الأسلوب

**ريما ريماوي** · 04-03-2018, 15:56

المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة

قصة قصيرة( منقولة)
ضربني وبكى ... سبقني واشتكى
كان أخي الأكبر يقرصني من تحت طاولة الطعام بالخفاء، فأقوم بضربه بالعلن، فتضربني أمي رحمها الله - ضربا مبرحاً، فقد كانت ترى الفعل الأخير - لا تحكم أو تقوم بأي تصرف قبل أن تسمع وتتحرى
هكذا بكل بساطة ...
------------------------------------------

وكان عندنا طالب يضرب الاولاد في المدرسة ثم يذهب إلى بيته يبكي امام امه وأبيه ، فيهرع الاب للمدرسة غاضبا ، للدفاع عن ولده وعندما يسمع القصة تصدمه الحقيقة.

تحياتي

تماما، هذا الاسلوب المميز عند الاطفال،
هشوم الصغير بستفز اخته وبضربها، ولما بدها ترد الصاع صاعين،
يجري لأمه متهمها بضربه فتؤنبها هي الاخرى.

**ناريمان الشريف** · 04-03-2018, 16:12

المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة

حذوهم بالصوت
....................

هذه حدثت حدثت امامي ومعي ...
كنا ثلاثة أصحاب نمشي بعد العصر ، تشاجر أحدنا مع شخص اساء الادب وتعدى ...
ضربه صاحبي ونحن تدخلنا" للتحجيز "فقط فليست شجاعة ولا بطولة ( ثلاثة ضد واحد )
بعد المغرب توقفت "سيارة" ونزل منها سبعة شباب ، يحمل كل واحد سلاحا أبيض وما هو بابيض ، سكين ، عصى .خنجر " بومة " و ..
ثم توقفت أخرى ،وثالثة ورابعة ...
لا اتذكر العدد ولكن كان هذا قد جمع أقاربه وأصحابه وهاجمنا في حينا ( حارتنا )..
اما الضارب فهرب على دراجة هوائية والجميع يركض خلفه ونحن ايضا ...
فجأة نظروا لي ولصديقي الآخر بعد فرار الضارب .
وهنا كان لا بدّ من خذوهم بالصوت وبدأ الصرااخ عليهم حتى ارتبكوا وتخلخل تجمعهم ...
:_ "ابتتشاطروا علينا ،ابطال ،هي اليهود ،في الحرم والاقصى ورونا شطارتكوا ، اليهود ، اليهود ..."
وكان فك الحصار بالصوت ثم الفرار " بالصمت"...
بالطبع هذا الأسلوب أخبرنا به أحد اصدقائنا قبل يومين وكان أخطأ مع مجموعة واستبق الأحداث وبدأ بهجوم صوتي كاسح ،فخير وسيلة للدفاع ..الهجوم .

هذا في مدينة الخليل فليس في الأمر غرابة كما هو معلوم ...! وكنا في أيام الفتوة ...!
وايام الثانوية العامة ...

...
وسأعود إن شاء الله
ودمتم

في الخليل ؟؟؟؟!!
ههههههههه
ابن بلدي طلعت
يسعد مساك

**ناريمان الشريف** · 04-03-2018, 16:15

يقال بأن رجلاً زار صديقه .. فوجد على باب المنزل لافتة كتب عليها :
الرجاء مسح الحذاء قبل الدخول
فمسح الرجل حذاءه ودخل
وانتبه أن البيت أكثر قذارة من الشارع
فلما خرج .. قلب اللافتة وكتب عليها : الرجاء مسح الحذاء بعد الخروج

**فكري النقاد** · 04-03-2018, 20:28

المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة

في الخليل ؟؟؟؟!!
ههههههههه
ابن بلدي طلعت
يسعد مساك

وجيران
ونسايب كمان

ولكني لا أستطيع العودة
مرحبا بك اخت ناريمان

**فكري النقاد** · 06-03-2018, 10:42

اسلوب المراغمة
............................
اسلوب شيطاني يقوم به الشيطان ان لم يستطع ايذاءك واضلالك واغواءك
يحرض الاخرين عليك ...

اعرف من اراد القيام بعمل صالح والشيطان يحاول ردعه ومنعه . والنفس تمانعه و....
ولما لم يستطع الشيطان شيئا من ذلك ...
حرض عليه اهله !أمجنون انت ؟

**فكري النقاد** · 17-03-2018, 05:11

اسلوب
..............

قام خادم على هارون الرشيد بماء حار يسكب عليه، فسقط الإبريق

بالماء الحار على رأس الخليفة أمير المؤمنين...

فقال الخادم ،وكان ذكيّا والكاظمين الغيظ .

قال الخليفة كظمت غيظي..

قال: والعافين عن الناس ..

قال :عفوت عنك..

قال: والله يحبّ المحسنين..

قال:اذهب فقد أعتقتك لوجه الله!

إنّ هذه الدرجة العالية ، وهذا الاسلوب الراقي ﻻ يصله اﻻ القليل .

**فكري النقاد** · 25-03-2018, 20:20

ساسمي هذا اﻻسلوب
اسلوب تقديم التفاح
----------------
زار بعض الناس مريضا صديقا وكل اخذ له هدية من التفاح
اما اﻻول
فالقى التفاح عليه من بعيد قائلا انت مريض خذ ، ضربه بالتفاح فشج راسه ...

واما الثاني
فاعطاه التفاح قائلا
كل هذا فان وجهك اصفر لعلك تموت هذه الليلة فلن تراه ابدا بعد ذلك ...

واما الثالث
فوضع التفاح على اﻻرض ولم يتكلم .

واما الرابع
فقال هذا هدية لك ووضعه وانصرف .

والخامس
غسل التفاح ثم وضعه في صحن وقربه اليه وقال هذا هدية لك .

والآخر
غسل التفاح وقطعه وقربه منه قائلا تفضل ...

والاخير
غسل التفاح ثم قشره وقطعه وقربه اليه وقال تفضل وبدأ يطعمه بيده ...

كم هو الفرق بين صديق وصديق وبين مكرم ومكرم ...
ان التفاح هو الكلام
وطريقة تقديمه هو الاسلووووب ..

فمقدم مقبول ،
ومقدم مهبول ،
واخر مسطول لا تعرف له عرضا من طول .

تحياتي

**فكري النقاد** · 06-04-2018, 20:29

أسلوب الدجاجة
.....................

مع كل بيضة تصيح وتوقظ نقنقتها النائمين ...

**فكري النقاد** · 17-04-2018, 02:39

أسلوب

اي سمو اخلاق هذه ؟!!

يونس بن عبد الأعلى" كان أحد طلاب اﻹمام الشافعي ..
إختلف مع أستاذه اﻹمام " الشافعي" في مسألة ، فقام "يونس" غاضبًا .. و ترك الدرس .. وذهب إلى بيته ..
فلما أقبل الليل... سمع "يونس" صوت طرق على باب منزله ..
فقال يونس : من بالباب ..؟ .
قال الطارق : محمد بن إدريس فقال يونس : فتفكرت في كل من كان اسمه محمد بن إدريس إلا الشافعي ..
قال : فلما فتحت الباب، فوجئت به ..
فقال اﻹمام الشافعي :
_ يا يونس، تجمعنا مئات المسائل وتفرقنا مسألة .. !!! .
_ يا يونس، لا تحاول الإنتصار في كل الإختلافات .. فأحيانا "كسب القلوب" أولى من "كسب المواقف"...
_ يا يونس، لا تهدم الجسور التي بنيتها وعبرتها .. فربما تحتاجها للعودة يوما ما .
إكره "الخطأ" دائمًا... ولكن لا تكره "المُخطئ" .
وأبغض بكل قلبك "المعصية"... لكن سامح وارحم "العاصي"...
_ يا يونس، انتقد "القول"... لكن احترم "القائل"... فإن مهمتنا هي أن نقضي على "المرض"... لا على "المرضى.
لله دركم ..
أي سمو أخلاق هذا ... !!!

**حسين ليشوري** · 17-04-2018, 03:47

أسلوب الدب.

يحكى أن قرويا مزارعا كفل ديسما يتيما وجده تائها في مزرعته المحاذية للغابة، فرباه حتى كبر وصار دبا قويا وأدبه وكان يصطحبه معه في تنقلاته وتحركاته، ومرة كان المزارع الطيب قائلا (من القيلولة) تحت شجرة والدب يلعب في الجوار؛ رأى الدُّب ذبابة على وجه النائم السعيد بصحبة دبّه المؤدب فأخذ حجرا كبيرا وألقاه على وجهه ليقتل الذبابة فما قتل الذبابة ولكنه شدخ رأس كافله.
(ألهمتني هذه الحكاية ما يلي: المدبوب)

**مصباح فوزي رشيد** · 17-04-2018, 04:35

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

يحكى أن مزارعا كفل دُبًّا يتيما وجده تائها في مزرعته المحاذية للغابة، فرباه حتى كبر وأدبه وكان يصطحبه معه في تنقلاته وتحركاته، ومرة كان المزارع الطيب قائلا (من القيلولة) تحت شجرة والدب يلعب في الجوار؛ رأى الدُّب ذبابة على وجه النائم السعيد بصحبة دبّه فأخذ حجرا كبيرا وألقاه على وجهه ليقتل الذبابة فلم يقتلها و... قتل كافلَه.

لا تصاحب أحمقًا ولا بخيلاً ولا قليل الأدب .

أسعد الله أيّامك شيخنا المحترم .

**حسين ليشوري** · 17-04-2018, 05:01

المشاركة الأصلية بواسطة مصباح فوزي رشيد مشاهدة المشاركة

لا تصاحب أحمقَ ولا بخيلاً ولا قليلَ الأدب.
أسعد الله أيّامك شيخنا المحترم .

وأسعد أيامك بكل خير أخي الفاضل.
(وينظر: المَدْبُوبُ)

**ريما ريماوي** · 17-04-2018, 05:32

امراة انزعجت من حماتها وذهبت عند صديقهم الصيدلي تطلب منه سما،
أعطاها إياه على أن تدسه في طعامها بكميات قليلة، ونصحها لذر الرماد
في العيون أن تعاملها مثلما تعامل أمها، بعد شهر تمّت تسوية الخلافات
بينهما، بل صارت تحبها بمثابة والدتها. ذهبت إلى الصيدلي ترجوه
ترياقا للسم، فضحك وقال: الذي أعطيتك منه ليس سمّا بل مسكّنا.

أحسن تعاملك مع الآخرين، فهو أحسن أسلوب لكسب ثقتهم وحبهم.

**فكري النقاد** · 19-04-2018, 09:43

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

يحكى أن قرويا مزارعا كفل ديسما يتيما وجده تائها في مزرعته المحاذية للغابة، فرباه حتى كبر وصار دبا قويا وأدبه وكان يصطحبه معه في تنقلاته وتحركاته، ومرة كان المزارع الطيب قائلا (من القيلولة) تحت شجرة والدب يلعب في الجوار؛ رأى الدُّب ذبابة على وجه النائم السعيد بصحبة دبّه المؤدب فأخذ حجرا كبيرا وألقاه على وجهه ليقتل الذبابة فما قتل الذبابة ولكنه شدخ رأس كافله.
(ألهمتني هذه الحكاية ما يلي: المدبوب)

قراتها وقرأت المدبوب وساعلق هناك ان شاء الله
وهذا هو الصديق الاحمق
وقد قيل: عدو عاقل خير من صديق جاهل ...

تحياتي لك وﻻفكارك وابداعك واسلوبك

ودمت بخير وعافية

**فكري النقاد** · 19-04-2018, 09:51

المشاركة الأصلية بواسطة مصباح فوزي رشيد مشاهدة المشاركة

لا تصاحب أحمقًا ولا بخيلاً ولا قليل الأدب .

أسعد الله أيّامك شيخنا المحترم .

أسعد الله ايامكما
مرحبا بالأخ مصباح فوزي رشيد
مرورك هنا سعادة

دمت بكل خير

الأسلوب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث