيـــــك
دجاجــا من الفقــر
يتبعهم المحرومـــون ..
لُفوا في نعومة الزّغب
تنتحبُ لعبهم في صدر الرأس
لقد رُسم على ظهورهم ظل السّراب البعيد
واحدا ، واحدا
واحــدٌ ، لا خير فيه لقبره
أُمْسِك من كتفه ..
يسقط من دون اثنين ..
في زاوية السّوط
يربت على تحت رأسه ..
شبه العواء
تلسعه ألسنة المعبد
يسكنه الشّارع ..
وتهيم فيه الرّيح
تعليق