أعتذر للخلط في الأوزان فأنا لست بشاعر إنما أحاول أن أقول مالايقال
......................
الإفتراضي الذي يريدون
....................
في حروفي
كل أعباء الكتابة
في ضلوعي
كل أصناف الكآبه
غير أني كل مامرت على أوزان شعري..
جملةٌ..
غنّت ربابه
قهوتي مؤنستي والتبغ تفري..
في شراييني..
حرابه
إفتراضيٌ أنا في كل شيء
لم يعد منه وجود
غير..
جسم في ثيابه
.....
أهب الأشياء لوني..
أهب الأحرف...
شيئا...
قد يسمى ...
من جنوني
يقتل القابع في صدري وجسمي..
كل فن..
من فنوني
يُقتل الناس بإسمي..
يَصلب الناس..
عدوي..
وأنا أصرخ دوما
قائلا..
لاتظلموني
إعلموا أني بقيدي..
جسد مستعمر قد ..
قيدوني
.....
أسأل الألوان دوما..
أي لون قد أنابوا..
فوق كراسة جسمي..
أصفر أم أربد أم أزرق..
أم لون عوجا أو يهودا
أم تراهم..
سودوني
................
قيدوني..
أبعدوا الأوراق والأحبار والأخبار..
غاروا في ضلوعي/ جسدي..
واستعمروني..
مايريدون إذا ..
مااستعمروني
إن يضل الأمر في حكم طغاة...
قد أذاقوني جنوني
وغدا ترقص حول الذئب بالذل كلابا وتغني طربا..
إن طوعوني
إفتراضيا فهم..
قد طوعوني
.....
إفتراضيٌ أنا ...
كالعالم القابع حولي..
في الكلام
إفتراضيٌ أنا كالدين من قرنٍ..
وكالإعلام ..
أو دعوى السلام
كفلسطين التي عنها..
يذودون اللئام
جعلوها لعبة كي يحكم الدنيا يهوذا...
في التجلي والظلام؟
إفتراضيٌ كما الأعماق ..
في الإعلام...
في دار الشآم
...............
إفتراضيا أنا...
ادجلُ أقتل أحتل حروفا...
في الكتابه
إفتراضيا أنا ...
الكذاب إن لم يلبس المحتل ...
في جسمي كرامات وحكما..
ثم يزهو...
في ثيابه
إفتراضيا أنا لاحق لي..
في كل حقي فحقوقي دائما...
في حكم سجاني...
وحل لاستلابه
إفتراضيا أنا سوءٌ..
ككراسة ألوان بجسمي..
حينما ترفض
ألوان الكآبه
..............
إفتراضيا أنا الكذاب إن لم أتبع المحتل..
أو عزى..
ولاتٍ...
أو أصنم..
أنبياء...
أغبياء دخلاء..
بعثوهم..
جعلوا منهم...
ثقات
............
إشعارات . ن.ع
لست إفتراضيا ولن أكون مصنما حتى نفسي بحول الله
.........
......................
الإفتراضي الذي يريدون
....................
في حروفي
كل أعباء الكتابة
في ضلوعي
كل أصناف الكآبه
غير أني كل مامرت على أوزان شعري..
جملةٌ..
غنّت ربابه
قهوتي مؤنستي والتبغ تفري..
في شراييني..
حرابه
إفتراضيٌ أنا في كل شيء
لم يعد منه وجود
غير..
جسم في ثيابه
.....
أهب الأشياء لوني..
أهب الأحرف...
شيئا...
قد يسمى ...
من جنوني
يقتل القابع في صدري وجسمي..
كل فن..
من فنوني
يُقتل الناس بإسمي..
يَصلب الناس..
عدوي..
وأنا أصرخ دوما
قائلا..
لاتظلموني
إعلموا أني بقيدي..
جسد مستعمر قد ..
قيدوني
.....
أسأل الألوان دوما..
أي لون قد أنابوا..
فوق كراسة جسمي..
أصفر أم أربد أم أزرق..
أم لون عوجا أو يهودا
أم تراهم..
سودوني
................
قيدوني..
أبعدوا الأوراق والأحبار والأخبار..
غاروا في ضلوعي/ جسدي..
واستعمروني..
مايريدون إذا ..
مااستعمروني
إن يضل الأمر في حكم طغاة...
قد أذاقوني جنوني
وغدا ترقص حول الذئب بالذل كلابا وتغني طربا..
إن طوعوني
إفتراضيا فهم..
قد طوعوني
.....
إفتراضيٌ أنا ...
كالعالم القابع حولي..
في الكلام
إفتراضيٌ أنا كالدين من قرنٍ..
وكالإعلام ..
أو دعوى السلام
كفلسطين التي عنها..
يذودون اللئام
جعلوها لعبة كي يحكم الدنيا يهوذا...
في التجلي والظلام؟
إفتراضيٌ كما الأعماق ..
في الإعلام...
في دار الشآم
...............
إفتراضيا أنا...
ادجلُ أقتل أحتل حروفا...
في الكتابه
إفتراضيا أنا ...
الكذاب إن لم يلبس المحتل ...
في جسمي كرامات وحكما..
ثم يزهو...
في ثيابه
إفتراضيا أنا لاحق لي..
في كل حقي فحقوقي دائما...
في حكم سجاني...
وحل لاستلابه
إفتراضيا أنا سوءٌ..
ككراسة ألوان بجسمي..
حينما ترفض
ألوان الكآبه
..............
إفتراضيا أنا الكذاب إن لم أتبع المحتل..
أو عزى..
ولاتٍ...
أو أصنم..
أنبياء...
أغبياء دخلاء..
بعثوهم..
جعلوا منهم...
ثقات
............
إشعارات . ن.ع
لست إفتراضيا ولن أكون مصنما حتى نفسي بحول الله
.........
تعليق